• قصص سكس مصري:
    " عمتي وبنتها "
    قصه من وحي الخيال وليست حقيقيه... قصه قصيره عباره عن جزء واحد بس هحاول اخليه طويل شويه..
    انا مليش ف جو المحاارم وكدا بس كتبت القصه دي لاني حابب يبقي ليا بصمه ف كل اقسام المنتدي اتمني القصه تعجبكم... انچوووي
    نبدأ بوصف الاشخاص..........
    (امير)/ 28 سنه
    طوله 180 سم ... وزنه 70 كيلو
    بشرته تميل للابيض بس مشعر له دقن كثيفه وعيون خضرا وشعر اصفر
    زوبره... حوالي 19 سم وعريض وراسه كبيره وبارزه
    (عمتي نور)/ 45 سنه
    طولها 168 سم... وزنها حوالي 90 كيلو
    بشرتها تميل للبرونز وشها بملامح جميله وعيون سودا شعرها قصير وناعم لونه بني
    بزازها كبيره جدا مقاس 48 مثلا تعتبر اكبر بزاز شوفتها وطريه نييك وطيزها كبيره وطريه وكسها غامق شويه لكن من النوع المنفوخ متشبعش نيك فيه
    (روان بنت عمتي) 25 سنه
    طولها 170 سم... وزنها 80 كيلو
    بشرتها بيضا لبن ووشها جميل بملامح تحب تبص ف وشها وعيون خضرا شعرها طويل واسود فحم وناعم فشخ
    بزازها كبيره بس اقل من امها مقاس 44 وطيزها مدوره وطريه ومتوسطه الحجم وكسها لونه وردي تحب تاكله اكل
    بداية القصه......
    بحكم شغلي بسافر شهرين شغل وبنزل قصادهم شهر اجازه فبحاول ف الشهر دا اني اطمن ع كل قرايبي واعملهم زياره خفيفه واسأل عليهم وكدا لكن عمتي نور بالذات بحبها جدا وبحب اقعد. معاها اكتر وقت ودي الوحيده من قرايبي اللي باكل عندها وممكن ابات عندها كمان لو الوقت اتأخر وانا قاعد معاها وهي بتعتبرني ابنها وبتعاملني بطريقه مختلفه عن باقي شباب العيله كلهم لان دايما باخد رأيها ف كل حاجه تخصني وبسمع كلامها جدا
    روان بنت عمتي شخصيه مرحه وبتحب الهزار والضحك ومعايا بتتكلم ف كل حاجه حتي السفاله بينا بس بهزار زي مثلا الفاظ خفيفه كده ولو عندها مشكله بتحكيلي ودايما جمبها لحد م مشكلتها تتحل وكمان كانت بتخليني اشرحلها مواد صعبه وهي ف الجامعه لانها كانت نفس كليتي وعلاقتنا جامده جدا حتي لما اتخطبت خدت رأيي ف الشاب بالرغم انهم كانوا بيحبوا بعض يعتبر بينا ثقه بشكل كبير جدا
    عمتي وبنتها عايشين ف شقه لوحدهم بعد ما عمتي اطلقت من جوزها بسبب انه عرف واحده غيرها واتجوزها بس مكنش عايز يطلق عمتي لكن هي اللي صممت تطلق منه وانه خانها والجو الدرامي دا حاولت ان اخلي عمتي تقبل بالموضوع وانه لو مش عايزها مكنش فضل متمسك بيها وكدا لكن هي مسمعتش مني ومعتبره اللي هو عمله دا خيانه وخلاص مش عايزاه بس هي هتفضل ف الشقه وهو يشوفله شقه له ولمراته الجديده وطبعا بنت عمتي كانت مع امها ف اي كلام تقوله لحد ما فعلا اطلقت وبقت عايشه هي وروان بنتها ف الشقه لوحدهم فبقيت بقضي اكتر وقت من اجازتي عندهم وببات كتير عندهم بسبب ان هما لوحدهم من غير راجل و اي حاجه محتاجينها كنت انا ملزم بيها حتي لو انا مسافر كنت بخلي حد من صحابي القريبين يخلصوا اللي هما عايزينو ع محسسهمش انهم لوحدهم
    (انا من اولي جامعه عايش ف شقه لوحدي بعيد عن ابويا وامي لان بحب ابقي مع نفسي وكمان حصل مشاكل بيني وبين ابويا بقيت يعتبر مبشوفوش اصلا والتعامل بينا قليل او معدوم اصلا لكن امي بقعد معاها عادي بس وابويا مش موجود)
    روان كانت مخطوبه لشاب من المدينه بتاعتنا بس بيحبوا بعض وكدا وفضلوا مخطوبين سنه ونص وكانت كل فتره تقولي انهم متخانقين او شادين بالكلام مع بعض واكتر الاسباب بيبقي بسبب اهلو وخصوصا امه المتحكمه ف شخصيته وكلمتها بتمشي عليه وعلي ابووه نفسه كنت بتدخل ف الموضوع لحد ما يتصالحوا ويرجعوا تاني حلوين والامور تمام وبعد فتره بردو يتخانقوا بسبب امه
    استمر الموضوع كده سنه ونص وكانوا خلاص محددين ميعاد الفرح وقبل الفرح بشهر بس لاقيت عمتي بتكلمني وانا مسافر بتقولي ان روان فركشت الخطوبه وانهم رجعوا الدهب للواد وخلاص الموضوع خلص وكل واحد راح لحاله
    انا كنت مصدوم من الكلام اصلا ازاي دا يحصل كدا من غير م اعرف وكمان دول بيحبوا بعض اصلا ازاي الموضوع يخلص بسهوله كدا.. ملقتش قدامي غير اني اكلم بنت عمتي وافهم منها حصل اي
    رنيت عليها بس مردتش عليا بعتلها ماسچ ع الواتس قولتلها تكلمني لما تروق... عدي يومين ع الماسج ولاقيت روان ردت عليا
    روان/ ايوه ي امير معلش مكنتش ف مود اني ارد ولا اتكلم مع حد خالص
    انا/ مود اي وزفت اي.. اي اللي حصل دا وبعدين لي مقولتيش انكم هتفركشوا ولا انتي متكلمينيش غير لما تكوني عايزاني اصلح بينكم وبس وبعد كده لما قررتي تفركشي لا تعبريني ولا كأني موجود
    روان/ ي امير الموضوع حصل فجأه كده اتخانقنا بسبب امه بردو بس انا اتعصبت عليه وقولتله انت مش راجل لما كل كلمه لامك تسمعها فين كلمتك انت هو انا هتجوزك ولا هتجوز امك
    انا/ برافو عليكي احسنتي الرد ي روان.. اديكي خربتيها ع نفسك بسبب كلمتين ملهمش لازمه ومينفعش يتقالوا
    روان/ ي امير انا زهقت من طريقته وان كل حاجه امه تقولهاله يعملها من غير نقاش وانا لو جيت اقول حاجه مبيسمعليش اصلا ولا حتي بيتناقش معايا بيرفض ع طول من غير م يسمع
    انا/ خلاص ي روان ملوش لازمه اي كلام انتو فركشتوا واللي حصل حصل بس احب افكرك ان دا اللي كنتي بترفضي عشانه ناس كتير وفي الاخر بردو مش هتتجوزيه
    روان/ انا خلاص مش عايزاه ولا عايزه حد غيره انا هعمل زيك ومش هتجوز
    انا/ دا كلام ي روان لكن بكره يجيلك واحد احسن منه وانتي نفسك تنسي كلامك اللي بتقوليه دلوقت.. المهم متفكريش ف اللي حصل وخرجي نفسك من جو الاكتئاب دا وحاولي تنزلي مع صحابك الصداع دول غيري جو ي روان ع امك ترحمني كل شويه تكلمني تقولي روان حابسه نفسها ومبتاكلش وهتموت وعلي فكره هو اللي خسرك مش انتي اللي خسرتيه.. دا غبي فعلا هو ف حد يبقي معاه بطل زيك ويسيبه
    روان/ هههههه انت رايق قوي ي امير وبتهزر ومش حاسس بحاجه
    انا/ بغض النظر عن كلمة مش حاسس بحاجه دي لكن انتي عرفاني بحب اهزر ف كل وقت والهزار اللي بيعدي الزعل ويلا قومي ظبطي نفسك وكلمي صحابك دول اخرجوا وشمي شوية هوا لحد م انزل اجازه ابقي اظبطك انا بطريقتي
    روان/ انا مستنياك تنزل لاني عايزاك ف موضوع كده بس شكله ملوش حل
    انا/ محدش مطلع كسمي غيرك ع فكره كل فتره بمصيبه شكل وبتبقي اوسخ من اللي قبلها ارحميني
    روان/ احا يعني انا يطلع كسمي لوحدي امال انت لازمتك اي ف الدنيا
    انا/ وبتقوليلي احا كمان.. طب شوفي مين بقي هيحللك مصايبك دي.. غووري ي بنت
    روان/ لا خلاص انا اسفه ي عم
    انا/ طيب انصرفي يلا عندي شغل وكلها يومين وانزل واشوف مصايبك دي ويارب تهدي شويه من حوراتك دي.. سلام
    روان/ سلام ي قمر
    خلصت مع روان وكلمت عمتي فهمتها ان خلاص روان تمام وشويه وهتقوم تاكل وتلبس وتنزل مع صحابها تشم هوا والموضوع كله مسألة وقت وهتنسي
    عدي اليومين اللي فاضلين ف الشغل تمام ونزلت اجازه قضيت اول يوم نوم بسبب الطريق وتاني يوم صحيت روحت لامي قعدت معاها شويه واطمنت عليها وطبعا لازم تفتح معايا موضوع الجواز واني لازم اتجوز واني كبرت والجو دا وكالعاده قدرت اضحك عليها بكلمتين وقفلت الموضوع..... نزلت من البيت قابلت صحابي سهرنا ف الكافيه وعلي الساعه 1 كنت مروح لاقيت روان بترن عليا
    روان/ انت فين ي عم امي كل شويه تسأل عليك ومصدعاني بيك
    انا/ عايزه اي ي زفت انتي قولي لامك اني هجيلكوا بكره اقعد معاها طول اليوم
    روان/ لا لا دي قاعده مستنياك دلوقت ع تتعشي معاها ومش راضيه تاكل من غيرك
    انا/ دلوقت اي ي بنتي الساعه 1 خلاص الوقت اتأخر قوليلها هييجي يتغدي معاكي بكره ويتعشي كمان
    روان/ بتقولك لا تعالي دلوقت والا هتزعل
    انا/ انا عارف اني مش هعرف اخلع.. اتنيلي افتحي الباب انا معدي من الشارع عندكم دقيقه وهتلاقيني قدام الشقه
    طلعت عند عمتي لاقيت الباب مفتوح اول م دخلت لاقيت اللي بيقول تعالي ي معفن يلا ع الاكل هيبرد
    انا/ اي المقابله دي ي نونو (دلع عمتي نور) م تيجي تاخديني قلمين بقي بسرعه
    عمتي/ قلمين وشلوتين وحياة امك.. انت بقالك يومين ف الاجازه ي وسخ ومفكرتش حتي ترن عليا ولا تسأل
    انا/ ي نونو م انتي عارفه ان اول يومين بيبقوا ضايعين ف النوم
    روان نطت ف الكلام فجأه
    روان/ لا ي ماما ضايعين ع صحابه والكافيه دا كذاب
    انا/ بس ي بنت الجزمه انتي بدل م اقوم افشخك
    روان/ وكمان بتشتم عمتك وهي قاعده سمعاك طب انا مش هرد وهسيبها ترد هي
    انا/ ع اساس انها هترد اصلا.. هي عارفه انك جزمه وجايبه ليها الكلام
    عمتي/ سيبك منها ي واد ويلا ع ناكل..
    اكلنا وخلصنا وطبعا طول ما احنا بناكل اضرب ف روان وهي تضرب فيها
    انا/ رورو يلا ي باشا شوفي شغلك
    روان/ مهو انت متدلعنيش غير لما تكون عايز قهوه عيل بتاع مصلحته
    انا/ دا انا بردو اللي بتاع مصلحتي!! دا انتي كل شويه طالعالي بمصيبه شكل وتيجي تجري عليا ع احلها يبقي مين اللي بتاع مصلحته.. ولسه المصيبه اللي مستنياني انزل عشانها وربنا يستر
    لاقيت روان بتبصلي بتبريقه كده وتحط ايديها ع بوقها بمعني اسكت.. بعد كده قامت عملت القهوه وهي بتعملها قولتلها هاتيها البلكونه ي روان
    فضلت واقف ف البلكونه شويه بشرب سيجاره ولاقيت روان داخله البلكونه ومعاها القهوه
    انا/ مصيبه اي ي روان اللي خلتك تبرقيلي كده لما قولت ان عندك مصيبه
    روان/ بص ي امير هو الموضوع غبي بصراحه ومش عارفه اقوله ليك ازاي
    انا/ خلاص بلاش متقوليش واهو تبقي ريحتيني من وجع الدماغ
    روان/ مبهزرش ي امير بجد موضوع وسخ اوي وعارفه اني غلطانه فيه بس اللي حصل بقي ومتفضلش تذلني لما احكي
    انا/ روان هاتي من الاخر وقولي موضوع اي دا مبحبش جو المقدمات الرخيص دا
    روان/ هقولك بس مش دلوقت لما عمتك تنام ع اتكلم براحتي وهي متسمعش حاجه
    انا/ دا ع اساس اني هستني لما هي تنام اخرك معايا نصايه كمان واروح شقتي انا عايز انام انا كماان جسمي تاعبني ي روان
    روان/ لا ماما قالت انك هتبات هنا وجهزتلك اوضتك ومنضفاها النهارده
    انا/ دا انتو مظبطين كل حاجه ع معرفش اخلع ولا حتي اعترض
    روان/ لو تقدر تقولها لا اخرج قوولها..
    فضلنا نرغي شوويه وبعد حوالي نص ساعه عمتي قالت انها داخله تنام وبعد كده دخلت انا و روان جوا الشقه ع تحكيلي ع المصيبه اللي عملتها
    انا/ اظن دا الوقت المناسب انك تتنيلي تحكي وامك نايمه ومش هتسمعك
    روان/ طيب هحكي بس بلاش تفضل تأنب فيا وتسمعني كلامك اللي يموت دا
    انا/ انجزي ي روان
    روان/ بص ي امير انت عارف ان انا ومحمود (محمود دا اللي كان خطيبها) كنا بنحب بعض لدرجة كبيره فشخ
    انا/ ودا اللي مخليني مستغرب ازاي الخطوبه باظت بسهوله كدا
    روان/ م علينا من الخطوبه القصه ان انا ومحمود كان بينا حب جامد وانا كنت مستعده اعمله اي حاجه عشان بحبه واشوفه مبسوط
    انا/ روان هاتي من الاخر.. حصل اي
