• قبل ان احكي لكم كيف كنت انيك خالتي الجميلة ذات احلى طيز و بزاز ساخبركم عن مواصفاتها فهي خالتي الصغرى و عمرها اربعين سنة بينما انا عمري ثلاثون و هي غير متزوجة لكنها شرموطة و كسها مفتوحة لانها معتادة على ممارسة الجنس و هذا الامر كنت اعلمه و هي تعلم اني قد عرفت سرها . و كنت معتادا ايضا على مشاهدة افلام السكس معها و احيانا استمني امامها و احلب زبي و اقذف و هي ترى المني يخرج من زبي لكني لم انكها لانني لم اكن اريد ان امارس جنس محارم مع خالتي فهي ذات طيز كبير و طري جدا و بزازها دائما مكشوفة لانها تحب لباس الروبات المفتوحة من جهة الصدر و حين تنحني دائما ارى اثداءها و رغم كل ذلك فانا لم افكر في النيك مع خالتي رغم انها تعرف زبي و راته اكثر مما رايته انا . في ذلك اليوم بلغت الشهوة بي درجة غير عادية فزبي لم يرغب بالارتخاء و يومها رايت معها فيلم سكس جميل و حلبت زبي و قذفت بطريقة سريعة جدا و خالتي ترى زبي و تضحك و طلبت منها ان تلعب بكسها امامي و تخرج بزازها و بمجرد ان رايت بزازها و حلمتيها حتى احسست ان زبي مثل حديدة و اقتربت منها و احتضنتها و بدات انيك خالتي لاول مرة في حياتي

    sex - xnxn - xnxx - xnxxx - xxnxx - xxnxx - xxxnx - xxxnxx
    كان جسمها جد رخم و طري و حريري و امسكتها من بزازها لاول مرة في حياتي و رضعت حلمتها و كان مذاقها رائع و جميل و امسكت خالتي زبي بيدها و هي تضحك و تدلكه بيدها الناعمة و من شدة الشهوة قذفت على يدها حليبي و افرغت المني و انا الهث من الشهوة و المتعة . ثم غسلت زبي و اكلت تفاحة و جلست امام خالتي و هي عارية امامي و كنا لوحدنا في البيت في ذلك اليوم و راحت ترضع زبي و انا مصمم على ان انيك خالتي و امارس سكس محارم معها لاول مرة في حياتي حيث تركتها ترضع و تمسك بزبي و هي تضحك فهي كانت تحب الضحك كثيرا و في نفس الوقت كانت تبصق على زبي و تبلله ثم ادخلت اصبعي في كسها و وجدته ساخن مثل الجمرة و لم اضيع اي لحظة فقمت و عدلت زبي بين شفرتي كسها و ادخلته بطريقة ساخنة جدا و انا انيك خالتي الشرموطة التي لم تتوقف عن الضحك و هي تهيجني اكثر . و لم اصدق ان زبي قد دخل كاملا في كسها حتى اصطدمت خصيتاي بكسها و كان كسها مثل الجمرة من الحرارة و لزجا جدا و بقيت مستمتع و انا ادخل زبي كاملا و اخرجه الى النصف ثم اكرر العملية في احلى جنس محارم مع خالتي

    اب ينيك بنته - ابن ينيك امه - افلام سكس حيوانات - افلام سكس عائلي - افلام سكسي - افلام سكس مصري - تحميل افلام سكس - تحميل سكس عربي - سكس - سكس حصان - سكس حيوان
    و حين قبلتها من فمها احسست بتنهيدتها العميقة و كانها كانت تنتظر اللحظة التي انيكها فيها بشغف و احسست انها تفتح رجليها اكثر و هي تريد ان ادخل اكثر و كان زبي فيه متر او اكثر و بدات خالتي تهيج و تتاوه و تتغنج و انا انيكها و اكتم فمها و انفاسها و لم يكن الامر من باب الخوف من انكشاف امرنا بل بسبب اني كنت اريد ان انيكها لمدة طويلة حتى اقذف و كانت اهاتها تذيبني و انا انيك خالتي بتلك اللذة و المتعة . ثم حملت قدميها و وضعتهما وراء ظهري و طلبت منها ان تلفهما جيدا و قمت و حملت نصفها السفلي على جسمي و تركت كتفيها و راسها فقط على السرير و ادخلت زبي و احسست بمتعة اكبر في هذه الوضعية الجنسية التي كانت ساخنة جدا و صار زبي حين يدخل و يخرج يصدر صوت يشبه صوت غسل الكفين بالصابون و كل ذلك من لزوجة كسها و حرارتها الجنسية الكبيرة التي كانت داخلها و التي التقت مع محنتي و حرارتي الجنسي العالية . ثم اخرجت زبي قليلا و امسكته و نظرت اليه فوجدته كبير بطريقة لم اعهدها من قبل ان انيك خالتي رغم اني كنت اخرجه امامها بطريقة عادية و ضربته على شفرتي كسها قليلا لكني لم اصبر و ادخلته مرة اخرى كاملا في كس خالتي
    ثم جاءت شهوتي بطريقة تشبه البركان فقد انجر زبي دفعة واحدة داخل كس خالتي لكني اخرجته و حولته الى وجهها مثلما كنا نشاهد في افلام البورنو و كنت منتشي و مستمتع و مندهش في نفس الوقت و انا ارى زبي يقذف كل تلك الكمية من المني على وجهها و انا غير مصدق ان حلاوة النيك معها احلى بكثير من الاستمناء و من يومها و انا انيك خالتي كلما شاهدنا فيلم سكس مع بعض و اتركها ترضع زبي و الحس كسها


