• ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺗﺄﺩﻳﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻓﻠﻢ ﻳﻤﺮ ﻋﻠﻰﺗﺠﻨﻴﺪﻱ ﺳﻮﻯ ﺍﺷﻬﺮ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﻭ ﻗﺪ ﺗﺮﻛﺖ ﺃﻣﻲﺑﻤﻔﺮﺩﻫﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻌﺪ ﺳﻔﺮ ﺁﺧﻰ ﺇﻟﻰ ﺇﺣﺪﻯ ﺩﻭﻝﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﺑﺤﺜﺎ ﻋﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺃﻓﻀﻞ ﻟﻨﺎﺃﻣﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻰ ﺍﻷﺭﺑﻌﻴﻦ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻣﺎ ﺗﺰﺍﻝ ﺟﻤﻴﻠﺔﻭ ﺭﻗﻴﻘﻪ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺓ ﺍﺑﻰ ﺑﻌﺪﺓ ﺳﻨﻮﺍﺕﻛﺎﻧﺖ ﺗﻌﻴﺶ ﺑﻤﻔﺮﺩﻫﺎ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﺮﻛﻨﺎﻫﺎ ﺃﻧﺎ ﻭ ﺁﺧﻰﻏﺼﺒﺎ ﻋﻨﺎ ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺍﻟﻌﻴﺸﺔ ﺻﻌﺒﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﻬﻰ ﺗﻌﻴﺶﻭﺳﻂ ﺍﻷﻫﻞ ﻭ ﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻭ ﺍﻷﻟﻔﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺘﺼﻒ ﺑﻬﺎﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻔﻼﺣﻰ ﺍﻟﺒﺴﻴﻂ ﺣﻴﺚ ﺍﻟﺰﻳﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﻘﺎﺭﺏ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺃﻣﻮﺭ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ .ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻭ ﺍﻧﺘﻈﺮﺕ ﺍﻹﺟﺎﺯﺓ ﺍﻟﻰ ﺳﺄﻗﻀﻴﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻣﻰﺣﺘﻰ ﻻ ﺗﻜﻮﻥ ﺑﻤﻔﺮﺩﻫﺎ ﻓﻰ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻫﺎﻣﺔ ﻛﻌﻴﺪﺍﻻﺿﺤﻰ ﻭ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺣﺼﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺇﺟﺎﺯﺓ 48 ﺳﺎﻋﺔﻓﻘﻂ ﺣﺘﻰ ﺃﻋﻄﻰ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﻐﻴﺮﻯ ﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻣﻊﺫﻭﻳﻬﻢ .ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻈﻬﺮ ﻓﻄﺮﻗﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺇﺫﺍﺑﺼﻮﺕ ﺃﻣﻰ ﺗﺮﺩ ﻣﻴﻦ ؟؟؟ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺃﻧﺎ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﻓﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺍﺩﻟﻌﻬﺎ ﻓﻜﺎﻥ ﺇﺳﻤﻬﺎ( ﻣﺪﻳﺤﺔ ) ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻰ ﻭ ﻵﺧﻰ ﻣﺜﻞ ﺍﻻﺧﺖ ﻭﺍﻟﺼﺪﻳﻘﺔ ﻓﻜﺜﻴﺮﺍ ﻣﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﻀﺤﻚ ﻭ ﻧﺪﻟﻌﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍﺧﺼﻮﺻﺎ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﺓ ﻭﺍﻟﺪﻧﺎﺭﺩﺕ ﻭﻫﻰ ﺗﻔﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻟﺴﻪ ﻓﺎﻛﺮ ﻳﺎ ﺻﺎﻳﻊ ﻣﺶﻗﻮﻟﺖ ﺍﻧﺖ ﺍﺟﺎﺯﺗﻚ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﺑﺄﺳﺒﻮﻉﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﺣﻀﻨﺘﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺃﻗﻮﻝ ﺍﻧﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﺃﺟﺎﺯﺓﺑﺎﻟﻌﺎﻓﻴﻪ ﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻣﻌﻚ ﻭ ﺳﺄﺳﺎﻓﺮ ﺗﺎﻧﻰ ﺃﻳﺎﻡﺍﻟﻌﻴﺪ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ .. ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﻪ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻰ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺎﺗﻌﺒﺎﻥ ﻫﺪﺧﻞ ﺍﻧﺎﻡ ﻭ ﻟﻤﺎ ﺍﺻﺤﻰ ﺍﺣﻜﻰ ﻟﻚ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚﻳﻮﻡ ﺍﻟﻮﻗﻔﺔﻛﺎﻥ ﺍﻟﺠﻮ ﺣﺎﺭ ﺟﺪﺍ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻻﺳﺘﺤﻢ ﻭ ﺍﻣﻰﺗﻜﻠﻤﻨﻰ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻓﻴﻪ ﻣﻼﺑﺲ ﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﺍﻟﻐﺴﻴﻞ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎﻋﻨﺪﻙ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﻄﻨﺔ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻓﺘﺤﺘﻬﺎ ﺍﻳﻪ ﺩﻩﻳﺎﺑﻦ ﺍﻟﺠﺰﻣﺔ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻀﺤﻚ ﺍﻧﺖ ﻛﻨﺖ ﺑﺘﻌﻤﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰﻧﻔﺴﻚ ﻭﺍﻻ ﺍﻳﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻴﺶ

    قصص سكس محارم - سكس محارم - سكسي

     

    ﻓﻬﻤﺖ ﻗﺼﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮﻣﻼﺑﺴﻰ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﻪ ﻭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﺛﺎﺭ ﺍﻻﺣﺘﻼﻡ ﺍﻟﺬﻯ ﻣﺎﺯﺍﺭﻧﻰ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺑﻔﻌﻞ ﺃﻛﻞ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺤﻼﻭﺓ ﻭ ﺍﻟﻤﺮﺑﻰﻛﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻘﻮﻝ ﺯﻣﻼﺋﻰ ﻭ ﺃﻳﻀﺎ ﺑﻔﻌﻞ ﺍﻧﻨﺎ ﺷﺒﺎﺏ ﻭﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﺎ ﻳﺤﺪﺙ ﺍﻻﺣﺘﻼﻡ ﻓﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺴﻨﻴﺔﺿﺤﻜﺖ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻓﻬﻤﺖ ﻣﻘﺼﺪﻫﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﻣﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺟﻮﺯﻧﻰ ﺍﻋﻤﻠﻬﺎ ﻣﻊ ﺣﺪ ﺗﺎﻧﻰﺑﺪﻝ ﻣﺎ ﺃﻋﻤﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻰ ﺿﺤﻚ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺩﻩ ﺑﻌﻴﺪﻋﻦ ﺷﻨﺒﻚﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﻋﺎﻭﺯ ﻣﻮﺯﺓ ﺣﻠﻮﺓ ﺯﻳﻚ ﻛﺪﻩ ﺍﺗﺠﻮﺯﻫﺎ ﻗﺎﻟﺖﻋﻤﺮﻙ ﻣﺎ ﻫﺘﻼﻗﻰ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺣﻠﻮﺓ ﺯﻯ ﺃﻣﻚ ﻭ ﺿﺤﻜﻨﺎﺳﻮﻳﺎ ﻛﻨﺖ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻳﺎﻟﺸﻮﺭﺕ ﺿﻴﻖ ﻭ ﻟﻤﺎﺃﻟﺒﺲ ﺃﻻ ﻫﻮ ﻭ ﺯﺑﻰ ﻳﻈﻬﺮ ﺑﺎﺭﺯﺍ ﻓﻴﻪﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻫﺪﺧﻞ ﺍﻧﺎﻡ ﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﺍﺑﻘﻰ ﺻﺤﻴﻨﻰﻗﺎﻟﺖ ﺭﻭﺡ ﻧﺎﻡ ﻳﺎ ﻓﺎﻟﺢ ﺑﺲ ﺍﻭﻋﻰ ﺗﻌﻤﻠﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻚﺗﺎﻧﻰ ﺿﺤﻜﺖ ﻭ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺖ ﻭ ﺣﻈﻚ ﺑﻘﻰ ﻳﻤﻜﻦﺗﻐﺴﻠﻰ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﺩﻩ ﺗﺎﻧﻰ ﻧﻈﺮﺕ ﺇﻟﻰ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺭﻭﺡﻧﺎﻡ ﻳﺎ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺨﺎﻳﺒﺔ ﻭﻫﻰ ﺗﻀﺤﻚﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺑﻴﻨﻰ ﻭﺑﻴﻦ ﺃﻣﻰ ﺃﻯ ﻣﺆﺷﺮ ﺍﻧﺤﺬﺍﺏ ﺟﻨﺴﻰﻧﻬﺎﺋﻰ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﺿﺤﻚ ﻭ ﻫﺰﺍﺭ ﻭ ﺣﺐ ﻣﺘﺒﺎﺩﻝ ﻓﻠﻢﺃﻧﻈﺮ ﻟﻬﺎ ﻳﻮﻣﺎ ﻧﻈﺮﺓ ﻧﺨﺘﻠﻔﺔ ﻋﻦ ﺍﺑﻦ ﻻﻣﻪﺍﺳﺘﻴﻘﻈﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﺃﻣﻰ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻨﺎﺩﻯﻗﻮﻡ ﺑﻘﻰ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻗﺮﺏ ... ﻗﻤﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭﺍﺭﺗﺪﻳﺖ ﻣﻼﺑﺴﻰ ﻓﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺃﻧﺎﻡ ﺑﺎﻟﺸﻮﺭﺕ ﻓﻘﻂ ﻭﺫﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻥ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻰﺗﺠﻬﺰ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭ ﺗﺤﺪﺛﻨﺎ ﻗﻠﻴﻼ ﺣﺘﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﺫﺍﻥﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭ ﻧﺤﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻓﻄﺎﺭ ﻛﻨﺖ ﺃﺣﻜﻰ ﻟﻬﺎ ﻋﻦﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭ ﻣﺎﻧﻔﻌﻠﻪ ﻭ ﺍﻻﺟﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓ ﺑﺴﺒﺐ ﺃﻭﺿﺎﻉﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭ ﻟﻮﻻ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰﺗﻠﻚ ﺍﻻﺟﺎﺯﺓ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓﻭﻫﻰ ﺃﻳﻀﺎ ﺗﺤﻜﻰ ﻋﻦ ﻭﺣﺪﺗﻬﺎ ﻭﺧﻮﻓﻬﺎ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻣﻤﺎﻳﺤﺪﺙ ﻣﻦ ﺑﻠﻄﺠﺔ ﻭ ﺳﺮﻗﺔ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻃﻤﻨﻬﺎﺍﻧﻬﺎ ﻭﺳﻄﺎﻻﻫﻞ ﻭ ﺍﻻﺻﺪﻗﺎﺀﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻬﺎ ﻓﻰ ﻧﻘﻞ ﺑﻌﺾ ﺃﺛﺎﺙ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝﺣﺘﻰ ﺗﻨﻈﻔﻪ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﻟﻠﻌﻴﺪ ﻭ ﻓﻌﻼ ﻗﻤﺖ ﺑﻤﺎ ﻃﻠﺒﺖ ﻭﺍﺳﺘﺎﺫﻥ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﻠﺪﻫﺎﺏ ﻟﺤﻼﻕ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺴﺮﻗﻨﻰ ﺍﻟﻮﻗﺖﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﺑﻘﻠﻴﻞ ﻭ ﺗﺮﻛﺘﻬﺎ ﺗﻨﻈﻒ ﻭﺗﺮﺗﺐ ﻓﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝﻋﻨﺪ ﺍﻟﺤﻼﻕ ﺗﻘﺎﺑﻠﺖ ﻣﻊ ﺍﻻﺻﺪﻗﺎﺀ ﻭ ﺟﻠﺴﻨﺎ ﻧﺘﺴﺎﻣﺮ ﻭﻧﻀﺤﻚ ﻭﻧﺴﺨﺮ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﻦ ﺍﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭ ﻣﺎﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﻭ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺍﻧﺘﻬﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔﻋﺪﺕ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻰ ﻓﻰ ﺣﻮﺍﻟﻰ ﺍﻟﺤﺎﺩﻳﺔ ﻋﺸﺮ ﻓﻮﺟﺪﺕﺃﻣﻰ ﺗﺮﺗﺪﻯ ﺑﺪﻯ ﺣﻤﺎﻻﺕ ﻗﺼﻴﺮ ﻭ ﺷﻮﺭﺕ ﺿﻴﻖ ﺟﺪﺍﺟﺪﺍ ﻳﻈﻬﺮ ﻓﺨﺪﻳﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﺾ ﺍﻟﻨﺎﻋﻤﺔ ﻭ ﻫﻰ ﻣﺎ ﺗﺰﺍﻝﺗﻨﻈﻒ ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻗﺎﻟﺖ ﺷﻮﻑ ﺣﺎﻟﻰ ﺍﺗﻬﺪﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﻋﺎﻭﺯ ﺍﺧﻠﺺ ﻭ ﺍﻧﺎﻡ ﻻﻧﻰ ﺗﻌﺒﺖﻭ ﺟﺴﻤﻰ ﻣﻜﺴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﻌﻠﺶ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔﺑﻜﺮﺓ ﺍﺗﺠﻮﺯ ﻭ ﺍﺟﻴﺐ ﻟﻚ ﻣﻮﺯﺓ ﺗﺮﻳﺤﻚ ﻭ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎﻫﺪﺧﻞ ﺑﻘﻰ ﺍﺳﺘﺤﻤﻰ ﻭﺍﻛﻤﻞ ﺣﻼﻗﺔﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻰ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺣﻼﻗﺔ ﺍﻳﻪ ﻣﺶ ﺍﻧﺖﺧﻠﺼﺖ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻﻻ ﻟﺴﻪ ﻫﻨﺎ ﻭ ﻫﻨﺎﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﺷﻴﺮ ﺃﻟﻰ ﺗﺤﺖ ﺍﻻﺑﻂ ﻭ ﺍﻟﻰ ﺗﺤﺖ ﺑﻴﻦ ﺭﺟﻠﻰﻭﺍﻧﺎ ﺍﺿﺤﻚ .. ﺩﺍ ﺍﻧﺎ ﻧﺎﺯﻝ ﺍﺟﺎﺯﺓ ﻣﺨﺼﻮﺹ ﻻﻧﻬﻢﺑﻴﻔﺘﺸﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﺷﻌﺮ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻣﺮﺍﺽﺍﻟﺼﻴﻒ ﺑﻘﻰ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﺭﻓﻪﻣﻄﺖ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻛﺐ ﻳﻼ ﺧﻠﺺ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥﻫﺪﺧﻞ ﺃﺳﺘﺤﻢ ﻭ ﺍﻧﺎﻡﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻓﻌﻼ ﺑﺤﻼﻗﺔ ﺗﺤﺖ ﺍﻻﺑﻂ ﻓﺠﺄﺓﻗﻄﻊ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻓﻀﺤﻜﺖ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺃﻗﻮﻝ ﻳﻨﻔﻊ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔﺍﻟﺘﻰ ﺟﺎﺀﺕ ﺑﺪﻭﻫﺎ ﻭ ﻫﻰ ﺗﺤﻤﻞ ﻛﺸﺎﻑ ﺷﺤﻦ ﺻﻐﻴﺮﻓﺘﺤﺖ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻓﺄﺩﺍﺭﺕ ﻇﻬﺮﻯ ﻟﻬﺎ ﻓﻘﻠﺖ ﺍﻳﻪ ﺩﻩﻟﻮ ﺧﻠﺼﺖ ﻳﻼ ﺍﻟﺒﺲ ﻫﺪﻭﻣﻚ ﻭ ﺍﻃﻠﻊﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻭﻻ ﺧﻠﺼﺖ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔ ﻟﺴﻪ ﺍﻫﻮ ﻋﻤﻠﺖﺍﻟﻨﺼﻒ ﻳﺎ ﺩﻭﺏ ﻗﺎﻟﺖ ﻃﺒﺐ ﻳﻼ ﻛﻤﻞ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﻘﻒ ﻟﻚﺑﺎﻟﻜﺸﺎﻑ ﻟﻤﺎ ﺗﺨﻠﺺﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻇﻬﺮﻯ ﻟﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻫﺘﻌﻤﻞ ﻣﻜﺴﻮﻑ ﻭﺍﻻﺍﻳﻪ ﻣﺎ ﺗﺨﻠﺺ ﻳﺎ ﺑﻦ ﺍﻟﺨﺎﻳﺒﺔﺍﺳﺘﺪﺭﺕ ﻟﻬﺎ ﻭ ﺯﺑﻰ ﻳﺼﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺏ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺣﺎﻭﻝ

