• القصة حقيقيه وحصلت معايا انا شخصيا وبجد
    انا اسمي "امير" عندي 17 سنه وداخل تانيه ثانوي ، وامي عندها 39 سنه وابويا عنده 45 سنه ، وامي عندها 3 اخوات ولاد ومفيش بنات ، خالي الاول والاكبر اسمه "محمود" عنده 4 بنات الاولي اسمها "سارا" عندها 20 سنه وهي رايحه تانيه كليه بس عليها جسم فاجر جدا يعني طيزها مدوره وحلوه وبزازها طريه وناعمه والاخت التانيه اسمها "سهير" وعندها 18 سنه وشهور يعني وهي رايحه اولي كليه ودي جسمها زي جسم "سارا" بس سارا اطعم منها واحلي في ملامحها بس سهير ابيض من "سارا"* والاخت التالته اسمها "ساندرا" وعندها 17 سنه وهي قدي في السن ورايحين تانيه ثانوي مع بعض ودي اكتر صاحبه واخت ليا وكل حاجه بينا مباحه يعني مفيش عيب بينا ده اتفاقنا واحلي جسم فيهم طيزها كبيره ع واحده في سنها وبزازها مدورين وحلوين اووي والاخت الرابعه اسمها "منار" ودي رايحه اولي ثانوي بس جسمها روعه وطيزها كبيره وحلوه اووي وانتوا هتستغربوا انهم كلهم من سن واحد بس في الحقيقه هم زي كده وفرق الحمل بس م بينهم المهم ندخل علي خالي التاني وهو اسمه "سعيد" وده معاه بنتين وولد بس الولد اكبر واحد عنده 29 سنه اسمه "اشرف" وهو متجوز من "منال" تقريبآ ليهم سنتين بس مخلفوش ابن المهم "منال" جسمها كيرفي يعني طيز كبيره مع بزاز اكبر من المتوسط وجسمها متناصق مع حلاوتها وهي بصراحه مرسومه رسم والكل يتمني يعيش مع واحده ينيكها طول م هو في البيت زيها ، والاخت الاولي اسمها "شروق" وعندها 26 سنه وهي متجوزه ومعاها ولد صغير بيرضع لسه وهي عليها جسم ابن وسخه يتاكل اكل وطيزها حلوه اووي وكبيره بس مش اوي اللي هي بتترج خفيف كدا وبزازها جميلها ورجلها ملفوفه لف كمان وبيضه زي القشطه والاخت الاصغر اسمها "اسراء" ودي عندها 20 سنه بس طيز وحلاوه انما ايه وهي طولها 162 سم تقريبا وبزازها نار وحلاوه وهي صحبت واخت "سارا" جدا ومش بيخبوا علي بعض حاجه لانهم من سن بعض اكيد وندخل علي خالي التالت وهو اسمه "مالك" عنده 30 سنه ومتجوز من "اسماء" وعندها 26 سنه ومعاهم بنت ورايحه اولي حضانه بس امها اي حد ينمناها من حللوه وطيزها بتترج بس مفهاش كرش طبعا واحنا* مفيش حد عندنا فيه كرش خالص وبزازها كبار برضو وحلاوه وخالي" مالك "ساكن في بيت العيله هو وخالي " محمود" وخالي "سعيد" مش ساكن في بيت العيله بس بيته جنبهم يعني 3 دقايق ويوصل لبيت العيله* .

    سكس مترجم عربي - فيديو سكس عائلي - سكس حيوانات - صور سكس - شاهد سكس عربي - نيج نار - نيج طيز - نيج مصري - نيك مايا خليفة - سكس حوامل
    عرفتكم بالعيله الحلوه ومحارمها ويلا ندل علي الموقف اللي غير حياتي ومن بدايه القصه
    كنت قاعد انا و "ساندرا" بنذاكر عندهم في الشقه طبعا هي قدي في السن ومكنش في الشقه حد غير سهير وفي الاوضه التانيه وقافله الباب عليها بس ساندرا كانت لابسه بجامه ضيقه اووي من تحت عند طيزها يعني وطيزها هي كبيره وكدا والبنطلون هيتفرتق وهي تروح وتاجي قدامي كأنها بتجيب حاجات يعني وكدا انا زبري م استحملش وبقي زي الحصان وزبري انا كبير طبعا علي سني المهم معرفتش اخبيه منها وهي بصت عليا وضحكت بصوت عالي وشرمطه في نفس الوقت ودار الحوار التالي بيني انا و" ساندرا"