  • إنها أختي عفاف التي تكبرني بخمس سنوات وهي أختي الوحيدة وأنا أيضا أخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كأي اخوين إلى أن تزوجت أختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم أن أختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا إلا أنني لم أفكر بها جنسيا مطلقا ولم أتخيل نفسي يوما أنني من الممكن أن تكون هي مصدر إثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي أختي ، إضافة إلى أنها أكبر مني …وعلى أية حال إليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة أختي :
    بعد أن تزوجت عفاف انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة أخرى حيث إن زوج أختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت أختي قد قضت بضعة أيام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة أحد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على أن أرافق عفاف بالعودة إلى منزلها لأنه أسهل على زوجها أن يعود مباشرة إلى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني أن أرافق أختي لأن مجيئه إلى بيتنا ومن ثم عودتهم إلى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا أخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا إلى المدينة التي تسكنها أختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي أن المنزل الذي كان متروكا لنحو أسبوعين كان بحاجة إلى تنظيف من الغبار …وبدأت أختي بأعمال التنظيف وكنت أنا أتجول في المنزل أبحث عن ما يسليني لأنني سأقضي ليلتي عندهم وأعود في اليوم التالي إلى بيتنا …وفي هذه الأثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ عفاف ، وركضت إليها لأجدها ممددة على الأرض وتتأوه من الألم وعندما سألتها قالت أنها انزلقت قدمها وسقطت بعد أن التوت قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتألم بشدة …وأدخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وأمسكت قدمها لأرى مكان الألم وكنت أخشى أن يكون هناك كسرا في قدمها إلا أنه تبين أنه مجرد التواء ولكنها كانت تتألم بشدة …وأثناء ما كنت أحاول تهدئتها وأقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الألم بحيث انكشفت أمامي سيقانها. في البداية كان الأمر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت إلى جمال سيقانها و أحسست بشعور من الإثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة أمامي …وبدون أن أفكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت أنه شعور لذيذ وأخذت أحاول أن أرى مساحة أكبر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت أثناء حركتها تكشف المزيد إلى أن أصبحت أرى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه أصفر وقماشه خفيف جدا بحيث أحسست بأني أرى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الإثارة بحيث أكاد أقذف على نفسي …

    افلام سكس عربي - اب ينيك بنتة - سكس مصر امهات - سكس موده الادهم - نيك جامد - افلامسكس - سكس عراقي - سكسة - سكس امريكي - تحميل سكس عربي

    ولكنني تذكرت أنه من الممكن أن يصل زوجها في أية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها سأجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت إلى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المرآة وقلت لنفسي هل جننت ؟ كيف ترد مثل هذه الأفكار إلى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن وأخذته وشكرتني وطلبت مني أن أستمر بتدليك قدمها لأنها تشعر أن التدليك يخفف الألم وفعلا جلست أدلك قدمها محاولا أن أبعد نظري عن سيقانها وأن أبعد تفكيري بها جنسيا …

    في هذه الأثناء رن الهاتف وعندما أجبته كان زوجها على الهاتف وبعد أن سلم علي أعطيته عفاف وتركت الغرفة لتأخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني أختي لتخبرني أن زوجها أبلغها بأنه سوف يتأخر أسبوعا آخر في مهمته وقال لها أنها يمكنها أن تعود إلى بيتنا لأنها من المستحيل أن تبقى لوحدها لمدة أسبوع كامل ولكنها قالت له أنها لن تكون وحدها وأنني سوف أبقى معها لحين عودته وقالت لي أنها سوف تتصل بأمي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها أنه لا مانع عندي وأنني يسعدني أن أفعل ما يريحها ولكنني أفضل أن نعود إلى بيت الأهل لأنها تحتاج إلى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لا بأس وهي تعتقد أنها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد إلى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها وأسعدتني فكرة أن أقضي أسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها إذن اتصلي بأمي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لأي منا أن يرتب هذا الأمر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود إلى ما سوف أرويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي عفاف أنه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت بإعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء أن أساعدها بالذهاب إلى الحمام وكانت أثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا إلى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت أنتظرها وأعدتها إلى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتألم بشدة وتوسلت إلي أن أدلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري أكثر من المرة الأولى وأنا أتخيل أنني سأقضي معها أسبوعا كاملا وكل ما أحتاج إليه هو أن أجتاز الحاجز الأخوي الذي يربطني بهذه الإنسانة الجميلة ، وأنا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي أن تجتازه هي أيضا …