    روان/ من الاخر بقي انا ومحمود كان بينا مشاعر كتير كنا بنخرجها ف السكس... بدأ بينا فون وبعد كده لمس وكده وحصل بقي ونمنا مع بعض من قدام وبقيت مفتوحه ودلوقت فركشنا ومش عارفه بقي
    انا/ خخخخخخ انتي بتقولي اي انتي
    روان/ اهو اللي حصل بقي ي امير وبقولك ع تدور معايا ع حل
    انا/ يلعن كسم كده بجد هو انتي تعملي المصيبه وتتناكي والاخر انا اللي اتفشخ
    روان/ اتناك!! يعني انا بقولك ع تذلني ي امير ولا تدور ع حل معايا
    انا/ روان متعصبينيش مهو دي حاجه بنت وسخه ملهاش حل غير انك ترجعي تكلميه تاني ع الجوازه تمشي والمفروض بكسمه يفتكر انه نام معاكي وفتحك ولا هو م صدق انه يخلع من الحوار
    روان/ بس انا مش عايزه ارجع له ومش هتجوز انا واحد ماشي ورا امه
    انا/ لا بصي انتي تركني عايزه ومش عايزه دي ع جنب دلوقت خالص
    روان/ دا مش راجل ي امير يعني لو حصل مشكله بيني وبين امه انا اللي هتبهدل وهبقي غلطانه دايما
    انا/ يعني كان راجل وانتو مع بعض وبيفتحك ودلوقت بقي خول!!؟.... روان مفيش حل غير كده للاسف
    روان/ مش عايزاه ي امير وانا فكرت كتير والحل اني مش هتجوز خالص
    انا/ طب دا حل لفتره مؤقته مش دايم وخصوصا ان امك عايزه تجوزك بأي طريقه وانتي عارفه دا كويس
    روان/ انا هقول لماما اني مش هتجوز خالص ومش عايزه وهرفض اي حد يتقدم
    انا/ طب ي ست زفت كنتي عامله حسابك وانتي نايمه معاه ولا بوظتي الدنيا وكمان شهرين بطنك هتكبر بمصيبه اكبر
    روان/ لا لا مفيش حاجه من دي كنا واخدين بالنا كويس
    انا/ ي خوفي... طب لما انتي بقي حلتيها ومش هتتجوزي جايه تقوليلي لي
    روان/ م انا بقولك كل حاجه ي امير
    انا/ بتقوليلي بعد م بتعملي المصيبه ي زفته ع ادورلك ع حل... بصي موضوع مش هتتجوزي دا مش هينفع مع امك خلي الكلام دا ف دماغك
    روان/ متقلقش ماما مش بتغصبني ع حاجه وانا هعرف اتصرف معاها
    انا/ تمام براحتك بقي... انا داخل انام
    روان/ اشطا
    دخلت الاوضه اللي عمتي عملاها ليا فضلت ع السرير بحاول انام مش عارف مسكت الفون شويه وزهقت منه قولت اخرج اعمل قهوه واقف ف البلكونه اشربها وانا رايح المطبخ بعدي من قدام اوضة روان وانا ماشي سمعت صوتها بتتكلم ف الفون معرفش اي خلاني اقف اسمعها بتقول اي... لاقيتها بتكلم حد من صحابها وبتقولها انها عرفتني حوار انها مفتوحه دا بس المشكله عندها انها من بعد م جربت النيك وهي مش قادره تستغني عنه وبقت عايزه تتناك بأي طريقه وان اللعب ف نفسها مبقاش بيريحها ..من ردها فهمت ان صاحبتها قالتلها انها تخليني انيكها.. كان رد روان ان لو فكرت تقولي كده هموتها
    المهم انا كملت لحد المطبخ عملت القهوه وخرجت وقفت ف البلكونه بشرب القهوه وتفكيري ف روان اللي بقت عايزه تتناك باي طريقه وبدأت افكر ف جسمها ولغيت نقطة انها بنت عمتي ويعتبر متربيين سوا وانا واقف لاقيتها داخله البلكونه بتقولي اي مصحيك منمتش لي
    انا/ مش جايلي نوم قولت اعمل قهوه و اقف ف البلكونه شويه
    روان/ هو انت اللي عملت القهوه لنفسك
    انا/ هيكون مين يعني عملها هو ف حد رابع معانا ف البيت وانا مش واخد بالي
    روان/ لا اقصد انك دخلت المطبخ وكدا
    انا/ لا عملتها ف الحمام ف اي مالك مش ع بعضك كده.. ف مصيبه تانيه ولا اي
    روان/ لا مفيش حاجه بس كنت خبط عليا اعملهالك بدل م تتعب نفسك
    انا/ كنتي هتسيبي المكالمه يعني وتقومي تعمليها انتي
    روان/ مكالمة اي ي امير
    انا/ روان بطلي حوارات انا سمعتك وانتي بتتكلمي مع صاحبتك
    روان/ سمعت اي بالظبط...
    انا/ مفيش ي روان فكك انا داخل انام
    روان/ استني بس ي امير.. عارفه انك. سمعت كل حاجه قولتلها وكنت شيفاك وانت واقف ورا الباب ع كده قولت اللي عايزه اعمله معاك وانا نفسي فيك و في زبك اللي فشخني من يوم م شوفته
    انا/ خخخ احااا شوفتي اي بالظبط وازاي
    نرمين/ كنت ف يوم نايم هنا ودخلت اوضتك اصحيك لاقيت نايم بالبوكسر وزوبرك واقف وخارج من جنب البوكسر كنت هموت وامسكه ومن يومها وانا نفسي اتناك منك اوي او حتي امصه
    انا/ امشي ي روان طيب مش ناقصه جنان ع متخربش عليكي دلوقت
    روان/ مهو انا مش ماشيه غير لما تنيكني زوق عافيه بقي هتناك منك يعني هتناك وانت لسه مشوفتش جناني انا هوريك الجنان... ف ثانيه واحده لاقيتها قالعه البنطلون والتيشرت وواقفه قدامي ملط
    انا/ ي بنت الوسخه انتي امك لو خرجت وشافتك كده هتفشخني انا وانتي
    روان/ ميهمنيش حاجه ومش هسيبك بقي ي امير انا كسي وطيزي هيموتوني من الحرقان اللي فيهم
    انا/ طب تعالي ي بنت المتناكه انتي اللي جيبتيه لنفسك...
    مسكتها من حلمة بزازها وهي بتجيب هدومها من الارض وخدتها ع اوضتها اول م دخلت اوضتها لاقيتها قفلتها ونزلت ع الارض نزلت البنطلون بتاعي والبوكسر ومسكت زوبري نزلت فيه مص ولحس ولا اتخن شرموطه بتتناك بفلوس بقت ماسكه بيوضي وزوبري ف بوقها نازله فيه مص وانا ايدي نزلت ع بزازها مسكتهم وبقيت بشد فيهم جامد واقرص حلمتها وهي تتوجع من قرصي لبزازها وحلمتهم... مسكت راسها وبقيت بدخل زوبري ف بوقها لاخره اخنقها لحد محسيتها هتتخنق طلعت زوبري من بوقها وخدتها ع السرير نيمتها ع ضهرها وقلعت هدومي كلها ونزلت ع كسها ببووقي بقيت بفترسه وبعض ف شفراته بسناني وروان ماسكه الملايه تشد فيها وصوت اهاتها جامد وبقيت فاشخ رجليها وخرم طيزها قدامي بدخل صوباعي فيه اوسعه بقيت باكل ف كسها وبعض زنبورها وصوباع ف طيزها ابعبص خرمها فضلت الحس واعض ف كسها اقرص زنبورها بين سناني واخربشه وبقوا صوباعين ف طيزها فاشخها لحد ما حسيتها بتطلع بجسمها لفووق وتنزل من نار كسها وهيجانها وفجأه لاقيت نافوره مياه ضربت ف وشي من كسها وجسمها بيتهز جامد واهاتها طلعت بس هي كاتمه بوقها بايديها وفضلت تنزل عسل وجسمها يترعش لفتره صغيره وبعد كده لاقيتها هديت ونفسها رجع يتظبط
    انا/ جيبتي اخرك ي متناكه ولا اي
    روان/ لا اخري اي عايزاك تنيك كسي وطيزي ولبنك يغرق طيزي
    قربت منها وانا ماسك زوبري وعمال احكه ف كسها من بره بدعكه وهي تقرب عليا عايزه زوبري ف كسها وانا ازود. ف حك زوبري ف كسها واهااتها تزيد وتعلي لحد م ظبطت زوبري ع كسها وقومت مدخل راسه الاول وبقيت بزوقه لحد م دخل كله ف كسها واشتغلت نيك ف كسها بشويش وبعد كده بدأت ارزع ف كسها جامد وايدي ماسكه بزازها تفعيص ودعك وضرب كماان و روان اهاتها طالعه وانا انيك ف كسها بكل قوتي وارزع اكتر اكتر وايدي ع بوقها بسبب صوتها العالي فضلت شويه ف كسها وبعدين خرجت زوبري من كسها وقلبتها دوچي و حطيته ع خرم طيزها فركت خرمها براس زوبري وهو عليه عسل كسها وقومت زاقق زوبري ف طيزها الراس دخلت وزقيته اكتر لحد نصه بقيت بنيك فيها براحه لحد ما لاقيتها بتقول نيكني بسرعه ي امير قولتلها مش تاخدي باقي زوبري الاول قومت رازع باقي زوبري ف طيزها قامت مصوته بصوت عالي قومت دايس ع راسها كاتم بوقها ف السرير وفضلت انيك ف طيزها وايدي التانيه تبعبص كسها وفشخاه دعك وشد ف زنبورها وشفرات كسها فضلت كده حوالي 10 دقايق لحد م حسيت اني هنزل لبني وبدأ لبني ينزل ومع اول دفعة لبن من زوبري ف طيزها لاقيت جسمها بيترعش وكسها بينزل عسل كتير وفضلنا ننزل قصاد. بعض وانا نزلت كمية لبن كبيره لاني بقالي فتره منيكتش وعندي لبن كتير لان افرزاتي عاليه.. نمنا ع السرير شويه لحد م لاقيتها بدأت تتحرك وانا قومت من السرير لبست هدومي
    انا/ ارتحتي ي لبوه هانم
    روان/ اوي ي امير دا انت مفتري فشختلي كسي وطيزي ولا لبنك اللي عامل زي مية النار بيحرقلي طيزي وكتير اوي
    انا/ طب قومي اتنيلي البسي بدل م امك تدخل تشوفك كده وتلبسينا ف حيطه بسبب جنانك دا.
    روان/ انت اتبسطت ي امير
    انا/ بصراحه اه وانتي اصلا جامده نيك
    روان/ انت اللي فشيخ ودكر اوي و يابخت اللي هتتجوزك هتموتها نييك
    انا/ دا انتي غبيه نييك قولت قبل كده مش هتجوز وكسم الجواز اصلا
    روان/ خلاص خليك جوزي ونيكني وقت م تحب ي امير وانا نفسي تفضل تنيكني
    انا/ انتي من وقت م اتفتحي وانتي عايزه تتناكي بأي طريقه كسك وطيزك بقوا بياكلوك هو المتناك اللي فتحك نزل لبنه ف طيزك كتير؟
    روان/ دا متناك دا ميجيش فيك حاجه كان اخره خمس دقايق ويرمي شوية لبن ربع اللي انت نزلتهم دا كويس انه غار ف داهيه انا كنت هلف اتناك بره لو اتجوزته
    انا/ بقيتي شرموطه نييك والفاظك بنت وسخه حاولي تهدي بالكلام دا شويه لتغلطي قدام امك ف مره وتقولي لفظ متناك زيك تمسكك تفشخك
    روان/ ي عم. ماما فرري خالص انت بس اللي مبتسمعش منها حاجه دي بتقولي كلام اوسخ من كدا مع الوقت هتسمع
    انا/ طب اتنيلي نامي يلا وانا هروح انام بدل م امك تصحي تفشخنا سوا
    سيبتها وخرجت روحت اوضتي قعدت ع السرير شويه ونمت مصحيتش غير تاني يوم وعمتي بتصحيني بتقولي قوم العصر قرب.. انت سهرت مع الزفته دي للصبح
    انا/ حاضر ي نونو قايم اهو.. هي بنتك دي حد يشوف من وراها راحه
    عمتي/ طب قوم يلا خلينا نتغدي
    انا/ حاضر جاي وراكي هاخد دش واجي
    قومت من السرير خدت دش ولبست شورت وتيشرت كت وخرجت بره لاقيت روان صحيت وبتحهز الاكل مع امها وبتقولي صباحيه مباركه ي دكري
    انا/ اخرسي ي بت انتي لامك تسمع
    روان/ م تسمع هو احنا بنخاف وبعدين انت مخليني مش عارفه امشي كسي وطيزي الاتنين مفشوخين
    انا/ طب اهمدي بقي يخربيت امك
    قعدنا اتغدينا وعمتي كانت عامله جمبري وسي فود كأنها عارفه اننا كنا خاربينها امبارح ولاقيتها بتقولي كل ي امير اتغذي ي حبيبي ع ترد صحتك شويه
    انا بدأت اشك ف نفسي من كلامها بس قولت اسكت بدل م انيل الدنيا ف الكلام
    انا/ روان لما. تاكلي ابقي اعمليلي قهوه وهاتيها البلكونه و السجاير من اوضتي
    روان/ حاضر ي ميرو
    بعد شويه جات روان ومعاها القهوه والسجاير
    انا/ مش عارف لي حاسس ان امك خدت بالها من اللي حصل امبارح
    روان/ لي بتقول كدا
    انا/ يعني صدفه تبقي عامله النهارده اكل كله فسفور وتقولي كل ع تتغذي بقيت حاسس انها خدت بالها او سمعت حاجه
    روان/ هي الصبح سألتني مالك ماشيه مفشخه كده.. قولتلها مفيش انا عاديه اهو
    انا/ احاا اوي مقلق تكون سمعت حاجه امبارح هتبقي سنتنا طين كسم هيجانك
    روان/ وانا. مالي انت اللي دكر زياده عن الطبيعي وزوبرك دا فشخني
    انا/ طب اخرسي بقي لتسمعنا
    روان/ بقولك اي ما تكسب ثواب ف عمتك وتنيكها بدل م هي مقضياها بالخيار كده وتعباني معاها انت عارف بقالها فتره متطلقه ومجربتش زوبر من زمان
    انا/ انتي بتتنيلي تقولي اي يلعن كسمك بطلي كسم خرا بقي هتخليني مش المسك تاني بكسم دماغك الشمال
    روان/ ي امير عمتك تعبانه ومحتاجه زوبر وانت تعمل كده بدل م حد غريب يعمل وتبقي مشكله وفضيحه
    انا/ روان اخفي، شوفي، رايحه فين ع مزعلكيش مني
    روان/ ي عم انا هنزل لصحابي احسن
    انا/ يلا مع السلامه ف داهيه
