• انتبهت منال انها ماتزال رافعة الجيبه الي وسطها وان نصفها الأسفل عريان وان كلوتها مازال معلق عند قدميها فنزلت علي كلوتها لكي تلبسه فوجدته انقطع فخلعته ونزلت الجيبه وراحت بسرعة علي الصالون فوجدت لبن اخوها الذي نزله في كسها خرج منها عند خروج زب اخوها من كسها ووقع علي الارض فراحت مسرعة لتحضر فوطة من المطبخ لتنظيفة وبعد ان نظفت كل شيء مسكت تليفونها واتصلت علي اخوها فلم يرد عليها فارسلت له رساله علي الواتس اب وقالت له (( انا ممتنة ليك جداا لانك حسستني بمتعة لم اعرف لها مثيل من قبل بحبك كتير ، نورا )) وقفلت تليفونها وراحت علي غرفة نومها واحضرت ملابس وذهبت للحمام لكي تنظف جسدها ايضا من اثار متعة اخوها عليها، وكان مدحت مازال في الطريق وكله حيرة وتفكير من الذي فعله مع اخته ولا يعرف كيف ولماذا حدث وفاق من تفكيرة علي اخته بتتصل عليه من الرقم المسجل باسم مدام نورا فتجاهل مدحت رنتها ولم يرد عليها وبعد لحظات سمع صوت رساله في الواتس اب فمسك تليفونه وفتح الرسالة وجدها رسالة من اخته وعندما شافها شعر ببعض من الارتياح والطمآنينة فكان لديه شعور انه استغل كلام اخته لكي يفعل فعلته ولاكن كان بداخله شهوة وانجذاب لجسم اخته الذي رأها اكتر من مرة وكل ذلك يدور في راسه الي ان وصل الي البيت ودخل فوجد امه ماتزال صاحية في انتظارة فقال لها مساء الخير يا ماما فردت عليه وسألته شوفت العروسه عند اختك قال مدحت مبتسما هي اختي هتجيب عروسه برده دي جايبه لي غراب زيها كده بالظبط ضحكت امه وقالت يعني مش عجبتك العروسه قال مدحت لا مش عجباني يا ماما قالت الام هي مين العروسه دي قال مدحت ابقي اسالي بنتك هي الي عرفاها انا شوفتها وخلعت سيبتها عندها بس قبل ما امشي عرفتها انها مش عجباني وسيبتها ومشيت قالت الأم طيب هابقي اتصل بيها بكره واعرف قال مدحت انتي حرة وانا هدخل انام علشان عندي شغل بدري قالت الأم طيب يا حبيبي تصبح علي خير وسابته الأم ودخلت هي كمان غرفتها علشان تنام ومدحت دخل غرفته وقفل عليه الباب وقلع هدومه وراح نام علي السرير عريان وظل يفكر فيما حدث وفي رسالة اخته التي حسسته بالاطمئنان فقد كان يظن انها سوف توبخه وتشتمه وتضربه مثلما فعلت في العيادة عندما دخلت الممرضة عليهم ولاكنه اطمئن وحس بأن اخته كانت تريد ذلك الي ان قطع تفكيره رنة رسالة في الواتس اب فتح تليفونه علشان يشوف الرسالة فكانت من اخته وتقول له (( ممكن لو سمحت ترد علي )) فتردد مدحت كثيرا في الرد الي ان شاف رسالة تانيه منها وتقول فيها (( يعني بتشوف الرساله ومش بترد طيب لو مش رديت المرة دي انا هاتصل عليك او اتصل علي ماما واخليها تديلك التليفون )) فرد عليها مدحت ودار بينهم حوار كالتالي :-
    مدحت : نعم عاوزة ايه
    اخته : مش بترد علي ليه
    مدحت : هارد عليكي واقولك ايه
    اخته : يا سلام زي ما بكلمك تكلمني وترد علي
    مدحت : طيب واديني بارد في ايه بقي
    اخته : انت طلعت تجري ليه
    مدحت : كده
    اخته : كده ليه اتكلم وفهمني
    مدحت : خوفت
    اخته : خوفت ليه وايه الي خوفك
    مدحت : خوفت منك
    اخته : وانا هاخوفك ليه بقي يا سيدي
    مدحت : يعني قولت يمكن تضربيني تاني زي ما عملتي قبل كده في العيادة
    اخته : بالعكس مكنتش هاضربك ولا حاجة من دي هتحصل
    مدحت : ليه
    اخته : بص يا مدحت انا هاكلمك بصراحه
    مدحت : اتكلمي
    اخته : بصراحه كده انا كان نفسي انام معاك بعد لما شوفت نورا بتنام مع اخوها وبتحس بمتعه كبيرة قولت لازم اجربها
    مدحت : يعني انتي لبستي ***** وجيتي لي العيادة علشان انام معاكي
    اخته : ايوة وعملت كل شيء يهيجك علشان انام معاك وحسيت بيك عاوز تنام معايا
    مدحت : ايوة كنت عاوز انام مع نورا مش معاكي انتي
    اخته : عارفه ده كويس وشوفت عليك الهيجان والشهوة وقت لما كنا بنتكلم على اسكاي بي عرفت انك كنت بتلعب في بتاعك وقتها ولما سألتك اتهربت
    مدحت : وبعدين
    اخته : ولا قبلين قولت اعمل اي حجه واجيلك العيادة بدري وقت مش يبقي فيه مرضى ولا ناس وتبقي فرصه بالنسبه لي
    مدحت : يعني انتي حسيتي بي لما كنت بالعب فيكي
    اخته : ايوه وعارفه وفاهمه وسيبتك وكمان سيبتك تدخل بتاعك لما شيلت صوبعك
    مدحت : ازاي عرفتي
    اخته : انتي نسيت اني متجوزة وعارفة الصوابع من بتاع الراجل لما يدخل في الست
    مدحت : طيب ليه ضربتيني وتفيتي في وشي قدام الممرضه
    اخته : بصراحه اتنرفذت لاني كنت متمتعه ومبسوطه ولما دخلت الممرضه اتخنقت لانك مش خلصت معايا وكمان علشان الممرضه مش تحس ان احنا متفقين علشان كده بسرعه ومن غير تفكير ضربتك وتفيت في وشك وسيبتك وخرجت وكان نفسي اضربها كمان بس اتمالكت نفسي وخرجت
    مدحت : اصلا الممرضه فهمت ان احنا متفقين
    اخته : ينهار اسود وعملت ايه
    مدحت : ولا حاجه هاعمل ايه يعني شتمتها علشان دخلت من غير ما تخبط علي الباب
    اخته : كويس بس مش غريبه
    مدحت : هو ايه الي غريبه
    اخته : انا لاحظت وقتها انك سيبت بتاعك خارج البنطلون قدامها عادي حتي لغاية انا ما خرجت هو انت بتنام معاها ولا ايه
    مدحت : يعني نمت معاها مره كده
    اخته : علشان كده انت سيبت بتاعك بره وكمان هي مش حاولت تخرج بعد لما شافت الوضع ده
    مدحت : اصلا من المفاجأه انا نسيت نفسي ونسيت اعدل نفسي
    اخته :هههههههههههههههه
    اخته : ليه بقي
    مدحت : من غير ليه اهو الي حصل وخلاص
    اخته : طيب يا سيدي براحتك
    مدحت : قوليلي
    اخته : اقولك ايه
    مدحت : لما كنا بنتكلم قولتي ان فيه حاجات تانيه افظع قوليلي ايه هي
    اخته : لا يا حبيبي مش ينفع هنا لما تجي هابقي اقولك كل حاجه وبالتفصيل
    مدحت : كده طيب براحتك
    اخته : يا سيدي دي حاجات مش ينفع احكيها في الواتس لانها كتير وانا ايدي هتوجعني من الكتابه وانا مش عاوزاك تزعل مني
    مدحت : لا ابدا مش زعلان في يوم ابقي فاضي هاجيلك وتحكيلي
    اخته : لالالالالا بكره لازم تعدي علي هانتظرك
    مدحت : بكره مش هينفع عندي شغل كتير المستشفي والعيادة
    اخته : انا ماليش دعوه اتصرف خلي سمير صاحبك يبقي مكانك بكره في العيادة وتعالي نتغدى سوا
    مدحت : انا معرفش الظروف ايه عند سمير وهل هو فاضي ولا مشغول
    اخته : معرفش اتصرف بقي بس لازم بكره نتغدى سوا
    مدحت : انتي ناويه علي ايه بالظبط
    اخته : ههههههههههههههههههه
    اخته : ابدا يا روح اختك مش ناويه علي حاجه بس مش عاوزة احسسك بالذنب وكمان اخرجك من الي انت فيه ده
    مدحت : لا ياستي مش تقلقي انا كويس
    اخته : خلاص بكره هانتظرك ومتقوليش الظروف والشغل مش هاقبل اي حجه منك
    مدحت : طيب لما اشوف بكره سمير عنده ايه وابقي اتصل بيكي
    اخته : ماشي اتصرف وانا هانتظرك بكره
    مدحت : طيب ودلوقتي انا عاوز انام علشان عندي شغل بكرا
    اخته : ماشي تصبح علي خير وبكره في انتظارك
    مدحت : حاضر وانتي من اهل الخير
    وقفل مدحت تليفونه وقعد يفكر في الكلام الي دار بينه وبين اخته وظهر عليه الارتياح من كلامها الي انا راح في النوم وصحي من نومه علي باب غرفته بيخب .

  • طلعت الصالة و امي و رحاب اول ما شافوني اتخضو جامد

     

    امي: ايه يا حبيبي ايه اللي صحاك

     

    انا: اصل انا كنت رايح الحمام

     

    امي: طيب يلا يا رحاب ادخلي نامي و انا كمان هدخل انام تصبح علي خير يا حبيبي

     

    انا بنبرة امر: خليكم عشان عايز اتكلم معاكم

     

    امي: طيب خليها بكرة عشان تعبانة

     

    انا: مش سامع صوتك يا رحاب ليه؟

     

    رحاب بصوت مهزوز: هقول ايه طيب

     

    انا: محدش يتحرك دقيقه وهاجي

     

    دخلت الحمام و كنت سامع صوتهم بيتكلمو مع بعض بصوت واطي، خرجت من الحمام و قعدت قدامهم وانا شايف رحاب خلاص هتبكي من الخوف

     

    انا: ها قولولي بقي رحاب خايفة من ايه و مين و ليه انا هخرب الدنيا؟

     

    امي: ايه اللي بتقوله ده انا مش فاهمه حاجه

     

    انا بنبرة غضب: بوصي يا هدي انا صحيح زي ما بتقولي ممكن اخرب الدنيا لو عرفت بس ممكن اخربها برضو لو معرفتش و مخليني اريال وسطيكم

     

    امي كانت هتتكلم لكن قاطعتها رحاب

     

    رحاب: بوص يا بودي انا هحكيلك كل حاجه عشان انا محتاجة مسعدتك

     

    انا: اتكلمي انا سامع بس مش عايزك تخبي حاجه عشان هعرف بعدين و ده مش حلو بالمرة

     

    رحاب: بعد ما اتجوزت عصام كانت العلاقة الجنسية مابنا عادية لحد ما بقي يطلب ينكني في طيزي وانا كنت برفض و لما عصام يلاقي مفيش فيدة بقي يطلب من اتخيل حد تاني بينكني غيرو وانا كنت ارفض لكن هو طلب كده و قالي ان دا بيهيجو و دي مصلحة ليا عشان اتكيف و قالي ياكده يا انيكك من طيزك انا اطريت اوفق علي التخيلات و ان حد تاني معاي و كان بيطلب مني اقول اسم واحد صحبه اسمه شريف و فضلنا علي الحال ده شهور وانا بجاريه و اقول نكني يا شريف نيك شرموطتك رحاب وافضل اهيجو لغية يوم من الايام

     

    (نرجع فلاش باك)

     

    في بيت رحاب من سنة بالتحديد اوضتة النوم

     