    وبينما أدلك قدمها وهي تتلوى أمامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الأخرى فانكشف ثوبها لأرى أمامي أجمل كس، حيث اكتشفت أنها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت إلى الحمام …ولا أعرف كيف أصف لكم كسها ولكن بإمكانكم أن تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد أن فارقته لأسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد أن أزالت عنه الشعر …وبالمناسبة أنا كنت قد شاهدت الكثير من الأفلام الإباحية وشاهدت فيها أشكالا مختلفة من الكس ولكني لم أرى أبدا مثل كس أختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل بظرها هو هكذا أم أنه قد انتصب بفعل الإثارة …وهل يمكن أن تكون تفكر مثلي

     مقاطع سكسي - مقاطع سكسي حيوانات - سكس عائلي مترجم - نيك حيوان ءىءء - تحميل سكس محجبات

    كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا أزال أدلك قدمها وأحسست أن حركتها أصبحت بطيئة ولا أعرف هل توشك أن تنام أم أنها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس عفاف أكثر من مرة وأمعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان إلى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت أنه عندما تتهيج الفتاة فإن كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق إلى الجوانب …فهل أختي متهيجة فعلا !! بدأت أرفع يدي إلى أعلى القدم تدريجيا إلى أن أصبحت أدلك منطقة الركبة ووجدت أن أختي تستجيب إلى تغيير مكان التدليك وتهمس أن أستمر وأحسست أن أنفاسها تتغير وأن حرارة تنبعث منها …فتحفزت لأمد يدي إلى أعلى الركبة …فصدر عن أختي صوت تنهد وهمست نعم …الآن أنا أمسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد أن أخفض رأسي قليلا أرى كسها الرائع وفعلا أنا أراه وقد أصبح رطبا …إنه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الآن ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتألم ، أصبحت أحس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد أصبحت أصابعي قريبة جدا من كسها ، وأنا أحس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس أختي الحبيبة ، وأخيرا تشجعت وجعلت أحد أصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها وأحسستها تكتم صرخة وتكتم أنفاسها وبدأت أحس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة أبقيت أصابعي تداعب بظرها إلى أن أفلتت أنفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …أسرع …بعد ..أكثر …وبدأت رعشتها التي ظننت في البداية أنها رعشتها الكبرى أي أنني ظننت أنها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح أن هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي أبدا .

    أصبحت الآن أجلس عند كس عفاف وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف إلى بطنها وأنا ألعب بكسها وداعب البظر وادخل إصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول أريد أكثر …ولم يعد بالإمكان التراجع فمددت رأسي إلى هذا الكس المتعطش وبدأت أقبل شفرتاها وأداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه إلى كسها ولا أعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان أقرب إلى الغيبوبة ، لا أعرف كيف تمكنت يدها من إيجاد زبري المنتصب وكيف فتحت أزرار البنطلون …يبدو أن رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق إلى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم أنها أمسكت به بقوة وهمست بي أدخله بكسي أرجوك …هي هذه اللحظة التي كنت أظنها بعيدة ها هي قد آن أوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا أدخل زبري كله بكس أختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا إلى هنا نتعامل ببراءة وأخوية ولم أكن أجرؤ أن أنظر إلى أختي لمجرد أن يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم أكن أجرؤ أن أصدر صوتا حتى عندما أتبول خجلا من أن تسمع صوت بولتي …وها أنا أنيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ أريد بعد …أريد أكثر …إن رعشتي لم تنتهي ..آه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وأنا أنيكها إلى أن وصلت إلى دوري في أن أقذف وكانت أقوى رعشة أحس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة أنا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما أنني أمارس العادة السرية عندما أحس بحاجة إليها ، أي أنني كنت قد قذفت آلاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لأنني أنيك أختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا إضافة إلى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت أحس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لأن يفلت إلا بعد يستنفذ كل طاقته …

    لا أعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني أحسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكأنها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها أقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا أعتقد أنكم تصدقون أنها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم أنها أكبر مني إلا أنني أحسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها إلى الدنيا ، كنت أقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم ألمس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي إلى صدرها من تحت ثوبها وبدأت أرفع ثوبها بهدوء إلى أن نزعته تماما ، الآن أختي عارية تماما أمامي ، وأنا أيضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا أعرف كيف أصف لكم منظرها ، إنها تفوق أي وصف ، إنها ليست من البشر ، إنها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان أن يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها أبيض ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وإنما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .

    كنت أقبل نهديها ثم أصعد إلى شفتيها وأعود إلى حلمات نهديها ثم أقبل بطنها وعانتها وأعانقها وأحضنها وأضم صدرها إلى صدري …وأنا أفكر أنني سوف أجن إذا بقيت على هذا الحال …أحس برغبة أن آكلها !!!