    سكس مصري - xmovies1.com

    ﺍﺛﻨﺎﺅﻩ ﻋﻤﺎ ﻋﺰﻡ ﻋﻠﻴﻪ ﻟﻜﻨﻪ ﺍﻧﺘﺼﺐ ﻓﻌﻼ ﻭ ﻛﻨﺖ ﻓﻰﻗﻤﺔ ﺍﻟﻜﺴﻮﻑ ﻭ ﺃﻣﻰ ﻟﻢ ﺗﺮﻋﻰ ﺍﺑﺘﺒﺎﻩ ﻟﻪ ﺃﻭ ﻫﻜﺬﺍﺃﺭﺩﺍﺕ ﺃﻥ ﺗﻈﻬﺮ ﺍﻣﺎﻣﻰﺗﺸﻌﺠﺖ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻟﻢ ﺗﻌﻠﻖ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺃﻛﻤﻞ ﺣﻼﻗﺔ ﺷﻌﺮﺯﺑﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﻜﺴﻮﻑ ﺻﺮﺕ ﺃﻋﻤﻞ ﺑﺒﻄﻰ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻬﺎﻗﺎﻟﺖ ﺧﺪ ﺍﻧﺖ ﺃﻣﺴﻚ ﺍﻟﻜﺸﺎﻑ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻛﻤﻞ ﻟﻚ ﺣﻼﻗﺔﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﺯﺍﻯ ﺑﻘﻰ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺖ ﻫﺘﺘﻜﺴﻒ ﻣﻨﻰ ﺍﺍﻧﺎ ﻳﺎﻣﺎ ﺣﻠﻘﺖ ﻻﺑﻮﻙ ﻣﺴﻜﺖ ﺑﺎﻟﻜﺸﺎﻑ ﻭ ﻫﻰ ﺍﻣﺴﻜﺖﺑﻤﻮﺱ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔ ﻭ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﻣﺴﻜﺖ ﺯﺑﻰ ﻭ ﺑﺪﺍﺕﺗﺤﻠﻖ ﻟﻰ ﻭﺗﻨﻈﺮ ﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﻟﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻗﻒ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻘﻌﺪﻋﻠﻰ ﻛﺮﺳﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡﺳﺎﺩ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺃﺣﺴﺴﺖ ﺃﻥ ﺯﺑﻰ ﺯﺍﺩ ﺍﻧﺘﺼﺎﺑﻪﺍﻛﺜﺮ ﻓﺄﻛﺜﺮ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻟﻤﺴﺘﻪ ﻳﺪﻫﺎ ﺍﻟﻨﺎﻋﻤﺔ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺖﺷﻜﻠﻚ ﻣﺶ ﺣﻠﻘﺘﻪ ﻣﻦ ﺳﻨﺔ ﻳﺨﺮﺏ ﻋﻘﻠﻚ ﻭ ﺿﺤﻜﺖﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺍﻟﻠﻰ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﺩﻩ ﺗﻘﺼﺪ ﺯﺑﻰﺑﺎﻟﻄﺒﻊ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﺳﺘﻨﻰ ﺍﺣﻮﺷﻬﺎ ﻓﻘﺪ ﺳﻘﻄﺘﺖ ﺷﻌﺮﺓﻋﻠﻰ ﺭﺃﺱ ﺯﺑﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﻔﺨﺔ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺍﻥ ﺗﻤﺴﻜﻬﺎ ﺑﻴﺪﻫﺎﻓﻼ ﺗﻘﺪﺭ ﻭ ﻓﻰ ﺧﻼﻝ ﺍﺳﺘﻐﺮﺍﺑﻰ ﻣﻦ ﻣﻮﻗﻔﻬﺎ ﻭﺟﺪﺗﻬﺎﺗﻘﺮﺏ ﻟﺴﺎﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺭﺃﺱ ﺯﺑﻰ ﻟﺘﻠﺘﻘﻆ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺸﻌﺮﻭ ﻗﺎﻟﺖﻳﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻣﺎﻟﻪ ﺣﺎﺩﻕ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﺍﻧﺖ ﻣﺶﺑﺘﺘﺴﺤﻤﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭﺍﻻ ﻣﺶ ﺑﺘﻐﺴﻠﻪ ﻛﻮﻳﺲ ﺳﻜﺘﺖﻭﻟﻤﺎ ﺍﺗﻨﻔﺲ ﺑﻜﻠﻤﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓﻓﻜﺮﺭﺕ ﻭﺿﻊ ﻟﺴﺎﻧﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺯﺃﺱ ﺯﺑﻰ ﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﺩﺧﻠﺘﻬﺎ ﻓﻰ ﻓﻤﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻗﻠﻴﻼ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﻧﻬﺎﺗﻤﺺ ﺯﺑﻰ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﺧﺮ ﻣﺎﻋﻨﺪﻯ ﻣﻦ ﺷﻬﻮﺓ ﻭﻣﺤﻨﺔﺍﻧﺘﻬﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻳﻼ ﺍﻓﺘﺢ ﺍﻟﺪﺵ ﻋﻠﻰﺟﺴﻤﻚ ﻭ ﻧﻈﻒ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﻼﻗﺔ ﻭ ﺍﻟﺒﺲ ﻫﺪﻭﻣﻚ ﻭﺍﺧﺮﺝ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﺳﺘﺤﻢﻭ ﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺇﺫﺍ ﺑﺎﻟﻨﻮﺭ ﻳﻌﻮﺩ ﻣﺮﺓﺃﺧﺮﻯ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻛﻮﻳﺲ ﻛﺪﻩ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﺗﺴﺤﻢ ﻛﻮﻳﺲﻟﺒﺴﺖ ﺃﻧﺎ ﻣﻼﺑﺴﻰ ﻭ ﺧﺮﺟﺖﻭﻫﻰ ﻗﻔﻠﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺃﺧﺮﺝ ﻣﻦﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﻜﺴﻮﻑ ﻭ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺗﺤﺒﻰ ﺃﺳﺎﻋﺪﻛﻔﻰﺣﺎﺟﺔ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﺿﺤﻜﺖ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻳﻪ ﻫﺘﺮﺩ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞﻳﻌﻨﻰ ﻋﺸﺎﻥ ﺣﻠﻘﺖ ﻟﻚ ﻻ ﻳﺎ ﻗﺎﻟﺢ ﺭﻭﺡ ﺍﻧﺖ ﺷﻮﻑﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻥ ﻟﻤﺎ ﺍﺧﻠﺺﺗﺄﺧﺮﺕ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺃﻋﺮﻑﺍﻟﺴﺒﺐ ﻭ ﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﺧﺮﺟﺖ ﻭ ﻫﻰ ﺗﺮﺗﺪﻯ ﻗﻤﻴﺺﺃﺣﻤﺮ ﺍﻟﻠﻮﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻗﻤﻴﺼﺺ ﻧﻮﻡ ﻟﻜﻨﻪ ﻗﻤﻴﺺ ﺟﻤﻴﻞﻭ ﺭﻗﻴﻖ ﻭ ﻗﺼﻴﺮ ﻭ ﺍﻻﻧﺪﺭ ﻣﺤﺪﺩ ﻓﻴﻪﺟﺎﺀﺕ ﺑﺤﻮﺍﺭﻯ ﻭ ﺟﻠﺴﺖ ﺗﺴﺮﺡ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻘﻮﻝﺍﻧﺖ ﻟﺴﻪ ﻫﺘﺴﻬﺮ ﻳﻼ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺼﺤﻰ ﺑﺪﺭﻯ ﺗﺼﻠﻰﺍﻟﻌﻴﺪﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻫﻨﺎﻡ ﻓﻴﻦ ﻭﺍﻧﺖ ﻣﻜﺮﻛﺒﻪ ﺍﻭﺿﺘﻰ ﻛﺪﻩ ﻗﺎﻟﺖﻫﺘﻨﺎﻡ ﻓﻰ ﺍﻭﺿﺘﻰ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻚ ﺃﻣﻚ ﻭ **** ﺍﻧﺖﻭﺣﺸﻨﻰ ﻭﺍﻧﺖ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻳﻮﻣﻴﻦﻭﺍﻻ ﺗﺤﺐ ﻧﻘﻮﻡ ﻧﺮﺗﺐ ﺍﻭﺿﺘﻚ ﻭﺗﻨﺎﻡ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻﺧﻼﺹ ﻫﻢ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺍﺳﺘﺤﻤﻠﻨﻰ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﻘﻰ ..ﻗﺎﻟﺖ ﻃﺐ ﻳﻼ ﺍﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﺗﻌﺒﺎﻧﺔ ﻭﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﺍﻧﺎﻡ ﻋﺸﺎﻥﺍﺻﺤﻰ ﺑﺪﺭﻯ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﺠﻰ ﻟﻨﺎ ﺿﻴﻮﻑ ﻭﺍﻻ ﺣﺎﺟﺔﻗﻔﻠﻨﺎ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻥ ﻭ ﺩﺧﻠﻨﺎ ﻟﻠﻨﻮﻡ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺘﻌﻮﺩﻓﻰ ﺍﻟﺤﺮ ﺩﻩ ﺍﻧﺎﻡ ﺑﺎﻟﺸﻮﺭﺕ ﺑﺲ ﺍﺧﺎﻑ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻳﻘﻄﻊﻭ ﺍﻟﻤﺮﺣﺔ ﺗﻘﻒ ﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎﺗﻨﺎﻡ ﻧﺎﻣﺖ ﻋﻠﻴﻚ ﺣﻴﻄﺔ ﺯﻯﻣﺎ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﻭﺯﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻃﺐ ﺑﺮﺍﺣﺔ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﺑﻜﺮﺓ ﺍﻧﺎﻡ ﺟﻨﺐ ﺍﻟﻤﻮﺯﺓﺑﺘﺎﻋﺘﻰ ﻭﻻ ﺍﻟﺤﻮﺟﺔ ﻟﻚﻃﺐ ﺍﺗﺨﻤﺪ ﻧﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭ ﻫﻰ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﻣﻦ ﻟﻢﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭ ﻧﻤﺖ ﺑﺠﻮﺍﺭ ﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺷﻌﺮﺕﺑﺎﺣﺴﺎﺱ ﻏﻴﺮ ﻧﺤﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻰﺀ ﺑﻌﺾﺍﻟﺸﻰ ﻟﻜﻨﻪ ﺟﻤﻴﻞ ﻭ ﺯﺑﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐ ﺑﺎﻟﺸﻮﺭﺕ ﺍﻟﺘﻰﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﺍﻩ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﺃﻥ ﻻ ﺗﻠﻔﺖ ﻧﻈﺮﻯﻟﻤﻌﺮﻓﺘﻬﺎﺃﻃﻔﺎﺕ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻭﻇﻬﺮﻫﺎ ﻟﻰ ﻭ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﺌﺔﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﻧﺤﻮﻯ ﻛﻨﺖ ﺃﺣﺴﺒﻬﺎ ﺭﻏﻢ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﺑﺎﻻﻭﺿﺔ ﺍﻻﺑﺼﻴﺺ ﻣﻦ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﺼﺎﻟﻪ ﻓﻴﻬﺎﻗﺎﻟﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﺍﺗﻬﺪﺕ ﻓﻰ ﺷﻐﻞﺍﻟﺒﻴﺖ ﻗﻮﻟﻰ ﺑﻘﻰ ﺑﺠﺪ ﺑﺘﻌﻤﻠﻮﺍ ﺍﻳﻪ ﻓﻰ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻭ ﺍﻳﻪﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺒﻘﻊ ﺍﻟﻠﻰ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﺑﺘﺎﻋﻚ ﺩﻩ ﻗﻠﻘﺘﻨﻰﻋﻠﻴﻚﺿﺤﻜﺖ ﻭ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻭﻻ ﻗﻠﻖ ﻭﻻ ﺣﺎﺟﺔ ﺩﻯ ﺣﺎﺟﺎﺕﺑﺘﺤﺼﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻟﻤﺎ ﻧﺘﺠﻮﺯ ﺑﻘﻰ ﺑﺘﺮﻭﺡ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻩﻓﻬﻤﺖﻗﺎﻟﺖ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺑﺺ ﺍﺿﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﻛﺪﻩﺑﻴﻮﺟﻌﻨﻰ ﺍﻭﻯ ﺍﻭﻯﻣﺪﺗﺖ ﻳﺪﻯ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻗﻮﻝ ﻣﺎﻟﻜﻴﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﻋﺠﺰﺗﻰ ﻭﺍﻻ ﺍﻳﻪﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺎ ﻻﻻﻻ ﺍﻧﺎ ﻫﻔﻀﻞ ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﻯ ﻣﻮﺯﺓ ﺍﻟﻤﻮﺯﺯﻭﺿﺤﻜﺖﻭﺍﻧﺎ ﻳﺪﻯ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﻭﻗﻤﻴﺼﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﻋﻢ ﻭﺯﺑﻰ ﻛﺎﻧﻪﺃﺭﺩ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﻟﻴﺸﺎﻫﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺴﻢ ﺍﻟﻤﻤﺪﺩﺑﺠﻮﺍﺭﻯ ﻓﻘﺪ ﺍﻧﺘﺼﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﺮﺓ ﻭﺗﻨﺎﺳﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﺃﻣﻰﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎﻟﻚ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﺑﺘﻤﺪ ﺍﻳﺪﻙ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻛﺪﻩ ﻣﺎ ﺗﻘﺮﺏﻣﻨﻰ ﺷﻮﻳﺔ ﻭﺍﻻﺧﺎﻳﻒ ﺍﻋﻀﻚ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻻ ﻃﺒﻌﺎﻓﺎﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻻﻣﺴﺖ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺑﺠﺴﺪﻯ ﻭﺯﺑﻰﻣﻨﺘﺼﺐ ﻟﻤﺲ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﺤﻴﺎﺀﺣﺘﻰ ﺍﻛﺘﺸﺘﻔﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻗﻠﻌﺖ ﺍﻻﻧﺪﺭ ﻭﻟﻢ ﻳﻌﺪﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻻ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﻭ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﺣﻤﺎﻟﺔ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﻻﻧﻰﻟﻤﺎﻛﺘﺸﻒ ﻫﺬﺍ ﺑﻌﺪﺷﻌﺮﺕ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺗﺮﺟﻊ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﺣﺘﻰ ﻳﻠﺘﺼﻖ ﺟﺴﻤﻰﺃﻛﺜﺮﺑﻬﺎ ﻭﺯﺑﻰ ﺑﺪﺃ ﻳﻐﻮﺹ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﻰ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﻟﻜﻨﻰﻟﻤﺎ ﺍﻇﻬﺮ ﻟﻬﺎ ﻭ ﻳﺪﻯ ﻣﺎ ﺗﺰﺍﻝ ﺗﺤﻀﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﻇﻬﺮﻫﺎﻗﺎﻟﺖ ﻓﺎﻛﺮ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺻﻐﻴﺮ ﻭﺍﻃﻠﺐ ﻣﻨﻚ ﺍﻥﺗﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﻟﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺆﻟﻤﻨﻰ ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎﻳﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﺓ ﺍﻧﺖ ﻟﺴﻪ ﻓﺎﻛﺮﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻃﺐ ﻳﻼ ﻗﻮﻡﺍﻋﻤﻞ ﺯﻯ ﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺯﻣﺎﻥﺑﺠﺪ ﻇﻬﺮﻯ ﻳﻮﺟﻌﻨﻰ ﺟﺪﺍﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﺟﺒﻨﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻇﻠﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻯ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﻟﻜﻦ ﻟﻢ ﺍﺣﻤﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﻮﻟﻤﻬﺎﻗﺎﻟﺖ ﺍﻳﻪ ﺩﻩ ﻣﺎ ﺗﻀﻐﻂ ﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﻛﻮﻳﺲ ﻭﺍﻻ ﺗﻨﺰﻝ ﻗﻠﺖﺣﺎﺿﺮ ﺿﻐﻄﺖ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺍﻛﺜﺮﻗﺎﻟﺖ ﻻﻻ ﻛﺪﻩ ﻣﺶ ﻧﺎﻓﻊ ﺍﻧﺎ ﻫﻨﺎﻡ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻰ ﻭ ﺍﻧﺖﺗﻄﻠﻊ ﻓﻮﻗﻰ ﻭ ﺗﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺑﻜﻞ ﺟﺴﻤﻚ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞﻧﺎﻣﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭ ﺍﺭﺗﻔﻌﺖ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﻟﻔﻮﻕ ﻭ ﻇﻬﺮﺕﺃﻣﺎﻣﻰ ﺃﻛﺜﺮ ﻓﺄﻛﺜﺮ ﻭ ﻃﻠﻌﺖ ﻓﻮﻕ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﺗﻤﺪﺩﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺤﺘﻰ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺍﺿﻐﻂ ﻛﻤﺎﻥﻛﻤﺎﻥ ﻭ ﺗﺎﻥ ﺑﺼﻮﺗﻬﺎ ﻛﺎﻧﻪ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﻭﺍﻟﻤﺤﻨﺔ ﺗﻤﻠﻚ ﻣﻨﻬﺎﻛﻨﺖ ﺃﺿﻐﻂ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻭ ﺯﺑﻰ ﺑﻴﻦ ﻓﺨﺬﻳﻬﺎﺣﺘﻰ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﻭ ﻇﻬﺮﺕ ﻓﻠﻘﺘﻰ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎﺍﻣﺎﻣﻰ ﻭ ﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺟﻤﻴﻞ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻰ ﻛﺪﻩ ﺑﺲ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﻦ ﻗﺪﺍﻡﺑﻘﻰ ﻋﺎﻭﺯﻙ ﺗﻀﻐﻂ ﺍﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻯﺍﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻯﻭ ﺍﺳﺘﺪﺍﺭﺕ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﺍﻥ ﺍﻧﺎﻡﻓﻮﻗﻬﺎ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻜﺴﻮﻓﻰ ﻗﺎﻟﺖ ﻳﻼ ﻳﺎ ﻭﺍﺩﻫﺘﺘﻜﺴﻒ ﻣﻨﻰ ﺍﻧﺎ ﺍﻣﻚ ﺍﻣﺎﻝ ﻛﻨﺖ ﺑﺸﻴﻠﻚ ﺍﺯﺍﻯ ﻭﺍﺭﺿﻌﻚ ﻣﻦ ﺻﺪﺭﻯ ﺩﻩ ﻭ ﺍﻣﺴﻜﺖ ﺑﺼﺪﺭﻫﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖﺍﻫﻮ ﺯﻯ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺣﺪ ﺭﺿﻊ ﻣﻨﻪ ﺑﻌﺪﻙ ﻣﺎ ﺍﻧﺖ ﺍﺧﺮﺍﻟﻌﻨﻘﻮﺩﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻭ ﺻﻌﺪﺕ ﺑﺠﺴﻤﻰ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻟﻜﻦﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻛﻨﺖ ﻓﻮﻕ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭ ﻓﺨﺬﻳﻬﺎﺍﻟﻨﺎﻋﻤﻴﺘﻦ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻰ ﺍﻥ ﺍﺿﻐﻂ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮﻋﻠﻰ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﻟﻤﻜﺴﺮ ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻟﺖﻭ ﺷﻌﺮﺕ ﺍﻧﺎ ﺗﻔﺘﺢ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﺷﺌﻴﺎ ﻓﺸﻴﺌﺎ ﺣﺘﻰ ﺷﻘﻄﺖﺑﻴﻦ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻜﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻘﻠﺒﻆ ﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻰﺀ ﺗﺤﺘﻰﻭ ﺯﺑﻰ ﻳﺠﺎﻫﺪ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﺧﻮﻓﻰ ﻳﻤﻨﻌﻨﻰ ﻣﻦﺍﻟﻤﺼﺎﺭﺣﺔ ﺑﺬﻟﻚﻭﺍﻧﺎ ﺍﺣﺎﻭﻝ ﻭ ﺍﺟﺎﻫﺪ ﻋﺪﻣﺎﻟﺴﻘﻮﻁ ﺑﻴﻦ ﻓﺨﺪﻳﻬﺎ ﻟﻤﺴﺖﺻﺪﺭﻫﺎ ﻋﻔﻮﻳﺎ ﻓﻌﺮﻓﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺮﺩﻯ ﺣﻤﺎﻟﺔ ﺻﺪﺭﺓ ﻭﺷﻌﺮﺕ ﺑﻠﻤﺴﺔ ﻳﺪﻯ ﻟﺼﺪﺭﻫﺎﻓﻘﺎﻟﺖ ﻓﺄﻣﺴﻜﺖ ﺑﺼﺪﺭﻫﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻫﻮ ﺍﻧﺖ ﺍﺧﺮ ﻭﺍﺣﺪﺭﺿﻌﻪ ﻭ ﻟﺴﻪ ﺿﻌﺔ ﺍﺳﻨﺎﻧﻚ ﻭﺍﻧﺖ ﺻﻐﻴﺮ ﻣﻌﻠﻤﺔ ﻓﻴﻪﺷﻮﻑ ﻛﺪﻩ ﻭ ﺍﺧﺮﺟﺘﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﻭ ﻳﺪﻫﺎ ﺗﺮﺷﺪﻧﻰﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﺴﻪﻟﻤﺴﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﺤﻴﺎﺀ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻳﻼ ﺑﻘﻰ ﺑﻮﺳﻪ ﻭ ﺍﻗﻮﻝﻟﻪ ﻳﺴﺎﻣﺤﻚ ﻣﻦ ﻋﻀﺘﻚ ﻟﻪﻛﻼﻣﻬﺎ ﺍﺛﺎﺭﻧﻰ ﻛﺜﻴﺮ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﺲ ﺻﺪﺭﻫﺎﺍﻟﻌﺎﺭﻯ ﺑﻴﺪﻯ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻻﻻ ﻋﺎﻭﺯﻙ ﺗﻌﻤﻞ ﺯﻯ ﻣﺎﻛﻨﺖﺻﻐﻴﺮ ﻭ ﺗﺮﺿﻌﻪ ﺑﺸﻔﺎﻳﻔﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻟﺼﻤﺖﺍﻟﺮﻫﻴﺐ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺍﻧﻔﺬ ﻣﺎ ﺗﻘﻮﻟﻪ ﻟﻰ ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻠﻰﺻﺪﺭﻫﺎ ﺑﺸﻔﺎﻳﻔﻰ ﺍﺭﺿﻌﻪ ﻭﻫﻰ ﺗﻤﺲ ﺑﺤﻠﻤﺘﻪ ﻭ ﺗﻄﻠﺐﻣﻨﻰ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪﺣﺘﻰ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺰﺑﻰ ﺑﺪﺃ ﻳﻨﺰﻝ ﻣﺎﺀ ﻭ ﺑﺪﺍ ﺷﻮﺭﺕ ﻣﺒﻠﻞﻭ ﻻ ﺣﻈﺖ ﻫﻰ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺿﺎﺣﻜﺔ ﺍﻭﻋﻰ ﺗﻌﻤﻠﻬﺎ ﻋﻠﻴﺎﻓﻠﻢ ﺍﺳﺘﻄﻊ ﺍﻟﺮﺩ ﺣﺘﻰ ﻗﺎﻟﺖ ﻻﻻ ﻫﺘﺒﻞ ﻟﻰ ﺍﻟﻘﻤﻴﺺﻭﺍﻧﺎ ﻟﺴﻪ ﻳﺎ ﺩﻭﺏ ﻣﻐﻴﺮﻩ ﻗﺎﻝ ﺍﺭﻓﻊ ﻧﻔﺴﻚ ﻛﺪﻩ ﺍﺑﻌﺪﺍﻟﻘﻤﻴﺺ ﻓﺮﻓﻌﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻋﺎﺭﻳﻪ ﺗﻤﺎﻡﻣﻦ ﻧﺼﻔﻬﺎ ﺍﻻﺳﻔﻞﻭ ﻃﻠﺒﺖ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺭﺿﺎﻋﺔ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻌﺪﻣﺎﺯﺍﺩ ﺷﻮﺭﺗﻰ ﺑﻠﻞ ﻗﺎﻟﺖ ﻣﺎ ﺗﻘﻠﻊ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﺩﻩ ﻭﺍﻻﺧﻼﺹ ﺑﻘﻴﺖ ﻣﺘﻌﻮﺩ ﺗﻌﻤﻠﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻏﺴﻞ

    ﻗﻮﻡ ﺍﻗﻠﻌﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺶ ﻳﺘﻮﺳﺦ ﻗﺎﻟﺖ ﺣﺎﺿﺮ ﻭ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞﻗﻤﺖ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺣﺎﻭﻝ ﺍﻧﺎﺍﺩﺍﺭﻯ ﺯﺑﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐ ﻭ ﻧﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺒﻰ ﺣﺘﻰ ﻻﺗﻼﺣﻈﻪ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻣﺎﻟﻚ ﻳﻼ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺗﺎﻧﻰ ﻓﻮﻗﻰﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻛﻔﺎﻳﻪ ﺑﻘﻰ ﻳﺎ ﺩﻭﺣﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻭﺣﻴﺎﺓ ﺃﻣﻚ ﻣﺎﻟﻚﻳﺎ ﻭﺍﺩ ﺑﻘﻮﻝ ﻟﻚ ﺟﺴﻤﻰ ﻣﻜﺴﺮ ﻗﻮﻡ ﻳﻼ ﺷﻮﻑ ﺍﻟﻌﺾﺑﺘﺎﻋﻚ ﺍﻟﻠﻰ ﻓﻰ ﺑﺰﺍﺍﺯﻯ ﺩﻩ ﻭ ﺻﺎﻟﺤﻨﻰﻗﻤﺖ ﻣﺮﺓ ﺍﺧﺮﻯ ﻟﻜﻰ ﺃﻧﺎﻡ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﺑﺠﺴﻤﻰ ﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩﺍﻟﻤﺮﺓ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻯ ﻭﻫﻰ ﻋﺎﺭﻳﺔﻣﺠﺮﺩ ﺍﻥ ﻧﻤﺖ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﺑﺠﺴﻤﻰ ﻭﻫﻰ ﺗﻤﺴﻚ ﺑﺤﻠﻤﺔﺻﺪﺭﻫﺎ ﺗﺠﻬﺰﻯ ﻟﻰ ﻛﻰ ﺃﺭﺿﻌﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻟﻤﺲ ﺯﺑﻰﺳﻮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﻋﻤﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺍﺳﺘﻨﺘﺠﺖ ﺍﻧﺎ ﺣﻠﻘﺖ ﺷﻌﺮﺗﻬﺎﺑﻌﺪﻣﺎ ﺗﺮﻛﺘﻬﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭ ﺧﺮﺟﺖﻭﻫﻨﺎ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﻧﻬﺎ ﻓﻰ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﻤﺤﻨﺔ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﻔﺘﺢﺭﺟﻠﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺰﻟﺤﻖ ﺑﻴﻦ ﻓﺨﺬﻳﻬﺎ ﻭﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﻣﺼﺮﺓﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﺍﺭﺿﻊ ﻣﻦ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﻥ ﺯﺑﻰﺑﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎ ﺷﻔﺮﺍﺕ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻨﺘﻔﺦ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺪﻟﺨﻮﺽ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺤﺎﺳﻤﺔ ﻣﻊ ﺯﺑﻰ ﺍﻟﻤﺸﺘﺎﻕ ﻟﻜﺲ ﺃﻯﺃﻧﺜﻰ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻣﻰﻭ ﺍﻧﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﺭﺿﻊ ﺍﻭﻯ ﺍﻭﻯﻴﺎ ﺣﺒﻴﺒﻰ ﻭ ﺗﻐﻴﺮﺕ ﻧﺒﺮﺓﺻﻮﺗﻬﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺃﻗﺮﺏ ﺃﻟﻰ ﻗﻄﺔ ﺗﻤﻮﻩ ﻣﻦ ﺷﺪﻩﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﻭﻫﻰ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪﻭ ﺗﻔﺘﺢ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﺯﺑﻰ ﻳﻠﻮﺝ ﻓﻰ ﺑﺤﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺎﺓﺍﻟﺨﺎﺭﺟﺔ ﻣﻨﻰ ﻭ ﻣﻨﻬﺎﻓﺠﺎﺀﺓ ﺍﻭﻗﻔﺖ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﺍﻟﻤﻤﺪﺓ ﻗﻠﻴﻼ ﻓﺎﺕ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻣﺎﻡﺯﺑﻰ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻓﺄﻯ ﺣﺮﻛﺔ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻭ ﻣﻨﻰ ﺳﻮﻑ ﻳﺪﺧﻞﻛﻠﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﻋﻤﺎﻕ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﻨﺘﻈﺰ ﺍﻟﻤﺸﺘﺎﻕﻭﺑﺎﻟﻌﻔﻞ ﺣﺪﺙ ﻣﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﺤﺬﺭﻩ ﺃﻭﻗﻔﺖ ﺭﺟﻠﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮﻓﺄﻛﺜﺮ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻠﻮﻯ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺑﺪﺍ ﺯﺑﻰ ﻗﺮﻳﺒﺎ ﻣﻦﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻓﺤﻀﻨﺘﻰ ﺑﻴﺪﻫﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺸﺪﻧﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰﺍﻧﺰﻟﻖ ﺯﺑﻰ ﻓﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻓﺄﻃﻠﻘﺖ ﺷﻬﻘﺔ ﻋﺎﺭﻣﺔ ﻛﺄﺭﺽﺟﺮﺩﺍﺀ ﺗﺸﺘﺎﻕ ﻟﻤﺎﺀ ﺗﺮﻭﻳﻬﺎﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﺗﺤﺘﻰ ﻭﺯﺑﻰ ﻳﻀﺮﺏ ﻛﺴﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﺼﻤﺖﺳﺎﺩ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻓﻠﻢ ﻫﻨﺎﻙ ﺻﻮﺕ ﻳﻌﻠﻮ ﻓﻮﻕ ﺻﻮﺕ ﺯﺑﻰﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺐ ﻭ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﺘﺎﻕﺍﺯﺩﺍﺩﺕ ﻣﺤﻨﺘﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻘﺮﺏ ﻧﺰﻭﻝ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎﻓﺘﻌﻠﻘﺖ ﺑﺤﻀﻨﻰ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺷﺪﺗﻨﻰ ﺟﺎﻣﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻨﺎﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ ﻓﺼﺮﺧﺖ ﻣﻤﺎ ﺍﺛﺮﻧﻰ ﺍﻛﺜﺮ ﻓﺄﻃﻠﻖﺯﺑﻰ ﺷﻼﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺎﺓ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﻓﺰﺍﺩ ﺻﺮﺍﺧﻬﺎ ﻭ ﻫﻰﺗﺘﻠﻮﻯ ﺗﺤﺘﻰ ﻭ ﺗﺸﺪﻧﻰ ﺃﻛﺜﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﺗﻘﻮﻝ ﺑﺼﻮﺕﻣﻨﺨﻔﺾ ﺍﻳﻮﻩ ﻛﺪﻩ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﻚ ﺃﻣﻚ ﻛﻤﺎﻥ ﻛﻤﺎﻥ ﻛﻤﺎﻥﻭ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺯﺑﻰ ﻳﻄﻠﻖ ﻣﻴﺎﻫﻪ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﻭ ﻫﻰ ﺗﻘﺒﺾﻋﻠﻴﻪ ﺑﻔﺨﺬﻳﻬﺎ ﻛﺄﻧﻪ ﻣﺤﺒﻮﺱ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﻭﻻ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥﻳﺨﺮﺝ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﺑﺪﺍﻭ ﺍﻣﺎ ﺃﻥ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺯﺑﻰ ﻣﻦ ﻗﺬﻓﻪ ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎﺣﺘﻰ ﺍﺭﺗﺨﻰ ﺟﺴﺪﻯ ﻭ ﺟﺴﺪﻫﺎﻭﻟﻢ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺍﻯ ﻣﻨﺎ ﻓﻘﺪ ﺻﻤﺖ ﻭ ﺻﻤﺖ ﻟﻠﻨﻬﺎﻳﺔﻧﺰﻟﺖ ﻣﻦ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﻓﺎﺳﺘﺪﺍﺭﺕ ﺑﻈﻬﺮﻫﺎ ﻟﻰ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺃﻳﻀﺎﻭ ﻟﻢ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﻋﻤﺎ ﺟﺮﻯﻟﻜﻦ ﻓﻰ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﺣﺪﺙ ﺷﻰﺀ ﻟﻢ ﺃﺗﻮﻗﻌﻪﻪﻳﻭﺭﺄﺳٍٍ ﻟﻜﻢ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﺑﻌﺪ ﺗﻌﻠﻘﻴﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺎﺣﺪﺙﺃﺳﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻃﺎﻟﺔ


  • قصتي الساخنة كانت مع متسولة قحبة تملك صدر رهيب و جسم نووي حيث تتظاهر بالتسول و تمارس الدعارة و تمر على المحلات و انا كنت اعمل في احد المحلات بائع لما دخلت تتسول و انا عيوني لم تفارق صدرها الجميل الواقف . و لما انتبهت الى اني انظر الى صدرها مسحت و قالت هل اعجبك فقلت نعم و انتصب زبي بقوة ثم عرضت عليها ان تمارس معي الجنس هناك في المحل و هي طبعا توافق لانها قحبة و انا اغلقت عليها المحل و اختفينا في الغرفة الخلفية بعدما تاكدت انه لم يلاحظ دخولها اي احد و مباشرة اخرجت لها زبي كي تمص و ترضع و كانت تدخل زبي في فمها و تمصه مص ساخن جدا

    حين دخل زبي في فمها احسست بالحرارة تتوزع فيه و تسري في كل جسمي و انا مع متسولة قحبة تمص الزب بقوة و تلعب بخصياتي و انا واقف ائن بقوة اه اه اه ارضعي اه احححح ادخلي زبي كاملا و رغم ان زبي طويل الا انها كانت تبلعه حتى ارى شفتها العليا تلامس عانتي . ثم طلبت منها ان تخرج لي بزازها و كان حجمهما مثير و بياضهما رهيب و وضعت زبي بين بزازها و بدات انكح الصدر و امسكهما و هي ما زالت تمسك نهديها و انا ادفع زبي بقوة بين البزاز فيختفي و اشعر بمتعة جنسية قوية و كبيرة مع متسولة قحبة لها صدر كبير و جميل جدا و لحمها طري و لذيذ .
    سكس - سكس حيوانات
    ثم سخنتني و هيجتني و انا قلت لها الان سانيك كسك الساخن و ارتمينا على الارض و فتحت لي رجليها و رفعتهما و تركتني ادخل زبي في تلك الحرارة اللزجة الجميلة و انا انيك متسولة قحبة و نياكة و كنت انيك و العب بصدرها الرائع و اقبلها من شفتيها قبلات ساخنة نار و هي توحوح اه اه اه اه .. ثم بدات ببطئ احرك لها زبي في كسها و استمتع مع احلى متسولة قحبة و هي تفتح رجليها و كلما تقع عيني على عينها تضحك معي و انا احاول ان المسها في كل جسمها و اتحسس عليها بلا توقف و امسك ثدييها و اضمهما و العقهما و طبعا زبي ما زال يتحرك في كسها .
    قصص سكس - سكس امهات
    ثم سخنت اكثر حتى بلغت ذروة الشبق و زبي في الكس و حركاتي صارت كلها لا ارادية لانني مثل المجنون و مكهرب جدا و زبي كان يدخل و يخرج بسرعة قياسية ثم احسست باحلى رعشة جنسية في حياتي لما شعرت ان زبي سيكب و المني يتحرك نحو فتحة الزب . و بدات اكب و اكب و اقذف بكل حرارة داخل كس المتسولة و هي تقول ما هذه السرعة حبيبي لم نشبع من النيك و انا اقول لها الامر ليس بيدي و كنت اقذف و اصيح اه اه اح اح اه اه اه و زبي في كس متسولة قحبة كسها نار و بزازها صواريخ

    www.moviesneek.com


  •  قصص جنسية مصورة أخت زوجتى الجميله زوجتى حامل وفى شهرها الأخيراضطررت أن أضعها تحت رعاية أمها فى بيت والدها حسب ما أشارت اليه آراء الجميع وعدم تمكن والدتها من الانتقال الى بيتى وقد كان وصرت أعيش بمفردى فى شقتى وكنت لاأوفق دائما فى استقرار حياتى وخاصة أمور الأكل والكى والتنظيف وقضاء بعض الأمور التى كانت على عاتق الزوجه وشعرت بذلك أمها فاضطرت الى ارسال أختها الكبرى (ع )الى شقتى بصفة منتظمه