    عصام: يلا يا قلبي اقعدي وضع الدوجي

     

    رحاب: حاضر اهو بس بلاش تطلب مني اقول اسم صحبك

     

    عصام: خخخخخ مانا قولتلك ان ده بيهيجني ولا عايزاني انيكك من طيزك دي (ضربها علي طيزها)

     

    رحاب: خلاص حاضر حاضر هقول

     

    (عصام ركب ورا رحاب و فضل ينيكها وضع الدوجي بعدين مسكها من شعرها وشدو خلاها بصت فوق و مش شايفة حاجه و لسه بيرزع في كسها)

     

    رحاب: اه اه سيب شعري يا عصام اه سيبه وجعني جامد كده

     

    عصام: معلش يا روحي الوضع ده بيهيجني جامد

     

    رحاب: اه اه ليه طلعتو دخلو تاني اه اه ايوة اه، هو ليه كبر اوي كده

     

    عصام: مانا قلتلك الوضع ده ببهبجني قولي بقي نكني يا شريف و هيجني اكتر

     

    رحاب: اه شكلك بتهيج فعلآ طيب نكني يا شريف اه اح نيك لبوتك رحاب اه نيك كسي يا شريف اكتر اه بالراحة بتاعك كبر ليه كده يا عصام؟

     

    عصام من بعيد: عشان مش انا يا روحي ده شريف

     

    (رحاب بصت لاقيت عصام قاعد علي كرسي جمب السرير بيلعب في زوبرو و لاقيت شريف صاحب جوزها هو اللي بينكها و بيشد شعرها و رسها للسقف، رحاب اتعدلت و بعدت عن شريف و بتحاول تغطي جسمها من شريف)

     

    رحاب بتبكي: انا هقول لبابا و اخويا و كل علتي هخليهم يموتكوم انا هاخد حقي منكم

     

    عصام: مش هتعرفي يا لبوة بوصي فوق الدولاب و فتحي عينك
    (كان في كاميرا حديثة بتسجل صوت و صورة)

     

    عصام: يعني انا معاي دليل انك بتتناكي و بتقولي نكني يا شريف بلسانك و بمزاجك يعني محدش هيصدقك انك مظلومة ، بوصي يا رحاب قدامك حل من اتنين ياما توافقي و تعملي اللي انا عايزو منك يأما هفضحك و هرفع عليكي قاضية زنة و معاي دليل يعني انا في الحالتين كسبان ها قولت ايه

     

    رحاب و دوعها غرقت وشها: انت واحد خول وعرص وانا عمري ما هوافق

     

    عصام: انا مبسوط انك بتقوليلي عرص عشان انا مبسوط اني عرص و هسيبك تفكري مع نفسك كام يوم و لو حد عرف باللي حصل هتبقي انتي اللي جانيتي علي نفسك

     

    (طلع عصام و شريف قام و لبس و مشي)

     

    (نرجع من الفلاش باك)

     

    انا: يابن الشرموطة هقتلوه و هشرب من دمو

     

    وكنت قايم ادخل المطبخ اجيب سكينة لاكن امي و رحاب مسكو فيا و كانو بيهدوني

     

    امي: اهدا اهدا العصابية مش كويسة لازم نفكر بالعقل

     

    رحاب: عشان خاطري اهدا كده انا هتفضح فكر فيا

     

    انا هديت شوية فعلآ عصبيتي مش كويسة بالمرة ولازم افكر في حل بذكاء

     

    انا: خلاص سبوني سبوني انا هديت بس مش هسيبو في حالو

     

    رحاب: طيب اهدي و خلينا نفكر مع بعض

     

    انا رجعت الصالة تاني و قعدت و دمي شايط

     

    انا متعصب شوية لسه: ازاي انا محستش بكل ده و الفترة الاخيرة دي انتي مكونتيش بتطلعي من البيت

     

    امي: انا هقولك انا لما عرفت الموضوع عرفت ابوك و جيه هنا و اتكلمنا مع عصام و هو طلب 200 ألف جنية و يمسح الفديوهات و يطلقها

     

    انا: جاب حد تاني غير اللي اسمه شريف ده

     

    رحاب: لا جاب واحدة تاني بس مكنتش بتتناك كانت تنكني انا و هو بزب صناعي و شريف صحبه كان ينكني انا و عصام برضو بس عمر ما الاتنين اجتمعو

     

    انا: ولما هو خد الفلوس و طلاقك و مسح الفديوهات انتي خايفة من ايه

     

    رحاب: اصل لما انت رحت الغردقة هو بعتلي فديوهات علي الواتس و طلع شايل نسخ منهم

     

    انا: وهو طالب ايه دلوقتي

     

    رحاب: بيقولي يوم الخميس اجهز نفسي عشان هيعمل حفلة عليا هو واصحابه ولو مرحتش هيفضحني

     

    انا: الخميس احنا لسه السبت خلاص سبيني افكر هعمل ايه و جاريه انك ريحالو بس متعمليش اكتر من كده و انا هتصرف

     

    امي: بودي يا حبيبي اوعي تعمل تصرف من ورانا عرفنا انت ناوي علي ايه عشان خطري

     

    انا: خلاص يا هدي انا لسه هفكر، ادخلو نامو دلوقتي و الصبح نشوف هنعمل ايه

     

    قمنا كل واحد داخل الاوضة بتاعته و انا دخلت اوضتي بفكر في عصام طيب اعمل ايه اعمل ايه و دار حوار بيني و بين نفسي

     

    نفسي: ايه يعم اهدي كده و فكر

     

    انا: اهدي ازاي بتقولك في فديوهات و فضيحة

     

    نفسي: طيب في حل بس هيكلفك

     

    انا: الحقني بيه و كسم الفلوس

     

    نفسي: الدرك ويب هو الحل

     

    (ملحوظة اللي ميعرفش الدرك ويب ده، مش عايش معانا، لان الدرك ويب ده من اخطر المواقع في الانترنت في كل حاجة ممكن تتخيلها)

     

    انا: ازاي فهمني

     

    نفسي: ادخل الدرك ويب و اطلب من اي هكر عليه يحذف فديوهات اختك من علي فون عصام

     

    انا: عندك حق فعلا بس ممكن يكون عامل نسخ كتير وشيلهم في مكان تاني

     

    نفسي: يسطا خلي الهكر يتتبع كل النسخ و يحذفهم برضو

     

    انا: فعلآ حل مناسب وعمر ما حد يتخيلو

     

    خلاصت نقاشي و مسكت اللاب توب فتحت نت و حولت ادخل الموقع و بعد معاناه وانا بدور علي الموقع وصلت الموقع الحقيقي أخيرا بعد مليون تحذير ان الموقع ده خطر و +18 او 20 بس اللي مسموح لهم الدخول و الموقع طلب مني 100 دولار عشان ادخل الموقع بس، بعد ما دخلت الموقع لاقيت حاجات محدش يتخيلها عروض لكل حاجه خطر في الدنيا، مخدرات، حشيش، صلاح، اعضاء بشرية ، و اطفال للبيع، و نسوان للنيك، و شواذ، و قنابل، و كل حاجه شمال،

     

    طبعا انا بلعت ريقي و دخلت قسم اختراق و قرصنا و كنت بدور علي هاك يسعدني و بالفعل لاقيت واحد فاتح اسمو (ماركو) و عامل اعلان انو يقدر يخترق اي منظمة و اي سستم شغل اين كان قوة حمايتو، دخلتو الشات و اتكلمت معاه اجنبي،( هكتب المحادثة عربي، بس اتخيلو انها انجليزي)

     

    انا: اهلا اريد المساعدة هل يمكنك مساعدتي

     

    ماركو: حسنا ما نوع المساعدة اللتي تحتاجها

     

    انا: كنت اود منك ان تخترق هاتف احدهم و تسمح بعض الفديوهات من عليه

     

    ماركو: هل تريد مني هذا الهراء حقآ انا اذكي من ذلك و لو اي رضيع يستطيع فعل ذلك

     

    انا: اعرف ذلك ولكن اريدك ان تتعرف علي جميع نسخ هذه الفديوهات و تحذفها وليس من الهاتف فقط بل كل ما موجود عليه النسخ

     

    ماركو: حسنآ هذا امر صعب ولاكن يمكنني ان افعل ذلك و لكن هذا باهظ الثمن و اريد منك ان تحضر لي شيئآ مهم

     

    انا: حسنآ كم تريد و ما هو المطلوب

     

    ماركو: ايد منك ان تجلب لي صور لعبوة الهاتف و جميع الكتابة التي علي عبوة الهاتف وترسل لي رسالة من ذاك الهاتف و في المقابل اريد 2000 دورلا امريكي

     

    انا: هذا مكلف حقآ و لاكن حسنآ و اريد منك قبل حذف هذه الفديوهات ان ترسلها لي

     

    ماركو: حسنآ اريد نصف المبلغ الان و النصف الاخر بعد الانهاء

     

    انا: حسنآ لا بأس سوف تصلك النقود بعد 30 دقيقة

     

    ماركو: حسنآ اراك لاحقآ
    قفلت الموقع و بعت 1000 دولار علي حساب ماركو في البنك بعد ما بعتلي رابط الحساب بتاعه

     

    و قعدت افكر اجيب علبة الفون بتاعت عصام ازاي ازاي ازاي..... بس لاقيتها انا عرفت هعمل ايه بس مش دلوقتي انا هنام و لما اصحي بكره هنفذ كل حاجة، قفلت اللاب و نمت محستش بنفسي

     

    (الساعة 11:00 الصبح)

     

    صحيت من النوم و كنت مصدع لاني نمت متأخر و طول الليل قدام اللاب، طلعت في الصالة كانت امي قاعدة قدام التلفزيون و الصوت واطي و امي سرحانة و محستش بيا

     

    انا: هدي هدي يا هدي....؟

     

    امي: ها بودي انت هنا من امتي

     

    انا: مالك فيكي ايه و ليه مروحتيش الشغل؟

     

    امي: شغل ايه بس في اللي احنا فيه انا هاخد اجازة علي ما نشوف حل للمصيبة دي

     

    انا: لا مش عايزك تاخدي اجازات و اتعاملي طبيعي مش عايز عصام يحس بحاجه،

     

    امي: ليه في ايه؟

     

    انا: هتعرفي بعدين المهم رحاب فين دلوقتي

     

    امي: في اوضتها مخرجتش من امبارح

     

    انا: طيب انا هبقي اكلمها بعدين انا داخل اخد دوش

     

    امي: استني بس في 16 ألف امبارح اتخصمو مني انت اللي سحبتهم

     

    انا: ايوة

     

    امي: ليه هتعمل بيهم اي

     

    انا: بحل المشكلة دي بطرقتي

     

    امي: ازاي اوعي تكون ناوي تأجر ناس يخلصو علي عصام احنا مش عازين ددمم يا بودي

     

    انا: متخفيش مفيش ددمم ولا حاجه

     

    امي: اومال هتعمل ايه قولي؟

     

    انا: بعدين يا هدي هقولك بس دلوقتي حضريلي الفطار عقبال ما اخلص دوش

     

    امي: حاضر ادخل انت

     

    دخلت الحمام اخد دوش طلعت كانت امي حضرت الفطار علي السفرة وانا فطرت و دخلت لرحاب الاوضة و كانت نيمة علي جمبها و بتبكي من غير صوت، انا قعدت جمبها علي السرير و بدأت اتكلم معاها

     

    انا: رحاب مالك بتبكي ليه

     

    رحاب: بودي انا اسف اني عملت كده بس **** كان غصب عني و مكانش قدامي اي حل

     

    انا: انا مش زعلان انك عملتي كده غصب عنك انا زعلان انك خبيتي عليا موضوع زي كده

     

    رحاب: كنت خايفة عليك عشان انت عصبي جدآ و ممكن تودي نفسك في داهية

     

    انا: خلاص مش مهم الكلام ده دلوقتي انا هجبلك حقك و هخلص الموضوع ده بمعرفتي

     