    انا : ايه يا سندرا بقيتي عروسه اهو وكبرتي
    ساندرا : ايه يبابا انا حلوه اوي كدا يعني عشان بتاعك واقف عليا
    انا : دا انتي تتاكلي اكل يابت
    ساندرا : ايه ياعم شايفني تفاحهه وضحكت
    انا : بصراحه عايزين نجوزوكي بقاا كبرتي وبعدين وضحكت
    ساندرا : وطت صوتها وقالت مينفعش ابقي انا عروستك وقالتها بهيجان
    انا : قربت عليها اكتر وبقينا جنب بعض ع طول وهمست في ودنها وقولتلها وانا موافق روحت مقرب من شفايفها وتوهنا في بوسه طويله استمرت لدقايق بعدين مسكت ايدها وحطيتها علي زبري وهي بدأت تدعك فيه وانا بمسك بزازها وبقفش جامد فيهم وبقرص الحلمه عشان تسخن اكتر وبعدين بوستها وبدأنا بوس في بعض لحد م قطعنا شفايف بعض وطلعت بزازها وبدأت ارضع فيهم وبعدين طلعت زبري ودخلنا الاوضه بتاعتها وقفلنا الباب من جوه بالمفتاح ونزلنا بوس في بعض وعملت معاها وضع 69 ولحست في كسها وهي تمص زبرى وكانت بتعرف تمص لانها كانت تسمع سكس بس خفيف يعني المهم لحست كسها واعض زنبورها وتفيت في خرم طيزها وبدأت افرش صباعي في طيزها وامص كسها عشان متحسش بوجع اووي يعني وبدأت ادخل صباعي وادخل زبرى في بوقها اكتر عشان لو اتوجعت متفضحناش ودخلت عقله من صباعي في طيزها لان طيزها كانت ديقه وخليت صباعي في طيزها لحد م خرمها يتعود عليه وبعد لعب بالايد التانيه في كسها وزنبورها ولحس هي تمص في زبرى خرمها بدأ يستجيب لصباعي واول م بدأت ادخل صباعي هي جابت عثلها في بقي وبدأت اسمع صوت انفاسها اللي بقيت عاليه وبعدين دخلت صباعي كله وبدأت احرك شمال ويمين وهي بتقول اه احح اوووف اه اه اه اووف احح بصوت واطي وبعدين دخلت صباع تاني وبدأت ادخل واحرك يمين وشمال لحد لما طيزها بقت واسعه وعايزه صباع تالت ودخلت صباعي التالت فيها وهي مستمتعه وبتتأوه وتقولي دخل زبرك بقاا انا مش قادره وتتأوه ااااه اه احح اوووف اوووف يا ميرو زبرك وهو في بوقي حلو اووي وطعمه جميل وروحت قايم من تحتها وخليتها عملت وضع الدوج وتفيت في خرمها وبدأت ادخل زبرى في طيزها دخلت راسه بصعوبه وهي بتتأوه جامد وتقوول طلعه ياميرو بيحرقني جامد يحبيبي ياجوزي مش قادره وانا ولا سائل فيها وبدخل زبرى وهي صوتها علي اووي وبتتأوه لحد م دخل زبري بالكامل في طيزها وهي تأوهت اووي وانا سيبته في طيزها شويه لحد م العضله بتااعت طيزها ارتخت وبدأت ادخل واطلع بأحساس وهي تعض في مفرش السرير وانا نازل نيك ومش راحمها في طيزها راحت قالت جامد ياميرو انا عايزه زبرك يطلع من بوقي وانا اهيج واقولها ماشي ياشرموطه عايزه تتناكي جامد وبعنف وهي تقولي جامد موتني من النيك يجوز الشرموطه وانا روحت مزود الرتم شويه وبدأت انيكها بعنف واضرب ع طيزها خفيف لقيتها هاجت اووي عرفت انها بتحب الضرب والشتيمه والعنف وروحت مزود في الضرب والشتيمه كمان وبعد نص ساعه نيك وهي جابت اربع مرات انا خوفت لتموت مني بجد روحت قولتلها هجيب يامتناكه اجيبهم فين قالتلي هاتهم في طيزي يحبيبي وغرق طيزي بلبنك وروحت مدخل زبري ع الاخر وروحت منزل كمية لبن رهيبه في طيزها وفضلت نايم عليها لحد م زبري نام في طيزها وطلعته ومصت اللبن اللي فيه وانا لبست وهي لبست وانا طالع لقيت "سهير" في الصاله ووشها مليان عرق كدا مع انها قاعده تحت مروحه يعني وسلمت عليها وقالتلي رايح فين قولتلها هروح استحمي وانام شويه وروحت اخدت دش ونمت مصحيتش غير ع العشا كدا الكلام اللي حصل ده كان في الصبح ولما صحيت لقيت مسج واتس عندي ف بفتحها لقيتها "سهير" باعتالي وبتقولي
    سهير : ايه يابطل البنت مش عارفه تمشي وعامله ايموشن بيضحك
    *انا : قولت احااا بصوت عالي وبقول هي عرفت منين دي كمان وعملت نفسي عبيط ف كتبتلها* مين هي وضحكت
    سهير : ياعم اللي كنت معاها الصبح صوتها كانت جايبه للشارع وضحكت هي
    انا : قولت في سري هي دي شرموطه كمان ؟ وكتبتلها اها م البنت فرسه برضو ومينفعش تتساب كدا
    سهير : قالتلي عندك حق بصراحه البنت فرسه بس انتا موتها خالص دي مش عارفه تمشي وعملت ايموشن بيضحك
    انا : طيب المره اللي جايه ابقي اخفف الرتم شويه وضحكت
    سهير : لا ياحبيبي انا مش هستناها تموت منك وضحكت
    انا : طيب ياسهير عندي حل لو مش عايزاها تموت مني وعملت ايموشن بيضحك
    سهير : ايه هو طيب الحل
    انا : انك تبقي معاها في نفس الاوضه وضحكت
    سهير : وانا موافقه وضحكت
    انا : طيب بقولك انا لازم اقفل دلوقتي هشان رايح لصحابي
    سهير : ماشي هستناك بكره الصبح عشان محدش هيكون قاعد غيري انا وساندرا*
    انا : ماشي سلام

    سكسي - تحميل سكس - سكس اخوات محارم - افلام سكس عربي - نيك سكس مصري - سكس فنانات ومشاهير - افلام سكس حيوانات - تحميل سكس xnxx - افلام سكس محارم - مشاهدة سكس مترجم - افلام سكس - مقاطع سكس اجنبي - سكس امهات حقيقي

    https://www.downloadsxeyhot.com/contents/videos_sources/0/86/screenshots/3.jpg


  • في صباح اليوم التالي استيقظ الجميع و بعد تناول الفكطور قضو بعض الاوقات في التسلية و لعب الورق ثم نزلو الى السباحة , لم يكن هناك الكثير من الازدحام فاستغل رمزي الفرصة اثناء السباحة و كان يداعب طيز سوزان كلما اقترب منها , و كان ينتظر حتى تنزل تحت المياه كي تغوص قليلا فينزل المايوه كي يريها قضيبه و اصوات الضحكات تتعالى و الجميع يمرح حتى اقترب وقت المغرب , عادو الى الشاليه و بعد الاستحمام و الراحة هبط الليل و كانت سوزان و رانيا تعدان مفاجأة لرمزي و مروان .

    xnxn - sex - xxxnx - xnxx - xnxxx - بورنو - نيك - سكس - سكسي - سكس حيوانات - سكس امهات - سكس محارم - تحميل سكس

    كان الجميع يجلسون في الصالون عندما اشارت رانيا لسوزان كي يذهبا الى الغرفة , و عندما سالهما مروان عن السبب قالت رانيا : اياكم ان تلحقونا قبل ان نناديكم و الا ضاعت المفاجأة
    ضحك مروان موافقا و سارت رانيا و بجوارها سوزان و اغلقا باب الغرفة وراءهما , مضى بعض الوقت قبل ان تنادي رانيا على الرجلين كي يأتيا , و على باب الغرفة وقفت سوزان و هي تمسك بيدها موس حلاقة لتعطيه لرمزي مبتسمة و هي تقول : سوف نختبر مهارتكم في الحلاقة ,و نظرت الى رانيا التي كانت هي الاخرى تمسك موسا و تعطيه لمروان , و انفجر الجميع ضاحكين فقد كانت فكرة في غاية الغرابة إلا انها اثارت اعجاب الجميع .

    سكس روسي - سكس المحارم - نيك جماعي - سكس مشاهير عربي - نيك سكس مرات اخوه - سكس شيماء الحاج - نيك مترجم

    استلقت سوزان على السرير و هي تفتح ساقيها و امسك رمزي بالموس و بدأ يحلق شعر كسها و هي تضحك مع كل حركة ليده , و كان رمزي يضحك و هو يدلك كس سوزان بقضيبه كأنه فرشاة , انتهى رمزي من عمله و وقفت سوزان على المرآة ترى نتيجة عمله و هو يقف وراءها يحشر قضيبه بين فلقتي طيزها و هو يحركه نحو الاعلى و الاسفل .و سوزان تبدي اعجابها بعمله عاد الجميع الى الصالون يجلسون و الضحكات ترتفع كلما مد رمزي يده الى كس سوزان ينزل كيلوتها و هو يقول ناظرا الى كسها : هاا ما رأيك ؟ هل انفع اذا عملت كوافيرا ؟؟ و الجميع يضحك قبل ان تقترح رانيا و سوزان ان يلعبو الورق لكن مع فكرة جديدة
    كانت الفكرة ان يقترح الفائزون سيناريو لفيلم سكس ينفذه الخاسرون مهما كان الاقتراح , تعالت صيحات الموافقة فقد كانت فكرة مثيرة و بدأ الجميع باللعب و على الفور قالت سوزان : سنكون انا و رمزي شركاء , وافقت رانيا و مروان و بدأ اللعب, كانت سوزان أشدهم حماسة لدرجة انها بدأت تغش في اللعب و تحاول بشتى الطرق ان تكسب حتى كان الأمر و نجحت هي و رمزي في ذلك
    كانت سعادة سوزان غامرة بعد الفوز و هي تقول لرمزي : سأقترح انا و رمزي السيناريو لكنه سيكون مفاجأة , و على الفور جذبت رمزي من يده الى غرفة النوم و هي تقول له : كل ما عليك فعله هو ان تستلقي و تأخذ دور الملك
    لم يفهم رمزي ماذا تقصد إلا انه استلقى كما طلبت منه و ترك قضيبه مشرعا و هو ينتظر في الغرفة ذات الضوء الاحمر الخافت
    بعد بضعة دقائق بدأت الاحداث تتالى , دخل مروان و رانيا و هما يضعان يديهما للخلف كانهما مقيدان و ورائهما كان سوزان قد ارتدت لانجري اسودا سكربينة كعب عالي تسير و كأنها تدفعهما امامها حتى وصلا الى جانب السرير و اشارت لهما ان ينزلا على ركبهما و هي تقول لهما : هل ترون الملك الذي يستلقي على السرير , ؟؟ هل ترون قضيبه الرائع كيف ينتصب بانتظار ان يفترسني ؟ ستقومون بتحضيري له , ستحضرون كسي له كي يدخل قضيبه بسهولة فيه , هل فهمتم ؟