    وأنا على هذا الحال أحسست بيدها تداعب شعري وتسحبني إلى وجهها وبدأت تبادلني العناق والشم والضم والتقبيل ولم أكن أتصور أن للقبل مثل هذا الطعم !!! وأدخلت لسانها في فمي وكنت أمصه فتدفعه أكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذا الوضع إلى أن سحبت لسانها وهمست أريد ، فقلت لها ماذا يا عفاف يا روح قلبى؟ فقالت نيكني مرة أخرى يا حبيبى أحمد أرجوك… وسرعان ما كنت أعتليها مرة أخرى لنعمل واحدا أبطأ وألذ ……


  • انا سيدة عندي 25 سنة متجوزة من 4 سنوات بيضاء ممتلئة قليلة و طويلة ، جميلة ، بزي كبير و شهي بشهادة زوجي وطيزي كبيرة و ايضا بشهادة زوجي
    ولي اخ اكبر مني بـ 5 سنوات تعودت منه علي بعض التحرشات الجنسية البسيطة طوال عمرنا فقد كان دائما يدخل عليا غرفة نومي و يحاول لمس بزي و طيزي و كسي وكنت في بعض الاحيان اتصنع النوم حتي اهرب من المواجهة وفي احيان اخري اتصنع النوم مستمتعة بما يفعل بي

    سكسس امهات محارم - تحميل سكس جماعي - مشاهدة سكس شذوذ - سكس عربي - احلي افلام نيك - سكسس - نيك اماراتي
    حتي جاءني يوم و كان زوجي في العمل وتركت اخي ودخلت استحم وقتها سمع صوت عند باب الحمام فادركت ان اخي ينظر عليا من خرم الباب فاحست بخجل شديد و لملمت ملابسي بسرعة و خرجت لكني فوجئت باخي يعرض عليا ان يدلك لي ظهري من الالام التي كانت عندي في الظهر والكتف ولما وافقت طلب مني ان انام امامه علي السرير حتي يتمكن من تدليك كامل ظهري ثم اخذ يعبث بي وانا غير قادره حتي علي الكلام او الاعتراض فاخذتني نشوة غريبة لم اشعر بها من قبل رغم اني متزوجة من فترة و زوجي خبير في فنون الجنس ولكنها كانت نشوة تشوبها شيئ من الخوف والخجل والذه المحرمة فاخذ يدلك ظهري كله و كنت اتمني ان ينزل بيده علي طيزي و كسي فيدلكهم حتي ارتوي وقتها احسست اني احتاج إلي زوجي فورا ولكني تمالكت نفسي امام اخي وتصنعت البرود الكامل حتي كان في يوم وجاء زوجي يبلغني انه مسافر إلي الخارج لانجاز بعض مهمات عمله و بالطبع طلب مني زوجي ان اذهب إلي بيت اهلي كي اقيم معهم حتي يرجع من سفره و يا فرحة اخي وقتها فقد كاد ان يطير فرحا لاني ساكون متواجدة معهم طوال شهر كامل وهو يعلم ان امي تنام بعد العشاء مباشرة وليس بالمنزل احد غيرهم بعد وفاه ابي و زواج اخي الاكبر و ظل يتحين الفرص حتي يختلي بي حتي واتته الفرصة بسفرامي إلي خالتي لتجهيز فرح ابنة خالتي وجاء الليل الذي ظل ينتظره اخي طويلة و دخلت لانام و عرض عليا ان يدخل معي الغرفة حتي انام كي يطمئن عليا و يغطيني بنفسه وطبعا لم استطع ان ارفض هذا الطلب الكريم في الظاهر و الغير كريم في باطنة