    رحاب: هتعمل ايه اوعي تعمل حاجه تودي بيها نفسك في داهيه

     

    انا: لا ماتخفيش انا هتصرف بذكاء بس اهم حاجه دلوقتي تعشمي عصام انك موافقة و حابة الموضوع و انك هتاجي الخميس و لو طلب انك تاجي قبل كده ارفضي و قولي انك هتدلعيه يوم الخميس اوي، بوصي من الاخر اتشرمطي عليه عشان يصدق

     

    رحاب: حاضر هعمل كده بس انا مش عايزة اروحلو

     

    انا: يا بنتي يا حبيبتي مين قال انك هتروحي بقولك عشميه يا ماما
    رحاب: حاضر

     

    انا: دلوقتي بطلي بكا و اطلعي افطري و اقعدي برة مع امك عشان امك ممكن تتعب بسبب كل اللي بيحصل

     

    رحاب: حاضر حاضر هقوم

     

    انا طلعت برة و لبست و نزلت قعدت علي كافيه لوحدي و اتصلت بسماح

     

    انا: احلا موحة وحشاني

     

    سماح: دانت ما بتصدق تسبني دلوقتي وحشتك بوص انا حاسة ان في مصلحة عايزها مني

     

    انا: مش انا حبيبك و دكرك اللي بكيفك

     

    سماح: و اللي يقول غير كده اقطعلو لسانو يا دكري

     

    انا: هي دي شرموطتة قلبي حيس كده محتاج خدمة منك و لو عايزة مقابل انا موافق

     

    سماح: مقابل مقابل ايه بس دانت تطلب عيني يا بودي

     

    انا: وهو دا عشمي فيكي طيب بقولك كان فيه واحد شمال انا عايزك تروحيلو

     

    سماح: لغية هنا و استوب انا مش عشان بقولك اطلب عيني و دكري يبقي انا شرموطة بجد لا يا بودي انا بعمل اللي بعملو معاك بسبب تقصير ابوك معايا

     

    انا: يا بت لسه مخلصتش كلامي اسمعيني للاخر و متقطعنيش

     

    سماح: بس يكون في علمك انا مش كده و عمري ما هكون كده

     

    انا: عارف و انا اضمنك بنفسي بس كل الحكاية ان في واحد اذيني جامد و انا عيزك تظبطي معاه و تروحيلو البيت و معاكي بخاخة بنچ لما تكوني معاه في البيت تبنجيه و تدوري علي علبة الفون اللي معاه و تجبيها بس خودي بالك اوعي تدخلي اوضتة النوم وانتي كشفا وشك عشان في كاميرا

     

    سماح: علبة الفون يعني اعمل كل ده عشان حتة كرتونة

     

    انا: بالنسبالك حتة كرتونة بالنسبالي حياة او موت

     

    سماح: بوص انا هساعدك عشان انت ياما دلعتني و متعتني و عرفتني يعني ايه متعة

     

    انا: و اول ما يخلص حواري هظبطتك تمام

     

    سماح: هتعمل ايه يعني؟

     

    انا: بعدين هقولك

     

    سماح: قولي بقي عشان خاطري

     

    انا: اسبوع ابويا الاجازة بتاعت الشهر الجاي هخدك شرم الشيخ و هنقضي احلا اسبوع

     

    سماح: بجد؟!

     

    انا: جد ال جد بس دلوقتي عايزك تتصرفي مع ابويا و تاجي هنا يومين تلاتة

     

    سماح: متخافش ابوك بيحبني و مش بيرضه يزعلني

     

    انا: كويس اوي سلام دلوقتي

     

    قفلت مع سماح و الخطة ماشية مظبوط لغية دلوقتي، حسبت و مشيت من الكافية و بفكر مع نفسي

     

    (معقول ده يكون عواقب اللي احنا بنعملو و لا دي مجرد بدايه مش اكتر، طيب لو دي البداية اومل اللي جاي ايه)

     

    فضلت اتمشي لغية اما وصلت عند البيت دخلت و كانت رحاب في الصالة و امي بتحضر الغدا في المطبخ
    رحاب: ايه كنت فين؟

     

    انا: متقلقيش كنت بتصرف عشان نشوف حل

     

    رحاب: و وصلت لايه

     

    انا: كل خير متخفيش قبل يوم الخميس هيكون كل حاجه تمام بس اهم حاجه زي ما قولتلك جاريه و عشميه تمام

     

    رحاب: حاضر بعمل كده بس عشان خاطري بلاش تعمل حاجه توديك في داهية

     

    انا: متقلقيش و بعدين حتي لو رحت في داهية مش مهم، انا بعمل كل ده عشانك و عشان سمعتنا

     

    رحاب عنيها دمعت: و انا لو حصلك حاجه مش هسامح نفسي و هيبقي بسببي

     

    انا: متخفيش عليا

     

    و قمت واخد رحاب في حضني (حضن مجرد من الجنس و الشهوة حضن كلو دفة و محبة و اخواة)

     

    امي من ورانا: انا فعلآ خلفت راجل بمعني الكلمة انت فعلآ سندنا و انا واثقة انك هتخلص الموضوع ده

     

    و دخلت معانا في الحضن بقينا احنا التلاتة حضنين بعد و امي بقيت تعيط هي كمان

     

    انا: بقولكم ايه انا صدعت من كتر العياط طب هقولكم نكتة (مرة سواق مكروباص شاذ كان سايق بالناس و واحد زبون بيديلو الاجرة و بيقوله خد اتنين من وار السواق قله لا مش هقدر استحمل و هتوجعني)

     

    و ضحكنا كلنا و امي حضرت الغدا و بقينا ناكل و انا بحول اخليهم ينسو الزعل عقبل ما اخلص الموضوع، خلصنا اكل و دخلت اوضتي فتحت اللاب و دخلت الدارك ويب و كلمت ماركو بس كان قافل، سبت الموقع مفتوح و مسكت فوني فتحت داتا و بقيت اقلب في الفيس و الانستا و ارود علي رسايل الواتس، خمس دقايق و لاقيت ماركو فتح
    ماركو: اهلآ يا صديقي

     

    انا: اهلا يا ماركو هل حصلت علي مالك

     

    ماركو: اجل و انا في انتظر ما طلبته منك

     

    انا: ولاكن ما اهمية عبوة الهاتف في هذا الموضوع

     

    ماركو: هذا سر المهنة ولكن لا بأس سوف اخبرك، هناك علي عبوة الهاتف بعض تفصيل صناعة الهاتف و رموز معينة لكل هاتف و لكل هاتف صغرة ادخل انا منها و اخترقه وطلبت منك العبوة كي اعرف كم نسخة من الفديوهات الذي تريدها موجودة برموز هذا الهاتف و استطيع تتبعها و حذفها بسهولة وانا طلبت منك مبلغ باهظ لاني طلبت المساعدة من احدهم و هو سوف يطلب مقابل ايضآ غير عادتكم ايوها الفرعون ليس هناك جميل حتي حين

     

    انا: حسنآ لاكن لا تنسي ان تحضر هذه الفديوهات لي قبل حذفها

     

    ماركو: حسنآ لا تقلق وانا في انتظر المطلوب و سوف أبدأ فور وصلها

     

    انا: حسنا سوف اجلبها لك في أقرب وقت و انا سوف اكون عميل دائم و سوف احتاجك في ما بعد

     

    ماركو: حسنآ ايها المصري اراك لاحقآ

     

    قفلت اللاب و انا مستني سماح تاجي بفارغ الصبر

     

    (الساعة 7:00 بالليل)

     

    لبست و طلعت الصالة طلبت من امي مفتاح العربية بتاعتها و نزلت رحت عند العمارة اللي ساكن فيها عصام و رحت للبواب بعد ما اديتو ألف جنيه بقيت أسألو عن عصام بينزل امتي و يطلع امتي و مع مين، وعرفت ان عصام كل خميس بالليل بيرجع من برا معا واحده في الاربعينات و ساعات بياجي مع واحد صحبه و بينزل كل يوم الساعة 8 بالليل يركب العربيه، والبواب ميعرفش هو بيروح فين

     

    طبعا انا سجلت كل الكلام ده علي فوني و ركبت العربية تاني و كنت لسه همشي شوفت عصام وقف بالعربية بتاعته قدام العمارة و نزل منها و كان معاه واحد قمحاوي بعضلات طويل يمكن اتنين متر و نزلو من العربية و طلعو العمارة، قمت انا نزلت بسرعة و رحت للبواب تاني قلتلها بقولك يا عم شاهين هو دا صحبه اللي بيطلع معاه علي طول قالي مش فاكر يا بيه، قمت انا طلعت 200 جنيه كمان و قلتله خد دول نشط الذاكرة يعم شاهين، قالي ايوة هو يا بيه اللي بيطلع معاه، رجعت العربية تاني و مشيت بيها وروحت البيت و اتصلت بسماح

     

    انا: ايوة يا سماح ايه الاخبار

     

    سماح: كويسة يا روحي

     

    انا: وانا بسألك ازاي صحتك يا شرموطة عملتي ايه مع ابويا

     

    سماح: ديما عصبي كده خلاص يا سيدي بكره هكون عندك

     

    انا: طيب انا هحجزلك في فندق باسمك اول ما توصلي استنيني في الفندق و انا هقولك كل حاجه بالتفصيل و هبعتلك اللوكيشن بتاع الفندق علي الواتس

     

    سماح: ماشي بكره الصبح هكون عندك سلام

     

    قفلت مع سماح و دخلت نمت و انا بهلوس بكل اللي بيحصل معاي

     

    (الساعة 8:00 الصبح)

     

    صحيت من نومي طلعت في الصالة كانت رحاب صاحية

     

    انا: صباح الخير يا رحاب

     

    رحاب: صباح النور يا بودي

     

    انا: كل حاجه تمام زي ما اتفقنا

     

    رحاب: ايوة لدرجة اني انا صدقت فعلآ اني هروح

     

    انا: وهو دا الملطوب و عايزك كده متخفيش انا في ضهرك

     

    رحاب: متحرمش منك يا بودي يا حبيبي

     

    انا: و هدي فين

     

    رحاب: لسه نزلة حالآ الشغل

     

    انا: كويس ادخلي بقي حضريلي فطار علي ما اخد دوش

     

    رحاب: حاضر

     

    دخلت الحمام اخدت دوش و خرجت فطرت انا و رحاب و نزلت رحت الچيم و رجعت البيت

     

    (الساعة 10:00 الصبح)

     

    فوني رن و بصيت لاقيتها سماح اللي بتتصل

     

    انا: ايوة يا سماح عملتي ايه

     

    سماح: انا نص ساعة و اركب الاتوبيس

     

    انا: كويس لما توصلي رني عليا بقي

     

    سماح: حاضر سلام

     

    قفلت مع سماح و لاقيت مفتاح العربية بتاعت امي و نداهت علي رحاب و جات عندي

     

    رحاب: ايه في ايه؟

     

    انا: هي امك مشيت من غير العربيه ولا ايه

     

    رحاب: ايوة صح افتكرت هي قالتلي لما تصحي اديك المفتاح عشان لو انت احتجتها يعني

     

    انا: فيكي الخير يا هدي كويس كويس اوي

     

    رحاب: مش ناوي تقولي بقي هتعمل ايه

     

    انا: مش وقتو يا رحاب انا مشغول اوي اليومين دول

     

    رحاب: ماشي يا حبيبي *** معاك

     

    انا: خلاص يا رحاب امشي انتي دلوقتي علي اوضتك

     

    طلعت رحاب و انا متوتر و بحول افكر ياتري خطتي هتميش مظبوط ولا ايه اللي هيحصل،

     

    عدو التلات ساعات و انا مبين حيرة و توتر و تفكير و صداع

     

    و أخيرا سماح اتصلت بيا و فتحت عليها

     

    انا: ايه وصلتي

     

    سماح: قدامي خمس دقايق

     

    انا: طيب انا هجيلك بالعربية عند الاتوبيس

     

    سماح: ماشي سلام

     