     صور سكس متحرك - صور سكس سعودي - صور سكس جماعي - صور سكس hd  - قصص سكس محارم - نيك متحرك - صور سكس ساخن - صور سكس مثيرة - صور سكس مشاهير - صور جنس - صور سيكس
    هزت رانيا و مروان رأسيهما و هما يقتربان من سوزان التي فتحت ساقيها و استلقت على السرير ليصل رأسها الى فخذ رمزي و بدأت رانيا و مروان يلحسان كسها بشراهة و و هي تتلوى و تنظر الى رمزي قائلة : نحن جميعا في هذه الغرفة تحت أمر قضيبك يا جلالة الملك , كانت سوزان تلقي كلماتها كي يسمعها الجميع و كانها ترسل رسالة ما , و كان قضيب رمزي في قمة انتصابه و هو يسمع كلمات سوزان التي اعتدلت في جلستها و هي تقول لرانيا و مروان : اتبعاني
    قامت سوزان و جلست على قضيب رمزي الذي انزلق بسرعة في كسها الغارق في اللعاب و هي تتأوه و تتلوى و تقول بصوت مرتفع : اوووه ان قضيبك سيجعلني اجن . انه يملء كسي حتى يكاد يمزقه , كم اتمنى ان يكون هناك قضيب آخر مثله كي يمتعني اكثر و اكثر , كانت كلمات سوزان مليئة بالرسائل التي فهمها رمزي فهي تريد ان تجعل مروان الذي كان يجلس بجوارنا بلذة الدياثة ,
    اشعلت تلك الفكرة رمزي الذي بدأ يدخل قضيبه بعمق اكثر و هو يعصر نهدي سوزان التي اصبحت تئن من شدة اللذة حتى استلقت على السرير و فتحت ساقيها لقضيب رمزي الذي لم ينتظر و بدأ يخترق كسها ببطء ثم يزداد سرعته , نظرت سوزان الى رانيا و مروان الجالسين بجوارهما على السرير قائلة : ماذا تنتظران ؟ تعالو الى هنا , أحدكما سيلحس كسي و الاخر سيلحس نهدي , كانت سوزان تخطط لكل حركة حتى تصل الى هدفها و هي تتأوه لكن دهائها لم يغب و هي تنظر الى رانيا التي بدأت تلحس كسها و مروان الذي بدأ يلحس نهديها ,
    كان قضيب رمزي يخترق كس سوزان دخولا و خروجا بعنف و هي تئن و تصرخ كلما ادخله حتى أتت لحظة انتقلت رانيا التي كانت تلحس بظر سوزان و كسها , انتقلت بلسانها كي تشارك مروان في لحس نهديها , في تلك اللحظة وضعت سوزان يدها على رأس مروان تدفعه برفق كي ينزل بلسانه الى كسها , كان مروان مستسلماً فلم يمانع و هو ينزل حتى اصبح لسانه يداعب بظر سوزان و يكاد لسانه يلمس قضيب رمزي الذي لم يكن يتوقف عن النيك,
    كانت عيني رانيا مثبتة على مروان و كأنها فهمت قصد سوزان و ما ترمي اليه , فسارعت الى القول موجهة حديثها الى سوزان : ان طعم كسك في غاية الروعة , و مروان حبيبي يحب لحس الكس جداً فسوف يمتعك بالتأكيد , أليس كذلك يا مروان ؟
    هز مروان رأسه موافقاً و هو منهمك في اللحس , فاقتربت رانيا من اذنه و هي تهمس في اذنه : هل تريد ان تتذوق نكهة لم تعرفها في عمرك ؟ طعمها لن تنساه أبدا ؟
    نظر مروان الى رانيا و هو لا يكاد يميز تفاصيله في الضوء الاحمر الذي يغمر الغرفة و يهز رأسه موافقاً , فقالت له رانيا : اذن أغمض عينيك قليلاً .
    كانت لحظات مجنونة ستضع كل هذه التجربة على المحك اذا ما رفض مروان ما سيحدث لكن رانيا التي فهمت ما ترمي له سوزان استجمعت شجاعتها و مدت يدها برفق تسحب قضيب رمزي من كس سوزان و تقترب به بهدوء من فم مروان , اقتربت اكثر و اكثر حتى اصبح على بعد سنتمترات من فم مروان , توقف قليلاً و هي تضع يدها على راس مروان من الخلف تدفعه للأمام حتى دخل رأس قضيب رمزي في فمه , أطبق مروان على القضيب و رانيا تسحبه للخلف حتى خرج كله و هي تقول له بصوت ملؤه الاثارة : هل تريد المزيد ؟ أومأ مروان برأسه موافقاً فاقتربت رانيا ممسكة بقضيب رمزي مرة أخرى و هي تقول له بصوت مكتوم : هل أعجبك ان تتذوق طعم كس سوزان من على قضيب رمزي ؟ أشعل السؤال الجميع و خاصة سوزان التي احست بنشوه خاصة فقد حققت ما ترمي اليه و بدأت تصرخ مطالبة بقضيب رمزي كي يخترقها
    بعد ان نجحت رانيا و سوزان في كسر ذلك الحاجز بدأ رمزي يدخل قضيبه بعنف و لم تتردد رانيا في جذب مروان من رأسه كي يلحس كس سوزان و بعضاً من قضيب رمزي و هو يخترقه و هي تقول له :
    هل ترى كم تستمتع زوجتك بقضيب صديقك ؟ هل اعجبك طعم قضيبه ؟؟ هل عرفت سبب اعجاب زوجتك به ؟ كانت كلماتها تزيد من احساس مروان بالاستسلام و تزيد من اثارة رمزي و سوزان التي كان صراخها يملئ الغرفة

    بعد بضعة دقائق من النيك المجنون دفعت سوزان كلا من مروان و رانيا و هي تسحب قضيب رمزي من كسها قائلة : انتهى دوركم اليوم و بقي ان احصل على جائزتي , و نظرت الى رمزي نظرة مشحونة بالعهر قائلة : أريد ان تقذف لبنك على وجهي و صدري , اريد ان اشعر بكل قطرة منه .
    أمسكت سوزان بقضيب رمزي تدلكه بعنف و كأنها تريد اقتلاعه من مكانه حتى بدأ يقذف عليها بغزارة جعلت صوتها يختفي و هي تدخل قضيبه في فمها و تلحس كل قطرة من لبنه و رمزي يكاد يسقط من شدة الجهد الذي بذله , قبل ان يرتمي على السرير بينهم و هو يتأوه و سوزان تنظر الى مروان و هي تجذب صدرها الى فمها تلحس ما عليه من لبن
    بقي الجميع مستلقين على السرير و هم يتبادلون الاحاديث و اصوات ضحكاتهم تصدح في الغرفة قبل ان يستحمو ليزيلو اثار التعب بعد تلك الليلة المجنونة و يخلدو للنوم .