    صور سكس - صور سكس محجبات - صور سكس محارم - صور مص زب - صور زب - صور كس - صور سكس متحركة - صور سكس فنانات - صور سكس جديدة - قصص سكس مصورة - صور نيك قوي - صور سكس مصري
    المهم دخلت لانام وفؤجئت بأخي يأخذ مفتاح الغرفة لانه كان يعلم اني سوف اغلق الباب عليا من الداخل فاخذ المفتاح واخذ مني اخر امل ان انجوا منه هذه الليلة
    المهم بعد حوالي ساعة ونصف من دخولي النوم صحيت علي يد تمتد تحت ملابسي والتي كانت خفيفة إلي حد ما فأنا اتعدت منذ الصغر علي النوم بملابس خفيفة و واسعة و لها من عادة سهلت علي الامر علي اخي الذي ظل يمد يده تحت حمالة صدر و يلمس بزي بحركة خفيفة و خائفة في نفس الوقت و اخذ يفرك في حلمتي حتي احسست انه يقطعها بين اصابعة ولكن وللحق اقول ان يدي اخي كانت خبيرة و مدربة بما تفعل اكثر بكثير مما تخيلت بل اكثر بكثير جدا من زوجي الذي كنت اعتقد انه خبير واتضح انه مازال طفل صغير يحبوا في عالم الجنس بالمقارنة باخي الذي لازال واقفا بجانبي و يده تزداد حماسا و قوة و جرأة حتي وصل بيه الامر إلي انه نزل إلي بطني و ادخل يده داخل كوسي الملتهب وهنا صدر مني صوت اخاف اخي وجعله يتراجع قليلا ولكن هذا التراجع لم يستمر طويلا فقد عاد الكره و لكن بشكل اخر فاخذ يزيح عني قميصي حتي ظهر امامه ساقي و بوادر كولوتي الاسود القصير وقتها ارتعدت وتعمدت ان اصدر صوتا اخر حتي يتوقف عما يفعل ولكنه كان وصل إلي ذروة الشهوة الجنسية حتي رأيت شبح يديه موضوع علي زبه و يمارس العادة السرية و عند رعشة الجماع التي اعرفها جيدا منحني اخي قبلة نارية لم استطع نسيانها ابدا ما حييت و ظل يقبلني في جميع وجهي و ظل ينزل بفمه حتي وصل إلي بزي واخذ يرضع منه بشكل جعلني اتمني ان يظل يرضع مني طوال عمره ولكنه هنا توقف علي المداعبات لانه افرع ما في خزانته من سائل الحياة الدافئ وانصرف إلي غرفته لينام ويتركني وحدي اعاني الشهوة التي اشعلها بداخلي في انتظار ما تسفر بيه الايام التالية
    وفي ثاني يوم تكرر نفس الفعل ولكن كنت اكثر شهوة وشبق عن الليلة الماضية حتي اني كنت منتظرة الليل بفارغ الصبر واخير جاء الليل الجميل وجاء معه اخي الحبيب و تكرر نفس الفعل غير اني هذه الليل تعمدت ان انام بدون أي ملابس داخلية حتي تكون يده ملامسه لكسي اطول فترة ممكنة مع سهولة وصولة إلي حلمة بزي بدون خوف منه وبالفعل تم ما تمنيته لمست يده الخبيرة بظري و اخذ يدخل اصابعة في فتحة كسي و يخرجها حتي شعرت اني لا استطيع ان اقاوم اكثر من هذا فاما ان اقوم و اهرب منه او ينكني و يهدئني من ثورتي وبالطبع هو لم يكن يجرؤ علي ان ينكني او هذا ما كنت اتصوره فقمت من النوم او تصنعت الصحيان حتي يخرج وفعلا خرج قليلا وعاد بعد حوالي ربع ساعة ولكن هذه المرة كان خلع جميع ملابسه حتي اصبح كما ولدته امه و جاء وهو في قمة النشوة و الهياج الجنسية و زبره واقف علي مداه و كان واضح انه اخذ قرار جريئا وهو ان ينيكني مهما كلفه الامر و فعلا رفع عني الغطاء بكل جراءة و توحش و نام فوقي وكنت ماذلت اتصنع النوم ولكني وجدته يتكلم معي و يقول احبك اعشقك احب كسك احب بزك احب طيزك حرام عليكي بقي مش قادر استحمل اكتر من كده انا عارف انك صاحية مش نايمة فلم اجد بد من اظهر الحقيقة له وهي اني كنت مستيقظة ولم انم تلك الليلة اصلا وهناك خلع عني جميع ملابس وانا كنت اصرخ بصوت مكتوم يمؤله الخوف والخجل والرغبة في نفس الوقت ولكنه لم يهتم بصراخي و ظل ينيكني طول الليل حتي انزل ماؤه علي بطني فوجدتني اطلب منه ان ينيكني من طيزي لاني محرومة من نيك الطيز ومن وقتها وانا واخويا نعيش كعشاق كلما غاب او قصر معي زوجي اللعين اجري إلي اخي كل اشبع معه ما ينقصني من زوجي




  • نكتها بعد ما نكت اخت مراتي الوسطانية سكسي .

    اخت مراتي الكبيرة اكبر من ب 6 سنين متجوزة و جوزها مسافر مش بينزل اجازة غير شهر في السنة زي ما قلت قبل كدة ان علاقتي باخوات مراتي كويسة جدا و بنهظر بايدينا و نضحك و نحضن بعض عادي علي اساس اني زي اخوهم معادا طبعا دلوقتي اختها الوسطانية الي بيني و بينها كتيييييييرررررررر