    مشيت روان وانا كنت شربت القهوه وسيجاره ولسه ف البلكونه بس حسيت ان ف حاجه غلط.. جسمي سخن وزوبري وقف بغباء وعمال انزل عرق وانا اصلا واقف ف الهوا مش عارف ف اي... دخلت جوا ع الحمام غسلت زوبري بميه ساقعه وبردو مفيش فايده.. دخلت اوضتي ع عمتي متشوفنيش ويبقي شكلي خرا
    بعد. شويه لاقيتها بتخبط وتقولي انت لي قاعد ف الاوضه لوحدك تعالي اقعد معايا بره انا زهقانه من القاعده لوحدي والوسخه روان نزلت لصحابها
    قولتلها حاضر خارج اهو
    خرجت وانا ماشي بحاول اداري زوبري قعدت ع الكنبه ومسكت مخده حطيتها ع رجلي اخبي زوبري بس العرق لسه شغال
    عمتي/ مالك عرقان كده لي دا الجو فيه هوا يعني مش حر
    انا/ مش عارف ف اي يمكن الاكل بس مأثر لان مليش ف الفسفور والاكل دا
    عمتي/ ي خايب دا احلي اكل للمتجوزين وبيعمل معاهم شغل عالي
    انا/ اديكي بتقولي للمتجوزين يبقي انا اكله لي هو انا متنيل متجوز
    عمتي/ بكره تتجوز وتطلب تاكله
    انا/ لا لو هيعمل فيا كدا مش عايز اكله... بصي انا هدخل احاول انام يمكن مفعول الاكل يروح والعرق دا يقف
    عمتي/ لو نمت هتتعب اكتر.. قوم خد. دش وانا هجيبلك غيار
    انا/ طيب لما اشوف
    قومت دخلت الحمام وفتحت الميه ساقعه تلج خدت دش وناديت ع عمتي تجيب الهدوم لاقيتها بتقولي اخرج انت بقي هات هدومك لاني هدخل اخد دش وقلعت هدومي ونسيت اجيبلك هدوم
    انا/ طب هاتي فوطه حتي الفها ع جسمي
    عمتي/ الفوطه انا لفاها ع جسمي اخرج يخويا انت يعني عندك اللي مش عند حد
    المهم خبيت زوبري وانا خارج بس كان واقف فشخ وباين بردو
    عمتي/ استني ي امير ع تليف ضهري لاني مش بطوله
    انا/ طيب هلبس حاجه واجيلك
    عمتي/ تلبس لي الهدوم اللي هتلبسها هتتبل وترجع تغير تاني وانا مش قادره اغسل كل شويه كفايه الزفته التانيه
    انا/ يعني اقف ملط كده
    عمتي/ م تقف هو انا هشوف حاجه م انت واقف ف ضهري يخويا بلا نيله
    قلعت عمتي الفوطه وبقت ملط خالص وفتحت الدش وخدت منها الصابونه وبدأت امشيها ع ضهرها ودعكته شويه وكل م اتحرك زوبري يروح يمين وشمال وكذا مره يخبط ف طيزها وهي تقولي خليه يهدي شويه وانا مردش عليها وقولتلها خلاص كدا انزلي تحت الميه بقي
    عمتي/طب استني هخلص بسرعه ونشفلي ضهري بالمره وابقي اخرج البس
    انا واقف خلاص مش قادر فضلت واقف لحد م قفلت الدش وخدت الفوطه وطبعا شيلت ايدي من ع زوبري ونشفتلها ضهرها وقولتلها خدي لاقيتها بتلف وبصت ع زوبري وبتقول يلهوووي ماله عامل كدا لي
    انا/ متركزيش ي عمتي شويه وهيبقي تمام هروح البس انا
    لاقيتها شدتني من زوبري وقالت مش هيبقي تمام غير لما ينيك كسي وطيزي لاني حطالك فياجرا ف الشوربه مهو الشرموطه الصغيره دي مش احسن مني لما تتناك طول الليل وصويتها يصحيني
    انا هنا اتصدمت قولت احا تبقي سمعتنا بليل وعارفه اني كنت بنيك روان
    انا/ احاا فياجرا اي... وانيك مين
    عمتي/ هتنيكني انا ي دكر ومش عايزه كلام. كتير وقامت نازله مره واحده ع ركبها ماسكه زوبري بين ايديها تدعكه شويه وهووب قامت مسكاه مدخلاه بوقها ونزلت مص ولحس فيه وتلعب بطرف لسانها ع فتحة زوبري وانا اصلا خلاص هنفجر حاسس بناار ف زوبري من الهيجان شديتها قولتلها لا مش قادر انا مولع تعالي وقومت واخدها ع الاوضه بتاعتها ومنيمها ع ضهرها وفاشخ رجليها ونازل لحس وعض ف كسها بكل قوتي كأني بعاقبها وبفتري ع كسها و بعبصه ف طيزها
    عمتي/ ااااه مالك ي امير هايج كده لي
    انا/ كسم الفياجرا مخلياني مولع.. كان لازم يعني تحطي فياجرا كنتي قولي وانا هنيكك ع طول من غيرها
    عمتي/ اقول ازاي وانا اضمن منين انك هتنيكني كان لازم اخليك هايج ومولع ع تنيكني وتريح زوبرك
    انا/ عايزه تتناكي حاضر انا هنيك بقي بطريقتي بس استحملي اللي عملتيه فيا
    عمتي/ نيكني بأي طريقه المهم كسي يشبع لبن دا نشف من قلته
    فضلت اكل واعض ف شفرات كسها وزنبورها واشد فيه جامد وهي تصووت وتضغط ع راسي اكتر وانا شغال عض ولحس ف كسها كله وقومت مدخل صوباع كمان وانا ماسك زنبورها بسناني ابعبص كسها دقيقه واحده ولاقيتها بتترعش ونافورة عسل ضاربت ف وشي كانها بقالها سنين متناكتش وفضلت ابعبصها ف كسها واعضعض شفراتها وهي تتأووه وتصوووت وتقول نيكني يلا افشخ كس شرموطتك يلا.... قومت واقف وماسك زوبري ضاارب به ع كسها من بره وافررش كسها بزوبري ادعكه بسرعه وهي اهااتها شغاله بصوت عالي وقومت ماسك زوبري مدخل رااسه براحه لاقيتها بتتأوووه وبدأت ادخل واحده واحده واخرجه تاني وقومت رازعه جاامد بكل قووتي قامت مصووته فضحتنا ونزلت ف كسها نييك بكل قووتي وارزع جامد واضرب بزازها واشد ف حلمتهم جامد وزوبري بيحفر ف كسها داخل خارج ومسكت زنبورها بايدي بقيت بفعصه بين صوابعي وانيك كسسها بكل قوه وعنف من هيجاني بسبب الفياجرا وهي ماسكه ملاية السرير وتتأووه وتصووت وصوتها بقي عالي قولتلها امسكي كسم مخده ف بوقك هتفضحينا... تقولي مش قادره زوبرك فاشخ كسي معرفش انك هتبقي كده ياريتني ما حطيت فياجرا.. قولتلها استحملي بقي وكملت نييك زي م انا ارزع اكتر واضرب كسها وبايدي بدعكه لاقيتها بتقولي هجيب تاني هجييب قومت مخررج زوبري ونزلت ع كسها بايدي ادعكه وافعص شفراته جامد وهي تنزل عسل بكمياات غبيه بقالها كتير منزلتش شهوتها وقومت قالبها ع بطنها ومخليها وضع دوچي وقولتلها افتحي طيزك هنيكك فيها وانا طول م كنت بنيك كسها عمال ابعبص طيزها ع تجهز وقومت ماسك زوبري وحاطه ع خرم طيزها دعكته براس زوبري ودخلت راس زوبري ف خرمها لاقيتها بتعض ف الملايه وصوتها طالع قومت مدخل راس زوبري بس ووقفت شويه تاخد عليه لاقيتها بتقولي دخل زوبرك يلا
    قومت زاقق زوبري ف طيزها وبدأت انيك براحه خالص شويه وبعدين دخلته كله واشتغلت نيك براحه شويه وبدأت ازود ف النيك وابقي سريع لاقيتها بتقول افشخها يلا المتناكه دي... قومت مخرج زوبري ومدخل راسه تاني ورازع باقي زوبري جامد فشخ صووت قومت دايس ع دماغها بايدي ف السرير كاتم صوتها ونزلت نيك ف طيزها بكل قووه وسرعه وقولتلها عايزه اللبن فين.. قالتي هاته ف كسي عايزه لبن ف كسي.. كملت نيك ف طيزها شويه وانا ماسكها من شعرها وانيك اجمد اجمد وخرجت زوبري من طيزها وقومت مدخله ف كسها من ورا وانا شادد شعرها وزودت سرعتي ف نيك كسسها ومع السرعه لاقيتها بدأت تتشنج تاني وتجيب عسل ع زوبري وانا بنيك بسرعه اكتر وهي صوتها خلاص بيروح مش قادره تتكلم وانا مش ساكت ولا راحمها وشغال نيييك ف كسها جامد جامد وبضرب ع طيزها... انا تعبت من كتر النيك ومش حاسس اني عايز اجيب فضلت انيك ف كسها بردو لحد. م خلاص حسيت اني قربت انزل لبني.. ناديت عليها قولتلها هنزل لبني خلاص ف كسك.. ردت عليا ايوه نزل بسرعه خلاص مش قادره مش حاسه بكسي ولا بطيزي بسبب زوبرك.. كملت نييك تاني.. خدي خدي ي متناكه ف كسسك ارزع اكتر واسرع لحد م قربت خالص وشويه كمان حسيت زوبري بيرمي لبنه ف كسسها كميه كبيره عن الطبيعي بسبب الفياجرا فضلت انزل ف كسها وهي توحوح من سخونته... اااحححححح يخربيت لبنك مولع ف كسي اي دا
    خلصت تنزيل لبن ونمت فوقها وزوبري بدأ يخرج من كسها واحده واحده
    انا/ ارتحتي ي ستي عاجبك اللي حصل دا
    عمتي/ يخربيت سنينك مكنتش اعرف انك جامد قوي كده لو اعرف مكنتش حطيت الفياجرا دي دا انت فشختني خلاص مش قادره اقف وكسي نشف من كتر م نزلت ميتي خلاص هنام زي م انا مش قادره
    انا/ طيب نامي وانا هخرج اخد. دش
    عمتي/ ماشي اطفي النور واقفل الباب
    خرجت خدت شاور وهديت نوعا ما وانا خارج من الحمام لاقيت روان واقفه بره وبتقولي صباحيه مباركه ي عريس
    انا/ خخخخخخخ انتو متفقين مع بعض بقي
    روان/ لا متفقين ولا حاجه بس امبارح عمتك سمعتنا تقريبا صوتنا كان عالي نييك وخرجت فتحت باب الاوضه براحه شافتك وانت فاشخني بس لما شافت زوبرك سخنت وكسها بقي ياكلها فسكتت ومشيت
    انا/ كسم صوتك ي شيخه فضحتينا
    روان/ انت زعلان لي م انت بقي معاك مزتين تفشخهم وقت م تحب اهو
    انا/ مزتين اه... عرفتي منين اني كنت بنيك امك وانتي هنا من امتي
    روان/ انا لسه راجعه من خمس دقايق لاقيتك ف الحمام وماما نايمه عريانه واللبن بينقط من كسها عرفت انك فشختها
    انا/ متقنعينيش انك قولتي هتنزلي وانتي مش عارفه انه هيحصل وانيكها
    روان هقولك اللي حصل.... امبارح صوتنا كان عالي فهي صحيت عليه وجات فتحت الاوضه وشافتنا سوا بس بدل م تزعق لا سكتت ووقفت اتفرجت شويه علينا ونزلت شهوتها ودخلت كملت نوم ولما صحيت الصبح كنت ماشيه مفشخه بسبب زوبرك اللي فشخ كسي وطيزي وهي سألتني
    عمتي/ مالك ماشيه كده لي ي بت
    روان/ مفيش حاجه ي ماما بس حاسه اني تعبانه شويه جسمي بيوجعني
    عمتي/ لازم يوجعك ي شرموطه مهو امير فشخك امبارح وصوتك كان عالي وصحيت بسببه
    روان/ ايييي صوت اي ي ماما
    عمتي/ وحياة امك.. هتعملي مش فاهمه
    روان/ بم انك عرفتي بقي.. انتي عارفه اني مفتوحه وعايزه اتناك باستمرار وشهوتي عاليه ومكنتش قادره استحمل
    عمتي/ ي شرموطه انا بقالي سنين مطلقه ومجربتش النيك ومستحمله اهو
    روان/ ي ماما انتي شهوتك مش عاليه زيي وكمان انتي خلاص زهقتي من النيك
    عمتي/ وحياة امك شهوتي اعلي منك ومزهقتش انا شباب وجسمي مرغوب فيه انتي اللي شرموطه عايزه تتناكي وخلاص
    روان/ اللي حصل بقي ي ماما.. بس قوليلي انتي لي مدخلتيش علينا الاوضه
    عمتي/ بصراحه الواد امير زوبره كبير نيك وعجبني لدرجة اني نزلت شهوتي وانا واقفه بتفرج عليكو
    روان/ طب اي رأيك نخلي امير ينيك الكس التعبان دا (مسكت كسها ودعكته)
    عمتي/ بس ي بنت الوسخه اي اللي بتعمليه دا بطلي شرمطه
    روان/ طب سيبيها عليا وانا هخلي امير يفشخلك كسك وطيزك النهارده بس تسمعي الكلام بدون نقاش ي ست ماما
    عمتي/ خليني وراكي لما اشوف اخرتها
    روان/ اخرتها لبن ف كسك ي نونو
    بعد كده بقي ي سيدي عملنا الغدا وجات ماما تصحيك كنت نايم بالبوكسر وزوبرك واقف وهي خرجت من عندك مولعه.. كنت انا نزلت الصبح وخدت حباية فياجرا من صاحبتي ع جوزها مبيعرفش ينيكها غير بالفياجرا وحطيناها ليك ف الشوربه واصلا الاكل كان كله فسفور مع الفياجرا خلاك نار وانا حسيت بيك واحنا ف البلكونه ع كده نزلت وماما فضلت معاك وطبعا قالتلك تدخل تدعك ضهرها وبعدين تنشفلها واكيد حصل بينكم حاجه ف الحمام وكملتوا ف الاوضه بعد كده... صح
    انا/ دا انتو مظبطين كل حاجه بالظبط.. لا بصحيح جوز شراميط بتفكر وتخطط كمان
    روان/ اهم حاجه هديت وبقيت تمام
    انا/ الحبايه لسه مأثره ي شرموطه
    روان/ طب م تيجي تروي طيزي اصلها عطشانه من لبنك نفسها فيه
    مسكت روان نيكتها بكل الاوضاع ف كسها وطيزها بعنف من تأثير الحبايه ونزلت لبني ف طيزها واستمر الوضع كده طول الاجازه انيكها هي وعمتي مره يكونوا مع بعض ومره كل واحده لوحدها لحد م سافرت الشغل وبقيت انزل اجازه انيك فيهم طول الشهر ونقلت معاهم ف البيت بقيت اسافر الشهر اتفشخ ف الشغل وانزل اجازه افشخهم نيك.....