    الجزء الرابع

    في اليوم التالي و بعد ان استيقظ الجميع و قد استعادو نشاطهم و تناولو الفطور نزلو الى البحر يسبحون و يمرحون و اجواء السعادة المتجددة تملئ الاجواء و خاصة مع حركات رمزي الذي كان يتقصد ان يداعب سوزان و رانيا في الماء و كأنه يعلن سيطرته عليهما سيطرة كاملة في نفس الوقت الذي كانت سوزان و رانيا تساعدانه في امتداد سيطرته و استسلام مروان الذي كان يكتفي بالابتسام .
    قبل غروب الشمس جمعو اغراضهم و عادو الى الشاليه و بعد دش بارد اشترك الجميع في اعداد الطعام و مرة أخرى كان رمزي يداعب سوزان و رانيا و يداه لا تتوقفان عن اللعب في كل جزء من جسميهما , و في المطبخ و بينما كانت سوزان تقف بجوار الطاولة امتدت يد رمزي لفخذ سوزان ترفعها لتسندها على الطاولة و التفت يده الثانية حول خصرها لتصل الى كسها المختبئ تحت السترنغ تداعبه و سوزان تقول له ضاحكة :
    سوزان : على مهلك يا رمزي , ما بالك مستعجل عليه _ مشيرة بعينيها الى كسها _ ثم اكملت : لا تخف عليه فهو لن يهرب , بل انه ينتظرك على احر من الجمر
    ضحك رمزي ضحكة مدوية و ترك سوزان تتابع عملها و مروان و رانيا خرجا من المطبخ كي يعدا الطاولة , بعد قليل كان الجميع يجلسون يتناولون الطعام و يشربون البيرة , و بعد ان شارفو على الانتهاء امسكت سوزان بملقعتها و بدون ان يشعر احد رمتها على الارض تحت الطاولة بين قدمي رمزي و نظرت ببراءة الى مروان و هي تقول له : حبيبي مروان هل تنزل و تحضر ملعقتي
    و قبل ان ينحني مروان كانت يد سوزان ممتدة الى البوكسر الذي يرتديه رمزي الذي كان يجلس بجوارها و اخرجته تلعب به أمام عيني مروان الذي كان يقترب من الملعقة التي كانت بين قدمي رمزي حتى اصبح تحته تماما , امتدت ساق سوزان تحيط برقبة مروان و تجذبه برفق كي يقترب من قضيب رمزي , لم يمانع مروان و اقترب اكثر حتى اصبح امام قضيب رمزي في نفس اللحظة التي جذبت سوزان قضيب رمزي نحو مروان و بدأ يمصه بهدوء
    كانت عيني سوزان تنظران الى رمزي نظرة ملؤها العهر ما اشعل رمزي و زاد انتصاب قضيبه اكثر , قبل ان تبعد سوزان قضيب رمزي من فم مروان و هي تقول له: هل وجدت ملعقتي حبيبي مروان ؟
    خرج مروان من تحت الطاولة مبتسما و بيده الملعقة ليعطيها لسوزان التي اكملت كلامها : انت بارع في احضار الملعقة حبيبي مروان
    انفجر الجميع ضاحكين من كلمات سوزان و انطلقت النكات التي اضفت جوا اضافيا من المرح قبل ان ينتقلو ليجلسو في الصالون , إلا ان رانيا اصيبت ببعض التعب فقامت الى غرفتها تستلقي قليلا لترتاح , و استمر البقية في الاحاديث و التسلية , و فجأة طلبت سوزان من مروان ان يحضر لها كوبا من الماء من المطبخ , كي تستغل غيابه قائلة لرمزي بصوت خافت : أريدك ان تقول لمروان أنك تشتهيني منذ مدة و ان تصف له كل ما يعجبك في جسدي
    ابتسم رمزي لطلب سوزان , و ما ان عاد مروان حتى بادرت سوزان قائلة له : حبيبي مروان , تعال اسمع هذه المفاجأة التي سيقولها لك رمزي
    كان رمزي يجلس على الاريكة و هو يفتح ساقيه كالطاووس قائلا : في الحقيقة كنت اعترف لسوزان أنني كنت معجب بجسدها منذ مدة طويلة
    لم يرد مروان , فقالت سوزان : و ما الذي كان يعجبك في ؟
    رمزي : كل تفاصيل جسمك كان تثيرني لكنني اخشى ان ينزعج مروان من كلامي
    ضحكت سوزان و هي تقوم من مكانها لتجلس بجوار مروان و تمد يدها مداعبة شعره برفق قائلة : لا لا أبدا , لن ينزعج مروان فنحن متفاهمين على ان يحترم كل شخص رغبات الاخر , لا بل و يساعده في الحصول على المتعة التي يتمناها , و قد قلت له بالرغم من اعجابي الشديد بممارسة الجنس مع رمزي إلا انني لا استغني عن مروان , أليس كذلك حبيبي مروان ؟
    هز مروان رأسه مبتسماً و شعر ببعض الرضا و هو يراقب سوزان تتلوى في مشيتها عائدة الى حضن رمزي و يراقب يد رمزي تمتد لصدرها قائلاً : في الحقيقة ان اكثر ما يعجبني فيكي هو ... إلا ان سوزان قاطعته و هي تقوم من مكانها قائلة له و هي تضحك : انتظر قليلاً
    قامت سوزان الى الغرفة و استمر مروان و رمزي يتحادثان قبل ان تطل سوزان من الباب و هي ترتدي لانجري في منتهى الروعة ذو لون اسود لا يخفي من مفاتن جسمها سوى حلمتيها و كسها و فوقه روب شفاف يزيد من اثارتها اضافة لسكربينة ذات كعب عالي تجعل من قوامها ممشوقا و مشيتها في قمة الاثارة
    ما ان اطلت سوزان حتى اطلق رمزي صفرة طويلة يبدى اعجابه بها و هي تضحك و تنظر الى مروان قبل ان تقول لرمزي : لقد كنت تريد ان تخبرني بما يثيرك في جسدي فما رأيك ان تقول لي كل ما يخطر ببالك , لكن على السرير في الغرفة ؟