    حتى تعاوننى على قضاء بعض الأمور وكنت أترك الشقه تحت رعاية الجميله الناضجه لأوقات طويله والحق يقال كانت حلوة ونشيطه ونظيفه ومرتبه وأمينه لدرجة كبيره وكانت تأتى بصفة يوميه لمدة حوالى ساعتين لتنظم أحوالى وتنصرف سواء كنت أنا موجود أم متغيب فهى معها نسخه من مفتاح الشقه و زوجها يعمل مهندسا فى أحدى دول الخليج . وذات مرة وجدت شريط فيديو كاسيت غريب مدسوس بطريقة خفيه فى غرفة الفيديو فقررت أن أعرف محتواه فوجدته شريط بورنو وبه افلام جنسيه متنوعه فآثرت الصمت ولم أعقب ولآحظت أيضا تغيير الشريط كل فترة وفهمت تحديدا أن (ع)تحب مشاهدة أفلام السكس

    فقررت أن أضع أفلاما فى طريقها وأرى النتيجه . وذات يوم اتصلت بها وكأننى بالعمل وأخبرتها أننى سوف أتأخر قليلا اليوم وفى الحقيقة أنا كنت مدسوسا بالمنزل ونجحت خطتى فى كشف توقعاتى وحضرت الجميله الى شقتى وأنا اختبأت فى مكان لايخطر على بال حتى اتمكن من رؤيه هذه الفتاه التى سلبت لبى وسيطرت على مشاعرى فهى تتفوق عن أختها التى هى زوجتى فى بعض الأشياء ولا سيما عيونها الجميله ونظراتها الساحره علاوة على جسمها الممشوق المترامى التضاريس . حضرت (ع) وقامت بواجب توضيب الشقه وبعد الانتهاء من عملها أتجهت كعادتها الى غرفة الفيديو وراحت تشغل الأفلام وتقضى وقتا ثم تنصرف وبالفعل جلست على كرسى البلاج المتحرك
    سكس حيوانات
    الذى يعطى الجالس عليه الفرصه فى التمدد عليه وكأنه مستلق على ظهره وبدأ الفيلم وسخنت أحداثه وعبيرتتلوى فى جلستها وهى مضجعه وراحت ترفع تنورتها وخلعت كلوتها وجلست تمارس العادة السريه بمزاج ورغبه كبيرة وكانت تمسك بزبر كاوتشوك مغرى ومناسب جدا وبدأت تتلوى وهى تدخل الزبر الرائع فى كسها

    وتمصه وتلحسه وكانت تقوم بتنفيذ وتقلد كل ما تراه فى الفيلم وبالفعل انها أنثى محرومه استوت على ساقيها وحان وقت قطافها لكنى أعشق مشاهدة البنات وهن يمارسن العادة السريه فكنت دائم القيام بما قمت به هذه المره وكانت هى تداوم على العادة السريه عقب ما تنتهى من أعمال الشقه وحقيقة كانت مولعة ومشتعلة ورأيتها بنفس الطريقة اكتر من مره وفى هذه المره وأنا متخف وبعد أن انتهت من الشقه جلست أمام الفيدو وقد تجردت من ثيابها تماما وصارت عاريه ملط وبدأت طقوس لذتها واشباع رغبتها وفى هذا اليوم كنت أتابعها من موضع اختفائى وفجأة رن جرس موبايلى وكان صوته عاليا جدا فارتبكت بشده وضربت معى لبخه وتعثرت فى التخفى والموبايل لايزال يرن ورحت بسرعة أخرجه من جيبى وأسكته ومع تسرعى وارتباكى سقط فى وسط الغرفه مما أفزعها بشده وهربت مسرعة الى خارج الغرفه وهى تراقب الوضع فاضطريت للظهور وبدأت تدارى جسمها بيدها وراحت تجلس متكورة على الأرض لتخفى معالم جسمها الرائع فاقتربت منها بتهذب وأنا أحمل لها ثوبها وألقيه عليها فارتدته وهى مرتبكة وتريد طرح أسئلة كثيرة وكأن أهمها : انت من امتى هنا ؟ فطمأنتها وقلت لها لا تبالى يا(ع) أنت شابه ولك متطلباتك الجنسيه ولا تكرهينى فأنا أحبك بشده منذ أن تزوجت أختك ولتعلمى أن السبب الرئيسى من زواجى من أختك هولتقربى اليك

    وأنا أتابعك منذ حوالى أسبوعين تقريبا وكنت قد قررت ألا أخبرك لولا رنة الموبايل هى التى كشفتنى فراحت بشرتها فى التلون والاحمرار والخجل وقررت أن أجعلها تتكلم بعد أن عقدت المفاجأة لسانها ونجحت فى احتوائها والسيطرة على عامل الخجل وسألتها أنتى دخلتى الزبر دا كله فى كسك ؟ أومأت برأسها وهى تخفي ابتسامتها وبادرت الى خطفه من يدى ومحاولة اخفاءه كسوفا فطمأنتها أن ماقمتى به شئ طبيعى جدا ولا يستدعى كل هذا الكسوف ورحت أقترب منها وهى تتحفظ وتقوقع جسمها ولا تنطق فقررت أن أزعل منها لو لم تنطق وتبادلنى الحديث ولكنها قالت كلمة زعلتنى جدا من نفسى قالت لى : ليه بتتجسس على ومن امته فقلت لها من ساعه ما جيتى أول مره وأنا متابع تصرفاتك وكنت أزرع فى طريقك أشرطة الفيديو لأستمتع بشبقك وتعطشك ان استمتاعى بك وبما اراه منك أجمل بكثير من مليون شريط فيديو ان مجرد النظر فى وجهك السكسى يكفى لاشعال الرغبه أنا أحبك كثيرا ودائما أتخيلك مكان أميره على سريرى وأنا أنيكها وكنت أريد أن أعترف لك بحبى
    سكس امهات
    لكنى خفت أن تصدينى فقررت الصمت والعيش على حبك الشفوى من طرف واحد. وكنت أكلمك وأنا أتسلل الى الاقتراب منك حتى أكسر جمود الموقف وأبدأ معكى العلاقة الجميله فرحت اتعلل بأننى أطبطب عليها وأقول لكها لاتخافى لن أخبر أحدا بما رأيته فسارعت وقالت لى وعد ؟ قلت لك وعد يا(ع) فقالت خلاص وأنا مش هنسى لك هذا الموقف الجميل فاقتربت منها ورحت ابوسها فى خدها فوجدتها تمنحينى شفاتها فرحت استطعمها وأمعن مصها فقد كانت من الحيويه والجمال بحيث لا يستطيع اى بشر مقاومتها ورحنا فى عناق طويل وبرعت فى أن أستفذ مشاعرها وتحضيرها وحملتها بين ذراعيا رغم ثقل وزنها وذهبت بها الى غرفة النوم واهى تتفرسنى بنظراتها ودارت براسها أسئلة كثيرة وكنت بارعا فى أن أجعلها تتحفظ عليها ونبدأ سويا أحلا أحداث العشق الممنوع فجلست بجانبها وأنا اصفف شعرها وهى تسألنى : انت هتعملى ايه ؟ قلت لها ولاحاجه بدل مانتى بتستعملى الزبر الصناعى هيكون زبر طبيعى ملكك ونظرت الى مكان زبرى نظرة سريعة عابرة والذى ظهر واضحا يريدأن يشق البنطلون رغم انه متوسط الحجم لكنى شديد العنايه به ليكون فولاذيا وأنا احسس على جسمها الناعم وكان الجورائعا وجسمها يكاد يضئ من الروعة والجمال ورحنا فى عناق متبادل وأنا امصمص شفتيها وأعزف على جسمها الوردى

    أحلا آهاتى ووجدتها تتساهل بشكل غير مسبوق على اتمام لقاء رائع تخطف به لذة على سريرأختها ومن زوجها وكأنها تريد أن تؤكد على كسرعينى واستعباد رغباتى فقد سألتنى :انت نكت سالى بنت طنط ناهد ؟ فأجبت بالنفى مع انى بالفعل نكتها وسألتها : ومن أخبرك ؟ قالت : هى قالت لى أنا نمت مع شريف جوز أختك وكان عسول وهى تتشفى فى وأنا من يومها ولاأطيق الدنيا واللى فيها وكثيرا مانمت ابكى ودموعى تغرق وسادتى وراحت تلتهمنى التهاما وقالت لى وأنا أيضا أفكر فيك طويلا لكن حرصى على أختى كان حاجزا دون التحرش بك فبلعت آلامى وطببت جروحى وكفكفت دموعى ورضيت وآثرت الصمت وطبقت المثل القائل ألحس مسنى وأبات مهنى وكثيرا ما أردت أن أفاتحك فى هذا الأمر لكن لم أجد الفرصه الكافيه أو المناسبه واليوم أنا أكون مكان سالى وليس مكان أختى فقلت لها سالى دى شرموطه كبيره وراحت تنظر لى نظرات الريبة والاستنكاروقالت : كل الرجال خائنون واشتعلت بيننا سريعا الأحضان فرحت أرميها بكلمات الغزل وأخطأ ت وناديتها باسم أختها فراحت تضحك الى حد الشخر والنغج وسمعت منها ألفاظا داعرة تخفى خلفها شخصية جنسيه شبقه لاتشبع وقرصتنى فى كتفى وقالت لى أضربنى يا شريف أوعذبنى أنا أحب النيك مع التعذيب قطع جسمى فأيقنت تماما كيف تكون انها ساديه تحب الاذلال فى الجنس
    سكس محارم
    فرحت أكيل لها لأشبعها وأنا أصفعها وهى ترتمى بأحضانى وتحثنى على الزياده واشتعلت الكلمات بيننا واعترفت لى بأنها نزقه لا يهما أى شئ فى سبيل رغبتها وفى هذا اليوم نكتها مرتين فى خيط واحد دون راحه وكان اللقاء الأكثر دفئا فى تاريج الجنس هوما قمنا به بعد ترتيبات دقيقة وشهوة عارمه سيطرت على كل عواطفنا وهواليوم السابق ليوم ميلادها وخرج عمو وطنط لأداء واجب فى أحدى المدن التى يستغرق زيارتها اليوم كاملا وكان واجبا على توصيلهما بالسياره ثم العوده اليهما لارجاعهما الى المنزل وبعدأن أوصلتهما ووعدتهما بالعودة اليهما آخر النهارعدت اليها لأجدها فى كامل زينتها واستعدادها للقاء نحلم به طويلا وكانت تنتظرنى فى شرفة المنزل وأغلقنا أبوابنا ورحت أحملها بين ذراعى وهى جالسه ولفت يدها حول عنقى وراحت تعانقنى وأتحسس جسمها الناعم البض وأعتصرجسمها وأحضنها فى شهوة وكان عطرها الرائع يسكرالنفس ويسبى العقل ويعقد اللسان

    عن النطق وطلبت أن امعن فى امتاعها وأن يتخلى كل منا مؤقتا عن تهذبه فقالت لى ساعتها انا عايزاك تنيكنى بوحشيه مترحمنيش نفسى فى زبر يولعنى ويطفينى فى نفس الوقت فلعبت خمر الكلمات برأسى وأشارت لى أن أتخلى عن الآدميه ونكون معا بشهوة حيوانيه فهى أجدى الى الشبع فجردتها من جميع ملابسها وأنا امزقها وهى تتلهف شوقا لما بعد ذلك وتنصاع باذلال الى تصرفاتى التى اشعلت رغبتها فى لمح البصر فوجدتها ترتمى على الارض على ظهرها وتشدنى اليها وكأنها رساله توجيه بشحذ الهمه وكسرالخجل وقالت لى تف فى كسى وهى تفتح شفريها بأصابعها السبابه والابهام فانكبيت على وجهى ودفنته بين فخذيها ورحت العق شفريها واداعب بظرها بلسانى وأدخل لسانى بفتحة كسها المشتعله والوك بظرها داخل فمى

    وهى تصرخ من الشهوه وتقفش بزازها وتلعقها بلسانها وأنا أمعن فى احتضانها من فخذيها الملفوفين المتماسكين الرائعين الناعمين وتلفى فخذيها حول عنقى وتضغطى بعنف وتتأوه وتنغج ويهتز جسمها بعنف وانا امعن فى لحس كسها ودخول لسانى بين الشفرين مما يسبب لها القشعريره وزيادة الرغبه والشبق واهى تتدافع الى الأمام وتنغج وتتلوى بعنف وتنهش شعرى وتنهش كتفى وتضمينى اليها وأحس بنعومة جسمها الشهى وحيويته التى تنطق جنسا وشهوة وحبا ورحت انزل لحسا الى اسفل ولحست ركبتيها المستديرتان وعضعضت فخذيها ورحت اعضعض خلف الفخذين من أعلا وألحس بين فتحتى الكس والطيز