  • حماتة

     

    التي تبلغ من العمر 49 عام والتي تزوجت في سن مبكر ولديها فتاة وحيدة هي زوجتة

     

    التي تعرف عليها خلال دراسته في الجامعة فهو يعمل مهندس وان ذاك كان يدرس الهندسة المدنية

     

    وحبيبتة رشا تدرس في نفس الكلية فهي كانت سنة اولى وسعيد ثالثة

     

    واحبا بعضهما وحدثتة عن ظروفهم وان والدها متوفي اثر ازمة قلبية منذ 9 سنين وتعيش هي وامها التي رفضت ان تتزوج بعد وفاة والدها لكي تتفرغ لتربية ابنتها الوحيدة

     

    في المنزل الذي تركة لهم والدها ومشاكلهم مع اعمامها وعماتها في خلافات على الورثة وان مصرفهم ياتيهم من الدكانين

     

    الذين كان يملكهما والدها قبل وفاتة وقد اجروهما ويعيشون من اجارهم

     

    كانت رشا فتاة طموحة تبلغ من العمر في السنة الخامسة 24 عام وقد تعرف سعيد على والدة رشا قبل خطوبتهم بفترة قصيرة

     

    خلال زيارة لمنزلهم على الغداء وكانت ام رشا امراة فاتنة الجمال ممشوقة القوام تفاصيلها توحي ان عمرها35 عام

     

    فصدرها الكبير الممتلئ وبطنها الممشوق وطيزها المشدودة الجميلة وقدماها وفخادها الرائعة تلفت الانتباة

     

    الا ان سعيد لم يلتفت الى تلك الامور ابدا جاء للتعرف بام الفتاة التي سيخطبها وبعد الخطبة تكررت زيارات سعيد لمنزلهم

     

    وبعد تخرج رشا تزوج سعيد منها وكان شرط رشا قبل الزواج ان يعيشو جميعا مع امها في منزل واحد لانه ليس لديها من يرعاها

     

    وقد قضا سعيد وزوجتة رشا شهر العسل في شالية على البحر وعادا بعد ذلك.لمنزلهم التي تسكنة ام رشا

     

    وكالعادة وعندما انفردت ام رشا بابنتها بدات بسوالها عما حدث وكيف هو سعيد معها ؟

     

    سعيد يبلغ من العمر ان ذاك 26 وهو شاب طولة 187 جسمه ممشوق رياضي اسمر
    فبدات رشا تسرد لامها ماحدث والام تستفسر عن كل التفاصيل وتخجل رشا من بعض الامور لكن امها تلح عليها وتقول انا امك بتخجلي مني

     

    فحدثتها رشا عن حب سعيد لها وانهم استمتعو كثيرا لكنها تتضايق من موضوع ان قضيب سعيد كبير جدا وقد عانت كثيرا في البداية كي تتاقلم مع حجمة الهائل فاخبرتها الام بالعكس هذا هو عنوان الرجولة وكافة الزوجات تتمنى ان يمتلك ازواجهن قضيبا كبيرا وذهبت ام رشا الى غرفتها وكلام ابتها لايفارق ذهنها ابدا عن سعيد وقضيبة وبدات نار الشهوة تشتعل في جسدهاا المحروم فضربت يدها على كسها لتجدة مبلولا جدا من شهوتها لذلك القضيب الفتاك وتفكر وهي تفرك بكسها الابيض النظيف على كيفية الحصول عليه

     

    مرت الايام والام تراقب سعيد وتحركاتة وعينها ترافق ذاك القضيب المنفوخ تحت البنطال او البيجامة وتبادل سعيد بالمزاح والسهر لوقت متاخر

     

    في يوم من الايام عادت رشا فرحة فقد حصلت على ترقية في العمل لكنها كانت خائفة من ردة فعل سعيد عند عودتة وعلمة ان رشا ستضطر للسفر الى احدى الدول لحضور مؤتمر لمدة عشرة ايام وان ترقيتها مرتبطة بهذا الامر واذا رفض سعيد سيذهب طموحها الى الجحيم بعد الغداء دخلوا لغرفتهم ليستريحوا وقامت باخبار سعيد بالامر فرح سعيد لفرحها ولكنه استنكر سفرها لوحدها وبقائها بعيدة عن المنزل لعشرة ايام

     

    لكنها اقنعته ان والدتها ستلبي حاجاتة في غيابها وقما باخبار ام رشا على العشاء بالامر وفرحت فرحا شديد فلن تجد فرصة افضل من ذلك لتفوز بقضيب سعيد لم تنم ام رشا في ذلك اليوم من شدة فرحها وهياجها والافكار تاخذها لنار الشهوة اللذيذة مع قضيب سعيد وخلال سهرها سمعت اصوات تاوهات صادرة من غرفة سعيد ورشا فضحكت وقالت في نفسها اليوم دورك وغدا دوري

     

    ودع سعيد وام رشا رشا في المطار وعادا للمنزل وسعيد يبدو علية علامات الاستياء وبدات ام رشا بالتهوين والتخفيف عنه فقالت له لاتخف انا موجودة لالبي احتياجاتك كلها لم يبالي سعيد بالكلام ظنن منه انها تقصد الاكل والملبس وغيرة فقط لاكنها كانت تقصد اكثر من ذالك
    قالت ام رشا ماذا يريد ان ياكل حبيبي الغالي اليوم امر يلي نفسك فيه رح اعملو لاجلك فطلب سعيد اكله المللوخية التي تبرع حماتة في تحضيرها وهو يحبها جدا تفننت ام رشا في اعداد الغداء وقبل وضع الطهام ذهبت الى غرفتها وبدلت ملابسها لترتدي روب ازرق قصير يبرز مفاتنها ويجعل طيزها بارزة وبزازها ظاهرة ودخلت لتصحي سعيد الذي كان ياخذ قيلولة وعندما فتح سعيد عينية على صوت حماتة المتدلع انبهر بما راة وتفاجا فهي اول مرة ترتدي هكذا وتظهر هذه المفاتن الرائعة وكان سعيد يحب الصدر الكبير وان صدر رشا صغير بالمقارنة مع هذا الصدر الرائع الذي امامة سعيد ماذا بك الغداء جاهز هيا لناكل هز سعيد راسة وهو يحدق بصدر ام رشا التي انتبهت وضحكت ضحكة طويلة ومشت وهي تتغندر امام عيني سعيد الذي لاحظ انتصاب قضيبة من الذي راة وجلسوا على طاولة الغداء وبدات ام رشا المزاح مع سعيد الذي لم يستطع ان يزيح عينية عن صدرها ولاحظت ذلك فقالت له ماذا بك سعيد اختشي لم تحدق بي هكذا وبكل دلع الم ترى بزاز ذي دي من قبل

     

    صعق سعيد من صراحتها فقال زي دي لا دي اجمل بزاز بشوفها بحياتي ضحكت ضحكة سخسة وقالت خلص اكل دلوقت
    وبعد الاكل جلسوا ليشربوا شاي وسعيد هائج مما يرى امامة من دلع وغنج فام رشا كانت تغني وتدلع وهي بتحضر شاي وطيزها لملبن برج قدام سعيد يلي حيكلها بعينية وهي تراقبة وتزيد في حركاتها وعندما قدمت الشاي برز صدرها واضحا امام عيني سعيد الذي لم يستطع تمالك نفسة فمسك يديها ووضع شاي جانبا وهو يقول ارجوك ارحميني يا حماتي انا مش قادر فقالت انت يلي رحمني انا من وقت مارجعتو من شهر العسل ونفسي في زبك الكبير الجميل وانا محرومة من الزب بقالي سنين فاسكتها سعيد بقبلة طويلة جدا وهو يبتلع فيها من ريقا ويرتشف تلك الشفاه الجميلة وهي مغمضة عيناها من شدة شوق والحرمان ويداة تداعب ذلك البز الكبير الذي انتصبت حلماتة معلنا هيجانها واستعدادها لتلكي قضيب سعيد بكل شهوة

     

    بدا سعيد يمصمص شفاهها بعنف وقوة ورقبتها نزولا الى بزازها ويداعب حلماتها بلسانة ويده تفرك فخادها الناااعمة الطريو يحسس على طيزها ويشدها بقوة سعيد ارجوووك لم اعد استحمل ارجوك نيكني اركبني افشخني انا منتاكتك من اليوم ارجوووك
    لم يابه سعيد لتوسلاتها متابعا باشد من الاول ثم حملها بين ءرايه ونقلها الى غرفة النوم حيث بدا من جديد وهي ممدة وهو فوقها يقبلها ويمص رقبتها وينزع عنها ذلك الروب وياكل حلمات صدرها وهي تتاووووة من شدة الهيجان الى ان ارتعشت بين يدية ونزل الى بطنها ثم الى فخادها وباعد بين قدميها ليرا ذلك الكس النظيف الحليق الجميل زهري اللون وزنبورها منتصب كحلماتها مبلولا من رعشتها وبدا يلحس زنبورها بلسانة بحركات دائرية ويدخل اصبعة في كسها الضيق المحروم المتعطش وهي تمسك بشعرة محولة ان يدخل لسانة اكثر للداخل وتطلق تنهيدات وااااااااهاااااات من شهوة وتتوسل له كي ينيكها ارجوك اركبني ياسعيد انا كلبتك المحرومة المنتاكة بترجاك اركبني نيكني

     

    وسعيد يقول حركبك يامنتاكة ياشرموطة يالبوة وكلماتة تزيد من شهوتها اكثر بس قبل مانيكك عاوز الحس الكس العسل وهو يدخل اصابعة فية ويلحس زنبورها شوية وخرم طيزها شويه حتى رتعشت للمرة ثانية فوقف سعيد وخلع ملابسة لتندهش ام رشا من هول كبر قضيبة وهي لم تلمس قضيبا منذ وفاة زوجها فمسكها سعيد من شعرها وبدا يدخل قضيبة في فمها فلم يدخل الا جزء منه رغم محاولتة ان يدخلة كلة وهو يصرخ خذي ياقحبة يامتناكة ياشرموطة ارضعي اير نياكك فحلك يلي هيشبعك نيييك وهي تختنق وعيناها تدمع فقالت ارحمني دا كبيررر اوووي مش قدرة فجلس سعيد وهي ركعت تداعب زبة الكبير وتمرر لسانها على راسة وتفرك بيضاتة الكبيرة وتلحسها فهاج البركان الثائر منتصبا ومسكها سعيد وهي تقول ارجوك براحة كبير انا مش متناكة من زمان فبدأ سعيد يدعك زبة على زنبورها ويحف زبة في كسها وادخل راسة قليلا فاطلقت صرخة قوية اااااااااه حتموتني نيكني بقا انا مش مستحملة اكتر فادخلة سعيد برفق وبدا ينيك في كس حماتة التي ارتعشت فور دخولة كاملا وهو يزيد من حركاتة كي يلهبها اكثر واكثر وهو يدعك بيدية حلمات صدرها المنتصبة
    ثم امرها ان تتخذ وضعية الكلب وعاد وادخل قيبة في كسها وهو يداعب بيدية خرم طيزها الجميل وهي تقول براحة انا مش مجربة من طيزي قبل فقال سعيد ياشرموطة معايا حتجربي كل حاجة وزاد من حركتة الى ان شعر انة سيقذف فقال لها وين تحبي اجيبة فالت اقذف جوة ارويلي كسي العطشان الى ان قذف بداخلها وهي قذفت وشعرت بدفئ حليب سعيد يسيل بداخلها كالحمم البركانية التي اغرقت ذلك الكس االممحون وعند سحب قضيبة سال حليبة بين فخادها سااااخنا وستلقى بجوارها وهي تنهال علية بالقبل وتقول انا زوجتك الثانية ياحبيبي ارجوك كل يوم متعني وانا حاعملك الي انت عوزة بحبك وهو يقبلها ويقول انتي شرموطتي من اليوم ومارسا الجنس في اليوم اكثر من مرة حتى عادت رشا وكان بعد عودتها ينيك امها في غيابها .

     