    كنت معزوم عند حماتي في يوم و قاعدين كلنا و اخت مراتي الكبيرة بتعمل الشاي و ندهت عليا عشان اجيبلها حاجة و وقفت معاها في المطبخ بنتكلم و نهظر و نضحك و هما سمعنا في الغرفة و مافيش اي حاجة في دماغي وبنتكلم حضنتها و بوستها من خدها و ده عادي بالنسبة لينا و بنتكلم بتقولي احط الكبايات فين مرديتش ارد طبعا و هي بتبصلي عشان ساكت و قولتلها اقولك فين و متزعليش و ضحكت ردت عليا قالت انت سافل بضحكة هما عارفين اني سافل في ردي دايما بس بهظار قلتلها انتي بتموتي في السفالة و هي كانت معدية من قدامي و انا واقف في المطبخ حركة تلقائية مني ضربتها علي طيزها هي وقفت و تنحت وانا تنحت فعلا مكنتش اقصد خالص اعتذرت لها وقلت لها بجد مكنتش اقصد و عديتها بس انا هنا اتجننت كانت لابسة عباية بيت خفيفة و مكنتش لابسة تحتيها حاجة كانت لابسة برا بس مافيش اندر و لما ضربتها علي طيزها كانت ناعمة اوي و اتهزت جامد انا هيجت عليها اوي و في سري قلت لازم انيكها بأي شكل عديت من وراها و لزقت جسمي فيها و عملت نفسي بجيب كباية ماية عشان اشرب فعلا زوبري كان داخل في طيزها هي اول ما لزقت فيها شهقت و اجمدت مكانها و انا خدت الكوباية و وقفت ثانيتين كدة و بعدت و هي متحركتش قولتلها مالك يا حبيبي في ايه مردتش و قولتلها كدة وانا بشرب رجعت واقف وراها تاني و لزقت نفسي اوي و حضنتها من ضهرها وبقولها مالك في ايه يا ماما ردي عليا هي مش بترد خالص و مش بتتكلم فعلا عدي حوالي 3 دقايق كدة لحد ما جمعت نفسها و قالت لا مافيش حاجة دوخت شوية و عايزة اشرب اديتها كوباية الماية الي مليتها و مشربتش منها حاجة لقيت العباية بتاعتها دخلت في طيزها مكان زوبري شربت قالت هبقي كويسة انا في سري قلت دي استوت لازم افكر في داخلة ليها و مش هاينفع النهاردة و كملنا يومنا مع حماتي و رجعت البيت و و خلاص اليوم خلص تاني يوم رجعت من الشغل لقيتها عندي في البيت و قاعدة مع مراتي و عيالها جاين يزورونا و يباتوا معانا قلت حلو بس بردة مراتي موجودة و مش عارف افكر ازاي

    سكس كلاب - سكس كلب - سكس مايا خليفة - سكس مترجم - سكس مترجم اخوات - سكس مترجم امهات - سكس محارم - سكس مشاهير - سكس مصر - سكس مصري - سكسي - سكسي حصانسكسي حيوانات - فيديو سكس

    لقيتهم بيقولوا ليا عايزين نتفرج علي فيلم انا كنت تعبان و عايز انام لقيت اخت مراتي الكبيرة بتقولي شغلنا فيلم حلو و نطفي النور زي ما انت بتعمل دايما الفكرة نورت في دماغي قلتلهم رتبوا الدنيا و هاخد دش و اشغلكوا فيلم حلو كلنا قعدين علي الكراسي و الكنبة و البيم باجز شغلت فيلم رعب و عليت الصوت اوي و خليت الشقة كلها ضلمة و و طلعت فردت جسمي علي الكنبة بتفتح سرير و اخت مراتي قعدت جنبي و بتقولي وحشتني ملحقناش نشبع منك امبارح ودي كلمة عادي جدا بتقولها علي طول و هي قاعدت جنب انا حطيت ايدي علي كتفها و بنتفرج علي الفيلم شوية كدة و عملت بعدل نفسي و وقفت و قعدت تاني بس نزلت ايدي من ورا ضهرها علي طيزها و هي كانت قاعدة بالجنب مايلة عليا شوية ولقيتها مش لابسة اندر برضوا قولتلها بصوت واطي سوري بجد علي امبارح فعلا مكنش قصدي قالت لا عادي انت سافل و انا عارفة كدة بضحكة

    رديت بسرعة بس اي رائيك في سافلتي مش حلوة ضحكت

    قالت اتلم بقي ضحكنا و

    كملت انتي عاملة ايه دلوقتي

    رديت كويسة

    قولتلها بجد احسن من امبارح يعني هو كان في ايه عادي بيحصلك كدة يعني

    رديت بيحصلي ايه

    قلتلها علي الدوخة الي جتلك امبارح ايه نسيتي و ضربها علي طيزها ضربة خفيفة كأني بقولها انتي هتسهبلي عليا لحقتي نسيتي

    قالت اها لا عادي دوخت من الوقفة في المطبخة طول اليوم و كدة

    كلب ينيك بنت - محارم - محارم عربي - مقاطع جنس - مقاطع نيك - نسوانجي - نيك امهات - نيك حصان - نيك عائلي - نيك مايا خليفة - نيك مشاهير

    رديت عليها ممممممممم طيب

    قالت لم نفسك بقي بضحكة

    قلتلها ماشي حقك عليا انا اسف و رفعت ايدي و هي من ورا ضهرها من قدامها و رفعت راسها بايدي و بوستها من جبهتها الحركة دي كنت قافش بزها بين دراعي و سيبت رايها و و حطيت كف ايدي علي كتفها الي هي نايمة عليه كدة فضلت قافش علي بزها كل ده احنا صوتنا واطي و كلهم مندمجين في الفيلم عدلت نفسي شوية و خدتها في حضني اكتر بدلت دراعي مسكت كتفها بدراعي التاني و قافش علي بزها و ايدي علي طيزها قلتلها انا ممكن انام كدة و هي مردتش و عملت نفسي نمت و نزلت ايدي من علي طيزها لحد رجلها