    قفلت مع سماح و خدت مفتاح العربية ونزلت ركبت العربيه و رحت استني سماح مكان الاتوبيس و علي ما انا وصلت كانت سماح وصلت نزلت من الاوتبيس وانا شورتلها من عند العربية حطيت شنطة هدومها في شنطة العربيه و رحت بيها علي كافيه و قعدت معاها افهمها هي هاتعمل ايه

     

    انا: بوصي بقي يا سماح عشان تعرفي انت هتعملي ايه

     

    (طلعت الفون من جيبي و وريت لسماح صورة عصام)

     

    انا: ده اللي انا عيزك توقعيه و هبعتلك صورته علي الواتس

     

    سماح: مش بطال

     

    انا: وانا جيبلك عريس ولا ايه متظوبطي يا سماح مش عايز هزار

     

    سماح: اوف عليك يبني بهزر معاك عادي

     

    انا: ما علينا هو اصلآ شاذ

     

    سماح: ايه شاذ يعني انا هروح لخول؟

     

    انا: وطي صوتك يا بنت العرص هتفضحينا قلتلك انتي مش هتعملي حاجه غير انك هتدخلي الشقة تخدريه و تجيبي علبة الفون و ترجعي الفندق

     

    سماح: خلاص ماشي بس ازاي خول و هيرضي اني اروح معاه البيت

     

    انا: ماهو انتي هتملي نفسك شيمل (شيمل يعني بنت بعضو ذكري)

     

    سماح: كمان عايز تخليني مخنثة

     

    انا: سماح متخلنيش اسب و العن اليوم اللي شوفتك فيه

     

    سماح بضحكة استفزاز: وطي صوتك فرجت علينا الناس

     

    انا: قولتلك مش عايز هازر ده موضوع كبير و حوار وارم

     

    سماح: طيب مهو ممكن يشوك اني مش شيميل و يحط ايدو علي كسي

     

    انا: مافتتش عليا برضو معاي في العربية زوب صناعي صغير مرخي بيتلبس عايزك تلبسيه اليومين دول فاهمة وكمان معاي بخاخة البنچ

     

    سماح: طيب الدخلة اللي هدخلو بيها، ولا هقولو اني شيمل و عرفت انك خول و عايزة انيكك

     

    انا: بالنسبة للحوار ده عرفيه انك كنتي عايشة برا مصر و انتي بتدوري علي واحد شاذ تمارسي معاه العلاقة و تطلبي منو يوصلك لواحد لو يعرف و هتدفعي فلوس في المقابل و هو اكيد اول ما يعرف انك شيمل هيكون نفسه يجرب الناعم شوية بس كده

     

    سماح: بقولك ايه هات بطاقتك

     

    انا: ليه في ايه؟

     

    سماح: عايزة أتاكد ان الدماغ دي عندها 20 سنة فعلآ

     

    انا: شكرا يا سوسو بس اهم حاجه اعملي كل اللي طلبتو منك

     

    سماح: بس اوعي تنساني ها و تنسي شرم الشيخ

     

    انا: لا يا روحي عيب عليكي مش انا اللي اعمل كده يلا بينا علي الفندق

     

    حسبنا في الكافيه و طلعنا ركبنا العربيه

     

    (في العربيه)

     

    سماح: بسرعة شويه عشان هيجانة فشخ

     

    انا: كسمك مش هينفع دلوقتي خالص

     

    سماح: لا هينفع و انا مش هتنازل عن طلابي

     

    انا: يا سماح مش هيرضو اصلآ يدخلونا مع بعض لو مش متجوزين

     

    سماح: كلو بالفلوس يا روحي كلو بالفلوس

     

    انا: يا بنت المتناكة ماشي خلاص هطلع معاكي

     

    وصلنا الفندق هو مش فندق كبير يعني ولا فخم بس كويس و الواد اللي في الرسبشن مكانش راضي يدخلنا مع بعض غير لما كرمشتلو حتة ب 200 في ايدو، دخلنا الاوضة و اول ما قفلت الباب سماح مسكت فيا بوس و احضان و مكنتش صابرة دقيقة واحدة

     

    انا: خلاص هجيب

     

    سماح: هاتهم جوا عشان خطري

     

    انا: لا يا كسمك ( طلعت زوبري من كسها و جبتهم علي طيزها)

     

    انا: بقولك ايه يا سماح انا هدخل اخد دوش وامشي و بكره تكوني في الكافيه اللي قولتلك عليه بكرة الساعة 2 العصر

     

    و متنسيش تلبسي الزوب الصناعي فاهمة

     

    سماح و هي مرمية علي السرير ردت بايوة، دخلت الحمام اخدت دوش علي السريع و نزلت روحت البيت

     

    (الساعة 5:00 المغرب)

     

    امي: ايه يا بودي كنت فين كل ده؟

     

    انا: متخفيش عليا انا مش صغير دلوقتي

     

    امي: يا حبيبي انا مش بقول انك صغير انا بس بتطمن عليك

     

    انا: خلاص بقي يا هدي اهيني قدامك و كنت بخلص مشاوير مهمة

     

    امي: طيب اتغديت

     

    انا: ايوة اكلت برة رحاب فين

     

    امي: في اوضتها كانت بتكلم عصام

     

    انا: كويس كويس اوي قريب هتسمعو اخبار كويسة بس الصبر انا هدخل لرحاب

     

    دخلت لرحاب اوضتها و كانت لسه سايبة الفون من اديها

     

    انا: ايه يا رحاب كل ماشي تمام

     

    رحاب: ايوة و بيتحايل عليا يقبلني في اي كافيه بس انا بتلكك باي حاجة و اقولو خليها الخميس

     

    انا: طيب بقولك ايه انتي طبعآ معاكي نسخة من مفتاح الشقة بتاعة عصام

     

    رحاب: لو نفس الكالون يبقي ايوة

     

    انا: متخفيش اكيد مجاش في بالو انو يغيرو المهم هاتي المفتاح

     

    رحاب: طبعا لو سألتك ليه مش هترد عليا بس حاضر

     

    قامت رحاب جابت علبة صغيرة من فوق الدولاب فيها صور و اكسسورات و مفاتيح و خدت مادلية مفاتيح منهم و شلت العلبة تاني

     

    رحاب: خد هو ده المفتاح

     

    انا: متأكدة ولا واحد شبهو

     

    رحاب: انا لو المفتاح ده كان وسط مليون مفتاح تاني انا هعرف ان هو ده المفتاح، انت متعرفش انا حصالي ايه من بعد الجوازة دي يا بودي

     

    انا: صدقيني حقك راجع ولو علي موتي

     

    رحاب: لا متقولش كده انا قولتك لو حصلك حاجه بسببي عمري ما هسامح نفسي

     

    انا: الكلام ده مش مهم دلوقتي انا هروح اقعد في اوضتي شوية

     

    خرجت من عند رحاب و قعدت في اوضتي قضيت بقيت اليوم سوشيال لغاية الليل و نمت الساعة عشرة بالليل

     

    (الساعة 8:00 الصبح)

     

    صحيت كانت رحاب نايمة و امي في الشغل دخلت الحمام اخدت دوش و فطرت و شربت ناسكفيه و نزلت الچيم، الروتين العادي بتاعي و رجعت من الچيم

     

    (الساعة 10:00 الصبح)

     

    كانت رحاب صحيت من النوم و بتنضف البيت

     

    رحاب: ليه مصاحتنيش يا بودي قبل ما تنزل

     

    انا: لاقيتك نايمة و حسيتك تعبانة قولت اسيبك ترتاحي

     

    رحاب: شكرا يا حبيبي بس انت اللي تعبان اكتر و من يوم ما عرفت الموضوع وانت كل يوم برة البيت لازم ترتاح شوية

     

    انا: راحتي اني اجيب حقك مش اني انام

     

    رحاب: طيب فطرت؟

     

    انا: ايوة و نازل دلوقتي معاي مشوار مهم

     

    رحاب: خد بالك من نفسك

     

    انا: ماشي وانتي خلي بالك من نفسك سلام

     

    نزلت و ركبت العربية و رحت عند الكافية اللي عصام بيقعد فيه دايمآ و فضلت في العربية مستني عصام ياجي و اتصلت علي سماح

     

    انا: ايوة يا سماح جاهزة

     

    سماح: ايوة بس البتاع ده اللي لابسة مديقني

     

    انا: معلش كلها ساعتين بالكتير و تقلعيه

     

    سماح: طيب طيب المهم اول ما يوصل الخول ده رن عليا ادخل الكافيه

     

    انا: ماشي سلام

     

    قفلت مع سماح و فضلت مستني يمكن نص ساعه و ظهر عصام و دخل الكافيه و انا رنيت علي سماح و قلتلها تتحرك

     

    وبالفعل سماح دخلت بعد خمس دقايق ورا عصام الكافيه وانا برقبهم من بعيد ولان الكافيه زجاج من برا فا كنت شايفهم من بعيد و فعلآ شوفت سماح بتتكلم مع عصام و بعدين عصام سمحلها تقعد علي التربيزة بتاعته

     

    فضلت في العربية حركة ساعتين و هما لسه جوا و بعدين خرج عصام و ركب عربيته و ميشه وبعد خمس دقايق جات سماح ركبت معاي العربية و انا مشيت بالعربية

     

    (في العربية)

     

    انا: ايه كلو تمام

     

    سماح: دا طلع هيجان اكتر مني و فعلآ كان بيدور علي شيمل تنيكو و يجرب زوبر حريمي

     

    انا: عال اوي واتفقتي معاه النهادرة ولا بكرة

     

    سماح: لا النهادرة بالليل

     

    انا: عنب اوي طبعآ هتكوني لوحدك

     

    سماح: كان عايز يخليني مع واحده تاني بس انا قولته لو عجبتني هجرب الحفلة الجماعي

     

    انا: خلاص انا هوصلك الفندق دلوقتي و هستناكي بالليل في اي كافيه

     

    سماح: ماشي

     

    وصلت سماح الفندق و رجعت البيت اتغديت و كنت مستني رنة من سماح انها رايحة لعصام

     

    (الساعة 8:30 بالليل)

     

    فوني رن و سماح عرفتني انها نزلت و رايحة لعصام دلوقتي، قفلت مع سماح و نزلت ركبت العربيه و سبقت سماح و استنيت في العربية و شوفت سماح طالعة عند عصام و انا فضلت مستني و بعد عشر دقايق شوفت سماح نزلت و وقفت تاكسي و مشيت، انا نزلت من عربيتي و رحت نحية العمارة و شافني عم شاهين كان لسه هيروط طلعت 2000 جنيه ادتهملو و طلعت عند شقة عصام و فتحت بالمفتاح اللي ادتهوني رحاب و فتح فعلآ دخلت لاقيت عصام مرمي علي الارض دخلت فتشت في جيبو و مسكت الفون بتاعو و بعت رسالة لماركو من فون عصام و اتأكدت ان الرسالة وصلت و نزلت ركبت العربية و اتلصت بسماح و قلتلها تقبلني في اي كافيه و تديني كرتونة الفون و فعلآ اتقبلنا انا و سماح وخدت الكرتونة و قلتلها تروح الفندق و تحجز في السوبر جت تذكرة للصبح و بكرة تعمل تشك اوت و تسافر حسبت في الكافيه و وصلت سماح الفندق وادتها حساب الاقامة في الفندق و كانت عيزاني اطلع معاها بس انا خلعت. منها بالعافية و رجعت البيت

     

    (الساعة 10:00 بالليل)

     

    دخلت و كانت رحاب في الصالة و امي نايمة

     

    انا: رحاب عصام امتي اخر مرة اتصل بيكي

     

    رحاب: اخر مرة الصبح

     

    انا: طيب انا داخل انام

     

    رحاب: مش هتتعشي

     

    انا: مش مهم دلوقتي الاكل

     

    رحاب كانت هتتكلم قطعتها و قلتلها اني داخل انام

     