  • البداية انا اسمي يوسف عندي 20 سنه 180سم جسمي حلو بتاعي طويل و تخين و اختي الكبيره اسمها منه عندها 25 سنه جسمها كيرفي و طيزها و صدرها كبار و مشدودين و عندي كمان اخت اسمها ساره 22 سنه 180 سم و طيزها كبيره و مرفوعه و بزازها متوسطة....
    القصه بدأت أن انا شغال بقالي 3 سنين شغلانه كويسه بيطلع منها فلوس حلوه و انا بحوش الفلوس و اختي الكبيره منه شغاله بردو بس بتصرف فلوسها علي اللبس و الشنط و التفاهه يعني و بتخلص فلوسها بسرعه ف كانت بتستلف مني ف في مره كانت عاوزه مبلغ و انا قولتلها مينفعش و كده يعني قالتلي هعملك الي انت عاوزه قولتها ما الي انا عاوزه هيزعلنا من بعض و انتي مش هتكلميني ف قالتلي انت عاوز قله ادب
    قولتلها اه قالتلي ماشي موافقة بس هات الفلوس و لما اروح من الشغل ابقاا اعمل الي انت عاوزه
    راحت الشغل و انا قاعد بجهز نفسي و مستنيها بفارغ الصبر .. وصلت من الشغل قعدت شويه ف اوضتها..روحتلها و البيت كله نايم قولتلها يلا قالتلي عاوز تعمل ايه قولتلها تعالي ننزل تحت الاول عندنا شقه تحت فيها سرير ف المهم واحنا نازلين انا لازق فيها ببتاعي من ورا دخلنا الأوضه رحت منزلها علي ركبتها قولتلها مصي قعدت تمص شويه رحت ماسك دماغها و مسبتها و قعدت انيك ف بوقها لحد ما جبت شلال ف بوقها قعدت تشتمني و تزعقلي و بعدين قولتها احنا لسه مخلصناش قلعتها البنطلون و الكلوت و كنت جايب زيت دهنت شويه علي زبي و شويه على خرمها و قعدت ادخل براحه لحد ما دخل كله و قفت شويه لحد ما عصب طيزها يرتخي و طيزها كانت ضيقه فشخ بتاعي كان بيتألم بس كنت مستمتع قعدت ادخل و اطلع بسرعه و اهبد فيها و كاتم بوقها عشان الصوت و خليتها تقفل رجليها و قومت نايك فيها باقصي سرعه و جيت شلال ف ظيزها طبعا مكنتش قادر تمشي و تتحرك من الي انا عملته فيها و شلتها و نيمتها علي سريرها فوق و نمت انا مكنتش قادر من التعب....
    صحينا تاني يوم كانت بتتكلم معايا و تهزر عادي و انا مستغرب بس عدي اسبوعين و جت طلبت فلوس تاني ساعتها أنا كنت ماسك نفسي الاسبوعين دول مش راضي المس بتاعي ف كنت هورني خالص بتقولي لما ارجع من الشغل قولتها لا دلوقتي انا مش قادر و قومت و اخدها تحت و كان نفسي اعمل و ضع الريدنج قومت نايم على ضهري و هيا طلعت فوقي قومت مدخله و مكتفها بإدي من ضهرها و قعدت انيك زي المحروم و هيا تصوت و تقولي هتعوني و انا ف دنيا تانيه عمل ارزع علي أخري و طبعا رحت مدخله علي الاخر و رحت منزل كميه لبن سخنه مولعه ف طيزها و قامت من فوقي و قعدت تشتمني و مشت طول ماهي ماشيه اللبن بتاعي بينقط منها وده كان الجزء الاول.......... الجزء الثاني....
    وقفنا في الجزء الاول أن اختي مشت راحت الشغل و انا ارتحت و صحيت تاني يوم جسمي مدغدغ روحت اقعد معاها شويه قالتلي انت عورتني و قعدت تشتم فيا علي داخله اختي ساره الي سمعه نص الكلام و بعد ما منه راحت الشغل جات تسألني هو الي عورها و بتشتمك ليه قولتلها مفيش حاجه قالتلي لو مقولتش هقول لماما ف اقعدت اتحايل عليها و هي مصممه تقول لماما لو معرفتش ف قولتلها علي كل حاجه قالتلي طيب مش هقول لحد بس متعملوش كده تاني قولتها ماشي...جات تاني يوم ساره كانت معديه قدام اوضتي و انا كنت بليل متأخر و انا بغير هدومي و كنت واقف ملط و بتاعي واقف وقفت تتفرج و فكراني مش شايفها المهم حسيت انها سخنت قعدت العب ف بتاعي شويه و رحت لابس و هي رجعت اوضتها تاني يوم كنت قاعد معاها و كانت لابسه ترنج يهيج و بتاعي كان وقف زي الحديد
    وهي لاحظته قعدت تقولي مالك انت عاوز تدخل الحمام قولتلها لا تعبان شويه قالتلي محتاج منه يعني قولتها اه حاجه زي كده قالتلي انا هاخد منك 1000 جنيه و اعمل معاك زي منه و اريحك قولتها موافق طبعا المهم اديتها الفلوس و خدتها و نزلت علي تحت أول ما دخلنا الاوضه رحت عطيها اسبانكايه علي طيزها و رحت ماسك ايديها حططها جوا البنطلون قعدت تمسك بتاعي تلعب فيه و رحت منزلها علي ركبتها قعدت تمص فيه شويه و رحت مقومها و تعمل وضع الدوجي و جبت زيت و دهنت زبي و طيزها و رحت مدخله مره واحده و انا كاتم بقها راحت عاضه ايدي و سرعت النيك و برزع علي اخري ف طيزها الكبيره المرفوعه هي شغاله اه اه اي حرام عليك مش عاوزه فلوس اه اه خدها مش عاوزاها انا اتعورت حرام عليك و انا مش شاغل بالي و رحت جايب كله ف طيزها و هي كانت بتعيط و انا بنيك فيها من الوجع و قعدت شويه هديتها و طلعت فوق قعدت اسبوع متكلمنيش و جينا بعد اسبوع اختي
    منه عاوزه فلوس اديتها الي هي عاوزاه و رحت و أخدها و نازل تحت قعدت تمص شويه و جبت في بقها و رحت نايم علي ضهري و خليتها تنام علي ضهرها فوقي و رحت ماسك رجليها قافلهم علي بعض و حطيت شويه زيت و رحت مدخله مره واحده و طبعا أنا بحب الوضع ده جدا قعدت ارزع في طيزها ربع ساعة علي الوضع ده هي شغاله اه اه براحه ياغبي اه اه اي مدخلوش كله اه اه يحمار هتعورني اه اي و انا بدخل و اطلع بسرعه و رحت واخدها رايدنج و كتفتها بإدي و فضلت انيك فيها و ارزع علي أخري و انا كاتم بقها لما حسيت اني هجيب قومت جبت علي وشها و خليتها تمص زبي لحد ما وقف تاني بس هي كانت مستعجله و مشت راحت شغلها و انا لسه هايج طلعت لأختي ساره قولتها عامله ايه قالتلي تمام كويسه و قولتلها و ال تمام قالتلي انت عورتني يا وسخ قولتلها هو في بردو حد يشوف الطيز دي و ينيك براحه المهم قامت راحت المطبخ و ف الوقت أبويا و امي بيكونو لسه في الشغل قوت وراها و دخلت المطبخ قعدت احكه فيها من ورا و ابوس فيها لقيتها متجاوبه معايا رحت منزل البنطلون و ضامم رجليها على بعض و هي واقفه و رحت مدخله قالت اي براحه عشان متعورش و قعدت انيك فيها براحه و استمتع لحد ماهي قالتلي زود شويه رحت سرعت جامد و شغاله اه اه اه اه براحه اي اه قعدت ارزع و انا مش سامعها حاسس اني فاقد الوعي جبت كميه لبن في طيزها و مطلعتهوش كملت رزع فيها لحد ما جبت تاني و طيزها اتملت لبن لما شيلت زبي من طيزها نزل وراه لبن كتير من طيزها قعدت اديها اسبانكات علي طيزها و لبسنا و اليوم خلص علي كده...
    عدي شهر ملمستش بتاعي فيه و كنت هورني فشخ و بيوضي كبرت و كنا في فرح كلنا و البنات الي ف الفرح يهيجو فشخ و انا بتاعي و قف مش قادر رحت لمنه قولتلها منه الحقيني انا مش قادر قالتلي اعملك إيه يبني دلوقتي قولتها اتصرفي قالتلي انا هدخل الحمام الحريمي و انت تعالي ورايا قامت منه دخلت الحمام و انا استنيت شويه و دخلت رحت زانقها في الحمام و هي قفلت رجليها وهي واقفا عشان اجيب بسرعه و رحت مدخله قالت اه تسمع القاعه كلها قعدت انيك براحه عشان الصوت و هي بتقول اه اي اخلص بقاا اه اه اي اه و انا رحت كاتم بقها و فضلت ارزع علي أخري و انا مستمع فشخ و و مش معاها خالص و اطلع و ادخل بسرعه و جبت اللبن كله طيزها شلال نزل ف طيزها و نزلت تمص شويه فيه ووقف تاني رجعنا القاعه و قعدنا شويه محدش ملاحظ احنا كنا فين من كتر الناس و المهم بتاعي واقف رحت لساره قولتها نفس الي قولته ل منه قالتلي تعالي علي الحمام الحريمي ف المهم دخلت وراها رحت رازعها بعبوص قالت اه بشرمطه كده و راحت نازله لوحدها تمص بتاعي ف ريحته لبن قالتلي ايه ريحه اللبن دي انت جبت امتي قولتلها أن منه كانت معايا دلوقتي قالتلي ياوسخ و قعدت تمص و تقولي باين من طعمه أنه كان ف طيز ف قامت عملت معاها نفس الي عملته مع منه بس الوضع بيبقا احسن مع ساره عشان طيزها كبيره و مشدوده المهم قفلت رجليها و انا قفلت بقها و قعدت انيك فيها و ارزع وهي تقول نيك قوي اه اه عورني اه اي اه اه و بعد كده جبت ف طيزها و رجعنا عادي و احنا مروحين منه و ساره مش قادرين يمشوا و مشيتهم غريبه كده الظاهر اني فشختهم جامد...........
    الجزء الثالث....
    وقفنا في الجزء الي فات عند أننا روحنا و اخواتي مش قادرين يمشوا المهم وصلنا البيت حصرنا عشاا و قعدنا نتعشى و كل ده وانا ملاحظ منه و ساره كل شويه يتحركوا علي الكرسي الظاهر اني اتكيت عليهم وده لان زبري كبير و أنا بحب ادخله كله المهم عدا كام يوم و لقيت منه بتقولي انا حصلي التهابات في طيزي بسبب انك مستهتر و بتجيب القرف ده جوه و جبت مراهم وانا جايه و من النهارده مفيش الي كان بيحصل ده انسي الي حصل بينا عشان انت غبي و حمار ..منه من طبيعتها كانت بتعاملني وحش اصلا المهم انا عملت نفسي زعلان و قعدت شهر في حاله نفسيه وحشه و هي لاحظت ده و عرفت انها زعلتني جامد ف جات ف يوم بليل و البيت كله نايم تصالحني و قالتلي معلش انا اسفه اني زعقتلك و شتمتك بس غصب عني و متزعلش مني و خدتني ف حضنها و حست أن بتاعي واقف الصراحه انا كنت هورني فشخ بتاعي واقف زي الصخره قالتلي انت معملتش بقالك قد ايه قولتلها شهر قالتلي طيب تعالي ورايا علي تحت المهم نزلت أو ما دخلنا نزلت علي ركبتها قعدت تمص شويه و انا بقيت بتحرك و بنيك بقها و هو كان سخن الصراحه ورحت جايب لبن كتير في بقا و كملت مص لحد ما وقف تاني و رحت واخدها علي السرير وضع الدوجي قعدت انيك ع الوضع ده 10 دقائق و بعدين خدتها رايدنج و كتفتها بإدي و لقيتها غمضت عينها ماهي عارفه الي هيحصل و الوجع الجامد الي هتحس بيه المهم فضلت ارزع فيها زي المحروم و هي تصوت و انا مش هنا و صوت الخيط عالي و هي تقول اه اه اه اي اي اه حرام عليك كفايه كده اه اه حسيت اني هجيب قومت هديت شويه عشان مش عاوز اجيب دلوقتي و بعدين وقفتها و قفلت رجليها و دخلته و قفلت بقها و فضلت ارزع علي أخري لحد ما جبت جوا طيزها لبن كتير فشخ و ارتحت اوي و بعدين لبسنا و طلعنا فوق و نمنا و صحيت تاني يوم طبعا مش عارفه تتحرك و حركتها غريبه و ساره عارفه ليه
    امي لاحظت كده و كانت كل شويه تدخل تتطمن عليها و امي اسمها سماح و عندها 45 سنه جسمها كيرفي طيزها كبيره و بزازها متوسطة و كرش خفيف و انا كنت بدأت اركز مع ماما و طيزها كانت بيهيجني فشخ المهم عدا اسبوعين و مكنش في البيت غير انا و بتاعي كان واقف و مكنتش قادر الصراحه فقولت اجرب مع امي كده رحت قعدت جنبها علي الكنبه قولتها ماما انا عاوز اكشف عشان تعبان بتقولي مالك فيك ايه قولتها بيوضي منتفخه و بتوجعني اوي قالتلي ما تدخل الحمام تصرف نفسك قولتلها مش عارف قالتلي وريني كده اقلع البنطلون عملت نفسي مكسوف قالتلي اقلع ماتتكسفش قلعت البنطلون و البوكسر و بتاعي واقف زي الصخره و هي اتفاجئت ببتاعي مسكته بإديها تدلك فيه و انا اندمجت معاها قولت اه و رحت حاطط دماغي علي كتفها و ايدي الناحيه التانيه علي فخدها من الجنب و لقيتها تفت في ايديها و كملت تديلك و انا حسيت اني هجيب قولتها تعالي ندخل الاوضه عشان لو حد جه ميشوفناش قامت و لسه حاطط ايدي علي فخدها لحد مرجعتها علي طيزها و رزعتها بعبوص قالت اي تهيج بلد و لقيتها بتزعق و بتقولي متعملش كده تاني المهم دخلنا الأوضه قولتها هطلب منك طلب عاوزك تمصيه قالتلي لا مينفعش و بعد الحاح طويل نزلت علي ركبتها قعدت تمص فيه بس محترفه ف المهم لما لقيت نفسي هجيب قومت وقفتها و رحت منيمها علي ضهرها و هي متاجاوبه معايا و قلعتها الكلوت و حطيته ف كسها مره واحده و قعدت انيك فيها ع أخري و ارزع فيها و هي مفيش منها رد فعل و لا قالت اه حتي زودت السرعه و نيكتها جامد و قولتها هجيب قالتلي بره رحت جايب علي وشها و راحت قايمه و قالتلي عيل قليل الادب و قامت دخلت الحمام تغسل و من جوايا فرحان اني جربت الكس و حلاوته..
    اخواتي رجعوا من بره و تاني يوم لقيت امي بتصحيني من النوم تقولي اصحي و راحت خبطاني علي بتاعي كده عشان كان واقف قالتلي ده واقف علي الصبح ليه ده قالتلي تعالي قوم خلص نفسك قبل ما اخواتك ما يصحوا و راحت رافعه العبايه و موطيه و انا رحت قايم و زنقه ف كسها مره واحده قالت اه خفيفه كده المهم قعدت انيك و ارزع فيها و اخبط علي أخري و هي مبتقولش اه حتي لحد ما لقيت نفسي هجيب قومت زانق بتاعي ع الاخر و رحت جايب اللبن بتاعي جوه قالتلي انت الي انت عملته ده بتجيب جوه ليه يا غبي و قالتلي ماشي حسابي معاك بعدين و مشت و انا نمت على السرير و لقيت ساره جايه تصحيني و بتمسك بتاعي كده ف قولتها لا انا تعبان انهارده خلينا بكره قالتلي ماشي ...و الجزء ده خلص........
    الجزء الرابع....
    وقفنا في الجزء الي فات لما اختي ساره جاتلي تمسك بتاعي وانا كنت تعبان فقولتلها بكره صحيت تاني يوم رحتلها قولتلها يلا بينا قالتلي و سبقتني تحت و اول ما نزلنا حطيت زبري ف طيزها ع الناشف و مشيت بيها لحد السرير و انا بنيكها قالتلي اه اه اي مالك مستعجل ليه و راحت مسكاه قعدت تمص فيه و تدخله كله ف بقها و بعدين قامت و اخدتها واحد رايدنج و كان أول مره اجربه مع ساره و رحت مدخله و مكتفها بإدي و فضلت ارزع فيها ربع ساعة علي الوضع ده و هي تقول اه اه اه براحه اي اي و انا شغال خبط علي أخري لحد ما جبت شلال ف طيزها الكبيره و بعدين قامت تمص شويه و زبري وقف تاني رحت نايم علي ضهري و هيا طلعت فوقي نامت على ضهرها و قفلت رجليها علي بعض دخلته مره واحده قالت اه تهيج بلد و انا ف مش الوعي و شغال رزع علي أخري و هي اه اه اه لا لا كفايه انا اتعورت حرام عليك و انا مش هنا و برزع بس و جبت ف طيزها و هي كانت بتعيط من الوجع و طلعت اوضتها و فضلنا شهر ملمستش حد منهم و لا حتي أمي و يوم كنت علي أخري و بتاعي واقف و امي كانت ف المطبخ و مفيش حد ف البيت قولتلها تعالي عاوزك شويه قالتلي عاوز إيه قولتها بتاعي واقف و بيوضي بتوجعني و جات معايا الاوضه نزلت علي ركبتها قعدت تمص و انا مسكت دماغها قعدت انيك فيها لحد ما جبت شلال ف بوقها و كملت مص و بعدين قامت ورحت واخدها رايدنج بس الكس غير الطيز الكس امتع و كتفتها بإدي و قالتلي اخلص عشان قبل محد يوصل و رحت مدخله مره واحده في كسها قالت اه جامده براحه اي و فضلت ارزع في لحم كسها ربع ساعة و بمص بزازها و بطلع و ادخل بسرعه لحد ما جبت شلال ف كسها و و كملت مرضتش اوقف و هي تقولي كفايه كده انت مش جبت اه اه اي اي و انا مش سامع حاجه و بنيك علي أخري لحد ما جبت تاني و هي قامت تنقط وهي ماشيه راحت غسلت و رجعت لقيتني لسه نايم و بتاعي مليان لبن قعدت تلحسه و تمص فيه شويه و قامت كملت شغلها...
    بعدها بشهرين كان فرح اخويا و قرايبي كلهم كانو عندنا و بيباتو و عماتي كلهم تخان ما عدا واحدة جسمها فلاحي طياز كبيره و بزاز كبيره و كانت بتنام معايا عشان انا اوضتي بحري و ف يوم انا كنت هيجان من النسوان الكتير الي عندنا و هي كانت نائمه حنبي ع السرير وانا بقلب ف التلفون قالتلي مش هتنام قولتها مش عارف انا البوكسر زانق عليا جامد قالتلي ما تغيره قومت وقفت قدامها و رحت قالع البوكسر و لا بس شورت واسع و هي اتخضت اول ماشافت زبري واقف قالتلي ايه ده كلو انت كبرت يا واد ولا ايه قولتها انتي شايفه ايه وانا ماسك بتاعي و رحت نايم جنبها و حاضنها من ورا و زبري لزق ف طيزها و قعدت احكه شويه لقيتها راحت ماسكه بتاعي و قارصه عليه و قالتلي ماله واقف ليه قولتها تعبان بقاا وراحت قامت تمص فيه وانا دقيقه واحده كنت جبت ف بقها وشلال بقاا مكنتش جبت بقالي شهرين قالتلي ده انت تعبان خالص قولتلها عاوز انيكك و يبقي سر بينا راحت رافعه العبايه و قالعه و انا حطيت زبري ف كس مولع نار قعدت ارزع شويه فيها و كتمت بقها و بقيت بنيك بأقصى سرعة عندي و هي تقول نيك كسي اه اه اه هجيب اه و راحت قافله على كسي و جابت و انا بعدها جلدت لحم كسها نيك لحد ما جبت ف كسها و نمنا علي كده و انا نسيت البس الشورت و نمت ملط لقيت منه بتصحيني الصبح كانت عمتي قامت من بدري المهم منه لقيتها بتقولي صوتك كان غالي امبارح قولتها هي الي كسها جامد قالتلي انت سافل و مش محترم و لم بتاعك شويه قولتلها ماشي قوم استحمي بدل ما ريحه الاوضه كلها لبن كده و بعدين قالتلي انا عاوزه فلوس عشان اشتري شويه حاجات رحت باصص علي طيزها كده قالتلي بليل عشان اعرف امشي طول اليوم قولتها ماشي و رحتلها بليل زنقتها علي باب الاوضه و كله نايم ما عدا ساره كانت عامله نفسها نايمه و دخلت براحه و كتمت بقها و قعدت انيك ع الواقف ربع ساعة و جبتهم في طيزها و دخلت انام لقيت العبايه مرفوعه علي طيز عمتي قومت جايب زيت دهنت خرمها و قعدت ادخل براحه عشان متصحاش و لحد ما دخل كله و قعدت انيك براحه و انا مستمتع فشخ و جبتهم في طيزها و نمت من التعب مش قادر عمتي صحتني الصبح بقولي انت عملت ايه امبارح قولتها ولا حاجه لقيتها عريانه غطيتها قالتلي اه بأماره ما هي لازقه ف بعض و ريحه اللبن فيها و خلصنا كلام و نمت ولقيت امي بتصحيني و بقولي قوم استحمي بدل ريحه اللبن دي انت استحلمت ولا ايه قولتلها اه و بتاعي واقف قالتلي و ده وقت يقف فيه تعالي هما دقيقتين و تكون جايب و قامت رافعه العبايه و قفلت رجليها دخلته ف كسها و كان ساخن كده و مبلول و قعدت ارزع علي أخري كلهم كانو تحت قولتها هجيب قالتلي هاتهم ف بوقي و نزلت تمص و جبتهم ف بقها....
    ضهري وجعني فشخ قعدت شهر ملمستش بتاعي فيه لحد ما الوجع راح خالص و الفرح خلص و فرحنا و هيصنا بعد الفرح بيوم واحده جارتنا اسمها امال جات تبارك بس ملفايه كما يجب أن تكون 37 سنه بس حوت مفيش كرش و طيزها و بزازها كبار و كانت مهيجاني دائما ف كنت قاعد معاها بيقولي العريس اخباره ايه قولتلها العريس عمل كل خير و فتح الكنزايه لقيتها اتكسفت كده و ديرت وشها قالتلي وانت اما تتجوز هتعمل ايه قولتها انا هفتح الكنزايه ع الاخر و بتاعي واقف من الكلام لقيتها مركزه معاه قومت شديت ايديها و حطتها علي بتاعي و بعدين خدتها الاوضه الي تحت قبل ما أمي تنزل و عملت وضع الريدنج و كتفتها بإدي و كان احلي وضع عملته ف حياتي مع جارتنا دي كسها زي ما بيقولوا چوسي و دخلته و قعدت ارزع فيها تلت ساعة موقفتش خالص هي عماله تصوت علي أخرها و انا لا ابالي و تقول اه اي اي اه اه اه براحه لا لا بلاش كله لا هتعور كفايه اه اه و انا قولتلها هجيب قالتلي بره قومت نطرت كميه لبن كبيره علي وشها قالتلي ده انت طلعت مجرم و انا الي فاكراك طيب و قامت مسحت اللبن و ماشيه رحت رازعها بعبوص قالت اي اه اوي قعدت ابعبص ف كسها لحد ما جابت و هي واقفه و قالتلي حرام عليك هتموتني مش كده و روحت بيتها وانا طلعت فوق لطياز اخواتي .....