    وهذه المنطقه التى تحفزعندى الشهوه وتشعل الرغبه عندها وينتصب منها زبرى وأدفع بلسانى الى داخل كسها واحركه يمينا ويسارا وللداخل والى الخارج على الشفرين الحس بالطول صعودا ونزولا وأمسك كفى قدمها بكلتا يدى وأمصمص فى أصابع قدميها وابوس أخمص قدمها وهى المنطقه المرتفعه عن الارض فى كف القدم والحسها بلسانى برفق ورهافه فأجدها تتنهد وتزداد لوعة وتتشبث بعنقى وتغمرنى بالبوس واللحس ومص الشفايف والحقيقه كانت أشد عذوبه من السلسبيل ما أحلاها وماأجمله شعور أن ينيك الرجل أخت زوجته أوأن تتناك المرأة من زوج أختها وحين تخلص لمن احبت ورحت ازيد فى لحس اصابع قدميها وهى توجهها الى فمى وتحركهما على وجهى وفى الحقيقه كانت تتمتع بنظافة لاتوصف وهى تمعن النظر الى فمى وانا امارس اللعق

    بشد وشهوه ورحت أدعك أشفار كسها وراحت هى تضرب عليه بيدها وهى تدعوننى وتنادينى : الحس كسى ياكلبى المدلل وتكمشنى من شعرى وتدفع برأسى بين فخذيها فأنكب لألحس وأمعن اللعق واللغوصه وبدأت أعصابها فى الانهيار واقتراب الرعشه التى كنت أنا حريص عليها قبل دخول زبرى فى كسها حتى امتعها أكبر فترة ممكنه فعذاب المرأة فى النيك يكون من أحلا وأشهى ما يمكن . وفى الواقع هى فعلت كل ما أحب أن تفعله معى الأنثى وجاء تليفون من حماتى ورديت عليه وقلت لها أن (ع ) مش عندى فقالت أحضرها معك واستدعتنى للذهاب اليهما لارجاعهما هى وحماى وأخبرتها أن

    تتصل ب (ع) على اعتبارأنها فى شقتهم وليست عندى وبالفعل اتصلت بها أمها فقالت لها حاضر ياماما أنا فى الطريق أنا خلصت كل حاجه وروحت وذهبنا وبالفعل ركبنا وانطلقنا وفى الطريق أخرجت هى زبرى من فتحة البنطلون وراحت تمصه وتداعبه وأنا أحذرها من القذف وكنت شديد البراعة فى التحكم فى نزول المنى من زبرى وقد راحت تمسكه وتوطى وتلحسه وأنا انتبه للطريق وبدأت أخبرها بقرب الانزال فاقلت نزل على ايدى ورحت اترك زبرى يقذف المنى وهى تستقبله على يديها وتدلك زبرى وغرقت وتلوث بنطلونى فكيف أدخل البيت بهذا الوضع المزرى ومسحت ورشيت

    مزيل ومجفف ولكن دونجدوى فالسائل المنوى لايمحى الا بالماء البارد وعالجت الأمور بشكل مرضى ودخلنا على حماتى وحماى وكأننا ملائكه وزبر يفوت ولا شهوه تموت ومن يومها وأنا انيكها ونكتها أكثر من مرة حتى فى وجود زوجها فى أجازاته من الامارات طالما هذه رغبتها. فالمرأة البارعة فى العشق تستطيع فرض سيطرتها على العاشق بحيث يخشاها ويقدس علاقتها وهذا يعود الى براعتها فى فرض سطوتها على وانصياعى الى مابين فخذيها والايمان التام بها عشيقة وحيده وغالية واعدتهم الى البيت وهكذا يكون العشق الممنوع هو الأشهى والأحلا .. تمت ..
    https://www.downloadsx1.net


  • أحب زوجتي و متعتها
    انا رجل متزوج من امراة ممحونة جداً مثل اللبوة… جسمها مليان شوي وبزازها وسط وطيزها جميلة مدورة وبارزة لدرجة أن أي واحد يراها يرغب فى نيك طيزها…أما أنا فمثلها أحب السكس و أعشق الشذوذ و الجرأة فيه ودائماً لدي رغبة في ان اصف روعة و لذة نيك زوجتي للرجال الآخرين على النت واعرض عليهم صور جسمها العاري التي التقطها بكاميرا الكمبيوتر واشعر باللذة عندما يتغزل فيها الرجال وأحس بهيجانهم عليها عندما يقول لي احدهم انا هجت على صور مرتك او حلبت زبري عشر مرات على صور بزازها و كسها وأكثر ما أثارني و هيجني شاب قال لي : نفسى انيك طيزها الحلوة وأنت موجود معنا تتفرج علينا و تسمع صريخها وهي تبلع زبري الكبير كله في بخوشها أثار ذلك الكثير من الخيالات في رأسي …
    أما زوجتي فأنا وهي نتصارح بكل شيء و تعرف عني هذه الميول الشاذة وانا استمتع بذلك وهي تستمتع أكثر بميولي ولهذا فهى تحكي لى عن كل شئ بكل صراحة وبالتفصيل فاذا خرجت فى مشوار او ذهبت الى السوق او اى مكان مزدحم تحكى لى كل ما يحدث لها بالتفصيل فتخبرنى عمن امسك طيزها او عن الرجل الذى لزق زبة فيها او اخر مسك بزازها وهى فى اى مكان زحمة يلتصق بها الرجال وانا اتلذ بها و هي تصف ما حدث و تحكي لي مشاعرها و كيف اشتهت شاباً بعد أن أحست بزبره العملاق يكاد يخترق ثوبها بين فلقتي طيزها في الباص لذلك انا أسعد بمشاويرها وانتظرها على نار لتحكي لي ما حدث بل ان لدى رغبة شديدة فى ان تتناك بره وتحكى لى تفاصيل النيكة وهى فاهمة ذلك كويس وعندما ابدا معها مداعبات الجنس اسالها عمن ترغب فى ان ينيكوها فتذكر لى اسماء رجال من معارفنا تتمنى ان ينيكوها كما انى احكى لها عن اصدقائى الذين ينيكون نسوان غير زوجاتهم فتتهيج جدا وتتمنى ان ينيكوها هي ايضا ومن الاشياء التى تهيجها جدا انى اطلب صديقى بالتليفون وافتح السبيكر كى يكون صوته مسموعا لديها ويحكى لى بالتفصيل كيف ناك المراة الفلانية وهو لا يعرف ان زوجتى تسمع معى في ليلة من الليالي كنا مهتاجين على الآخر ونحن نقرأ قصة سكسية عن زوجة تخون زوجها مع طبيبها وتحكي لزوجها ما يحدث بينهما وأنا متحمس وأقول يا هيك النسوان يا بلا