    دخلت اوضتي و مسكت فوني و صورت كرتونة الفون بتاع عصام من كل زاويا و نقلتهم علي اللاب و فتحت الدرك ويب عشان اكلم ماركو ولحسن حظي كان اون لاين

     

    انا: مرحبا صديقي ماركو

     

    ماركو: اهلا ايها الفرعوني هل جلبت الملطوب ام ليس بعد

     

    انا: اجل و سوف ارسلهم لك

     

    ماركو: حسنآ

     

    (بعت لماركو الصور)

     

    ماركو حسنآ انتظرني بضع ساعات و سوف يكون كل شئ علي ما يرام و كما طلبت

     

    انا: حسنآ سوف اغلق الان و احدثك حلما تنتهي وداعآ
    قفلت مع ماركو و قفلت اللاب و غيرت و دخلت اخد دوش و اتعيش عشان لاقيت نفسي دايخ و مأكلتش من الصبح و فضلت قاعد في اوضتي مستني ماركو يكلمني و بعد اكتر من ساعتين و نص لاقيته بعتلي رسالة

     

    ماركو: كل شئ تم صديقي المصري

     

    انا: هل انت واثق انه لم يعد هناك وجود لها في مكان اخر

     

    ماركو: يا صديقي لا تقلق كل شئ تحت السيطرة و تم تدمير جميع الاجهزة اللتي تم نسخ الفديوهات إليها و اصبحت غير قابل للعمل مرة اخرة و لاكن لن اسلمك فديوهاتك إلا بعد ان احصل علي مالي

     

    انا: حسنآ انتظر بضع دقائق

     

    حولت لماركو 1000 دولار كمان علي حسابو و رجعت كلامتو تاني

     

    انا: هل وصلت لك رسالة الإضافة

     

    ماركو: حسنآ إليك فديوهاتك

     

    ماركو بعت الفديوهات و شوفتها كانت جودة الكاميرا عالية جدآ و موضحة الصورة بنقاء عالي و الفديوهات كان فيها عصام بيتناك هو و رحاب من شريف صاحبه و فديوهات تاني ل رحاب و شريف بس و عصام بيتفرج عليهم و بيلعب في زوبرو و فديوهات لعصام و شريف بس و رحاب مش موجودة و لما شوفت الست اللي بتنيك عصام و رحاب مكنتش مصدق نفسي
    (ياتري مين الست اللي كانت مع عصام و رحاب، و بودي ليه طلب الفديوهات من ماركو و هيعمل بيها ايه، كل ده هنعرفو الجزء الجاي، مستني الدعم و احلا تعليقات من احلي ناس)

     


  • بعد مشهد مراتي وهي في أحضان إسماعيل صديقي يلعب في لحمها ويمص حلمات بذاذها أصبحت أنا ومراتي نحترق شوقا لان نجرب أكثر من ذلك ، وقد اتفقت مع مراتي أن ننتظر حوالي أسبوع لكي لا يعرف صديقي انك كنت تقصدين ما حدث ولكي يحترق شوقا هو الأخر .
    وبالفعل بعد مرور أسبوع وبعد شهوتي المستعرة لكي أري مراتي في أحضان صديقي مره أخري ، انتظرت للمساء المتأخر حتى هدأ الشارع من الناس تماما وقلت لمراتي يلا يا شرموطه انزلي لعشيقك وقالت لي ماذا تريدني أن البس فقلت له هذه المرة البسي كلوت وسنتيان ومن فوقهم عبايه بيتي خفيفة واخترت لها عبايه ضيقه تظهر حواف كلوتها وطيزها الملبن وهي تهتز وقلت لها بلاش تخليه ينيكك المرة دي ، ضحكت مراتي بمياصه وقالت لي بس أنا نفسي في زبه قوي . قلت لها العبي فيه ومصيه يا شرموطه مش لازم يدخل في كسك .كان كل هدفي أن أطيل فترة الاثاره لدينا نحن الثلاثة فانا من عشاق التفاصيل ، نزلت مراتي للمحل واختبأت أنا في مكاني المعتاد خلف الستارة ، وكانت مراتي رائعة فعلا مما شجع إسماعيل الذي كان يحترق شوقا يقول لها أنتي جميله قوي قوي النهارده ، كان إسماعيل يقول هذا وهو يقترب من مراتي ومثل ما حدث بالمرة الماضية حاولت مراتي أن تحضر شيء من رف علوي لم تصل يدها إليه فقام إسماعيل على الفور بالوقوف خلف مراتي ولكنه لم يحضر ما كانت تريده مراتي بل قام بحضن مراتي من الخلف وكان واضح جدا زبه المنتصب على أخره والذي قام بغرسه بطيز مراتي من فوق الملابس ومسك أيد مراتي ضحكت وقالت له بتعمل إيه يا مجنون راح صديقي باس خدها وقال لها وحشتيني أوي يا سوسو ، وقام إسماعيل بلف مراتي وجعل وجهها مقابل لوجهه وغاب معها في قبله طويلة جدا وكأنه يأكل شفايف مراتي وكانت يده تعبث في لحم مراتي كله من طيزها لوركها لظهرها لبذاذها ، ثم نزل بشفايفه على رقبة مراتي ثم على صدرها بعد أن فك زراير العبايه حتى اخرج بذها من فتحة العبايه ومن السنتيان التي كانت ترتدية مراتي واخذ في مص حلمات بذاذها بشهوة كبيره وكانت مراتي في هذا الوقت تنظر لمكان اختبائي وكائنها تقول مبسوط من الشرموطه مراتك . ااااه كان إحساس فوق الرائع مما جعلني اقذف لبني دون أن المس زبي بيدي ، ثم قام إسماعيل بسند مراتي على الرف وقام برفع العبايه لها وكان يبوس فخاد مراتي وهو يرفع العبايه حتى وصل بالعبايه إلى وسط مراتي وقام بلف مراتي وجعل طيزها مواجهه لوجهه وقام بسحب الكلوت لمراتي مما جعلها تتنهد بطريقه لأول مره أراها بها وكان قلبي على وشك الوقوف من فرط شهوتي على هذا المنظر حتى قام بقلع كلوت مراتي وقام بوضعه في الدرج المجاور له ثم انهال إسماعيل بوس لطيز مراتي وفخادها الملبن ثم قام بفتح فلقتي طيز مراتي وقام بلحس خرم طيزها وكسها من الخلف واستمر هكذا لبعض الوقت ثم قام بلف مراتي مره أخرى وجعل كس مراتي مواجها لوجهه وجعلها تستند على الرف وقام برفع إحدى رجلين مراتي ووضعها على كتفه ليكون كس مراتي الجميل مفتوح أمام إسماعيل الذي لم يفوت الفرصة وهجم عليه بفمه ولسانه مص ولحس مما جعل مراتي تفقد السيطرة على نفسها وكانت تشد رأس إسماعيل إلى كسها كأنها تريد أن تدخل رأسه في كسها
    كانت بيدها الثانية تكتم فمها خوفا من أن تخرج منها صرخة يسمعها كل من في القرية ، ثم نظرت مراتي إلي وكأنها تقول لي أرجوك عايزه اتناك من هذا الرجل الرائع ، وبعد الكثير من المص واللحس من إسماعيل لكس مراتي ومن قبلها طيزها وفخادها وقف إسماعيل وأخرج زبه من محبسه وضغط على كتف مراتي لتنزل على الأرض فعرفت مراتي انه يريد أن يجعلها تمص زبه نزلت مراتي على ركبها وكان زب إسماعيل يقف مباشره على باب فم مراتي التي أخذت في تقبيله بفن وبراعة ، في البداية قامت مراتي بتقبيل هذا المارد الأسمر وهي تتحسسه بيدها ثم أخرجت مراتي لسانها لتلحس زب إسماعيل الذي كان يتأوه بطريقه توحي بأنه لم يجرب هذا الإحساس من قبل مما جعل إسماعيل يقوم بمسك رأس مراتي وقام بدفع زبه في فم مراتي مره واحده وتركة في فم مراتي لفترة حتى كادت مراتي أن تختنق ونزلت الدموع من عينها فهنا اخرج إسماعيل زبه من فم مراتي وأخذت مراتي تتفنن في مص زب إسماعيل الذي لم يتحمل كل هذه الاثاره وقام بعد فتره قصيرة بقذف لبنه في فم مراتي وعلى وجهها وعلى صدرها العاري أمامه ، إلا أن زبه مازال منتصب فقام برفع مراتي من على الأرض وقام بحضن مراتي وكان زبه مغروس بين وراك مراتي ثم قال لها أريد أن ادخله في كسك الجميل يا سوسو وهنا تذكرت مراتي كلامي وقالت له بلاش المرة دي خليها وقت تاني وقامت مراتي بعدل ملابسها وأرادت الانصراف وقالت له فين الكلوت فقال لها اتركيه للذكرى وسوف تأخذيه المرة القادمة ،و بعد توسل إسماعيل الذي كان مثل الطور الهائج على مراتي فقالت له مراتي غدا سوف يذهب زوجي إلى العمل والبيت هيكون فاضي هنادي عليك تيجي تغير أنبوبة المطبخ وتطلع لي الشقة ووقتها تعمل فيا اللي أنت عايزه وقامت مراتي هذه المرة بتقبيل إسماعيل من شفايفه وكأنها تشكره على هذا الوقت الرائع وقامت أيضا مراتي بمسك زب إسماعيل وكأنها تسلم عليه قبل الذهاب مما جعل إسماعيل يقوم بوضع يد على طيز مراتي بين فلقتيها ويد في كسها الذي كان يريد أن يتذوقه بذبه مثلما تذوقه بفمه ، ومثل ما حدث بالمرة الماضية قمت بأخذ مراتي إلى البلكونه إلى المكان الذي كنت أشاهدها منه وطلبت منها وهي عارية تماما أن تفتح الستارة وتجعل إسماعيل يشاهدها عارية هكذا فقد كنت أريد أن اجعله يشتعل ويتشوق أكثر ليوم الغد وكنت أنا جالس على الأرض لكي لا يراني وكنت اعبث في طيز مراتي وكسها بيدي ولساني لكي أتذوق ما خلفه إسماعيل من شهوة وعسل كس مراتي الحبيبة.. يتبع

     


  • (في البداية أعرفكم بنفسي انا عبده ودلعي من صغري بودي وعندي 20 سنة طولي170 سم قمحاوي وبلعب چيم مش عشان اضخم جسمي لكن بظبط جسمي مخلص دبلوم تجارة ماحبتش اكمل تعليم و اكتفيت بدبلوم التجارة، انا من أسرة أعلي من المتوسط مديآ مكونة من أنا و أختي رحاب 25 سنة 160سم بيضة بزازها كبيره وطيزها اكبر من المتوسط بس مدورة و مشدودة و مرفوعة لفوق، مطلقة أتجوزت وهي عندها 22 سنة لكن جوزها طلقها بسبب انهم مينفعش يخلفو من بعض، بعد سنتين جواز و رجعت تعيش معانا تاني بعد طلقها وأمي هدي 43 سنة بيضة 160 سم مليانة سيكا بحكم سنها بزازها كبيرة وطيزها بردو كبيرة مدڕسة رياضيات للصف الثانوي وبتدي دروس بالليل و ابويا حسن 47 سنة موظف في بنك برا محافظتنا بياجي كل شهر أسبوع اجازه)

     

    (الجزء الاول)

     

    قاعد في أوضتي الساعة 7:30 بالليل قدام اللاب توب بتفرج علي سكس زي اي مراهق لكن بحب اتفرج علي سكس محرم عمري ما فكرت اني انيك محرمي لكن فكرة ان واحد ينيك اختو او امو او اي حد من محرمو كانت بتهيجني كنت محمل فلم سكس محرم و بتفرج عليه وبحسس علي زوبري من فوق البنطلون خلصت الفيلم و طلعت من الأوضة و دخلت الحمام افك عشرة ورجعت قعدت جمب رحاب اختي في الصاله قدام التلفزيون وكانت لابسه بجامة بيتي ديقة عليها و مفصل حجم بزازها الكبيرة ودرعتها البيضة زي اللبن