    رجلها كانت ناعمة اوي( السمانة ) و شكلها ظبطت نفسها علي الاخر مسكت رجلها شوية و حركت ايدي عليها و فضلت اقفش فيها شوية واحرك ايدي شوية هي هزتني كدة براحة وانا عامل نفسي نايم لقيتها مرة واحدة حركت رجلها لقدام طبعا ده اخر ايدي لقيت ايدي علي فخدتها فعلا اوف علي جمال و النعومية حاجة كدة ملهاش وصف انا فعلت اتفجأت اخدت نفس بجد

    للعلم هي قاعدة مقرفصة علي الكنبة جنبي انا الي فارد رجلها تحتيها

    مقدرتش احرك ايدي خالص من الصدمة ثواني كدة لحد ما استوعبت الموقف و حركت ايدي سنة صغيرة اشوف رد الفعل او اي حاجة ملقتش اي اندهاش قلت قشطة جدا

    حركت ايدي براحة كدة لفوق شوية و انزل تاني لقيتها حركت جسمها كلها ناحيتي بحرك ايدي لفوق لمست كسها نزلت ايدي بسرعة لقيتها هزت جسمها نحيتي تاني كانها بتقولي حط ايدك مشتقالك

    رجعت ايدي علي كسسها كان غرقان فضلت احرك ايدي علي كسها من برة شوية و دخلت صوباعي في كسها عملت و هي بتكتم صوتها ممممممممممممممم الي كان نفعني ان صوت التلفزيون عالي وانا مغمض عيني عامل نفسي نايم فضلنا كدة شوية لقيتها مرة واحدة اتنفضت و عدلت هدومها حد من الاطفال قام و انا عملت نفسي اتخضيت و لقيتهم بيقولوا ليا انت كنت نايم ولا ايه رديت اه عيني غفلت و بصيت ليها لقيت وشها محمر اوي و كانت هايجة علي الاخر و الفيلم كان خلص قلنا هنام بقي يلا نقوم دخلت غرفتي وهي و الاطفال دخلوا الغرفة التانية فضلت صاحي مش عارف انام و كنت مش قادر عايز اروح انام معها في الغرفة التانية باي شكل استنيت شوية لحد ما اتاكدت ان مراتي نامت و قومت براحة بحجة بطمن عليهم مستغطين ولا لا فتحت الباب عليهم لقيتها صحيها وماسكة التليفون شفتني قفلت الباب تاني و رحت علي المطبخ لقيتها ورايا علي طول لقيتها بتقولي الي حصل ده اوعي يجي في دماغك تاني او حتي تفكر فيه فاهم قلت في سري كل حاجة باظت كدة لقيتها مرة واحدة حضنتني اوي و بتبوسني من شفايفي بجنون و عمالة تمص شفايفي اوي و انا مسكتش فضلت امص في شفايفها اوي واحضنها اكتر هي قصيرة و رفيعة بس بزاها و طيزها نار كبار اووووويييييي بس اختها الوسطانية جسمها اجمد بكتير بس الميزة انها ارفع من اختها الوسطانية

    سكسي - سكس محارم - تحميل افلام نيك - سكس الام وبنتها - صور كس - صور سكس - عرب نار - xnxn قصص سكس - مقاطع سكس - سكس اخوات - سكس مصري - سكس سعودي - سكس عراقي