    قصص سكس
    جلست في الفراش فجأة وقالت بتذمر: كفاك تحمساً لهذه الممحونة… قلت لكنها لذيذة وصادقة مع زوجها فقالت أنا سأكون أكثر محناً و صدقاً منها و سأحكي لك قصتي مع هاشم طبيبي وأنت تعرفه جيداً…وبدأت تحكي ما حدث بينهما بعد عدة سنوات من زواجنا وكيف شرمطها و ناكها و كم تمتعت بزبره الكبير وأنا أستمع اليها مشدوهاً و مصدوماً في البداية و متهيجاً جداً في النهاية و زبي يكاد ينفجر وعندما وصلت بحديثها الى كيف بدأ يقذف لبنه و يملأ كسها انفجر زبي وطرش لبنه على كل جسدها و على الفراش … بعدها بقيت يومين أفكر بما حدث غير مصدق بأن زوجتي قد خانتني فعلاً منذ عدة سنوات دون أن أحس لاحظت هي ذلك وفي اليوم الثالث وجدت نفسي أقبلها و أرجوها أن تحكي لي القصة من جديد بتفصيل أكثر وأتمتع بنيكتها مع هاشم مرة ثانية أكثر من الأولى بكثير بعد ذلك انكسرت كل الحواجز بيننا و انفتحت لي أبواب اللذة وهي تحكي لي بالتفصيل عن تاريخ كسها من حيث كانت طالبة فى المدرسة و كيف فتحوها وكيف كانت تذهب الى شقق زملائها العزاب في العمل مع أختها وزميلات لها وتمص أزبارهم وتلحس الأكساس وينيكها كل الشباب الموجودين لأنها كانت المفتوحة الوحيدة في الشلة وانها كانت تعجبهم جدا وكانوا يسمونها كس الشلة الجاهز وعلى الرغم من كل ما تقول فان ذلك يهيجنى جدا واطلب المزيد من حكاياتها واصبحت انا وهى لا يحدث لنا هيجان كامل قبل عملية النيك الا اذا حكت لى قصصها الجنسية التي وقعت لها وهي كثيرة او رغبات مدفونة عندها فى الرجال الاخرين وتحكى لى ماذا ستفعل مع فلان لو ناكها بالتفصيل وهى لا تهيج الا اذا حكيت لها عن الرجال الذين ينيكون النسوان او عن النسوان الشراميط وماذا يفعلون رجوتها كثيراً أن نرتب لقاءاً ثلاثياً مع أحد من أصدقائها القدامى أو من ترغب به من الرجال لكنها ترفض أن تنتاك أمامي … حتى أني طلبت منها أن تذهب وحدها لتنتاك و تعود إلي وكسها مملوء باللبن لكنها ترفض وتقول أن جسدها لي وحدي ولن تمنحه لأحد آخر وأنها نادمة على ما فعلت وإمتنعت عنه منذ عدة سنوات و لن تكرره أبداً…
    بقيت الفكرة في رأسي ويوماُ عرضت على أحد المنتديات المشكلة وكان الرأي أني أضعها أمام الأمر الواقع خلال وجود شخص آخر .. أعددت للأمر
    وفي يوم طلبت منها أن تخرج معي للتسوق وكعادتها ارتدت ثياباً تلفت أنظار الشباب وتثير شهوتهم بصدرها الأبيض البارز وطيزها المدورة الكبيرة وشفتيها المتورمتين التين تعكسان شبقها الجنسي وغرامها المشتعل بعشق المضاجعة وبعد أن انتهينا من التسوق وكانت الساعة تقارب العاشرة قلت لها أن علي المرور بالمكتب لإحضار بعض الأوراق الهامة و مقابلة زبون عربي لعدة دقائق … وافقت على مضض وذهبنا الى هناك جلسنا فتظاهرت بأنني أرتب الأوراق التي سآخذها وبعد بضعة دقائق وصل حمد الزبون العربي وبدأنا نناقش العمل ولما لاحظ حمد ملل زوجتي و تثاؤبها أراد الإنصراف فقد جاوز الوقت الحادية عشر ببضع دقائق لكني أقنعته بمرافقتنا الى منزلنا لمتابعة حديثنا و تناول طعام العشاء معنا فوافق بعد كثير من الإلحاح مني و القليل من زوجتي التي لم تكن راضية تماماً عن ذلك في البيت وفي البداية كانت زوجتي منزعجة من وجود الضيف المفاجىء فوضعت لنا العشاء على مضض وجلسنا الى المائدة و بدأنا نتسامر ونشرب وشعرت بأنها قد بدأت تغير رأيها بضيفي فحمد شاب أسمر وسيم و محدث لبق و لطيف بدأ معها حديثاً مطولاً وشيقاً عن النساء و الحب والزواج … ومع المشروب وحريته بدأت تتطرق الى الجنس ففاجأها حمد بآراء متحررة و منفتحة وبتجاربه الشخصية و خصوصاً عندما بدأ يتحدث عن زوجته و حياتهما الجنسية وكيف أنهما يتصارحان و أن أصدقاءهما من الرجال و النساء مشتركون وأن حياة كل منهما ملك للآخر لا أسرار بينهما وهنا سألته زوجتي سؤالاً مباشراً: وهل صديقاتك الحميمات و أصدقاؤها الحميمون مشتركون أيضاً فأجابها بثقة نعم وصديقها الحميم هو أيضاً صديق حميم لي وكذلك صديقتي الحميمة هي صديقتها الحميمة أيضاً ولا يوجد بيننا شيء خاص وسأسمي الأمور بمسمياتها زوجتي لا تنتاك إلا معي وبحضوري و أنا لا أنيك إلا معها و بحضورها وقد تعاهدنا على ذلك بعد أول مشكلة في حياتنا الزوجية منذ سبع سنوات ومن حينها و نحن نطبق ذلك…سألته زوجتي وماذا حصل ؟؟ قال جئت إلى البيت في وقت غير متوقع فوجدتها مع شاب قوي البنية مفتول العضلات يشبه أبطال الملاكمة قد جاءت به للمنزل والشاب عار كما ولدته أمه ارتعبا و حاول أخذ ثيابه والفرار لكني أمسكته و هدأته وعرفته بأنني زوجها وأنه لا توجد أية مشكلة اذا اراد أن ينيكها ودخلنا سويا غرفة النوم وطلبت منه أن يعري زوجتي من كل ملابسها ونفذ طلبي بكل استمتاع وأمسكت بزبه الأسود الضخم وأدخلته بفم زوجتي فأخذت ترضعه بهياج أمامي أما أنا فصرت الحس كسها الأحمر الكبير وألعق سوائله الساخنة وهي ترضع زب الشاب الضخم ثم وضعت بنفسي رجليها على كتفي الشاب وفتحت كسها بيدي وأدخلت قضيب الشاب العملاق الأسود بفرجها وعلا صراخها من شدة الهياج والمتعة وظل الشاب ينيكها بقسوة وهياج وجنون وكان منظر زوجتي رائعا ومثيرا وزب الشاب الذي يقترب حجمه من حجم زب حصان يخرج ويدخل في كسها وأنا أتفرج على أروع نياكة لرجل بهذه الفحولة ينيك زوجتي أمامي
    فهجت لهذا المنظر السكسي الساخن وقذفت شهوتي الغزيرة على وجه زوجتي وعلى شعرها الأسود الناعم…وبعدها لم تقف متعتنا المشتركة أنا وزوجتي عند هذا الحد بل تطورت لما هو أمتع وأروع بكثير …نظرت في الساعة التي كانت قد جاوزت الثانية و النصف صباحاً ثم إلى وجه زوجتي كانت مهتاجة جداً لقصته … فقلت موجهاً حديثي لحمد : وما رأيك في امرأة خانت زوجها واعترفت له بعد عدة سنين وتمتع بذلك لكنها ترفض أن تنتاك أمامه … حتى أنه يطلب منها أن تذهب وحدها لتنتاك و تعود إليه وكسها مملوء باللبن لكنها ترفض وتقول أن جسدها له وحده ولن تمنحه لأحد آخر وأنها نادمة على ما فعلت منذ عدة سنوات وإمتنعت عنه و لن تكرره أبداً
    قبل أن يجيب حمد تدخلت زوجتي و قالت : ربما لم يجد لها صاحب الأير المناسب لتنتاك به بعد طول امتناع؟؟؟.. واو لقد تبدل رأي زوجتي و كلامها فانتهزت الفرصة وقلت : لقد خيرها أن تفعل هي لكنها رفضت قطعياً … تدخل حمد و قال : هو يحبها جداً و يعشق كسها و متعته و هي تحبه أيضاً و تحب أن تمتعه لكن رواسب الافكار المتخلفة و التزمت تمنعها من أن تتمتع و تمتعه … وتصور لها أن ما ستفعله خطأ لكنها قادرة على التحرر منها ثانية لتقوم بالصحيح كما تحررت منها في المرة الاولى وقامت بالخطأ وأنا أعتبر الخيانة خطأً وحراماً بينما أن تلبي نداء جسدها و رغبة زوجها بموافقته و حضوره صحيحاً و حالاً قالت زوجتي بارتياح : ربما تنتظر الظرف المناسب و غمزتني ففهمت بأنها تريد أن تنيك حمد و أنها ستحق حلمي أخيراً … ويبدو أن حمد فهم ما يدور بيننا فقد أخرج جواله و اتصل بزوجته يقول أنه مضطر للقيام بما يخالف عهدهما و يستأذنها في ذلك و أن الغاية ليست المتعة بقدر ما هي حل لمشكلة ويبدو أنها قد وافقت و سمحت له فقد شكرها ووعدها بتعريفها على الجماعة و تعويض ذلك عليها وأنهى المكالمة والتفت الينا وقبل أن يقول شيئاً بادرته زوجتي بالقول : حمد أريدك أن تنيكني و تنيك كسي و بخواشي و فمي أمام زوجي الحبيب … عاشق كسي و عرصته … أريد أن أكون منيوكتك و شرموطتك أمامه … أرجوك نيكني أشبعني و أشبع زوجي المنيوك و رغباته فاجأنا كلامها لكنها زادتنا استغراباً حين خلعت ثوبها بحركة واحدة وكانت لا ترتدي تحته سوى كلوت مثير و ركعت على الأرض على ركبتيها وأمسكت بيد حمد فأقامته عن مجلسه ووأقفته أمامها وبدأت تداعب أيره بيديها من فوق البنطال و تقبله ومدت يداً أنزلت السحاب وبالأخرى حلت حزام البنطال فسقط أرضاً ومدت يدها داخل كلسونه فسحبت أيراً أسمراً كبيراً يبدأ بالإنتصاب وانقضت عليه بفمها و لسانها تشبعه لحساً و مصاً بجنون و مهارة فائقة. كان منظرها رائعا و لذيذاً و شعرت و أنا أراقبها بلذة فاقت بكثير ما أشعر به لو كانت تمص أيري أنا … فأردت أن أحتفظ بذكرى هذه اللحظات الرائعة لتعيش معنا دوماً فشغلت كاميرا الفيديو و صورتها تمص و تلحس و تلاعب الاير ولم يشعرا بذلك فقد كانا غائبين عن الوعي مندمجين مع الاير الذي تمصه كل الاندماج … و ظلا كذلك ربع ساعة و أكثر فقلت لنذهب الى غرفة نومنا فهناك أنسب و أريح لنا و فعلا قامت و سحبت حمد من أيره و اقتادته الى سريرنا الواسع و تمددا فثبت الكاميرا بحيث تصورنا بوضوح و انضميت اليهما في السرير و بدأت يده تتحسس كل جسمها و هي مستلقية على السرير بيننا ويدها ممسكة زبه الذي تضخم بعد مصها له تلاعبه بلطف وخفة وعيونه تتفحص كل مكان في جسمها بشغف و رغبة فنظرت له وقالت له شو بدك يا حمد فنظر حمد الى كسها و قال بلغة الاشارة اه اه اه مؤشرا باصبعه الى كسها الذي كان على قبته بعض من الشعر الخفيف خاصة ان مرتي كانت تنتف شعرتها بفن و ذوق وتترك مثلثاً صغيراً من الشعر على قبة كسها مما يجعله مغرياً للغاية و صارت
    تضحك بدلع و غنج و هي تنظر لعيون حمد وأنا اراقبهما وانا مستلق جانبهما على السرير ملتزماً الصمت وابتسم لمنظر مرتي وهي تداعب حمد وفجأة قامت من استلقائها و وضعت راسها بين ساقي حمد و فتحتهما على الآخر و اعتدلت انا في جلستي لاشاهد ما تفعله ورأيتها تمسك زب حمد العملاق وترفعه لفوق وتتمدد بجسمها و تنام على بطنها بين ساقيه المفتوحتين وتضع لسانها على ثقب طيز حمد وتلعقه لعقا واخذت تلعق و تلحس من عند ثقب طيزه لحتى راس زبه و كان حمد يتأوه و يزمجر بوحشية كالاسد عندما يبدا باكل فريسته وامسكت انا زبي ورحت
    احلبه على منظر زوجتي وهي تنتاك من شاب اخر و كانت تتصرف بحرية ووحشية معه فجلست على ركبي بين ساقيها وبينما هي تلحس وتمص زب اخذت قليلا من ريقي ووضعته على اصبعي و صرت ألامس ثقب طيزها بلطف و خفة مبللا
    اياه بريقي فصارت تتأوه اكثر و تفتح ساقيها اكثر مع المتعة وصارت تمص زب حمد بقوة اكثر فأدخلت اصبعي داخل طيزها وصرت اوسع في بخواشها و بعد خمس دقائق من المص و اللحس و توسيع طيز منى قام حمد من نومه على ظهره و مسك زوجتي بعنف و قوة و حضنها و قلبها لتنام على ظهرها ونام فوقها ولاحظت نظرة خوف في عيونها وهي تتطلع على عيون حمد الوحشية وابعد حمد راسه عن وجها و نظر برهة الى نهديها و كانا مثل التفاحة و حلماتهما منفوخة مثل القبة و مائلات للون الزهري و هجم حمد بفمه و صار يمص حلماتها بوحشية وعنف فصارت تتألم من قوة مصه للحلمات ووضع حمد ركبه الاثنتين بين ارجلها وفتح رجله دافعا ساقيها ليفتحهما ومسك حمد زبه ووضع راسه بين شفرات كسها و ضغط بكل قوته للاسفل دافعا عاموده الضخم داخل كسها الضيق فصرخت صرخة مدوية من الالم ولذة وعنف الدفعة القاتلة وصارت تدفع بجسم حمد عنها وهي تتأوه لكنها لم تقدر ان تزحزحه عنها فقد كان قويا ونظرت لي نظرة استغاثة وكأنها تقول لي انت زوجي ابعد هذا الوحش عني و لكني لم اتحرك من مكاني واستمريت في لعبي بزبي المنتصب بقوة و أنا أحس بمتعة ليس لها حدود و كنت سعيدا و انا ارى زبه الضخم و هو يدخله كله دفعة واحدة ويخرجه كله دفعة واحدة و قربت وجهي ووضعته خلف طيز حمد و صار زبه داخل كسها قريباً من فمي واخرجت لساني و صرت العق بيضاته نازلا الي زبه وكسها ونزولا لفتحة طيزها الحمراء الوردية وكان يصدر لدخول وخروج زبه في كسها صوت رهيب وكانك واضع يدك في حوض به ماء و تحرك يدك بسرعة في حوض الماء ومع لعقي لزب حمد بدا ريقي يطري و يلطف و يسهل من ولوجه بكسها
    فتوقفت عن دفع حمد والتألم والتعصر وعرفت ان كسها قد تعود على كبر زبه وتأقلم على حجمه و صارت تصدر صوت انين خفيف يدل على قدر من بسيط من الالم وكثير من المتعة بنفس الوقت و توقفت انا عن اللحس و احضرت بعض الكريم وصرت بإصبعي أدهنه على كسها و ثقب طيزي ايضا وبعد ان وسعت ثقب طيزي و ادخلت به اربعاً من أصابعي ركعت على ارجلي ووجهي على السرير بجانبهم و قلت لحمد تعال حمد…حبيبتي زوجتي تحب أن ترى أيرك هنا مؤشرا على طيزي فقام حمد عن زوجتي و جلس على ركبه خلفي واضعا راس زبه الضخم على فتحة طيزي ووضع يديه الاثنتين على اكتافي وانا مطوبزوشدني من اكتافي للخلف دافعا كل زبه دفعة واحدة داخل طيزي فاحسست وكانه صاروخ دخل في طيزي و حاولت التملص للامام فلم استطع و صرت اعض شفتاي من الالم الرهيب داخلي خاصة وانه صار يدخله و يخرجه بقوة و بعنف و بدفعات سريعة و صرخت على زوجتي قائلا حبيبتي طوبزي مثلي وريحيني من هذا الزب المتوحش فصارت تلعب بكسها وهي تهتاج بمنظر الأير يخترقني و ينيكني وقالت لي لذيذ جداً منظرك و أنت بتنتاك يا ممحون … خليه ينيكك عشان تحس زي ما صار معي قبل شوي و انت و هو ما رحمتو كسي الضيق لما فسخني و شقني بزبو … لذيذ كتير نيكك يا عرص و قامت واتخذت وضعية الكلب فقلت لحمد مؤشرا على طيزها يللا حمد هناك احلى و الذ فنظرحمد الى طيزها الرائعة وسحب زبه من طيزي و جلس خلف طيزها ومسك زبه و دفعه داخل كسها الوردي فصارت تشهق من شدة اللذة والالم وصارحمد يصدر اصوات غريبة و كانه ثور متوحش و اثناء نيكه لها احسست انه سيكب منيه في كسها فاخذت الاعب بيضاته بشغف و قوة و فجأة مسك حمد طيز زوجتي دافعا زبه كله داخل كسها وصار يرشق منيه في أعماق رحمها احسست بالدنيا تلف بي من اللذة و أنا أحس بمنيه يندفع عميقاً داخلها خاصة ان تلك الدفقات تمر بين أصابعي اليها و أن كمية منيه ليست عادية احسست انه كحنفية ماء قوية انفتحت داخلها و استمر هذا الحال حوالي عشر ثواني وانا احس بقوة اندفاع منيه داخل كسها وهي ترشق رشقا في أعماقها وبدأت نقاط منه تسيل خارجاً فتمددت و رأسي تحت بطنها لأشرب كل نقاط منيه المتسربة من كسها وبعد أن انتهى سحبت زبه من كسها و حشرت كل زبه داخل فمي أمص ماء زوجتي و ما تبقى من منيه اللذيذ و بعد ان فرغ سحب زبه من فمي وعدت الى كس زوجتي ألعقه و أشرب عسلها الممتزج بمني حمد بينما اخدت زوجتي زبه بيدها مكملة مهمتي و صارت تمصه بقوة لتلحق بعضا من طعم منيه التي تحبه كثيرا و بدا زبه في التراخي و زوجتي تنظفه بفمها و لسانها و بعد ذلك استلقينا نحن ثلاثتنا على ظهورنا ميتين من كثر التعب و كنا مهدودين من كثر التعب و نمنا ثلاثتنا على السرير بسرعة
    في الصباح الباكر صحونا على صوت حمد ينادينا لشرب القهوة فقد استيقظ قبلنا بساعة فاستحم و توضأ وصلى الفجر وعمل لنا القهوة و كأنه في بيته…واعتذر كثيراً عندما رأى كس زوجتي مازال مفنشاً ومتوسعاً من شدة نيكه … لكنها ضحكت وقالت لاتعتذر حمد كنت لذيذاً جداً ولا زلت أريدك أن تفعل ببخواشي و بخواش زوجي كما فعلت بكسي و أكثر…واتفقنا على أن يكون لقاؤنا باكراً في المساء وتلك قصة أخرى

    https://sexxincest.com


  • انا اسمى سامح واعمل باحدى المصالح الحكوميه فنى مهندس ميكانيكى

    اروى لكم اليوم حكايتى مع مرات خالى اسمها فاتن وهى فاتنه الحسن والجمال كان سنى وقتها 17سنه وكنت