     

    انا: بت يا رحاب هاتي الريموت عايز اتفرج علي ماتش مهم

     

    رحاب: ما تتفرج عليه علي اللاب وخلاص ولا هي رخامة يعني

     

    انا: لا انا بحب اتفرج عليه علي الشاشة هاتي يلا

     

    رحاب: لا مش هديهولك وانا عايزة اتفرج علي المسلسل

     

    انا: هتجبي بالأدب ولا اخدو بالعافية

     

    رحاب: قلتلك مش هديك حاجة

     

    قمت انا اخد الريموت من اديها وهي بتحول تبعدني عنها وانا بحول اخدو منها لكن فجأة حسيت بطروة جسمها و حلوته وانا بحول اخد الريموت الصراحة عجبني الوضع اللي انا فيه حولت اطول علي كد مأقدر وبعدين شديد الرموت منها و جبت الماتش و هي جمبي علي الكنبة قامت هي تحول تاخد الريموت مني و انا نمت علي ضهري و بمد ايدي اللي ماسك بيها الريموت بعيد عنها و هي بتميل عليا تاخد الريموت بزازها كلها بقيت في وشهي وانا وشهي اتدفن في بزازها الكبيرة حسيت بشعور غريب كله شهوة زوبري ابتدأ يقوم و هي لسه بتحول تاخد الريموت سبتلها الريموت عشان متاخدش بالها من زوبري اللي بقي سيخ حديد بعد ما خدت الريموت بصتلي كده وكانت بتبتسم و وشها احمر شويه قلتلها خلاص اشبعي بيه انا هتفرج علي اللاب و خلاص دخلت اوضتي و زبري هينفرج من كتر الإثارة دخلت الحمام فكيت عشرة و رجعت اتفرجت علي الماتش، وكانت امي رجعت من الدروس من بدري ورحاب حضرت العشا و طلعت عشان اتعشي معاها كنت قاعد قدام رحاب علي السفرة حولت مفكرش فاللي حصل من شوية لكن معرفتش و هي قاعدة قدامي و انا مركز في بزازها الكبيرة حسيت انها خدت بالها مني، خلصنا عشا و دخلت انا اوضتي قعدت شويه سوشيال و بعدين نمت عريان من فوق زي مانا متعود
    (الساعة 8:00 الصبح)

     

    رحاب بتصحيني وبتقولي قوم يا بودي يلا عشان تفطر معانا

     

    انا: خلاص صحيت اهو هقوم و احصلك، وكان زوبري منتصب ورحاب خدت بالها من زوبري وعضت علي شفايفها و قالتلي ماشي خلص

     

    طلعت من الأوضة و دخلت الحمام اغسل وشي و جيت افطر مع امي و رحاب خلصنا فطار و امي نزلت تروح الشغل بالعربية بتاعتها جت رحاب و قالتلي معلش يا بودي ممكن طلب قلتلها عايزة ايه قلتلي معلش ممكن اللاب بتاعك عايزة اعمل حاجه عشان اللاب بتاعي في مشكلة قلتلها ماشي اخلص مج النسكافيه ده تكوني خلاصتي اللي عايزة تعمليه

     

    دخلت رحاب الاوضة وفتحت اللاب بعد عشر دقايق دخلت عليها الاوضة أتوترت وقلتلي خضتني قلتلها أوعي بقي هاتي اللاب توب عايز أنزل اروح الچبم بصتلي كده و أبتسامة خبيثة علي وشها وطلعت من الأوضة انا لبست هدومي و خدت شنطة علي ضهري فيها اللاب و هدوم للچيم كانت الساعه 9:00 الصبح نزلت و رجعت الساعه 11:00 فتحت باب الشقة بالمفتاح كانت رحاب بتنضف الصالة ولابسة عباية بيتي قصيرة عند الركبة و محزقة فيها و مبينا شق البزاز منظرها فاجر نيك بعد ما دخلت بصتلي رحاب و قالتلي انت جيت يا بودي قلتلها لا لسه خمس دقايق قلتلي يا سلام قلتلها انا داخل اخد دش دخلت خد دوش و طلعت قعدت في الصالة و رحاب قعدت جمبي بعد خمس دقايق بتنهت من التعب و مرجعة رسها لورا و مغمضة عنيها بتتنفس جامد و مع كل نفس بزازها تطلع و تنزل منظرها هيجني موت و هي جمبي كان نفسي تكون رحاب مراتي او عشقتي في اللحظة دي عشان انزل مص و تفعيص في بزازها و جسمها الفاجر مرة واحدة بصتلي و قالتلي مفيش حتي كتر خيرك تعبتي انا ابتسمت و قلتلها خلاص ولا تزعل يا ستي كتر ألف خيرك بصتلي و ابتسمت قالتلي اعملك نسكافيه معايا قلتلها ياريت

     

    قالتلي ماشي، كانت قايمة من الكنبة و وقفت قمت انا لسعها ضربة خفيفة علي طيزها قالت اه بكل نعومة و أنوثة بصتلي و قالتلي كده يا سافل تضربني علي.. وسكتت قلتلها قولي علي ايه ابتسمت و قالتلي علي جسمي قلتلها اسمها طيزك، ضربتني علي كتفي ضربة خفيفة و قالتلي انت ولد سافل، وكانت ماشية فأتجاه المطبخ و طيزها ببترج في كل خطوة
    قلت في نفسي يما نفسي اقوم اغتصبك واللي يحصل يحصل

     

    جات رحاب بعد خمس دقايق و معاها النسكافيه قعدنا نتفرج علي التلفزيون وجات لقطة في فيلم قديم رشدي أباظة ولبني عبد العزيز بيبوسو بعض بكل شراهية ورحاب مركزة اوي في البوسه بصتلي كده و ابتسمت وانا ابتسمت بس محدش فينا اتكلم قالت رحاب انا هدخل اجهز الغدا و دخلت المطبخ و انا بعد عشر دقايق دخلت المطبخ كانت رحاب لسه بنفس العباية اللي كانت بتنضف بيها الصبح و واقف عند رخامة المطبخ بتحضر الاكل وقفت وراها و زوبري كان لازق في طيزها قلتلها هتغدينا ايه يا روحي النهارده بلعت ريقها و قالتلي لما اخلص هتشوف و اطلع برا عشان اعرف اخلص بسرعه ضربتها علي طيزها و طلعت بسرعة وانا بضحك و هي قالتلي بهزار لو جيت هنا هعملك انت علي الغدا

     

    طلعت في الصالة و قلبت الشاشة بلايستيشن وقعدت العب شوية كانت الساعه جات 2:00 بعد الضهر و امي جات من الشغل قلتلها حمد* علي سلامتك يا ست الكل قالتلي *يسلمك رحاب فين طلعت رحاب من المطبخ و قالت انا اهو لسه مخلصة الاكل عقبال ما تخدي شاور اكون حضرت الاكل علي السفرة المهم أتغدينا و امي دخلت تريح شوية و كل واحد دخل الأوضة بتعته انا قعدت فتحت سوشيال ميديا و فتحت الفيس لاقيت واحد باعتلي طلب صداقه وحاطت صورة جنسية و باعت رسالة بيقول هاي و بيقول رد دخلت علي الدردشة رديت

     

    المحادثة:

     

    انا: انت مين

     

    الشخص: انا اسمي يوسف

     

    انا: وعايز ايه يعم يوسف

     

    الشخص: ممكن نتعرف ولا عندك مشكله

     

    انا: لا معنديش مشكله بس انت ايه الصورة اللي حاطتها دي

     

    الشخص: اصل الحقيقة انا بنت

     

    انا: بقولك ايه انت شكلك عيل خول و فكرني عبيط

     

    الشخص: ليه يعم و** انا بنت

     

    انا: طيب اثبت انك بنت

     

    الشخص: ماشي هبعتلك صورة

     

    انا: مش بقولك فكرني عبيط

     

    الشخص: خلاص اثبتلك ازاي

     

    انا: طلما بنت و حاطت صورة سكس اكتبي علي بزازك اسمي و امسكي حلمة بزك الشمال

     

    الشخص: اهو كده انت ملكش حجة

     

    انا: طيب انتي ليه عملة اكونت فيك

     

    الشخص: بصراحة من كتر طلبات الصداقة و الرسايل و التعلقات اللي بيكون فيها ممكن نتعرف و تعالي خاص

     

    انا: عندك حق بس ليه بقي بعتالي انا هاي و ممكن نتعرف

     

    الشخص: الصراحة شكلك عجبني و كمان شكلك رياضي و شيك

     

    انا: هاها مش للدرجة دي

     

    الشخص: لا انا عارفة بقولك ايه و اكيد بنات كتير بتكون عايزة تتعرف عليك لاكن انت مارست الجنس قبل كده

     

    انا: بصراحة لا لكن نفسي اجرب

     

    الشخص: بجد دانا كنت فكراك خربها

     

    انا: ههه لا بس في واحده نفسي فيها بس صعب اوصلها

     

    الشخص: ليه يعني مفيش واحدة إلا و نفسها في الجنس

     

    انا: مانا عارف بس الواحدة دي تبقي بصراحه اختي الكبيرة

     

    الشخص: ايه ده انت بتهيج علي اختك

     

    انا: بصراحة هي حلوة و جسمها فاجر و مطلقة و بصراحه صعبانة عليا كل الجسم يقعد من غير ما حد يلمسه

     

    الشخص: طيب ما تحول معاها يمكن هي مكسوفة

     

    انا: لا لا مقدرش بصراحة انا مش عايزها تزعل مني ولا تاخد فكرة وحشى عني و بصراحه كده انا بحبها وبحترمها

     

    الشخص: امم طيب انت محولتش تقرب حتي يعني تتحرش بسيط

     

    انا: الصراحة جربت بس خفيف خالص

     

    الشخص: عملت اي يعني وانا اقولك لو هي نفسها برضو فيك بس مكسوفة

     

    انا: يعني بصراحه بقعد ارخم عليها و الزق فيها و ساعات بالليل بدخل اوضيتها وهي نايمة اشوف جسمها الملبن

     

    الشخص: ياه دانت حالتك صعبه اوي اكيد بتاعك واقف دلوقتي عليها

     

    انا: فعلاً وانا ماسكو كمان

     

    الشخص: طيب ما تحول صدقني يمكن هي مكسوفة

     

    انا: بصراحه خايف

     

    الشخص: انت لو محولتش مش هتعرف الاجابة، سلام دلوقتي هفتح بالليل و هستنك

     

    قفلت مع البنت دي و انا حسيت ان كلامها صح ما يمكن اختي نفسها فيا هي كمان بس مكسوفة تبدأ خلاص انا هحول معاها بس علي خفيف، طلعت الصالة كانت الساعه حوالي6:00 المغرب كانت امي بتلبس عشان تنزل تشوف الدروس اللي وراها و بعدين رحاب طلعت من الاوضة و قعدت جمبي قدام التلفزيون وانا مركز في بزازها البيضة الحلوة دي امي جات و قالت انا نازلة يا ولاد خلو بالكم من بعض و هيجب اكل من برا بالليل معاي نتعشا سوا رحاب قالتها ماشي يا ماما و انا رديت بردو عليها نزلت امي و انا كنت خايف احول و اخد بنصيحة البنت اللي علي النت سكتت شوية و قلت انزل اقعد مع اصحابي بدل مأعمل حاجة اندم عليها طول عمري كنت داخل اوضتي لكن رحاب نادت عليا اي رايح فين رديت عليها نازل شوية مع اصحابي
    بصتلي كده ونظرة حصرة علي وشها وقالتلي ماشي لبست و كلمت اصحابي لو كانو خرجين النهارده و فعلاً كانو مظبطين خروجة نزلت قعدت معاها و رجعت البيت الساعة 9:00 بالليل كانت امي لسه جايه من برة و سألتني إذا كنت اتعشيت برا قلتلها لا قالتلي كويس طيب روح خد دوش عقبال ما رحاب تحضر الاكل في الاطباق دخلت اخدت دوش و خرجت وانا مركز مع رحاب و هي بتبص عليا و بعدين تبعد نظرها عني و ترجع تبص تاني المهم أتعشينا و امي دخلت تنام و رحاب قالتلي انا هدخل انام عايز حاجه قالتها لا تلسملي