    اتسعت ابتسامة رمزي و هو يقوم من مكانه ليظهر قضيبه منتصب من تحت البوكسر في نفس اللحظة التي اقتربت بها سوزان من مروان قائلة و هي تنحني له : حبيبي مروان , يبدو ان صديقك لديه الكثير من الاسرار التي سيخبرني بها في الغرفة , و اعتقد انك لن تزعل من ذلك أليس كذلك ؟
    ابتسم مروان قائلا : لا يا حبيبتي بالتأكيد لن أزعل
    سارعت سوزان قائلة له : إذن ساعده في مهمته , و مدت ساقها لتضعها على الطاولة امام مروان مشيرة الى السكربينة , امتدت يدي مروان تخلعها بهدوء في نفس الوقت الذي كانت فيه سوزان تشير بعينيها لرمزي كي يخلع البوكسر , لم يتردد رمزي و خلعه في نفس اللحظة التي انتهى مروان من عمله ليرفع رأسه و يرى سوزان ملتصقة برمزي و هي تمسك قضيبه تدلكه برفق و تقول له مبتسمة : اه لقد نسيت , أريد منك شيئا آخر
    نظر اليها مروان متسائلاً و هي تلتف حول الطاولة لتقترب منه و تصعد على الكنبة التي تجلس عليها ليصبح رأسه بين ساقيها و هي تقول له بلهجة آمرة : لقد اخبرتني رانيا انك شاطر في اللحس , لذلك فقد قسمنا المهام بينك و بين رمزي , كان رمزي يقف و قضيبه يكاد ينفجر من شدة الاثارة التي سببها كلام سوزان , التي اصبح كسها امام فم مروان و بدأ يلحسه بسرعة , في نفس الوقت الذي نظرت به سوزان الى مروان قائلة و هي تتأوه بصوت هادئ :
    أرى انك تستمتع في تحضير زوجتك كي ينيكها صديقك , لم يرد مروان بل تابع اللحس و استدارت سوزان كي تصبح فوهة طيزها عند فم مروان الذي لم يتوقف عن اللحس , و تابعت سوزان كلامها بعد ان اصبح وجهها مقابل رمزي و هي توجه كلامها لمروان : حبيبي , ارى انك اصبحت تستمتع بالدياثة على زوجتك , أليس كذلك ؟ كان رد مروان بالمزيد من اللحس السريع و كأنه يوافق على كلامها , في الوقت الذي كان رمزي يقف و هو يتابع الحوار و قضيبه في قمة انتصابه فقال و هو يمسك قضيبه : انك تملك اكثر امرأة مثيرة في الدنيا , و لن اتوقف عن نيكها حتى امزق كسها اليوم
    اشعلت كلمات رمزي الجو فقفزت سوزان من على الكنبة لتمسك بقضيب رمزي تجره الى الغرفة و هي تقول له : لقد اصبح كسي غارقاُ في لعاب زوجي
    دخل رمزي و سوزان الغرفة و ما هي الا لحظات حتى بدأت اصوات سوزان ترتفع و هي تتأوه كما لو أن رمزي يغتصبها , مرت بضعة دقائق و الاصوات لا تتوقف حتى توقفت فجأة و فتح باب الغرفة و سمع مروان صوت سوزان تناديه , قام اليها و عندما وصل الى الباب و على ضوء الغرفة الاحمر شاهد رمزي مستلقيا على السرير و قضيبه منتصب كأنه تمثال و على الباب كانت تقف سوزان و قد تمزق اللانجري الذي ترتديه و كأن مروان كان يغتصبها , قالت سوزان بصوت مصطنع خانع : حبيبي مروان , ان صديقك يغتصبني بعنف , و قد قلت له ان مروان سيدافع عني و يمنعك , لكنه ضحك و قال لي احضريه كي نرى ان كان يستطيع ايقاف قضيبي من الدخول فيكي .
    ثم امسكت سوزان بيد مروان تشده برفق كي يدخل الغرفة , و هي تقول له هامسة في اذنه : إما ان تواجه قضيب هذا المتوحش او استمتع بالدياثة على زوجتك
    .
    انسلت كلمات سوزان في اذني و عقل مروان الذي شعر بالدفء يسري في ركبتيه و كأنه اصبح مستسلماً لما سيحدث و لم يشعر بيدي سوزان التي كانت تنزل البوكسر الذي يرتديه كي يصبح عارياً و تمسك قضيبه قائلة و هي تفركه : انظر الى الفرق بين قضيبك و قضيبه , قام رمزي من جلسته متحمساً و وقف امامهما في نفس اللحظة التي وضع يديه على كتف كل منهما , و بهدوء نزل مروان و سوزان على ركبتيهما كي يصبح قضيب رمزي امام اعينهم و هو يقول : أريد ان ينسكب الكثير من اللعاب على قضيبي كي أمتع هذه العاهرة , لم تفوت سوزان الفرصة و صدر عنها آهة عميقة و هي تلف يدها حول رقبة مروان تجذبه كي يمص قضيب رمزي ,
    كان مروان مستسلماً لكل ما يحدث و كان شعور المتعة يسيطر عليه كلما دخل قضيب رمزي في فمه و هو يغمض عينيه , و كانت سوزان تزيد من اثارته بأن تخرج قضيب رمزي و ترفعه نحو الاعلى و هي تأمر مروان ان يلحس خصيتي رمزي و يدخلهما في فمه , و سوزان تسأل رمزي : من برأيك افضل في مص قضيبك ؟
    ابتسم رمزي قائلاً : في الحقيقة كلاكما ماهر بما فيه الكفاية
    ضحكت سوزان و هي تقوم تاركة مروان يتابع مص قضيب رمزي و استلقت على السرير و هي تمد ساقها حتى اصبحت قدمها عند وجه مروان و بدأت تمسحها بلطف قائلة : حبيبي مروان , ما رأيك ان تترك قضيب صديقك فقد حان الوقت كي ينيكني أمامك و يمتعني بقضيبه , و تستمتع انت بالدياثة , توقف مروان و هو يطيع اوامر سوزان التي استمرت تمسح قدمها بوجه مروان قائلة : توقف حبيبي مروان . أريد ان ارى قضيبك
    توقف مروان عن مص قضيب رمزي و وقف كي يظهر قضيبه مرتخياً و كأنه قطعة لحم بيضاء , ضحكت سوزان ضحكة عالية و هي ترففع قدمها و تلطم قضيب مروان لطمة خفيفة في نفس اللحظة التي كانت تستلقي على السرير و هي تفتح ساقيها قائلة لرمزي : لقد كنت محقاً فهو لن يقوى على مواجهتك , لذلك فانت الذي كسبت و يحق لك ان تفعل بي ما يحلو لك .
    استلقى رمزي على السرير و امسك بسوزان يجلسها على قضيبه و هي تعطيه ظهرها و يديه تداعبان نهديها , في نفس الوقت الذي نظرت فيه سوزان الى مروان قائلة : هيا حبيبي , فقد أصبحت تعرف ما يجب عليك فعله , اقترب مروان بهدوء و مد لسانه يلحس كسها الذي يخترقه قضيب رمزي و في نفس الوقت يلحس قضيب رمزي و خصيتيه ,
    اغمضت سوزان عينيها و هي تستمتع بقضيب رمزي , و ما ان فتحت عينيها حتى شاهدت رانيا تقف على باب الغرفة و على الضوء الاحمر الخافت شاهدت ابتسامتها فقد فهمت كل ما جرى في غيابها , استدارت رانيا و غادرت الغرفة لتعود بعد قليل و هي تحمل مفاجأة كبيرة
    كانت رانيا ترتدي قضيبا بلاستيكيا صغير الحجم و كانت تمشي متمهلة و هي تضع عليه بعض الزيت و تدلكه بيدها , عندما اقتربت من السرير شعر مروان بحركة خلفه و حاول ان يستدير ليرى لكن يدي سوزان منعته قائلة له : استمر في اللحس يا حبيبي , هذه رانيا تريد ان تشاركنا .
    استجاب مروان لكلام سوزان التي كانت عينيها مثبتتين على قضيب رانيا و ما ستفعله , اقتربت رانيا بهدوء من مروان و التصقت به كي يشعر بقضيبها يلامس طيزه , و كأنها تريد اختبار ردة فعله , و اقتربت اكثر ملتصقة بصدرها على ظهره حتى اصبح فمها بجوار اذنيه فقالت له : حبيبي مروان , ان مهارتك في اللحس تزداد اكثر , يبدو ان هناك احداثاً قد فاتتني في غيابي .
    لم يرد مروان لكن سوزان قالت : لقد فاتتك مبارزة بين رمزي و مروان
    رانيا : و من الذي كسب ؟
    توقفت سوزان عن الصعود و الهبوط على قضيب رمزي و هي تخرجه من كسها قائلة : و هل عندك شك أن هذا القضيب لا يهزم .
    ضحكت رانيا و هي تمسك بالقضيب تداعب به فوهة مروان و هي تشير بعينيها الى سوزان التي فهمت عليها و امسكت برأسه تثبته في نفس اللحظة التي قالت فيها رانيا : حبيبي مروان , ستتمتع اليوم متعة لن تنساها و بدأت تدخل القضيب في طيزه برفق حتى اصبح نصفه في الداخل , اخفض مروان رأسه متأوها و عيناه مغمضتين و قضيب رانيا يدخل و يخرج ببطء و بهدوء و يداها تداعبان خصره و تلتفان كي تمسكان بقضيبه تدلكه برفق .
    مر بعض الوقت و سوزان تنظر الى رانيا كيف تنيك مروان . قبل ان تقترب منه قائلة بصوت خافت : هل شعرت بالمتعة التي نشعر بها كلما دخل قضيب فينا ؟
    لم يرد مروان لكن سوزان رمت نفسها في حضن رمزي قائلة له : يبدو يا حبيبي رمزي انه لم يعد هناك رجل غيرك بيننا , و ضحكو ضحكة عاليه , انتصب قضيب رمزي على اثر كلام سوزان في نفس اللحظة التي امسكت به سوزان تضرب به وجه مروان قائلة : هيا يا حبيبي , علينا ان نمتع هذا الفحل
    لكن مروان لم يتحمل اكثر من ذلك فقد بدأ يقذف لبنه و يد رانيا تداعبه حتى انتهى و هو يتأوه و سحب نفسه مرتميا على جانب السرير و كأنه يعلن استسلامه , إلا ان سوزان التي كانت قد زادت اثارتها لم تكتفي بعد فقامت من مكانها لتجلس على قضيب مروان , تدخله في كسها بهدوء و هي تكلم رانيا : هيا يا رانيا اريد ان يدخل قضيبين في , أريد ان استمتع بقضيبك أيضاً .
    امسكت رانيا بقضيبها و بدأت تدخله في طيز سوزان التي كانت تصرخ كالمجنونة مع كل مرة يخترقها القضيبين سوية حتى اقترب رمزي من لحظة القذف فسحب قضيبه و ارتمت سوزان و رانيا بجانبه تلحسان قضيبه حتى
    بدا يقذف بشدة و كأنه محقون و قد حان وقت انفجاره , قذف رمزي لبنه على وجهي سوزان و رانيا اللتان بدأتا تلحسان وجهيهما و اصوات اللذة تعبق في جو الغرفة .
    انتهت السهرة المجنونة في ذلك اليوم بعد ان تملك التعب من اجساد الجميع , و بعد حمام بارد ذهبو في نوم عميق كي يرتاحو ,