  • كنت اعرف انهم سيشاهدون افلام جنسيه وهم يتنيكون، ولم تكن تلك اول مره لهم فهم يهربون من اولادهم إلى بيتنا وامى تعرف ذلك ولقد سمعت خالتى تقول لها يوما ان صلاح زوجها اصبح ضعيفا ولا تهيجه الا الافلام الجنسيه. ويومها دخلوا حجره امى واغلقوا الباب وبعد فتره بدأت اسمه اهات خالتى ممزوجه بأصوات الفيلم الجنسى في الفيديو، ويومها اخذت اشاهدهم من فتحه الباب وزوج خالتى ينيكها بكل قوته، وقذفت لبنى داخل ملابسى. فدخلت الحمام واستحميت. ونادتنى خالتى فلففت فوطه حول وسطى وذهب لها وكنت اتوقع انهم انتهوا وسيرحلون، ولما دخلت الحجرة وجدت خالتى عاريه تماما كما هي في السرير وزوجها عاريا يحاول اصلاح جهاز الفيديو الذي توقف عن العمل. ووقفت اتأمل منظر خالتى الكبرى الذي تعدى عمرها الاربعين وجسمها السمين الخمرى وكانت تدخن سيجاره وتقول لى ساخره ” خالودا …وحياتى شوف الفيديو ده ماله …احس ده لة عطل …هتعطل معها حاجات تانيه كتير “، وفهمت قصدها فورا ولم اظهر ذلك. وجلس زوج خالتى وتركنى احاول اصلاح الفيديو ولكنى منظر خالتى عاريه امامى وهى تدخن وكسها مكشوف تماما كان يفوق احتمالى مما جعل زبرى ينتصب بشده ويخرج من الفوطة التي حول وسطى دون ان اشعر. ولكن خالتى رأته ووجدتها تضحك بشده وتقول ” ما أنت كبرت اهوه يا خالودا. وبقيت راجل تمام “. وحاولت مداره زبرى ولكنها نادنى اليها في السرير. وذهبت لها، ودون لحظه خجل واحده مدت يديها وفكت الفوطة وامسكت زبرى بيديها امام زوجها وهم الاثنان يضحكون، ووجدت نفسى عاريا تماما مع خالتى في السرير وبزازها الكبيره امامى، هنا حدث شيئا غريبا تماما فلقد وجدت زوج خالتى يعتدل ويمسك زبره بيديه وهو يقول لخالتى ” تعرفى يا هدى …شكلك وانت مع خالد ابن اختك عريانين كده مع بعض يهيج موت … اكتر من اى فيلم سيكس ” ونظرت خالتى لزبر زوجها فوجدته منتصب بشده فضحكت وقالت لى ” ده أنت تأثيرك خرافى يا خالودا “. ثم وجد زوج خالتى يقول لى ” خالد.ما تمص بزاز خالتك. ” وتوقفت لا اعرف ماذا افعل، اما خالتى لما رأت زوجها يهيج بشده امامه، القت بالسيجارة واعتدلت امامى وامسكت بزها بيديها وقالت لى ” يالا ياخالودا … مص بزازى زى البيبى الصغير ما بيعمل “. وبالفعل ولاول مره في حياتى لقمت حلمه بز خالتى في فمى امصها وانا امسك البز كله بيدى اعتصره وكان طعمه غريب وله رائحه عجيبه. وجاء زوج خالتى صلاح وجلس بجانبى يشاهدنى عن قرب وانا امص بز زوجته وكان يدعك زبره المنتصب في يديه، ثم انحنى يقبل خالتى من فمها ومدت هي يديها تدعك له زبره. واحسست انا ان دورى انتهى فتركت بز خالتى وحاولت النزول من على السرير ولكن زوج خالتى امسكنى وقال لى ” خليك. أنت رايح فين. احنا عايزينك “. وكان واضحا ان الهياج قد تمكن بالاثنان وانهم كانوا يفعلون اى شئ دون حساب أو رقيب. ووجدت زوج خالتى يدخل بزبره بين فخذى خالتى وشاهدت لاول مره في الحقيقة
    منظر الزبر وهو يختفى داخل الكس. وبدأ صلاح زوج خالتى ينيك فيها بكل قوته ثم قال لى وسط انفاسه المتقطعه ” خالد.بوس خالتك من بقها. يلا. “. وانحنيت اقبلها في خدها ولكنه امسك وجهى وجعلنى اقبلها في فمها. ووجدت شفتى خالتى في فمى فأخذت اقبل فيهم وزوجها يتابعنا في دقه كأنه ياخذ طاقته من منظرنا وانا وخالتى نتبادل القبلات. وكانت خالتى تتأوه بقوه وانا اقبلها وكان واضحا انها لم تتناك من زوجها بهذه القوه منذ سنين وظللت انا وخالتى نتبادل القبلات وانا اتحسس بزازها وزوجها ينيك في كسها والاجمل ان خالتى كانت مازالت تمسك زبرى في يديها وطبعا امتلاءت يديها بلبنى منذ اول قبله بيننا، واستمر الوضع فتره حتى بدأ زوجها ينتفض واخرج زبره بسرعه من كسها قاذفا لبنه على كسها وبطنها وهم الاثنان يضحكان بمرح. ثم قام الاثنان ودخلا الحمام وخالتى غارقه بلبن زوجها على بطنها ولبنى في يديها، ولما عادا ارتديا ملابسهم وجلسا وقد زالت عنهم حموه الهياج وادركوا ان ما فعلوه قد يسبب مشكله، وخرج زوج خالتى واخذت خالتى تكلمنى كلاما كثيرا وقالت لى معناه في النهاية ان ما حدث كان هزار ولن يتكرر وجعلتنى اقسم ان لن اخبر احد حتى امى. ثم رحلت هي يومها وتركتنى لا اصدق اننى اكنت اشارك زوجها في نيكها منذ دقائق. وطبعا ظللت احلم بما حدث عده ايام وحتى لما قابلت خالتى بعد ذلك كانت لا تذكر الامر نهائيا وكان زوجها يتحاشى نظراتى. ولكنهم هم الذين احتاجوا لى، فبعد ذلك اللقاء الاول بحوالى ثلاث اسابيع وجدت خالتى تتصل بأمى وتخبرها ان ترسلنى لالعب مع ابنها وابات عندهم وشككت في الامر من البداية فخالتى تكره لعبى انا وابنها وتحطيم نظام البيت. وذهبت يومها وكان اليوم عاديا حتى المساء، ولما نام الجميع وجدت خالتى توقظنى وتخبرنى ان اتى معها لحجرتها ولما ذهبنا وجدت زوجها في الحجرة واغلقت الباب وقالت لى ” انا مبسوطه منك يا خالودا. علشان أنت كنت اد كلمتك وما قلتيش لحد على اللى حصل المرة اللى فاتت … علشان كده جوز خالتك صلاح قالى. اننا نكفأك ونخليك تبات معنا انا وهو النهارده. ايه رأيك “. وطبعا وافقت وذهبت معها لحجرتها ويومها حدث مثل المرة السابقه فلقد كنت اخلع عاريا واتبادل القبلات مع خالتى وامص لها حلمات بزازها وزوجها يتابعنا ويستمد طاقته من مشاهدتنا. وتكرر ذلك يومها كثيرا حتى ان زوجها قذف مرتين عليها. وتكرر الامر عده مرات بعد ذلك واصبح تقريبا اسبوعيا اما في بيتها اما في بيتنا. ورأيت مع خالتى وزوجها اشياء كثيره مثل الافلام الجنسيه فلقد كانت تمص له زبره ويدعك زبره في بزازها وكما كان زوج خالتى يعشق النيك في خرم طيز خالتى وكان واضحا انها هي ايضا تستمتع به بشده. والشئ الوحيد الذي كان لا يفعله زوج خالتى ابدا هو لحس الكس رغم ان خالتى كانت تطلب منه ذلك كثيرا ولكنه كان يرفض، وفى يوم كنت معهم في حجرتهم وكانت خالتى تمص له زبره ثم طلبت منه لحس كسها ولكنه رفض فوجدت نفسى انزل بفمى لالحس لها انا، وفؤجئت هي وزوجها بما افعل، ورغم الرائحة الغريبه والطعم الاغرب وجدتنى استمتع جدا وانا الحس كس خالتى، اما هي فلقد كانت في قمه هيجانها ونسيت تماما ان
    زوجها معها في الحجرة وامسكت شعر رأسى في يديها وهى تدفع فمى ولسانى اكثر واكثر في كسها، وجلس زوجها يشاهدنا مستمتعا مثلنا وانا الحس لها كسها طوال عشر دقائق كامله حتى احسست انها تنتفض امامى ثم هدأ جسمها تماما، ويومها كافئتنى خالتى بمص زبرى في فمها وكان احساس جميل لا يوصف وشعور غريب ولذيذ جدا. واصبح ذلك الامر من لحس ومص بعد ذلك شيئا مكررا في كل لقاء. ولكن مع مرور الوقت كان زوج خالتى يعتاد ما يراه وتقل استجابته الجنسيه حتى الافلام الجنسيه لم تعد تجدى وقد كان عمره وقتها حوالى خمسه وخمسين عاما، وفى عده مرات لم يحدث له انتصاب نهائيا وكانت خالتى تكتفى بلحسى لكسها لتصل لنشوتها الجنسيه. حتى جاء اليوم الذي اجتمعنا فيه نحن الثلاثة معا في بيت خالتى، وكانت حاله زوج خالتى متأخره يومها، ومن باب الهزار وضعت خالتى رأس زبرى على كسها، وكان لذلك اثر السحر على زوجها الذي بدأ يهيج بقوه وينتصب زبره، وقال لى ” خالد انا عايزك تنيك خالتك. تماما زى ما شفتنى بعمل فيها …يالا “. ونظرت انا وخالتى لبعضنا ولانعرف ماذا نقول أو نفعل، ولكننى تصرفت بسرعه واسرعت ادخل زبرى باكمله في كس خالتى، وكانت تلك اول مره في حياتى ادخل جسم امرأه، وكان شعور غريب بالدفء والامتلاك يتملكنى وانا في كس خالتى الساخن. واحتضنتى خالتى بقوه وبدأت افعل معها كما كان زوجها يفعل واتحرك بسرعه في كسها داخلا خارجا، وكان واضحا جدا تأثير ما افعله على خالتى وعلى زوجها فلقد كانت خالتى تصرخ وتتلوى في السرير اما زوجها فقد كان يدعك زبره بيده بقوه، ثم طلب منى ان اخرج، وفعلت بالرغم عنى وسعدت جدا لما وجدت خالتى تمسكنى بقوه كأنها لا تريدنى ان اخرج من كسها، ولكن في النهاية تركت له خالتى بعد ان جهزتها له وجعلتها في قمه هيجانها، واكمل هو نيكه فيها لبضعه دقائق حتى اخرج زبره قاذفا لبنه فوق بطنها، ثم نام جانبها يلتقط انفاسه بصعوبه. والى هنا كنت اظن ان النيك انتهى، ولكننى وجدت خالتى تجذبنى اليها لتدفعنى بين فخذيها مره اخرى وتدخل زبرى بيديها في كسها، وعلى الفور بدأت النيك بقوه مره اخرى وخالتى تصرخ وتتاوه امامى وانحنى زوجها مستمتعا بأهاتها وبدأ يقبل ويلحس بزازها. ولقد وصلت انا وخالتى إلى نشوتنا الجنسيه في وقت واحد تقريبا، فلقد احسست بأننى لم اعد استطيع كتمان لبنى داخلى، بدأت اقذف بكل قوتى داخل اعماق كس خالتى التي كانت تنتفض معى في نفس الوقت. وانتهينا جميعا وجلسنا نضحك وخالتى تقول انها تمتعت يومها كما لم تتمتع من سنين. ثم دخلنا الحمام نحن الثلاثة معا واخذنا حمام سريع. ومن ذلك اليوم تغير الوضع مع خالتى وزوجها واصبح عاده ابدأ انا في نيك خالتى ثم اتركها له بعد ان يهيج وتهيج هي ايضا، وتطورت الامور اكثر واكثر وجربت عده اوضاع مع خالتى، كما اننى نكتها ايضا في خرم طيزها وكان هذا ممتعا إلى اقصى الحدود.وكان زوج خالتى يهيج اكثر واكثر كلما تعمقت اكثر في نيك خالتى ويقول ان منظر زوجته وهى تتناك من ابن اختها البالغ من العمر 13 عاما منظرا مهيجا إلى اقصى الحدود.وكانت خالتى تحب ان تأكل فواكه أو تشرب عصائر خلال اجتماعنا للنيك ولما كان زوجها يطلب منها ان تكف كانت تضحك وتقول ” انا لازم اتغذى كويس انا بتناك من رجلين. مش راجل واحد.” والحق يقال كانت خالتى تقوم بنا نحن الاثنان بكفاءه شديده وقد تعلمت الكثير من الافلام الجنسيه التي ادمنتها، وكثيرا ما اجتمعنا انا وزوجها عليها واحدا زبره في كسها والاخر زبره في فمها تمصه له، بل احيانا كنا نجامعها نحن الاثنان معا في كسها وشرجها معا في نفس الوقت وكان هذا يمتعها بشده. ووقتها لم اكن اعرف شيئا عن جنس المحاارم ولا ان هياج زوج خالتى من منظر زوجته تتناك امامه هو نوعا من انواع الشذوذ، فقد كانت خالتى وقتها في نظرى مجرد امرأه ذات جسد متكامل وانا افعل فيها ما اريد.واستمر الحال هكذا فتره طويله، ثم بدأ زوج خالتى يحس ان دوره يقل يوما بعد يوما وان دورى اصبح اكثر من اننى
    عامل مهيج له، فلقد كانت فترات نيكى لخالتى اطول منه كثيرا كما انها كان واضحا تتمتع معى اكثر منه بكثير. بدأ يقلل من حضورى معهم للنيك شيئا فشيئا، ولكن لما اخبرته خالتى انها تريدنى معه، كان ذلك سببا في خلاف كبير بينهم وانقطعت علاقتنا الثلاثيه تماما. ولمده سبعه اشهر كامله لم امارس الجنس مع خالتى، حتى تمكنت مره من المجئ لمقابلتى دون ان يعلم، ولاول مره كنت انا وهى وحدنا ومارسنا الجنس معا اروع ما يكون، وكان يوم لا ينسى. ثم تدهورت حاله زوجها الصحيه واصيب بأمراض صدريه شديده جعلته قعيد الفراش لشهور عده لازمته فيها خالتى طوال الوقت، وانتهى الامر بوفاته في المستشفى. ومضى اكثر من سنه بعد وفاه زوج خالتى ولم يحدث اى شئ بينى وبينها وظننت ان العلاقة انتهت إلى هنا. ولكننى يوما وجدتها تطلب من امى ان ابات مع اولادها في شقتها، ويومها بعد ان نام اولادها رجعت ايام الجنس اللذيذ واخذنا نمارس الجنس انا وهى طوال الليل. واستمرت العلاقة هكذا بينى وبين خالتى عده سنوات حتى انهيت الثانويه العامه ودخلت كليه الهندسه، وكنا نلتقى مره كل اسبوع أو اسبوعين في بيتها، وطوال تلك السنين التي مضت منذ بدأت انيك خالتى، كانت حياه امى على نفس المنوال التي اعتادته من لبس وخروج وفسح، ولم ترتبط برجل بعد الشاب التي كانت تلقاه ليلا في حجرتها. وكانت امى مازالت في ريعان شبابها فعمرها وقتها لم يكن تجاوز السادسه والثلاثين وجسمها اكمل واجمل ما يكون، وكنت بدأت انظر لها نظره مختلفه، نظره رجل لأمراه جميله. ولكن لان استمرار الحال من المحال فلقد جاء اليوم الذي كادت ان تحدث فيه فضيحه كبيره. فلقد استغلت خالتى ان امى ذهبت إلى الطبيب واتت إلى بيتنا واثناء نيكنا الحار كنا لا ندرى ان امى اجلت كشفها ورجعت مبكرا إلى البيت. وكان لا يمكن ان يصف احد ذهولها لما فتحت باب حجرتها ووجدتنى انيك خالتى. وطبعا حدث الكثير من الصراخ والغضب والذهول وهاجت امى على خالتى تسب وتلعن فيها وبدلا من ان تسكت خالتى هاجت هي الاخرى وعايرت امى بعلاقتها بالشاب الذي كان يأتى لها بيتنا مساء. وكانت تلك اول مره اعرف ان خالتى تعرف بخصوصه، وتركتهم انا وانسحبت في غرفتى وبعد قليل سمعت باب الشقة يغلق بقوه وخالتى تنصرف ثم دخلت امى هائجه غرفتى تسألنى عن علاقتى بخالتى ومتى بدأت بحكيت لها كل شئ بسرعه، وكانت مذهوله لما عرفت اننى كنت انيك خالتى امام زوجها. ثم خرجت امى من حجرتى بعد ان سبتنى وسبت خالتى وزوجها. ومضى حوالى اكثر من شهر وامى لا تكلمنى نهائيا ولا تكلم خالتى والجميع يتسأل عن سبب القطيعة بينهم ولا احد يعرف. ثم بدات بعد ذلك العلاقة تعود تدريجيا بينى وبين امى ولم نتكلم ابدا فيما حدث ولم يمضى وقت قصير حتى عدنا إلى سابق وضعنا. ثم بدأت العلاقة بين امى وخالتى تعود ايضا لسابق عهدها. وبما ان خالتى اصبحت مثل امى ارمله فلقد كانت اغلب الوقت تسهر عندنا، واصبح موضوع العلاقة الجنسيه بينى وبين خالتى موضوع للسخريه بين الاثنتان. ومضت عده اشهر، وكانت خالتى تسهر عندنا وجميع الاولاد نيام وامى وخالتى يشربون السجائر وانا اشاهد التلفزيون