     

    ابتسمت و دخلت اوضتها و انا فتحت البلايستيشن لعبت شوية بصيت في الساعة كانت 11:20 قولت كفاية كده اورح انام دخلت انام قلعت كالعادة التيشرت و كنت بحول اشغل التكيف مأشتغل كنت بحول لكن باظ فجأة طيب و بعدين طبعا معرفتش اعمل ايه طلعت قعدت في الصالة تاني شغلت التلفزيون، حد بيهزني من كتفي بودي ياود يا بودي فتحت عيني ايه في ايه كانت رحاب بتقولي انت نمت في الصاله ليه رديت لا بس التكيف مش راضي يشتغل في أوضتي قالتلي طيب خلاص تعال نام معاي في الاوضة بدل مانت نايم علي نفسك كده قلتلها لا لا مش مهم قالتلي ازاي بس تعال و شدتني من ايدي دخلتني معاها اوضتها قالتلي نام و انا هروح الحمام و اجي انام طبعا انا النوم طار من عيني لما عرفت إني هنام مع رحاب في سرير واحد رحاب اللي انا مش بقدر اقعد جمبها دقيقتين علي بعض من كتر هيجاني عليها انام معاها في سرير واحد، دخلت رحاب و قفلت باب الاوضة و جات نامت و كانت لما تنام بتلبس قمصان نوم جات جمبي و ادتني ضهرها انا طبعأ مركز في كل جسمها و طيزها الكبيرة دي و سمانتها القشطة زوبري قام و انا بتحرك مش عارف اعمل اي بصراحه قربت منها و زوبري لامس طيزها بعدين سبتو شوية و قربت اكتر ندهت عليها اشوفها حاسة ولا لاء مفيش اي ردت فعل منها بالراحة خالص مديت ايدي مسكت اكتر حاجه بحبها فيها بزازها ياااه طرية خالص و نعمه ااااه شعور حلو خالص احا جوزها الخول سبها عشان الخلفي احا كسم العيل لو معاي فراسة زي دي بقيت افرك الحلمة بالراحة وبعدين امسك البزة كلها بكفي واحس طروتها خفت ازود اكتر من كده تحس بيا بعدت عنها و نمت علي ضهري و زوبري كان قايم هي كانت بتتقلب و لفت نحيتي انا عملت نفسي نايم مديت اديها علي صدري بصيت عليها لاقيتها مدتها بشكل عفوي و هي نيمة كان نفسي اخدها في حضني لاكن مسكت نفسي و قمت الحمام فكيت عشرة و رجعت كانت نيمه علي بطنها قربت عليها حسست علي طيزها من فوق القميص الخفيف اللي لبسه كلها ملبن مفيش حاجه فيها غلط كلها علي بعض تتاكل رفعت القميص شوية لفوق عند طيزها نزلت بوست طيزها بوسة خفيفة بقيت ابوس فيها من فوق لغية رجلها تحت ورجعت تاني عند طيزها قلت في نفسي لو تعرف رحاب هي قد اي غالية عندي ورجعت جمبها نمت و صحيت الصبح علي صوت رحاب بودي يا بودي قوم يا حبيبي يلا الفطار جاهز صحيت و انا لاقيت رحاب بقميص النوم لسه
    سألتها الساعه كام الساعة عشرة يا روحي، قمت كانت بصالي و بتبتسم قوم يلا ماما نزلت الشغل من بدري، قمت و دخلت أخدت دوش و رجعت افطر قعدت جمبي وقالتلي انا عارفة انك مش بتحب تاكل لوحدك عشان كده مفطرتش مع ماما و استنيتك تصحي ابتسمتلها و ومسكت اديها و قلتلها انا بجد مش عارف من غيرك كنت عملت ايه قالتلي انا اللي مش عارفة من غيرك كنت عملت ايه شدتها في حضني و هي بتضمني اكتر، حتي الان احنا في اطار الاخوات بوستها علي جبينها و بقينا نفطر و احنا بصين في عيون بعض و قامت هي تشيل بقيت الفطار و دخلت المطبخ تعمل نسكافيه وبقينا نتفرج علي التلفزيون بصمت بس هي ساندة راسها علي كتفي قلتلها انا هدخل اقعد سوشيال شوية قالتلي ماشي يا بودي دخلت الاوضة فتحت الواتس اول حاجه شوفت كام ستوري و رديت علي كام رساله من اصحابي و بعدين فتحت الفيس لاقيت البنت اللي كانت عملة اكونت فيك بعتة رسالة ايه الاخبار

     

    انا: كويس

     

    البنت: لا قصدي عملت ايه مع اختك جربت

     

    انا: بصراحه حصلت صدفة غريبة امبارح

     

    البنت: ايه هي الصدفة دي؟

     

    انا: انا امبارح كنت نايم جمب اختي علي السرير

     

    البنت: اوبا وانت عملت اي اوي تكون قاعد زي البطة البلدي

     

    انا: بصراحه لا انا بقيت احسس و اكشف جسمها كله بس علي خفيف عشلن متحسش

     

    البنت: طب و هي بتتعامل معاك ازاي

     

    انا: بصراحه يعني حاسس انها مختلفة عن الاول

     

    البنت: طيب ما يمكن مستجابة

     

    انا: مش عارف ما هي كانت نيمة هعرف منين ان هي استجابت

     

    البنت: مش انت بتقول ان هي مختلفة النهارده

     

    انا: ايوة

     

    البنت: يبقي حست بقي و عاجبها افهم

     

    انا: انتي بتقولي كده عشان مش مكاني ولا حاسة باللي انا فيه

     

    البنت: خلاص اعتبرني اختك و قولي اللي انت عايز تقولو ليها

     

    انا: فكرة حلوة، طيب اسمعي انا بحبك و بحب ابتسامتك و تفصيلك كلها و كمان بعشقك و بعشك جسمك و كل حتة فيكي يا احلا حاجة في حياتي انتي لو كنتي مراتي و مش بتخلفي مش هيفرق معاي انت اهم حاجه عندي كفاية اصحه الصبح علي صوتك و افتح عيني علي عيونك الجميلة انا بحبك و بعشقك و نفسي تحسي باللي انا فيه اخوكي عبدو

     

    البنت: ياااه طب اطلعلي برة في الصالة

     

    انا: ايه برة فين و صالة اية

     

    البنت: انا اختك
    اعصابي سابت و اتوترت و قفلت الفيس و قعدت سرحان و مش عارف اعمل ايه صوت بيخبط علي باب اوضتي فتحت رحاب الباب ممكن ادخل بصتلها و انا ساكت و عيني في الارض قعدت جمبي علي السرير مالك مش بترد ليه انا هنا عشان اسمع بوداني كل اللي انت كاتبه، انا باصص في الارض و مش عارف انطق، رفعت وشي نحيتها و قالتلي انا عارفة ان صعب عليك تقول كل ده بس اللي انت متعرفوش ان انا اللي بحبك حتي من قبل ما أتجوز و لما اتجوزت كنت نفسي تبقي انت اللي معاي لليلة الدخلة و باقي الأيام و عارف انك بتحب تتفرج علي متشات الكورة وكنت بحب اخليك تاخد الريموت بالعافية عشان اقرب منك اكتر و احضنك اكتر وبكون نفسي ابوسك بس بكون خايفة انك متبدلنيش نفس الشعور و انا اللي بوظت التكيف بتاعك عشان تنام جمبي و فحضني و كنت متأكدة انك هتلمسني ولو خفيف و كنت حاسة بكل لسمة منك و مبسوطة و مكنتش عايزة اصحي واقولك اني صحية وحسة بيك عشان اكيد هتتوتر و تبطل اللي بتعملو وانا مكنتش عيزاك تبطل و فرحانة جدآ انك فعلآ بتحبني مش حب اخوات حب واحد لعشيقته وأتأكدت لما أعترفتلي بكل ده علي الفيس مقدرتش استني و اعترفتلك اني اختك عشان خلاص مفيش حاجة تاني استني عشنها حبيبي اعترفلي انو بيحبني، بعد ده كله انا بصتلها و قلتلها انت بتحبيني كل ده و قبل ما تتكلم شدتها في حضني و خدتها في بوسه كلها حب و رمنسية بوسه مجردة من الاخوية بعد البوسة دي كنت بحسس علي بزازها قالتلي خليها بالليل خلينا دلوقتي مخطوبين و بالليل دخلتنا وابتسمت وهي حطه ايدها الاتنين علي وشي و انا حاطت ايدي علي وسطها قالتلي يلا بينا نقعد برة في الصالة وشدتني من ايدي و قعدنا قدام التلفزيون و هي في حضني قلتلها انا خايف اطلع بحلم ولو طلع حلم انا بجد هنتحر بصتلي كده و قالتلي بعد الشر عليك لا مش حلم اهو عشان تتأكد و قرصتني من صدري بصتلها و قلتلها يبقي انت اللي بتحلمي قالتلي شكلي كده قلتلها طب استني كده و قمت قرصت حلمت بزازها طلعت اه بصوت كلو انوثة صوت يسيح التلج قالتلي لا مش بحلم وهي في حضني قالتلي عيزاك تاكل كويس النهارده يا حبيبي عشان وراك شغل كتير وضحكت بلبونه قلتلها مش هرحمك النهاردة، ياريت انا هستني الليل بفارغ الصبر عشان ابقي معاك يا حبيبي، قلتلها طيب والتكيف اللي بايظ ده هنعمل في ايه، قالتلي ليه انت مش عايز تنام معايا، لا مش قصدي بس عشان امك، هقلها التكيف بايظ و انت نايم مع عادي لغية اما يتصلح، قامت وقالتلي انا هقوم احضر الاكل عشان مش هسيبك النهاردة غير وانا مخلصة عليك قلتلها هفشخك يا لبوة ضحكت و عضت شفيفها ياريت يا حبيبي و دخلت المطبخ وكانت بتجهز الاكل وانا كل شوية ابص في الساعة مستني الليل ياجي اللي شكلو مش هياجي اصلآ، رجعت امي من برا و سلمت علينا و دخلت تاخد دوش و خرجت و كانت رحاب بتحضر الاكل علي السفرة قعدنا قصاد بعض بالعرض و ماما في النص واحنا بناكل رحاب مدت رجليها من تحت السفرة و بتحسس علي رجلي كلها لعند زوبري وبصالي و بتضحك و بتعض علي شفايفها نزلت رجلها و انا مديت رجلي احسس بدوري و هي فتحت رجلها اكتر عشان اوصل لكسها و هي نزلت اديها تبعد الكلوت من علي كسها عشان اعرف العب في كسها برجلي كانت بتعمل تعبير بوشها تدل انها تعبانة من اللي بعملو فيها نزلت رجلي و خلصنا اكل و امي دخلت تنام كالعادة ودخلت رحاب جابت طبق فاكها و قعدت جمبي وقالتلي عوزاك تتغذي يا حبيبي كل طبق الفاكهة ده يخلص وبقيت تقشر موز و تقطع تفاح و تأكلني باديها و هي بتبستم و انا قلتلها وانت كمان لازم تاكلي و بقيت أكلها و هي تأكلني في منتهي الرومنسية كانت الساعة بقيت 6:00 المغرب صحيت امي و قعدت معانا لان معندهاش دورس النهاردة وبقينا نتكلم مع بعض في الشغل بتعها و عن بابا و اي موضوع ياجي في بالنا (الساعة 10:46 بالليل) بنتفرج علي التلفزيون ماما قالت انا هدخل انام يا ولاد تصبحو علي خير وردينا عليها انا و رحاب، قعدنا كمان نص ساعة انا و رحاب عشان نتأكد ان امي نامت و بعدين شديت رحاب من اديها علي اوضتها قالتلي لا استني ادخل خد دوش و انا هجهز نفسي عقبال ما تطلع قالتلها ماشي دخلت اخدت دوش و طلعت لابس بوكسر بس دخلت عليها الاوضة كانت مولعه لمبة سهارة و حاطة مكياج خفيف و فردة شعرها و لبسه قميص نوم قصير شفاف فادح وكاشف اكتر ما يستر و تحت القميص برا و كلوت اسود صفرت باعجاب ياه ايه الجمال ده كلو كل ده عشاني ابتسمت و قالتلي لو معملتش كده لحبيبي يبقي اعمل كده لمين، كانت قاعدة علي طرف السرير قربت قعدت جمبها خدتها في حضني و همست في ودنها بحبك و حطيت شفيفية علي شفيفها و بقيت ابوسها و بقيت امص شفيتها التحتنية و هي بقيت تمص لساني و تدخل لسنها في بوقي بقيت ابوس فيها ونزلت علي شق بزازها اللي باين من القميص وبقيت الحس و انا بعصر بزازها رجعت تاني علي بقها و بقيت ابوسها و رحت علي رقبتها بقيت الحسها و عند حلمت و دنها عضتها منها و هي نفسها السخن في رقبتي بتكويني بيه قلعتها القميص و نزلت علي بزازها فكيت البرا اللي لابسه وبقيت الحس حولين الحلمة و بايدي التانية بقرص حلمت بزها الشمال و هي بتتأوه نقلت علي بزها الشمال مص و عضيت الحلمة أتوهت و قالت حرام عليك ليه كده اه اه كمان نزلت لحس في بطنها لحد ما وصلت لكسها كان ملين عسل من كسها بوست كسها من فوق الكلوت و بقيت الحس العسل حولين الكلوت بعدين نيمتها علي ضهرها و قلعتها الكلوت شوفت احلا كس ابيض و ناعم و نضيف و رحتو قوية حطيت منخيري عند كسها و بقيت اشم احلا ريحة الواحد ممكن يشمها في حياته نزلت بلساني لحس اول ما لساني لمس بظرها اتكهربت و اتلوت بقيت الحس اكتر و هي بتشد شعري نحية كسها اكتر و و بتتأوه اااه اهه ااااه كمان اح لسانك حلو اوي كمان عشان خاطري اح اوف اوف اوف اه مش قااادرة هجيب اااه، و جابت ميتها و غرقت وشي جمعت عسل كسها في بوقي و رحت علي شفيفها ابوسها بيه بقيت تبوسني بشراسة و حضناني جامد اووي نزلت تاني لكسها و قلعت البوكسر طلعت زوبري و كانت راس زوبري عليها لبن من المتعة قربت زوبري من كسها وبقيت امشي علي شفايف كسها و هي بتتلوي و بتترجاني ادخلو (اااه اوف يلا يلا دخلو اه كلو عايزه كلو في كسي اه اح عشان خطري دخلو) وانا قررت ارحمها و ادخلو دخلت راسو قامت هي مسكت زوبري و دخلتو كلو في كسها و صرخت بس كنا قفلين الباب فالصوت مبانش نزلت عليها بشفيفي بوس و بقيت انيكها في كسها بالراحة و هي بتطلب اني اسرع و انيك اجمد بعدين انا بقيت انيك اسرع شوية و اسرع و بقيت ادخل زوبري لغية البضان في كسها و هي ضمت رجليها حولين وسطي و بتتأوه من المتعة طلعت زوبري من كسها صرخت و قالتلي ليه ليه كده دخلو عشان خاطري نمت انا جمبها علي ضهري وقلتلها اهو زوبري اعمل اللي عيزاه قامت و مسكتو بقيت تمص فيه و تنزل علي بضاني تلحسو و ترجع تاني لزوبري حسيت اني هجيب قلتلها خلي بالك هجيب هجيب بطلت مص و بقيت تبوسني من شفيفي ونزلت علي صدري بوس و مسكت حلمت صدري نزلت فيها لحس و رقبتي بقيت تعض رقبتي و تلحسها بعدين رجعت لزوبري اللي كان هيدي شوية بقيت تمص وبعين قعدت علي بطني و مسكت زوبري من ورا طيزها و بقيت تلمس راس زوبري علي بظرها و بعدين عدلتو علي فتحة كسها و قعدت علي وبقيت تتنطت علي و بتصرخ من المتعة وصوتها بقي عالي قمت انا شديتها عليا و بقيت ابوسها عشان اكتم صوتها و بقرص حلمت بزازها بعد عشر دقايق كنت خلاص مش قادر استحمل قلتها هجيب خلاص بقيت تسرع من حركتها علي زوبري وانا جبت كل لبني في كسها و هي جابت شهوتها معاي و اترمت علي صدري ببزازها وبقينا نبوس بعض و هي اترمت جمبي ناخد نفاسنا وهي بزازها طالعة نازلة مع كل نفس بصتلي و ابتسمت و قالت هو ده النيك وهي دي المتعة مش اللي كان بعمله الخول جوزي بصتلها و ابتسمت وقلتلها انا من النهارده جوزك قلتلي طبعا جوزي و اخويا و حبيبي وكل حاجهفي حياتي،و قربت بستني من شفايفي، قمت من جمبها و رحت اخد دوش و رجعت لاقيتها علي نفس الوضع فوقتها عشان تروح تاخد دوش و تلبس هدومها قامت و خدت دوش هي كمان و رجعت و طفت السهارة و نمنا محسناش بنفسنا من التعب .