    تحميل سكس - سكس حيوانات - قصص سكس - سكس كلاب - سكس حصان - كلب ينيك بنت - حصان ينيك بنت - xnxxx - xnxn - xxxnx - مقاطع سكس - مقاطع نيك - صور سكس


  • تحصل المواد الإباحية على سمعة سيئة من العديد من الزوايا ، لكن استخدامها بين الأزواج قد يؤدي في بعض الأحيان إلى ممارسة الجنس بشكل أفضل في علاقتهم. هذا بالتأكيد ليس صحيحًا بالنسبة لجميع الأزواج ، خاصة أولئك الذين لديهم آراء سلبية قوية حول المواد الإباحية. ومع ذلك ، بالنسبة لمعظم الأزواج ، يمكن أن تكون إضافة لمسة من الإباحية ميزة إضافية. (الرجال ، بالطبع ، يحافظون بشكل أفضل على صحة القضيب ، بحيث يكونون في حالة جيدة للتعامل مع الجنس الأفضل الذي يمكن أن ينتج!)

    السكس كثير من الناس يحبون الجنس في الوطن العربي ، يشاهدون العديد من الأفلام من خلال هذه العناوين  

    كن انتقائيا.

    لن يكون كل مقطع فيديو مصنف X مناسبًا للزوجين لمشاهدتهما معًا واستخدامهما لتعزيز علاقتهما الجنسية. يعتمد الكثير على التفضيلات الشخصية للأشخاص المعنيين. على سبيل المثال ، قد يقدّر الزوجان اللذان يستمتعان بالعبودية بعض مقاطع الفيديو التي قد تكون بمثابة منعطف لزوجين آخرين.

    لذلك ، في حين أن لكل فرد من الزوجين تفضيلاته الخاصة ، فإليك شيئان يجب مراعاتهما عند اختيار تجربة مشاهدة مثيرة.

    قد لا تكون تخيلات الذكور تخيلات أنثوية. يستمتع العديد من الرجال حقًا بمشاهدة رجل آخر يحصل على خدمة من قبل غرفة مليئة بالأطفال الجميلات. قد يشعرون بالإثارة عند أخذ لقطات من القضيب تنزل على وجه المرأة. ومع ذلك ، قد لا تكون هذه هي نفس أنواع المواقف التي تجدها المرأة ممتعة.

    القصة والشخصية قد تكون مهمة. بينما لا يشاهد أحد مقطع فيديو إباحيًا عن الحبكة المعقدة ونظرة ثاقبة في الشخصية ، تفضل العديد من النساء فيلمًا يكون فيه على الأقل إشارة إلى القصة والشخصية. قد يثير مقطع فيديو يتكون من لا شيء سوى الأزواج الذين يمارسون الجماع اهتمامًا بامرأة أقل من واحدة تلتقي فيها المرأة والرجل ويكشفان القليل عن نفسيهما قبل الوقوع في الفراش لروتين الجمباز الجنسي المطول.

    قصص سكس - صور سكس - تحميل سكس - سكس حيوانات - سكس 2022 - نيك 2022 .

    كيفية استخدام المواد الإباحية

    بمجرد اختيار فيلم ويبدأ الزوجان في مشاهدته ، كيف يمكنهم الاستفادة القصوى من التجربة؟

    - انخرط ، لكن لا تنغمس. يجب أن تكون هذه تجربة تشاركية ، لذا أثناء أهمية المشاهدة ، يحتاج الرجل إلى التأكد من أنه لا ينغمس في الفيديو لدرجة أنه يتجاهل شريكه. تواصل معها بالعين أثناء الفيلم ، قبلة ومداعبة ، إلخ.

    - يتحدث. المواد الإباحية ليست فنًا رائعًا ، لذلك من المناسب تمامًا التحدث مع الشريك أثناء التجربة. مناقشة ما يتم عمله ومدى حماسة الشخص لما يجري هو أمر بالغ الأهمية.