    عندما وجدت خالتى تقول لأمى” علشان خاطرى يا ماجده …هجنن. خلى خالد ينيكنى. ” لم ترد امى وسكتت نهائيا وهى تنظر لى ثم بعد لحظات اشارت لنا نحو حجره النوم. فقامت خالتى بسرعه وشدتنى من يدى للسرير واغلقنا الباب، وبدأت انيك خالتى التي كانت هائجه جدا جدا يومها وتصرخ بصوت عالى مما جعل امى تدخل علينا وهى تقول بصوت عالى لخالتى هدى ” ما توطي صوتك يا شرموطه. أنت عايزه عيالك يصحوا على صوتك وانت بتتناكى. ” وكنا لحظتها في الوضع الكلابى وزبرى داخل كس خالتى، ولمحت نظرات امى لزبرى فضحكت لها فخرجت واغلقت الباب. ومنذ تلك الليله اصبحت لقاءتى بخالتى مباحه اى وقت، فتأتى إلى بيتنا كلما تسمح الظروف وتأخذنى إلى حجره النوم فتقول لها امى ” ارحمى الواد شويه …ده خس واتهلك ” فتقول لها خالتى ” خالودا زى الفل. وسيدى الرجالة …ده روحى ” وكنت طوال تلك الفترة احس ان امى تغار من خالتى، كنت اعرف ان لها رغبات جنسيه قويه وربما اكثر من خالتى، وكنت اتمنى من داخلى ان انيك امى بدلا من خالتى. وظللت ابحث عن الفرصة التي تسمح لى بذلك. وجاءت بالفعل هذه الفرصة على طبق من ذهب عندما سمعت صوت تأوهات خافتة صادرة من غرفتها ليلا وكانت اختى نائمه فظننت ان احد معها فدفعت باب غرفتها ودخلت غاضبا، لاتفاجأ بها عارية تماما على السرير مغمضه العينين ويدحك يديها في كسها، وفؤجئت امى بى فانتفضت واسرعت تدارى جسمها وقالت لى بفزع “إنت إيه اللى جابك هنا” ولكنى أغلقت الباب بسرعة واسرعت وقفذت فوقها وجان جسمها يثيرنى بطريقه رهيبه وإحتضنتها بقوه وانا اقبل وجهها ورقبتهاواقول لها وسط قبلاتى “اناجاى علشانك يا ماما”فحاولت التملص منى وهى تقول لى “لأ عيب كدة يا خالد …انت فاكرنى خالتك ولا ايه ” ولكنى مددت وأمسكت بثديها العارى وحاولت القيام من السرير فاسرعت خلفها واحتضنتها من الخلف وهمست في أذنها قائلا “متحاوليش يا ماما. أنا عارف إنك تعبانة” ثم عريت زبرى المنتصب وألصقته بطيزها فتأوهت وقالت بصوت منخفض “بلاش…علشان خاطرى بلاش” ولكنى لم أتوقف وأدرتها لتستدير بوجهها ناحيتى وتلامس زبرى مع كسها من الخارج وصدرت منها اهات خافته وظللت أحك زبرى العارى في فرجها وأنا لا أتوقف عن القول في أذنها بصوت هامس “بحبك يا ماما” وكانت هي صامته تماما ثم احسست انها بدأت تتجاوب معى فبدأت تدفع جسدها للأمام لتزداد التصاقا بى وتحرك وسطها لأسفل ولأعلى وليس هذا فقط بل بدأت أمى تتأوه بصوت واضح وبعد عدة دقائق همست في أذنى قائلة “كفاية كدة. معنتش قادرة” ولكنى لم أتوقف بل دفعتها لتلتصق بالحائط وبدأت أتبادل معها القبلات وسررت أنها تجاوبت معى وأخرجت لسانها ووضعته بين شفتى ثم مدت يدها وقبضت برفق على زبرى المنتصب وظلت تدعكه بيدها حتى أفرغت لبنى في يديها فأرتعش جسدى وأستندت عليها ووجدتها تمشى ناحية السرير فمشيت معها حتى إرتمينا عليه وظللنا فترة نائمين بجوار حتى نلتقط أنفاسنا ثم بعد حوالى ربع ساعة تحركت أمى وقالت لى “روح على أوضتك دلوقتى أحسن اختك تصحى” فحاولت أن أتكلم معها عما حدث ولكنها أسكتتنى قائلة “مش دلوقتى… بعدين نبقى نتكلم”فى اليوم التانى إنفردت بامى في إحدى الغرف بعيدًا عن اختى وما أن أغلقت الباب خلفنا حتى قالت لى بصوت حاولت أن تجعله حازما “إسمعنى كويس. أنا عايزاك تنسى اللى حصل إمبارح وكأنه محصلش”ولكنى قاطعتها قائلا “ماما أنا مش عايز أعمل معاكى حاجة غصب عنك. بس إنتى عارفة إنى مش هقدر أبعد عنك ” ثم نظرت في عينها وقلت لها بصوت هامس “أنا بحبك يا ماما” فقالت لى وهى تتهرب من النظر لى “إيه اللى إنت بتقوله ده… إنت نسيت إنى أمك…ولا عشان بتنيك خالتى. فاكرها بقت سايبه” فأحتضنتها برفق وقلت لها “أيوة يا ماما. بس أنا عايزك أنت
    وعارف إنك عايزانى” فظلت تراوغنى وتحاول إثنائى عن تكرار ما حدث حتى قلت لها “عايزانى أسيبك تعملى اللى كنتى بتعمليه إمبارح لوحدك ” فلم ترد فقلت لها “ليه مفيش في البيت رجالة. ثم تابعت قائلا بصوت آمر “المرة الجاية هبقى أقولك قبلها علشان تعملى حسابك وتجهزى نفسك” فقالت لى بغضب وهى تضحك “ولما احمل منك …الواد ده هيبقى ابنى ولا حفيدى. ” فضحكنا نحن الاثنان وقلت لها ضاحكا ” ما انا بنيك خالتوا من سنين. ولا حصل حمل ولا حاجه ” فقالت امى وهى مبتسمه وتشير لجسمها ” خالتك دى عجوزه. اما انا لسه في عز شبابى وجمالى ” فقبلتها من فمها قبله سريعه وقلت لها ” عارف. امال انا هجنن عليكى ليه ” ثم سكتنا لحظات ننظر لبعضنا ثم تابعت قائلا بلهجة آمرة “مش عايز كلام كتير خالص…من هنا ورايح إنتى مش امى. أنت حبيبتى. فاهمة يا ماجده” فبدأت تكلم نفسها بلوم وتقول “ياريتى ما طاوعتك امبارح” فأقتربت منها وقلت لها “أنا بحبك يا ماما” وحاولت أن أقبلها ولكنها إبتعدت عنى قائلة “إنت إتجننت. إختك تشوفنا. ” فأبتعدت عنها وقلت لها “يبقى معادنا باليل بعد ما تنام “فى نفس اليوم قمت بنقل جهاز الكاسيت داخل حجره امى ليصدر موسيقى رومانسيه خافته كما قمت بتركيب مصباح خافت الإضاءة وعندما مالت أمى على أذنى لتسألنى بتعجب عما أفعله فقلت لها بصوت منخفض “بجهز عش الزوجية يا جميل” فوجدتها تضحك وتعاتبنى بمرح قائلة “عيب يا واد”لم أرد أن أذهب اليها في نفس اليوم ولكن إنتظرت عدة أيام حتى تشتاق لى ثم ملت على أذنها وقلت لها “جهزى نفسك النهاردة” فأبتسمت ولم ترد وفعلا ذهبت إليها بعد ساعتين من منتصف الليل وطرق الباب برفق مرة فلم أتلق ردًا فعاودت الطرق بعد قليل ففتحت أمى الباب ورأيتها كما لم أراها من قبل فقد كانت ترتدى قميص نوم شفاف تماما يصل بالكاد إلى أعلى فخذها ويظهر من تحته فقط كلت اسود صغير، وكانت جميله جدا وفاتنه وما أن دخلت وأغلقت الباب خلفى حتى قالت لى “بس إسمعنى كويس…. انا هسيبك تعمل فيا إلى أنت عايزه. بس اياك تدخله فيا …فاهم ” فقالت لها ” ماشى ادلع واتآمر برحتك يا جميل. ” فضحكت امى وقالت وهى تدور حول نفسها تستعرض قميص النوم ” تعرف انى اشتريت قميص النوم ده ليك خصوصا ” فقلت لها ” أنت زى القمر النهارده يا ماما “. وطلبت منها ان ترقص فوافقت وقامت وتحزمت وشغلت شريط اغانى واخذت ترقص لى وانا جالس على السرير وكنت اشعر بسعاده لا حدود لها كأننى شهريار وكان رقصها جميل ومغرى هيجنى بسرعه وزبرى كان منتصب بشده، ثم قربتها منى واخلعتها كل ملابسها ورأيتها عاريه تماما وكانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه وطيزها المستديره السميكه وكسها المحلوق الاحمر ثم خلعت عاريا ودفعتها معى على السرير. تبادلنا بعض القبلات السريعه ثم احسست بيديها تمسك زبرى فابتسمت وتركتها تدعكه ومددت انا يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت في جسدى قشعريره جميله وانا امسك لحم امى في يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص والحس فيها وهى تتاوه وتحسس على ظهرى وبطنى ثم نمت فوقها وقبلتها في فمها ولم تمانع وكانت اكثر قبله حاره في حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم ولسان امى في فمى وبزازها في صدرى وزبرى فوق كسها ثم نزلت بقبلاتى إلى صدرها ثم كسها. وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن (اهو ده اللى كنت خايفه منه.) فقلت لها (ماتخفيش يا ماما. انتى مش شفتينى مع خالتوا. وعارفه انى جاد وبعرف احكم نفسى. ماتقلقيش وسيبينى امتعك واتمتع بجمالك.) ويبدو ان كلامى اقنعها ففتحت فخذيها امامى ونزلت بفمى في كسها وكان طعمه جميل جدا وجديد واخذت الحس فيه وامصه وهى تصرخ من الم المتعة وتقول (آآه. خالد.ارحمنى. كسى …مولع. أنت ايه. ماعندكش رحمه. كسى. ده انا امك…ارحمنى. نار. نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر في كسها وعندما قمت كان كسها محمر منتفخ مبلل وكانت هي قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى في شرجها وهى تصرخ وتقول (أأةة. من زمان. طيزى مادخاش فيها حاجه. ادعك خرم طيزى يا خالد) فقلت لها (ايه يا ماما. أنت كنت بتتناكى في طيزك قبل كده ولا ايه) فضحكت وقالت
    (ده ابوك ده كان يعز نيك الطيز زى عينه)، ثم رفعت طيزها نحو فمى واخذت الحس وامص شرجها ويداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هي تمسك زبرى وتدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزاز امى ويدخل ويخرج منظر جعلنى انتفض من النشوة وكذلك زبرى الذي لم يحتمل كثيرا وانفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز امى وارتميت جانبها نضحك نحن الاثنان وهى لم تكلف نفسها حتى مسح لبنى الذي يغطى بزازها. واخذنا نتكلم نحن الاثنان واحكى لها كل شى بالتفصيل عن علاقتى الثلاثيه بخالتى وزوجها وفى النهاية اخذتها في حضنى وقد نشف سائلى المنوى على بزازها ونمنا هكذا حتى الصباح. ومن يومها تغير الوضع كثيرا مع امى واصبحنا بحريتنا كثيرا مع بعضنا واصبحنا ايضا نستحم مع بعضنا. وتكرر اللقاء مره اخرى ولكننى قذفت لبنى هذه المرة بين فلقتى طيزها لما كنت احك زبرى بينهم. وكنت اعلم ان كل لقاء بيننا يقربنا اكثر وما هي الا ايام حتى اتمكن من ان انيكها كما اريد.اتت خالتى إلى بيتنامع بنتها وكانت امى في الحمام تستحم فقامت خالتى وارسلت بنتها إلى البيت ومعها اختى وخلى البيت علينا انا وهى، وطبعا خلعت عاريه تماما واخذتنى معها لحجره النوم، وفى السرير كنت في حضنها وبدأنا في قبلات ساخنه، وفجأه انتفضت وصرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت امى تقف خلفنا وهى عاريه تاما ومبتله بعد الحمام وكانت تضع اصبعها في طيز خالتى وتقول (يا شرموطه. مش تستأذنى من امه الاول قبل ما تتناكى منه ….) فضحكت خالتى وقالت (ممكن يا اختى. تخلى ابنك ينيكنى. علشان كسى بحرقنى اوى.) فضحكنا جميعا ثم اخرجت امى اصبعها من طيز خالتى وقالت (ماشى. بس بصوت واطى). ثم خرجت امى ونمت انا فوق خالتى بالمقلوب واصبح كسها امام وجهى وزبرى متجه إلى فمها مباشره فالتقطته في فمها وبدأت المص واللحس واندفعت انا الحس كسها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كسها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره إلى كسها وبدأ زبرى يفترش كسها ذهابا وايابا وبزها في فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وخالتى تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول (كسى. كسى. كفايه. كفايه. كسى اتهرا. نار. مش قادره. كفايه) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها إلى صرخات فدخلت علينا امى وهى تقول (وطوا صوتكوا شويه. العمارة كلها عرفت ان خالتى بتتناك.) فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كسها وانضمت لنا امى في السرير فلم اتمالك نفسى وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وخالتى مذهوله لما يحدث امامها واعتدلت خالتى واشعلت سيجاره وهى تقول ضاحكه ” ايه الحلاوة دى … أنت وامك يا خالودا …من امتى الحكاية دى. فقالت لها امى ” يا شرموطه …خالد ما بينكنيش زيك. احنا بس بنجب نسخن بعض شويه ” فقالت لها خالتى ” وينيكك كمان. ايه المشكله …ده أنت اولى واحده بيه …ده أنت هتتبسطى اوى …” فقلت لها ” اقوليلها يا خالتوا. اقنعيها ” فضحكت خالتى وقالت ” انا عارفه ايه اللى هيقنعها ” ثم قامت خالتى وانقلبت في وضع الفرسه وفتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك امى فهى خبره في نيك الطياز وبالفعل اعتدلت انا خلف طيز خالتى وامسكتها بين يداى وادخلت زبرى ببطء في خرم طيز خالتى التي
    كانت تكتم اهاتها في السرير حتى دخل حتى اخره وكانت خالتى تصرخ الما وامسكت امى طيز خالتى وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى في طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وخالتى تهتز تحتى وتدعك كسها بيديها وامى تدعك لها بزازها، وكان من الواضح ان امى متهيجه جدا من منظر زبرى في طيز خالتى وكانت عيناها متسعه وتتحسس كسها وبزازها ولم اكن اعرف انها تعشق نيك الطيز إلى هذا الحد واستمر الوضع بضع دقائق وامى تتأوه اعلى من خالتى التي تتناك في طيزها، حتى لم تحمل اكثر واخذت اقذف كل لبنى داخل طيز خالتى التي سقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت خالتى فجأه وامسكت امى وهى تقول (ماشى. بتضحكوا عليا. وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى.) وتعاونت معها وقلبنا امى على بطنها وهى تقاوم ضاحكه وفتحت خالتى طيز امى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا في الخرم اما هي فقد ادخلت اصبعين في كس امى تتدعكه واندمجت امى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع خالتى داخل جسد امى وكان احساس رهيب ثم وجدت خالتى تغمز لى وتنزل بلسانها تلحس خرم طيز امى وتبله تماما وادركت امى ما سيحدث فقالت (بتعملى ايه يا شرموطه. ده ابنى.) فضحكت خالتى قائله (وايه يعنى …ما انا قولتك. هو اولى من الغريب…) وحاولت امى المقاومة قليلا ولكن بمجرد ان لمس رأس زبرى خرم شرجها صمتت تماما وادركت انها استسلمت اخيرا ولا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى إلى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت خالتى هي التي تفتح فلقتى طيز امى امامى وبدأ زبرى ينزلق في الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست خالتى اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز امى يفوق اى وصف يمكن قوله بالكلمات، اما امى فقد صمتت تماما واغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء في شرجها داخلا خارجا اما خالتى فلقد اخذت تدعك كس امى وبزازها بيدها مما جعل امى في اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كامله استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز امى ودفعت زبرى حتى اخره في طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق لبنى في الداخل وزبرى ينتفض وامى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز امى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن امى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت خالتى جانبنا ثم ضربت انا امى على طيزها وقلت لها (ايه الحلاوة ديه يا ماما …ده أنت رهيبه في النيك. أنت كنت عايزه تحرمينى من المتعة الرهيبه دى) فلم تفتح عينها ولم ترد، ثم قالت بعد خمس دقائق بعد ان هدأت انفاسها ” أنت تعمل في امك كده يا خالودا …ده أنت كنت بتنيك فيها ولا البهيمة …ايه مش تخليك حنين شويه. ده انا امك برده ” وضحكنا كلنا. وبعد لحظات قمنا جميعا إلى الحمام واخذنا حمام سريع وفتحت طيز امى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وجلسنا في الصالة قليلا ثم ارتدت خالتى ملابسها لتنصرف وطلبت منها ان تبقى اختى عندها الليله فغمزت لى قائله ” ماشى. مش عايزين عوازل يا عرسان ” ذهبت انا مع امى لحجرتها وجلسنا مع بعضنا نتكلم وطبعا لم نكن انا وامى شبعنا من بعضنا، فاخذتها في حضنى وبعد القبلات الحارة وجدتها تمسك زبرى وتضعه في فمها ووجدتها تمصه وتلحسه وكان منظر امى وزبرى داخل فمها منظر لا يمكن ان يتخيل احد جماله وكان زبرى منتصب بقوه ومنتفخ بشده وطوال ربع ساعه كانت امى تنتهكه مص وقبلات ويديها تعتصر كيس خصيتى، وكانت ماهره