     


  • رحنا نصيف انا و اخواتي منه و ساره و جوزها و سلمي خطيبتي وصلنا الفيلا كنا مأجرين فيلا اسبوع في الساحل و كانت جميله و مريحه و ف مكان حلو المهم وصلنا الصبح الساعه 9 و طلعنا الفيلا 3 اوض كبار اوضه لساره و جوزها و اوضه لمنه و سلمي و اوضه ليا المهم كل واحد دخل غير و اتفقنا هننزل البسين طبعا أنا كنت شاري هدوم و بوكسرات جديده لبست تيشرت و شورت تحته البوكسر و نزلت قعدت ع البسين لغايه ما نزلو سلمي و منه نزلو الاول اول ما شفتهم بتاعي وقف مكنتش عارف اداريه كل واحده منهم لابسه مايوه قطعتين شكلهم يجنن المهم انا عشان اخلص من الاحراج الي انا فيه بس بتاعي رحت قالع التيشيرت و الشورت و طبعاً اول ما قلعت الشورت ووقفت بالبوكسر كده لقيت الاتنين متنحين علي بتاعي الي مرسوم في البوكسر رحت نازل الاتنين نزلو ورايا قعدنا نهزر و نلعب و نرش علي بعض مايه و بعدين لقينا ساره و جوزها نزلو ساره كانت لابسه مايوه يحرك الصخر جوزها مكنش ليه ف العوم و كده قعدت بره ع البسين و فتح تليفونه و احنا فرحانين ف البسين و ساره نزلت قربت مني ترش عليا مايه و بعدين لقيت ايد بتلعب فى بتاعي من تحت و انا مستمتع فشخ و كنت كل شويه وانا معدي جنب منه أو سلمي ارزعهم بعبوص و محدش واخد باله كده طلعنا من البسين البنات راحو المطبخ يعملو اكل عشان كنا جعانين قعدنا و كلنا و سلمي و ساره و جوزها كانو متفقين انهم هينزلو يلفو شويه و يشتروا شويه حاجات أول ما مشوا رحت رايح قاعد جنب منه كانت بتتفرج على التليفزيون و بعدين قولتها إيه الحلاوه دي اي القمر ده انا عمري ما شفت جمال كده قالتلي بص انا نازله بليل و عاوزه شويه حاجات و عاوزه فلوس قولتلها عيني تعالي نطلعو عشان اديكي الفلوس المهم طلعت اول ما دخلنا الاوضه اديتها الفلوس و رحت منزلها علي ركبتها اول ما طلعت بتاعي قالتلي يخريبتك انت معملتش بقالك قد ايه
    قولتلها شهر المهم نزلت مص فيه 5 دقائق كنت جبت في بقها وبعدين رحت موقفها و نزلت الحس خرم طيزها و هيا عماله تزوم و تقول امم امم اه اي كمل حلو و انا رحت قايم و قافل رجليها و دخلته ف طيزها جامد قالت اه براحه هتعورني ورحت نايك ربع ساعة ع الوضع بأقصى سرعة عندي و هي اه اه اه لا لا كفايه اه كفايه مش قادره و رحت نايم علي ضهري و خليتها تنام علي ضهرها فوقي و قفلت رجليها و نكتها من غير رحمه و حسيت اني هجيب قومت واخدها رايدنج و كتفتها بإدي و هي غمضت عنيها و انا حساس اني مش هنا عملت اروع و هي تصوت و تعيط و انا لا ابالي و رحت مدخله للاخر و جايب اكتر كمية لبن جبتها في حياتي فضلنا ع الوضع ده لحد ما بتاعي نام و هي ماسكه طيزها و عماله تعيط و كانت جايبه مرهم معاها عشان عامله حسابها أن ده هيحصل المهم غسلت و انا قعدت ادهنلها المرهم جوا طيزها و ادخل صوبعين و هي تقولي المرهم بيحرق اوي و بعدين دخلت استحمي و غيرت الهدوم و نزلت ع البسين بعد كده وصلو من بره لقيت ساره جايالي بتقولي بصوت واطي انت غيرت البوكسر ليه و بتغمزلي كده رحت باصص علي طيزها و قولتلها مش هنقعد مع بعض شويه قالتلي بليل أما الخول ده ينام قولتلها ماشي المهم لقيت سلمي جايه تحضني و تقعد معايا ع البسين قولتلها وحشتيني قالتلي وانت كمان يا قمري رحت واخدها في حضني و قعدت اقولها انا بحبك اوي 
    مش هلاقي زيك و سرحنا في بوسه طويله و بمص شفايفها و هي كانت ساحت خالص و قعدت اقفش بزازها و و امسكها من طيزها وهي قعدت تحسس علي بتاعي و قالتلي تعالي كده علي جنب قومت معاها و راحت منزله البوكسر زبري اتنطر في و شها قعدت تمص فيه و كان مصها جامد قولتلها هجيب راحت مزوده ف المص و جبت ف بقها لبن سخن و بعدين قامت رحت رازعها اسبانكايه علي طيزها قالتلي لا عشان متحمرش قولتلها ماشي عدي اليوم و منه مطلعتش من الاوضه طول اليوم مكنتش قادرة تمشي و ساره معرفتش تجيلي بسبب جوزها المهم صحينا تاني يوم ع الفطار لقيت ساره جايه تصحيني و بتلعب فى بتاعي قولتلها مجيتيش امبارح ليه قالتلي أن جوزها كان سهران المهم قالتلي تعالي نعمل واحد قبل ما تنزل راحت مطلعه بتاعي و نزلت مص فيه كأنها محرومه و انا رحت مقومها و نامت على ضهرها انا فوقها رحت حاطه ف كسها كان سخن و مبلول و قعدت ارزع فيها ربع ساعة و أمص بزازها و هي ف دنيا تانيه و رحت كاتم بقها و نزلت رزع جامد و هي تعض ايدي و كنت بدخل بتاعي كله و رحت واخدها رايدنج و كتفتها بإدي و حطيته في كسها مره واحده قالت اي جامد اه اه وقعدت انيك فيها لحد ما حسيت اني هجيب قولتلها هجيب قالتلي بره المهم هديت شويه عشان مجبش و رحت موقفها و قافل رجليها و دخلته ف طيزها و كاتم بقها و رزعت في طيزها لحد ما جبت شلال ف طيزها و رحنا نازلين تحت و هي حركتها بقت غريبه بسبب اني نكتها في طيزها جوزها لاحظ بيقولها مالك يا حبيبتي قالتلو رجلي وجعاني شويه و خلص الجزء ده علي كده .. انتظروا الجزء الجديد

     





    تتبع مقالات هذا القسم