    - التقليد. إذا كان موقف أو نشاط معين يتحدث إلى زوجين ، فعليهما بالتأكيد تجربته أثناء مشاهدتهما - أو إذا كان الأمر معقدًا ، فقم بتخزينه بعيدًا لممارسته لاحقًا.

    - ابتكر. لا يتعين على الزوجين الالتزام بما يفعله الزوجان على الشاشة. إذا شعروا بأنهم يرغبون في الانخراط في علامتهم التجارية الخاصة بالجنس ، أو إذا بدأوا في تقليد الزوجين على الشاشة لكنهم ذهبوا في اتجاه جديد تمامًا ، فهذا أفضل كثيرًا!

    - يتجاهل. في مرحلة ما ، ينشغل العديد من الأزواج بأنفسهم لدرجة أنهم ينسون أمر الفيديو. هذا بالضبط ما يجب أن يحدث.

    - يعكس. بعد ذلك ، من الجيد التفكير في التجربة. ما الأشياء في الفيديو التي أحبها كل شريك ولماذا؟ ما نوع الأفكار والأفكار التي ظهرت أثناء المشاهدة؟ ما رأي كل منهم في الأنشطة التي شاركوا فيها أثناء المشاهدة؟

    شاهد عربية ساخنة سكس افلام متميزة عبر هذا الموضوع سكس


  • ازيكم .. انا اسمي مختار عندي 43 سنه .. متزوج من 21 سنه .. عندي بنتي ريم 20 سنه وخالد 17 سنه .. اعمل في احدى الشركات السياحيه وزوجتي تعمل معي في نفس الشركه .. كنت اماارس الجنس انا وزوجتي بشكل يومي حتى اصبح الأمر روتين وممل .. خصوصاً ان زوجتي بارده جنسياً .. رجعت في يوم للبيت متأخر الساعه 1 وكانت مراتي نايمه كالعاده .. دخلت اطمن ع الاولاد .. غطيت خالد وروحت اوضة ريم اطمن عليها ولكن سمعت صوت غريب خارج من اوضتها .. ركزت شويه لقيتها اهات مكتومه .. حاولت افتح الباب بالراحه ولكن للاسف الباب عمل صوت وهي اتفجعت وغطت جسمها وعملت نفسها نايمه .. انا فهمت انها كانت بتعمل العاده السريه .. معرفش ليه اتعصبت وخرجت وهبدت باب الاوضه جامد ودخلت نمت جمب مراتي .. وانا نايم قعدت افكر ف الموضوع وانه من الافضل تريح نفسها بالعاده احسن ماتغلط مع حد من ورايا وتبقى مصيبه كبيره

    سكس امهات - سكس محارم - قصص سكس - تحميل سكس - سكس حيوانات

    المهم تعدي الأيام وطلبوا مني ف الشركه اني اروح مع الوفد اللي رايح الاقصر يتفرج على المعابد والأثار هناك .. انا اقترحت على اولادي ومراتي انهم يطلعوا معايا فرصه نغير جو .. ولكن مراتي كان وراها حجات ف الشركه لازم تخلص .. وابني رفض لأنه مش بيحب جو العاائلات .. ولكن ريم رجبت بالفكره جدا وطارت من الفرحه وفضلت سهرانه طول الليل بتحضر في شنطتها .. وجه يوم السفر وسافرنا ووصلنا الفندق عشان اسأل على الغرفه المحجوزه بأسمي وكنت معتقد ان الغرفه كبيره وفيها سريرين على الاقل ولكن اكتشفت انه سرير واحد وغرفه صغيره لشخص واحد .. حاولت اغيرها ولكن للأسف كل الغرف محجوزه .. وكأن القدر مصمم يجمعني بيها وبجسمها .. المهم خلاص اتفقنا ننام على سرير واحد دي مهما كان بنتي .. وطلعنا الاوضه وغيرنا ولمحتها مركزه ع البوكسر وانا بغير هدومي .. نسيت اقول ان حجم زبي كبير .. لما لقيتني خدت بالي اتكسفت .. المهم دخلت هي تاخد دش وانا روحت اشرب سجاره .. خلصت السجاره ورايح اخبط ع الباب عشان اقولها تخلص .. لقيتها مواربه الباب .. ولمحت جسمها .. جسم جبار .. طيز كبيره ومفيهاش ترهلات .. وبزاز متوسطه ومشدوده .. وكس نضيف لونه وردي ولقيتها بتجعك فيه جامد .. جسمها بشيبهه

    سكس حيوانات - نيك امهات - نيك محارم - نيك حيوانات - قصص سكس - مقاطع سكس - مقاطع نيك - سكس نسوانجي - سكس سعودي - سكس عراقي - سكسي - صور كس ساخن - صور كس

    .. انا شوفت المنظر نسيت انها بنتي .. مقدرتش اشوفها غير واحده عايزه تتعشر .. قعدت العب ف زبي من فوق البنطلون .. هي لمحتني من المرايا .. انا اتخضيت وقولت هي كمان هتتخض ولكن المفاجأه انها كملت دعك ف كسها والمره دي بشهوه اكتر وطلعت اهات .. انا مكانش قدامي غير اني اطلع بتاعي من البنطلون وادعك فيه .. لحد م لقيتها قفلت الدش وبتنشف عشان تطلع .. عملت نفسي بندهه عليها من بعيد وبقولها يله يا ريم عايز ادخل اخد دش .. قالتلي حاضر طالعه اهو يا بابا .. روحت قلعت هدومي والبنطلون وقعدت بالبوكسر بس وطلعت غيار عشان ادخل اخد دش .. وقفت قدام باب الحمام واستنيتها تطلع واشوف رد فعلها .. اول ما فتحت الباب لمحتني واقف بالبوكسر .. وركزت ف زبي اللي باين من تخت البوكسر .. ولقيتها طولت اوي وهي عارفه اني شايفها .. بقولها انا مش لاقي فوطه تانيه نشفي باللي معاكي وابقي هاتيها .. دخلت الحمام واتعمدت اني مخدش فوطه تانيه عشان هي تجيبلي اللب معاها واخليها تشوف زبي .. فتحت الدش وواربت الباب وقعدت ادعك ف زبي واطلع اهات .. وبعد ماخلصت ندهت عليها تجيب الفوطه .. فتحت الباب شويه كمان وهي جت عشان تديني الفوطه رحت طلعت زبي شويه بحيث تشوفه .. هي لمحته وخدودها احمرت جامد وحسيت انها ساحت ع الاخر .. المهم خدت منها الفوطه ونشفت وطلعت

    تحميل سكس - تحميل سكسي تنزيل سكس - سكس عائلي - سكس مترجم - صور سكس - صور نيك - قصص سكس - نيك محارم - سكس مصري - سكس عربي - سكس مترجم - سكس اخوات - سكس ام وابنها - سكس حيوانات


  • قصتي التي ارويها لكم هي حقيقية وحصلت معي في بلاد الغربة و سارويها بتفاصيلها. انا رجل متزوج عمري 42 سنة و لي طفلان اعيش مع زوجتي و اطفالي و والدتي في بيت واحد لي اختان متزوجتان الكبيرة اسمها سهى و عمرها 40 سنة و الصغرى اسمها هدى و عمرها 28 سنة. في الاشهر الماضية مرضت والدتي و عرضتها على الاطباء فكان تقرير الاطباء هو يجب ان تعالج في الخارج في احد البلدان الاجنبية عندها اخبرتي اخواتي بهذا الامر و قلت لهما يجب ان تعالج والدتنا في الخارج و سوف اسافر معها لمدة شهرين حسب ما ابلغني به الاطباء فاتفقتا معي على موضوع السفر.