    لسه بدرس ايامها فى مرحله التعليم الثانوى

    فاتن مرات خالى تبلغ من العمر 22 سنه متزوجه من خالى من سنتين ومعاها طفله صغيرة اسمها نور

    وخالى مقاول حكومى بياخد مدراس ومستشفيات وعقارات حكوميه اخرى بناء واصلاح واغلب وقتو بيكون مسافر متنقل

    بين المحافظات وانا عايش مع والدتى فى بيت خالى بعد وفاة ابويا من خمس سنين كنا عايشين فى شقه ايجار

    وبعد وفاة ابويا انتقلنا لبيت خالى نظرا لصعوبه العيش ولم يكن لنا مصدر رزق بعد وفاه الوالد فكان يعمل نجار مع خالى

    خالى فواد 40 سنه غنى جداااااا ويمتلك شركه مقاولات للبناء وتشمل نجارين وجميع مهن العمارة

    طبعا انتقلنا لبيت خالى وكنت وقتها بالصف الثانى الثانوى وكنت انا وامى اغلب وقتنا بنقضيه مع مرات خالى

    وذلك رغبه من خالى عشان نسالى مراته فى وحدتها نظرا لانه ينتقل كثيرا بين المحافظات لظروف عمله

    وكانت امى بتساعد مرات خالى فى عمل البيت وكانت مرات خالى من راس البر من دمياط اتعرف عليها عن طريق

    اخوها جمال كان بيشتغل مع خالى وجمال كان نقاش من فريق العمل المعمارى

    سكس حيوانات - افلام سكس حيوانات - نيك حيوانات - سكس حيوانات كلاب - سكس حيوانات حصان - سكس حيوانات hd

    طبعا امى كانت بتنام بعد متصلى العشا وكنت انا ومرات خالى بنسهر لوحدانا ومسبهاش الا وقت النوم

    نتفرج على المسلسلات ولالافلام والبرامج الموجودة بالتليفزيون وكانت مرات خالى بتقعد جنبى ولبسه قمصان النوم

    بتاعتها قدامى من غير حرج وكنت وادودة جدا معايا وبتحب تتكلم معايا وتهرز وكان دمها زى العسل وكانت صريحه معيا

    وتحكيلى عن حياتها قبل الجواز وانها كانت بتحب واحد ومحصلش نصيب وانها اتجوزت خالى لظروف فقرهم وان خالى

    كان بيصرف عليهم وعلى اخواتها وخصوصا بعد ممات ابوها واخوها الكبير جمال متجوز بيصرف عليهم بس دخله كان

    بسيط واتعرف على خالى اشتغل معاة وكانت نقله ماديه بالنسبلهم لان خالى كان سخى مع جمال وعيلتو واتعرف

    على فاتن وقرر يتزوجها مع انو متجوز من ست تانيه ومعاة اولادة من سنى تقريبا

    يعنى بالمختصر المفيد مرات خالى اتجوزت خالى عشان ينقذها من الظروف السيئه اللى بيمرو بيها

    وطبعا كنت بقعد معاها كتير ومفيش فى دماغى اى شهوة من نحيتها وكنا بنقعد ساعات نتكلم وتحكيلى

    انها حبت شاب من راس البر المحافظه بتاعهم وكان بيكون نفسو وعايز يتجوزها واتقدملها واخوها وافق بس شرطو

    كان انو يوفرلها المسكن والقوت وكان عماد بيشتغل شغل بسيط نظرا لانو مخلص دراسه وكانت ظرفو صعبه

    كان لسه بيتدى يكون نفسو وكان فاتن مرات خالى بيتدملها عرسان كتير وترفضهم عشان بتحب عماد

    ولما جمال ااخوها اشتغل مع خالى شاف فاتن وقرر يتجوزها وكانت رافضه لانو متجوز وبدا جمال اخوها

    سكس حيوانات - سكس حيوانات xnxn - www.moviesneek.com

    يطغط عليها وانو مديون لفواد خالى بمبالغ كتير ولازام توافق وانو انسان كويس ومع الحاح اخوها

    والطغط عليها بدات توافق على الجواز منو واتجوزت خالى وخلفت منو بنت صغيرة بسن 9 شهور نور وكانت امى

    هى اللى مربيه نور بنت خالى وانا كمان ليا دور بتربيتها كنت برعيها والعبها ونظرا لحب نور ليا مرات خالى حبتنى كتير

    وبقيت مقرب عندها انا وامى وكانت امى طيبه حدااااااا من النوعيات اللى ترضى بالقليل وعايشه وتحب تخدم جيرانها

    وكان ليها مكانه كبيرة عند خالى ومرات خالى

    طبعا خالى كان بيجى لمراتو يومين كل عشر ايام ويسبلنا فلوس كتير واحتيجتنا من المشرب والماكل وقايم

    من نحيتنا بواجبات كامله وبسخاء وكان دايما بيوصينا اننا نكون مع مراتو ملزمين لها فى غيابو واننا نكون انس ليها فى

    وحدتها وصار الوضع طبيعى اننا نكون اسرة واحدة انا وامى ومرات خالى عايشين تحت سقف واحد

    ميفرناش حاجه غير النوم وزى مقولتلكم امى من هواة النوم بدرى وتصحى بدرى تشوف التزامتها بالبيت

    واليومين اللى كان خالى موجود فيهم كنا بنروح شقتنا قدام شقتهم بالظبط يفرقهم جدار واحد بس كنا نجتمع

    للاكل والشرب بس ونقعد معاهم شويه ونروح شقفتنا

    واستمر الوضع دة مدة سنه نجحت وروحت الصف التالث الثانوى وسار عمرى بالعام الثامن عشر وسار جسمى فرع

    ويظهر عليه معالم الرجوله

    افلام سكس حيوانات - سكس حيوانات - مقاطع سكس حيوانات

    وفى يوم من الايام فى احدى فصول الصيف كان خالى حيغيب مدة كبيرة بتاع شهر واوصانى انا وامى بمراتو ابنته نور

    وانو حيغيب فترة لانشغاله بالعمل باحدى القرى السياحيه بشرم الشيخ

    خالى : بصى يا سامح وانتى يام سامح انا حغيب فى شغلى كتير ومش حوصيكم بفاتن ونور واى حاجه تحصل اتصلو

    بيا وانت يا سامح يابنى خلى بالك من امك ومرات خالك ونور اختك الصغيرة تحطها بعنيك

    سامح: حاضر يا خالى اطمن مش عايزك تقلق من ناحيتهم وروح شوف حالك ربنا يرزقك برزفنا يارب

    فواد: دة عشمى يا سامح يابنى انتى زى ابنى واكتر امك اختى وحبيبتى واحن واحد عليا بعد المرحومه امى

    وطبعا سافر خالى وانا وامى كنا متابعين مرات خالى وعايشين معاها وشايفين طلباتها وكانت طيبه جدا بتحبنى

    وبتحب امى وكالعادة امى دخلت نامت وانا سهران مع مرات خالى وهى قاعدة جمبى بس المرة دة كانت مفيش

    فرق بينا فى القعدة يعنى كانت جسمها كلو لازق بجسمى وكنت عادى جدا مش حاطط حاجه فى دماغى

    ولقيت مرات خالى حاطه ايديها على شعرى وبتملس عليه

    فاتن : شعرك جميل اوى وناعم يا سامح

    سامح: شكرا يا مرات خالى

    فاتن : بلاش مرات خالى دى احنا مش اصحاب

    سامح: ايوة اصحاب طبعا وبنحكى مع بعض بصراحه ههههه

    قاتن : خلاص يا سامح قلى يا فاتن وبس

    سامح: يانها ازرق لو امى سمعتنى ولا خالى يفتكرنى قليل الادب لا يا ستى

    فاتن : ههههههههه ايه اللى حيسمع انمك وخالك ابقى احترمنى قدامهم يا اخى دة انت مشكله

    سامح : حاضر يا ـــــــــــــــــــ مش قادر انطقهاهههههه

    فاتن : و**** مقولتها حزعل منك

    سامح : لالالالا ماشى يا فاتن

    فاتن : **** طالعه من بوقك زى العسل عايزة اقولك حاجه بس سر بينى وبينك\\

    سامح": قولى متخافيش سرك فى بير انا راجل وبصون كلمتى

    فاتن : بجد يا سامح مش حتقول لحد

    سامح : اة و****

    فاتن : انا يا سامح بحبك وبفكر فيك كتير وانت مش حاسس بيا

    سامح : وانا كمان بحبك وبحب خالى بحبكم كلكم انتو عيلتى وحبايبى

    فاتن : يا سامح انتى صدمتنى وفهمت كلامى غلط

    سامح : ربنا ميجيب غلط مش فاهم انتى عايزة ايه بالظبط

    فاتن : لو كلمتك حتفهمنى صح ولا غلط

    سامح :لا اتكلمى احنا اصحاب واكيد حفهم قصدك

    فاتن : سامح انا بحبك وبتمنك تكون زى جوزى بالظبط نكون مع بعض دايما وتحسسنى انى ست ومحتاجه منك دة

    سامح : وشو احمر واتلغبط بالكلام واتعلثم بالكلام مش فاهم ممكن توضحى انا وجوزك ايه انتى مرات خالى

    مش حينفع نكون كدة

    فاتن : سامح ممكن تفهمنى وتهدى نفسك انا واحدة ست وليا احتيجات وخالك اى نعم موفرلى كل حاجه ممكن

    اتمناها وتتمناها وحدة ست بس انا ليا احساس وشعور مش حاسه انى ست محتاجه راجل يعوضنى الحرمان اللى انا

    فيه وملقتش حد غيرك وانت انسب واحد تعمل كدة وصدقنى يا سامح انا تعبان وتعبت من عيشتى الفلوس مش كل

    حاجه ليا رغبه عايزة اشبعها وانت الوحيد اللى حيقدر يشبع رغبتى ومش عايزة اتجه لاى حد تانى يستغلنى دد

    ويدخلنى فى سكه انا مش قدها سامح حس بيا انا ست ومحتاجاك تكون جنبى

    سامح : فاتن انتى ست يتمناكى اى حد بس انا مش خاين عشان اعمل كدة انا عايش من خير خالى انا وامى

    اعمل كدة ازاى بس مينفعش اعمل كدة عشان خاطرى خلينا اصحاب وبلاش الفكرة الشيطانيه دى

    فاتن : بقى كدة يا سامح دة اخر كلام عندك

    سامح :ارجوكى انا بحبك زى اختى واكتر مش عايز الثقه اللى بينا تهتز ويبقى شكلى وحش قدامك

    مش حعرف بعد كدة ابص فى وش خالى ولا اتكلم معاة بجد شيلى الفكرة دى من دماغك

    قاتن : تصبح على خير يا سامح بس اقتكر كلامى واعرف انا لو اتجهت لسكه تانيه انت السبب فيها

    سامح : ادينى فرصه افكر الموضوع صعب عليا

    فاتن : ولا تفكر ولا تعمل انسى انى انى اتكلمت معاك وانا غلطانه بس مطلعش الكلام برة رجاء وانا افتكر كلامى

    كويس امك متعرفش الكلام دة ولا تجيب سيرة لحد تصبح على خير

    ودخلت فاتن نامت وانا فى دهشه كبيرة وحيرة من كلامها مش عارف اعمل ايه

    ولو وفقتها حيبقى انا اجرمت فى حق خالى وهو صاحب الفضل علينا وعلى امى بعد وفاة ابويا

    ولو موافقتهاش طبعا ممكن تتجه لحد تانى يشبع رغباتها وتوصل بيها لحال لطريق مسدود

    وهى اختارتنى انى اكون معاها اشاركها فراشها وحست بالامان من ناحيتى انا فى حيرة مش عارف اعمل ايه

    ودخلت عشان انام ولقيت النوم طاير من عينى ودماغى عامله تودى وتجيب مش عارف اعمل اييه

    وطلعت تانى برة الصاله وقعدت مش عارف اعمل ايه

    وبعد ربع ساعه من لقيت فاتن طلعت من اوضتها رايحه الحمام وطلعت وقعدت جمبى

    فاتن : سامح انسى الكلام اللى قولتهولك انا اسفه انى اتكلمت معاك ودموعها منهارة عشان خاطرى انا غلطانه بجد

    ودموعها بتزيد ولقيتها انهارت من البكاء لقتنى بطبطب عليها وايدى جاءت على جسمها العارى من فميصى النوم

    ورحت حاطط ايدى على شعرها والايد التانيه بتمسح دموعها ولقتها حضتنتنى حضن جامد بصراحه انا

    استلمت اول مرة اكون بحصن امرة وبداءات احضنها انا كمان ورحنا فى بو بوصه كبيرة ولقتها بتمص شفايفى وانا بمص

    شفاتيها ورحنا نتبادل القبلات الحارة الساخنه ولقيت نفسى مخضوع لارداة الشهوة ورميت بكل مبادى بالارض

    ودست عليها واخدت فاتن بايدى ودخلنا الى غرفه نومها






    تتبع المقالات
    تتبع التعليقات