    شلتها بسهولة و هي لفت رجلها حوليا و قعدتها علي المطبخ و فضلنا نبوس في بعض طبعا العباية اترفعت خالص عن وسطها انا رفعتها اكتر و مسكتها من طيزها اوي و بقيت امسك في بزازها اوي من تحت العباية و اشدهم جامد و حطيت ايدي علي شفايفها بمعني اسكتي و اهدي و نزلت علي ركبتي و مشيت لساني علي كسها براحة لقيتها بتصوت ومش قادرة كسها كان غرقان اوووووييييييييي فضلت الحس كسها براحة شوية و شوية جامد و اشده بسناني جامد و ادخل لساني جوة كسها اوي لقيتها زقتني مرة واحدة و نزلت هي علي ركبتني و قلعتني البنطلون و البوكسر و مسكت زوبري اوي و فضلت تمص فيه اوي و مساكة بضاني بايدها التانية تدعكهم اوي و تمص فيهم و تدخلهم جوة بوقئها و تلحس زوبري من تحت لفوق براحة لحد ما خلتني هتجنن علي الاخر رفعتها لقيتها بتقولي دخله في كسي مش قادرة دخلة من ورا اوي جامد هي لفت و مسكت زوبري وبتقولي قرب يلا دخله انا مكنتش مصدق ان كل ده بيحصل بالسرعة دي و كنت خايف لمراتي تصحي في اي لحظة دخلت زوبري براحة في كسها و هي بتحاول تكتم صوتها ممممممممممممممم اااااهههههههههااااااهههههههههه مش قادرة هي كانت ساندة بايدها علي المطبخ و انا بنيك في كسها لقيتها رفعت رجلها علي المطبخ و بتقولي اكتر مش قادرة بقيت انيكها جامد و هي صوتها علي اكتر كتمت بقها قولتها هتودينا في داهية يا لبوة لقيتها بترد مممممممممممممممممممممم اكتر قولتها بتحبي كدة يا شرموطة قالت اوي فضلت اشتم فيها كسك يجنن يا متناكة بتحبي تتناكي اوي يا شرموطة ماقولتيش لية يا لبوة من زمان انا نفسي فيكي اوي رديت انت زوبرك يجنن اوي نيكني اكتر كمان قطعني بزوبرك ده خليتها توطي علي الارض و عشان عايز اشوف طيزها ومش عايز اقولها مش عارف ليه بس دماغي جبتني لكدا المهم هي نزلت علي الارض و موطية و انا نزلت فضلت الحس كسها من ورا و اضربها علي طيزها اوي وهي بتصوت اوي فضلت الحس كسها جامد و لحست طيزها و مشيت صوباعي علي طيزها متكلمتش خالص كانت هايجة لدرجة متتوصفش دخلت زوبري في كسها مرة واحدة صرخت جامد انا خفت لمراتي تصحي استنيت دقيقة كدة تمام مافيش مشكلة فضلت انيكها جامد في كسها و بحرك صوباعي علي طيزها و خرجت زوبري من كسها و بضربها علي طيزها بزوبري و بحرك زوبري علي طيزها و خرم طيزها و حطيته علي خرم طيزها و فضلت احركه بينكها في طيزها زوبري من تحت لامس خرم طيزها و هي بتقولي دخله بقي حرام عليك مش قادرة نزلت الحس كسها جامد لقيتها بتكتم صوتها جامد و بقيت تترعش اوي و نزلت كتير اوي دخلت زوبري مرة واحدة في كسها جامد و بقيت بنيكها جامد و هي كاتمة صوتها اوي و بليت صوباعي و بليت خرم طيزها و بضربها علي طيزها جامد و دخلت صوباعي في طيزها براحة كانت احلي حاجة الطيز الي لسة محدش لمسها دي لسة بالسلوفانة لقيتها بتصوت اوي و بقيت احرك صوباعي براحة في طيزها و زوبري جامد في كسها هي نزلت تاني و انا خلاص هنزل مش قادر قولتلها هنزل علي طيزك يا لبوة بتقوم مممممممممم اه اهاه يلا غرق طيزي خرجت زوبري و نزلت علي فتحة طيزها و غرقتها وهي لفت و فضلت تمص زوبري جامد خلصنا و جبت فوطة من بتوع المطبخ و نضفنا الارض وكل حاجة و دخلنا نمنا

    نيكتها مرة كمان في شقتها

    شغلها كان قريب من موقع شغل ليا و هي كلمت مراتي تسالها عليا عشان عيزاني اعملها حاجة في الشقة و اروحها عند حماتي

    مراتي اتصلت عليا بتسالني انا فين قولتلها علي المكان الي انا في لما عرفت اني هناك فضلت تتحايل عليا عشان اروح لاختها الكبيرة عشان اساعدها وافقت بعد وقت من المحايلة

    طبعا انا و اختها مرتبين اليوم و كل حاجة و كانت احلي يوم

    محتاج منكوا فكرة عايز انيك 2 مع بعض ومش عارف اعملها ازاي


  • .اول تجربه لي مع اختي الكبيره قبل زوجها كان الموضع مجرد تفريش وتطفية شهوه لها وهي الذي كانت تستفرد بي عندما يكون البيت خالي من كل الاهل وكونت صغير نوع ما لم اكون اعلم عن الجنس شي سوا الاحلام وهي من جعلتني افتح عيوني علي الجنس وهي من دربتنا علي ذالك ..لقد كانت تعطيني موضتها البيضاء النعمه بكل استسلام  سكس وتسجد وتطلب مني انيكها في مؤخرتها وكونت انيكها حاي تنزل لبن كسها وظلينا علي هذا الحال لمدة سنتين نعشق بعض حتي تزوجت وبعد الزوج صارت تزونا للبيت وكانت تجلس عندنا بعض

    سكس حيوانات - تنزيل سكس - حصان ينيك بنت - سكس اجنبي - سكس اخوات - سكس ام وبنتها - سكس امريكي - سكس امهات - سكس امهات محارم - سكس امهات مترجم

    الايام وهنا الوضع اختلف فهي متزوجه والان الطريق مفتوح فقد كانت زوجتي في غياب زوجها عندماتكون عندنا في البيت لم تمر لليله حتي نتسلل ونمارس الجنس مع بعض والجميع نيام ولاكن في كسها وكنت تقول اجد الذه معك اكثر من زوجي واتعمد اخر في الزياره في بيتنا لكي اتركك تنيكني واستمتع معك وفي بعض الحالات كونت اقوم بزيارتها انا الي بيت زوجها عندما يكون غايب وابات عندها ونظل طول الليل في سهره ساخن مع اجمل نيك محارم لقد ظليت معها خمس سنوات بعد الزواج وانقطعت بعد ان غادرة البلد للقصه بقيه ومع محارم اخرا

     سكس جوردي - سكس حصان - سكس حمير - سكس حيوانات - سكس خلفي - سكس عائلي - سكس عرب - سكس فنانات