    صور كساس - صور سكس منقبات - مشاهدة صور سكس - صور نيك متحركة - صورسكس رومانسية - صور لحس الكس
    و بعد اسبوع اتصلت بي اختى الصغرى و اخبرتني انها سوف تسافر معنا فسالتها عن موافقة زوجها فاخبرتني انه يشجعها على السفر مع والدتها عندها اكملنا اجراءات السفر و حصلنا على الفيزا و سافرنا حتى وصلنا الى البلد الذي يجب ان تعالج فيه والدتي . بعد الوصول قمنا بتاجير شقة في وسط المدينة التي وصلنا اليها في اليوم التالي ذهبنا مباشرة الى المستشفى التي يجب ان تعالج فيه والدتي و اكملنا اجراءات الدخول الى المستشفى حتى المساء بعدها طلب منا الطبيب المختص انا و اختي هدى الانصراف و العودة في اليوم التالي حينها اعترضت اختي هدى و طلبت البقاء مع والدتي فرفض الطبيب و اخبرها ان نظام المستشفى لا يسمح ببقاء مرافق مع المريض حيث توجد ممرضة مسؤولة عن كل شئ عندها انصرفا انا و اختي هدى و عدنا الى الشقة للارتياح من تعب اليوم الذي قضيناه في المستشفى و بقينا على هذا الحال كل يوم نذهب و نعود للشقة مساءا نبقى انا و اختي هدى لوحدنا في الشقة اثناء الليل. اثناء بقاءنا في الشقة و بعد العودة مساءا تقوم اختي هدى بخلع ملابسها امامي و تبقى بالملابس الداخلية و تذهب للحمام لتستحم و انا كذلك كنت اخلع ملابسي و ابقى في اللباس و الفانيلا. في بداية الامر كنت لا اعير اهمية لها لكن بعد عشرة ايام بدأت انظر لها بشهوة عندما تخلع ثيابها امامي و لكني كنت لا اظهر هذا الشئ لها حيث كان صدرها جميل جدا و جسمها الابيض رشيق و شهرها اسود و طويل. في اليوم التالي قررنا الذهاب بالباص الى المستشفى لكي نتمكن من مشاهدة معالم المدينة التي نسكن فيها اكثر. ذهبنا الى موقف و صعدنا في الباص الذي كان مزدحما بالركاب فطلبت مني اختي ان تقف امامي لتحتمي من الازدحام فوقفنا قرب احدى نوافذ الباص بجنب احد الكراسي عندها تحر الباص و من كثرة الركاب صرت حاضن اختي من الخلف و طيزها اصبح في حضني حيث كانت لابسة بنطلون ضيق على طيزها و عند حركة الباص بدأ طيز اختي يتحرك في حضني حيث شعرت بدفأ طيزها الجميل في حضني فبدأ عيري ينتصب شيئا فشيئا حتى صار كالصاروخ و استمريت بتحريكه على طيزها و لكني كنت لا اعرف شعورها تجاه عيري هل هي مستمتعة ام لا , الا انها كانت تضغط بقوة عليه. بعد عودتنا الى الشقة مساءا بدأ تفكير اختي هدى يختلف حيث سألتني هل انا مشتاق الى زوجتي فاخبرتها نعم و اني ارغب ممارسة الجنس مع زوجتي حيث كنا لايخفي بعضنا عن البعض شيئا و كذلك هي اخبرتني باشتياقها لزوجها بعدها قامت بخلع ثيابها و انحنت امامي بحيث اصبح طيزها مفروج عندها لم اتمالك نفسي فاتصب عيري بقوة حتى رأته اختى فتبسمت و ذهبت الى الحمام لتستحم و هي تستعد الى جنس محارم جامد معي

    سكس مني فاروق - سكس اخوات - نيج امهات - سمكس - نيج مصري - نيج محارم عربي - سكسحيوانات
    بعدها ذهبت انا للاستحمام و من ثم جلسنا في صالة الشقة نشاهد التلفاز فبدأنا بالحديث حيث كانت اختي لابسة مخلابس خفيفة و ضيقة على جسمها الرشيق فكنت اتكلم معها و عيناي لا تفاررق النظر الى جسمها الجميل و عيناها السوداوتين و هي كذلك فاحسست عندها انها ترغب في شئ معي حيث بان هذا الشئ اثناء حديثها معي حين سالتني عن سبب انتصاب قضيبي عندما مس طيزها فاخبرتها و بجرأة ان سبب انتصاب قضيبي كان بسبب نعومة طيزها ثم سالتها ثم سالتها انا عن سبب ضغطها بقوة على عيري في الباص انها كانت مستمتعة بعيري حينها مازحتها وقلت لها انتي استمتعتي به من خلف البنطلون لو اخرجته لي سوف تستمتعين اكثر عندها تبسمت و قالت لي دعني اراه فقلت لها لا حرام انتي اختي فالحت علي وقالت لي ارني عيرك و اريك بزازي عندها اثار كلامها هذا شهوتي بقوة فوافقت و اخرجت لها عيري حيث كان منتصبا جدا و قامت هي باخراج ثدييها عندها طلبت منها ان تمسك قضيبي فاقتربت مني و مسكت قضيبي و هي تتاوه و تقول لي العب بصدري فقمت بمسك ثدييها و وضعت لساني على حلمتها و هي تفرك بقوة بعيري ثم بدات ابوس في شفايفها و امص لسانها و هي كذلك بعدها قمنا بخلع ملابسنا حتى اصبحنا عاريين و رجعت ابوس كل شئ في جسمها في احلى جنس محارم ساخن ثم قمت بحملها الى غرفة النوم و وضعتها على السرير و استمرت بالبوس و تفريك جسمها حتى بلغت الشهوة عندنا قمتها فطلبت مني و هي تتأوه ان ادخل عيري في كسها في البداية ترددت و لكن عندما رأيتها تفتح افخاذها و تقولي و هي تصرخ دخلوا دخلوا لم اتمالك نفسي فادخلته في كسها بقوة و قمت بحضنها و اخذت ادخل عيري في كسها و اطلعوا و نحن نتأوه من شدة الشهوة الى ان اقتربت من القذف فاخبرتها اني سوف اقذف اتركي ظهري حيث كانت تمسك به بقوة فرفضت و قالت لي اقذف داخل كسي عندها بدأت ادفعه بقوة في كسها الى ان بدأ عيري في القذف في كسها و هي تبستم و تقول لي اموت في عيرك حبيبي ثم عاودنا الكرة في اليوم التالي و استمرينا على هذا الحال طول فترة بقائنا في الخارج حيث مارسنا انواع السكس الامامي و الخلفي في جنس محارم ساخن جدا .اما الان فنحن نلتقي في بيتي عندما تاتي لزيارتنا و نمارس الجنس عندما نكون لوحدنا

    صور سكس - تحميل سكس - مقاطع سكس - سكس حيوانات - قصص سكس - افلام سكس حيوانات - xnxn - عرب نار - سكس امهات - صور سكس نار - سكسي - تحميل سكس - سكس اخوات - سكس مصري - سكس سعودي - سكس عراقي