     


  • البداية كانت من شهر العسل ف دهب كلمتها ان محدش عارف حد هنا وانا عاوز اشوف جمالها طول الوقت وايه الناس تلبس اي حاجه مفتوحة هي محجبه على فكرة وخليتها لبست هوت شورت وباديهات كت وحمالات واخر يوم هناك رحنا ديسكو ولبستها فستان قصير شوية ومنفوش ومن فوق حمالات نازله بسبعه واصله تحت صدرها يعني صدرها يبقا باين من الاجناب مش كله طبعا فضلنا كدا سنتين 3 مصايف والسنة اللي فاتت اقنعتها نروح شرم لما فتحت وكانت بتنش ومش لاقيه ناس ولبستها بيكيني وهي صدرها عشان كبير كان بيقرب يفلت كل شوية من البرا فكانت حلماتها دايما باينه وكنت بلاحظ نظرات الناس وانبهها وهي تحاول تخبيها اقولها لا خليها عشان يشوفوا اني واخد اجمل مزه بعدها هي تقريبا حكت لاختها الصغيرة وبدأوا يتكلموا في موضوع العلاقه واللي بيحصل واختها كانت بتحكيلها ان جوزها زبه كبير جداااااا وبيتعبها بس بيمتعها فمراتي حبت تتأكد قالتلها توريهولها بعد يومين بعتتلها صورة ليها هي وجوزها في السرير عريانين وهي ماسكه زبه بايديها الاتنين وجاي اكبر منهم وهي عريانه في الصورة سخنت وهي لاحظت قالتلي ولاء شكلها عجبتك قلتلها الصراحة بتخيل مقص انا وولاء وانتي وعمر بعدها فتحنا بدأنا نتخيل ان حد غيري بينيكها وانا بنيك حد غيرها بعدين حصل اني كنت نايم واختها عندنا وسمعتهم بيتكلموا عاللي بيحصل واللي بنعمله والتخيلات وحسيت من كلام ولاء انها الموضوع داخل دماغها
    وابتديت انا وهي نخطط لما حسيت انها مياله تجرب عمر وصارحتني انها نفسها ف اخوها كمان وكانت ولاء بايته عندنا يوم كانت سهرانه وجوزها مسافر وباتت عندنا واتعمدت انام انا وامل مع بعض وانيكها بصوت عالي ونسيب الباب موارب وحصل فعلا وقعدت تتفرج من فتحة الباب وحكت لامل انها شافتنا مع بعض فقعدت امل تقولها يا بختك جوزك زبه كبير اوي زمانه بيفشخك وهي ترد عليها تقولها اني مبهبطش وبفضل ادق فيها فامل قالتلها مره واحدة متيجي تخلي عمر ينيكني عاوزة احرب الزب الكبير دا ولاء حست الموضوع قلب جد مره واحده وامل مصممه فقلقت في البداية وبعدين بالغيره بتاعتها قالتهلها وانا هاخد محمود وقعدوا يحكوا لبعض والليلة دي ناموا مع بعض سحاق وولاء استسلمت نهائي وحكلتها اني عارف وموافق ونفسي فيها جدا وخططنا للحوار ان امل هي اللي تبدأ الاول هكون انا مسافر وهي تبات عندهم كذا يوم ولما تخل تنام تلبس قميص مفتوح وقصير وتطفي التكيف وتشغل مروحة بس وولاء هتدخل تنادي جوزها وامل نايمه وتقولها شوف البت نايمه ازاي طب بذمتك مين احلى وكدا كام يوم ورا بعض وهو بدا يهيج عليها وبدأوا يلاحظوا نظراته اتغيرت ع الاكل وكل وقت وولاء دايما تقوله ويهو بينيكها تخيل اني امل مش انا لحد ما الموضوع دخل دماغه تاني يوم اقنعته انها هتحطلها منوم ويعملوا فيها اللي هما عاوزينه بس محطتلهاش منوم هي قالت كدا بس ودخل المعلم مع مراته ع اساس يظبطوا امل وهي نايمه بدأت ولاء هي الاول تقلع امل وتطلع صدرها وتبوسه وتمسك زب جوزها لحد ما سخن وقعد يلعب ف بزاز امل وحط ايده ع كسها لقاه غرقان شك انها نايمه قالتله عاوزاك تفشخها زي ما بتفشخني قعد يدلك كسها بزبه وهي ماسكه نفسها ع الاخر لحد ما قام داخل ف كسها قام مصوته مقدرتش تسكت طبعا هو خاف ف ولاء فهمته انها دي رغبتها وهي عاوزاه وانها موافقهوهوب بدأ يفشخها حكولي اللي حصل وبدأنا الخطب التانيه انهم يحاولوا يخوله يتخيل التبادل كام يوم لحد يوم رجوعي من السفر اتفقت مع ولاء طلعت فتحتلي الباب وعمر فوق امل بينيكها وهي شاغلاه ميبصش بره واباب الاوضة مفتوح وقامت ولاء نايمه ع الارض ونزلت فيها نيك صوتها طلع فهو اخد باله ولف لقاني فوق مراته قلتله ركز ف شغلك يا حبيبي بقا ياعيني واقف مش عارف يعمل ايه ولا عارف هو ايه حصل بس لما صوت ولاء طالع تحتي قام مكمل وكأنه بينتقم وعينه علينا لحد ما خلصنا وحكيناله القصة كلها وعجبه الحوار .

     





    تتبع مقالات هذا القسم